عرض مشاركة واحدة
قديم 20-10-2011, 08:11 PM   #3
Yasser Media
اللجنة الاعلامية الخاصة بالكابتن ياسر القحطاني
 
الصورة الرمزية Yasser Media
 
Arrow - مـقالات | Article’s





[ قَهُوَةْ وَسُكَّرْ وَمَقَالَاتِ يَاسرّيّةً ]


تحدث الكاتب : ( حماد الحربي ) عن المحللين في القنوات الفضائية
وكيف ينتقون أخطاء الكابتن
ياسر القحطاني في أي مباراة للمنتخب
وحده دون غيره
في مقاله:


(
أفضل تشكيلة للأخضر ):


بعيدا عن النقد الموجه الذي يمارسه معلقو ومحللو مباريات المنتخب
السعودي الذين يجدون متعة كبيرة في «شخصنة» التحليل والتعليق
والتركيز على أخطاء بعض اللاعبين من أجل العزف على وتر قديم
يتجدد مع كل مشاركة للمنتخب السعودي، خاصة إذا ما عرفنا أن
البوادر الأولى لتشكيل قناعات الجماهير الرياضية تأتي بتأثير مباشر
من معلق المباراة والمحللين الذين يتحدثون في الغالب دون مسؤولية
ولمجرد الحديث فقط.. ولو لاحظنا الاستديو التحليلي لمباراة الأمس
لوجدنا أنه تفرغ لتعزيز بعض القناعات السلبية عند الجماهير
الرياضية تجاه ياسر القحطاني، وتفنن المحللون في التقليل من مستواه
رغم ما أظهره من لمحات فنية جيدة في الشوط الأول، واستغلوا إهداره
لفرصة واحدة للنيل منه، في حين أنهم بالغوا في كيل المدائح لناصر
الشمراني الذي أضاع أكثر من فرصة محققة.. مثل هؤلاء المحللين هم
من يوجهون الجماهير الرياضية ويتحكمون في المخرجات النقدية تجاه
نجوم الأخضر السعودي، خاصة أننا في الواقع نفتقد في الاستوديوهات
التحليلية للمذيع اللبق الذي يستطيع أن يدير الاستوديو بمسؤولية وفهم،
فمعظمهم لا يجرؤ أبدا على التعبير والاختلاف في الرأي مع ضيوفه.



لـ
ِ
متابعة المقال كاملًا[[ اضغط هُنا ]]

[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة" شمس"
في يوم : السبت الموافق : 7 / 10/ 2011 م ]




وتحدث الكاتب : ( خالد العتيبي ) عن أن للكابتن ياسر القحطاني
مظلوم إعلامياً مقارنة بموهبته الكروية العالية في مقاله:

(
ذهب ياسر ، لكن ياسر القحطاني بقي نجم من ذهب):

ياسر كموهبةٍ كروية لم يحصل إعلامياً على الوهج والتضخيم الذي
مُنح
لمن هم أقل منه موهبة، لذا أقول لايوجد مقياس عادل هنا هذا
إن لم
يجحف بحقه، هناك أناس لايحظون بالتقدير الذي يستحقونه
من محيطهم،
وحالة هذا الساكن في (عين) المتابعين والهلاليين
تحديداً تذكرني بالظاهرة
يوسف الثنيّان سابقاً.. والتعاطي مع موهبته،
وأعتقد أنه ليس بذنب هذا
ولا ذاك، بل للإعلام المعادي دورٌ في ذلك
وربما لم يكن التعامل الإداري مع
مثل هذه النماذج بالتعامل الأمثل .




لـ ِ متابعة المقال كاملًا[[ اضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة" الجزيره"
في يوم : السبت الموافق : 7 / 10/ 2011 م ]




وتحدث الكاتب : ( محمد السياط ) عن الشائعات التي تطارد
الكابتن ياسر القحطاني
في السعودية ومن ثم الإمارات والآن
في ماليزيآ مقر معسكر المنتخب السعودي في مقاله :


(( جعجعة الإتحاد الآسيوي ))

