وَ ربْ العبآد مَ خلآني أرد هنا إلا هذه الصوره كآنت أمنيه مِن الأمنيات الخاصه فيني أنه يجي هَ اليوم وَ أشوف الكآبتن رآفع الكآس وَ هو قآئد لحظة كانت غير غير عن كل اللحظآت لها رهبه في قلوبنا وَ لها جماااليه خُرافيه وَ حتى وقت التتويج الكآبتن وقتها كان الكآس معه وَ كأنه وده يسكت كل المتوآجدين وَ يصرخ بِ أعلى صوووت انا جبته انا جبته انا جبته وَ الله وَ حققته يَ أبو عزوو وَ حققت فرحه لنا لآ تُضاهى الله يوفقك وَ يزيدك تألق يَ ربْ الميديااا شُكراً بِ عدد بطولات الهِلآل ،