لا تحزن!!
ما زالت الإساءات والشائعات والغمز واللمز تطارد ياسر القحطاني
أينما حل ورحل، فحينما كان في نادي الهلال طاردته، وكذلك بعد
أن انتقل لنادي العين الإماراتي، وحتى وهو يمثل الوطن هذه الأيام
تلحقه في ماليزيا.. وهنا أذكر بعضاً مما قاله الشيخ والداعية الجليل
الدكتور عائض القرني حينما علّق على ما يتعرض له هذا اللاعب
من إساءات، وما أروع ما قال حفظه الله: «أقول لياسر القحطاني
تذكّر قوله تعالى {لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا}، فتوكل على الله، وواصل
نجاحك، ولا تلتفت إلى الخلف، واعلم أن أكثر عربات القطار ضجيجاً
هي العربة الفارغة، وأكثِر من كلمة {حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ}،
وحافظ على صلاتك، وأكثر من التسبيح، ولا يهمونك، واصبر على
ما أصابك، وأقول في أذن أخي ياسر القحطاني: لا تحزن واقرأ
كتاب لا تحزن».




لـ ِ متابعة المقال كاملًا[[ اضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة" الجزيرة"
في يوم : الثلاثاء الموافق : 10 / 10/ 2011 م ]




وتحدث الكاتب : ( سآلم الشهري ) عن الإشاعة التي طالت
الكابتن ياسر القحطاني
في معسكر المنتخب وهي أن الإتحاد السعودي
يفرقون بين اللاعبين وكان ذلك أثناء إستقبال المسئولين للكابتن
ياسر في المطار بينما لم يحصل ذلك لتيسير الجاسم في مقاله :


(( يقولون " أحرجنا " ولا يقولون " أخرجنا " ))


* زعم البعض أن المنتخب (يُفرِّق) بين اللاعبين في التعامل
وروجوا لشائعة أن هناك من استقبل (
ياسر القحطاني
) في
المطار بعد أن التحق بالمنتخب متأخرا في حين أنه تم تجاهل
(تيسير الجاسم) الذي لم يجد أحدا في استقباله في المطار (كما
قيل) فاضطر إلى أن يركب مع (كدادة ماليزيا) والحمدلله أنهم
لم يقولوا إن اللاعب (دقها رجلية)..!! والسؤال: لمصلحة من
تثار مثل هذه الشائعات والأكاذيب في مثل هذا التوقيت..؟!
وهل يوجد من يريد إسقاط المنتخب فعلا..؟!
* (نور) و(
ياسر
) عينان في رأس المنتخب.. وقد دحضا
وسيدحضان كل هذه الترهات والتفاهات التي تنظر لصغائر
الأمور وتغفل عمّا هو أهم وأعم .


لـ
ِ
متابعة المقال كاملًا[[ اضغط هُنا ]]

[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة" الوطن"
في يوم : الثلاثاء الموافق : 10 / 10/ 2011 م ]





وتحدث الكاتب : ( حماد الحربي) عن الإستقصاد الغريب للكابتن
ياسر القحطاني
وتحميله أسباب تعادل المنتخب مع تايلند وأن
ياسر أفضل من الموجوين حتى لو لم يكن في مستواه المعروف عنه
بسبب إمكانياته العالية وأنه يجب دعمه لأن ذلك من مصلحة
المنتخب في مقاله :


(( سيبقى " ياسر" .. أولاً ))


ليس غريبا أن ينقسم الشارع الرياضي السعودي بعد التعادل
مع تايلاند هذه الانقسامات التي تتأرجح بين الغضب والرضاء،
إلا أن الغريب حقا والمؤسف هو استمرار تحميل أسباب التأخر
النقطي السعودي لـ«ياسر القحطاني» فقط، رغم أن الأخير لم
يشارك في الهزيمة الوحيدة التي تلقاها المنتخب حتى الآن أمام
أستراليا، وظهر في مباراة أمس، كأحد أكثر اللاعبين فاعلية ورغبة
في هز الشباك، إلا أن هناك من يتعمد اختزال قضايا المنتخب
وأسباب تردي مستواه في «ياسر» فقط، رغم أن هؤلاء هم أنفسهم
الذين رسموا لنا صورة «محمد نور» وكأنه المنقذ الحتمي للمنتخب
في مسيرته نحو كأس العالم لنحقق تحت قيادته أسوأ نتيجة لنا في
مبارياتنا الرسمية مع تايلاند طوال تاريخ المنتخب السعودي وهي
التعادل السلبي.. أحيانا أشعر بأن ثمة خطة تآمرية منظمة تجاه
ياسر القحطاني المهاجم السعود
ي الأبرز في العشرة أعوام الماضية..
لأنني أرى شيئا من هذا التآمر على أرض الواقع.. ولكم أن تتخيلوا
أن جميع محللي القنوات الرياضية بعد مباراة أمس ركزوا في
هجومهم على «ياسر» فقط في انتقائية تكشف لنا أن مثل هؤلاء
لا يمكنهم نشر الوعي الرياضي المطلوب في الأوساط الرياضية..
وأن مثلهم تماما مثل تلك الجماهير التي تغضب بمجرد ضياع هجمة
واحدة وتحكم من خلالها على مستوى اللاعب.. ولو أننا نزلنا
لنفس المستوى الذي نزل إليه بعض المحللين عندما طلبوا بانتقائية
مكشوفة إعادة بعض الهجمات التي أضاعها ياسر رغم عدم تقصيره
بها، لقلنا أيضا إن «محمد نور» القائد الجهبذ أضاع برعونة أخطر
فرص المباراة على الإطلاق.. وعندما أقول ذلك فهو للأسف قول
غير محبب للنفس لكن لا أدري ما هو سر تركيز الجميع على
«ياسر» بهذا الشكل الذي لا يمت بأي صلة لأدبيات التحليل والنقد
والموضوعية والمنطق.. ياسر هو المهاجم الأفضل ولو تراجع
مستواه قليلا.. لكنه يبقى أفضل الموجودين حتى لو سجل غيره
مليون هدف في الدوري السعودي. أعيدوا الأمور إلى نصابها
فيما يتعلق بالذائقة الكروية الحقة لكي ننصف هذا النجم الذي قالوا
عنه مرارا وتكرارا إنه انتهى لنكتشف رغم ذلك أنه هو الأفضل
بإمكانياته الفنية العالية.. لأن الوقوف مع «ياسر» يعني دعم
منتخب الوطن قبل أي شيء.



لـ ِ متابعة المقال كاملًا[[ اضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة" شمس"
في يوم : الأربعاء الموافق : 11 / 10/ 2011 م ]



تحدث الكاتب : ( محمد الشهري ) عن بعض الكتاب ووصف
طرحهم بالخبيث وإستنكر من يهاجم
الكابتن ياسر القحطاني ويطالب بإبعاده
عن الأخضر
مما يدل على سوء النوايا في مقاله:

(
الأخضر بين من يبني ومن يهدم ):

ففي الوقت الذي يمرُّ فيه الأخضر بحالة من عدم التوازن بفعل
عدّة عوامل ليس هذا مجال شرحها.. ورغم ظهور رجل الرياضة
الأول الأمير نواف بن فيصل مناشداً الجميع وبخاصة (الإعلام)
بضرورة دعم الأخضر في هذه المرحلة.. والإقلاع عن (حشر)
مؤثّرات العُقد والتراكمات المتعلّقة بالأندية وتنافساتها في شؤون
المنتخب ولاسيما في هذا الظرف الدقيق.. أيْ النأي به عن تداعيات
الأفكار القاصرة.. من خلال التوحُّد خلفه والشد من أزر عناصره
جميعاً دون انتقائيات أو استهدافات تعصُّبية بغيضة هدفها تحطيم
هذا العنصر لحساب آخر، دون النظر إلى أنّ المتضرّر هو المنتخب
من هكذا طرح (خبيث)..؟!!
** ومع ذلك، وقبل لقاء الأخضر بنظيره التايلندي بيوم واحد..
قرأنا لمن يحرّض الرأي العام للضغط على المدرب كي يستبعد
(ياسر القحطاني) من التشكيلة نهائياً بحجة الخوف من الخسارة
حسب زعمه.. ضارباً بمناشدة الأمير نواف ونداءات العقلاء
عرض الحائط.. معللاً تحريضه ضد القحطاني تحديداً بقطع الطريق
على من سيأتي لاحقاً لكي يلومه على عدم اتخاذه لهذا الموقف
المسبق من هذا اللاعب، ولا نعلم هل هو يخشى لوم من يعنيهم
الأمر أم لوم (البشكة)؟!!
** المضحك المبكي في هذا الزمن العجيب.. أنّ حيثيات تحريضه
ضد القحطاني (... فوه)، قد تركّزت حول ما قدمه في لقاءي عمان
وإندونيسيا.. ولأنّ هذا (الكاذب) أقصد الكاتب (أخرق) وبالتالي
فهو يتعامل في (شخاميطه العبثية) من منطلق أنّ المتلقي هو من
نفس طينته وبناءً عليه فإنّ هذا المتلقي يتمتع بذات القدر من
البلادة إلى حد عدم القدرة على الفرز..؟!!
** لذلك فقد (نط) متجاوزاً مجرّد الإشارة إلى مباراة أستراليا التي
خسرها الأخضر بثلاثية بيضاء في غياب القحطاني وفي حضور باقي
الأوراق الهجومية.. في دلالة أكيدة على ما وراء هذا الاستهداف
الممنهج ذي الأبعاد المتعدّدة وغير الشريفة..؟!
عود على بدء
** حينما تبنّيت رأي صديقي الخبير ضمن مقال الأسبوع الماضي
تحت عنوان (خلاص.. التأهل مضمون).. كنت أراهن أنا وذلك
الصديق على أمرين، الأول: النجاح في إخماد (عجة) نور التي
انتهت بضمّه وبالتالي إمكانية العمل والتحضير لما هو قادم في
أجواء أكثر هدوءاً، الثاني: ضمان انخراط إعلام وجمهور نور
- بعد انضمامه - في مهمة دعم الأخضر جنباً إلى جنب مع البقية
الذين ليست لهم أية مشكلات مع نور أو غيره من اللاعبين، وكل
همهم نجاح المنتخب وليس فرض اللاعب المفضّل لدى جماهير
النادي.. فما الذي حدث..؟!
** الذي حدث أنه بعد أن ضمنوا انضمام الكابتن نور.. عمدوا
إلى تحويل حرابهم وسهامهم المسمومة صوب القحطاني، ولو
لم يجدوا القحطاني لاتجهوا للشلهوب، ولو لم يجدوا الشلهوب
كما حدث في دورة الخليج باليمن لاتجهوا للفريدي وهكذا دواليك..
وكأني بهم قد أقسموا على عدم ترك هذا المنتخب المغلوب على
أمره يعيش في منأى عن استهدافاتهم المغرضة ولو لفترة وجيزة..
ثم لم يكتفوا بهذا القدر من المهازل.. بل عمدوا إلى افتعال قضية
الكابتنية، ومن ثم افتعال حكاية عدم المساواة في استقبالات
المطار بين ياسر وتيسير..؟!


لـ
ِ
متابعة المقال كاملًا[[اضغط هُنا]]

[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة" الجزيرة "
في يوم : الأحد الموافق : 16 / 10/ 2011 م ]




وتحدث الكاتب : ( مصلح آل مسلم ) عن أن الكابتن ياسر القحطاني
برغم تواجده وحيداً في خط المقدمة في مباراة المنتخب السعودي مع نظيره
التايلندي إلآ أنه كان مزعجاً وأدى بشكل جيد في مقاله :

(
منتخب الإبداع ):
- يجب علينا كمتابعين وجماهير أن نشيد بتلك الروح التي ظهر
بها لاعبونا ببانكوك، فهم قدموا ملحمة كروية كانت كفيلة بأن
تقصي تايلند من وصافة المجموعة لولا رعونة مهاجمي الأخضر
وسوء الطالع الذي لازمهم وكم كنت أتمنى من ريكارد الزج
بمهاجم آخر بجانب ياسر الذي كان وحيدًا في زحمة المدافعين
التايلنديين.

- ياسر القحطاني كان وحيدًا في زحمة الدفاع التايلندي ومع
ذلك كان مصدر إزعاج لهم.



لـ ِ متابعة المقال كاملًا[[اضغط هُنا]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة" الجزيره"
في يوم : الأحد الموافق : 16 / 10/ 2011 م ]





Yasser Media غير متواجد حالياً