تَدْرُوْن وَش الَي جَذَب طَرْفَة الْعَيْن .. بِكَاس الْخَلِيْج الَي عَلَيْنَا تَعِدَا
قَائِد وَطَن تَتَّبِع غَلَاه المَلَايِيْن .. مُتَوَاضِع وَ وَقْت الصِعَايِب تَصْدَا
لِلْفَن وَالابْدَاع صَاغ الْقَوَانِيْن .. تُسَلِّم يَمِيْن الَي عَلَيْهِم مْبَدَّا
خِتامـاَ ..
من شارك هُنا لَا شَك أَن الْعِبَارَات لَا تُوَفِّيَهُم حَقِّهِم مِن الْوَهْلَة الآُوْلَى ,
آرَادُوا مُسَاعَدَتِي فِي هَذَا الْعَمَل .. الَّذِي يَسْتَحِقُّه الشلُهووب , ف مُفْرَدَاتِي
لَن تُعَبِر وَلَو الْقَلِيْل عَنَمَا بِدَاخِلِي مِن سَعَادَة .. شُكْرَا لَهُم , الَّذِي عَلَي آيدُهُم
خَرَج هَذَا الْعَمَل بِهَذِه الْصُّوَرَة ..
я м α d /
رْمْزِيَاتِك مُذْهِلَه وَتَعَاوُنِك مُذْهِل آَيَضَا , لَاشَك كَانَت بِصَمْتِك
مُؤْثَرَة فِي الْعَمَل , كَذَلِك الِتِوَبيِكَات كَانَت فِي قِمَة الْرَوْعَة شُكْرَا
عَلَى تَعَاوُنِك .. وَلَك وَابِل الآمْتِنَان و الْعِرْفَان ..
Ầηğěl Šறίlě / خَلْفِيَّات بِي بِي و آَيفُون , وَمَن ثُم رَمْزِيّات و تَوَاقِيْع ,
فَخْمَة هِي , فِي كُل مَجَال كَان لَك بَصْمَة , سُرْعَة فِي الآسْتَجَابَة
وَتَفَانِي فِي الْعَمَل .. لَك جَزِيْل الْشَّكْر و الآمْتِنَان ..
كبرتنَيَ يا هَـمَ/
لَا أَدْرِي كَيْف آَصَف كَلِمَات قَصَائِدَك , سَامِيَّة بِمَعَانِيْهَا
جَزْلَة بِأَلْفَاظِهَا , ثَمِلَت عِنْدَهَا .. عِنْدَمَا قَرَأْتُهَا شُكْرَا لـ حُضُوْرِك
فِي رُوْح الْشِعَر فَآِنَت رُوْحُه هُنَا ..
نبضَ محمد بن فيصلَ /
عِنَدَمّا يَكُوْن الْرَّسْم مُعَبِّرَا فَهُو قِمّة الْخَيَال ,
..................وَالْكِلْمِات مُعَبِّرَة فَهَذَا قِمّة الْجَمَال ,
رَائِعـة أَنَتَّي بِمَا رَسْمَتِي و كَتَبَتِي , شُكْرَا لَك . ,
تركـي + لهب القنـاصَ / مُبَدْعُون أَنْتُم , آجَدْتم مَا أَرَدَتِه , مُذْهِلا مَا شَارَكْتم بَّه مِن تَوَاقِيْع ,
تَعَاوُنِكُم يَا أَصْدِقَائِي كَان رَائِعـا جِدّا , أَشْكُرُكُم عَلَى ذَلِك ..
Řōђ / لِكُل عَمَل موَنتِجا وَمُخْرِجَا قَد يُوَفِّق وَقَد لَا يُوَفِّق ,
أَنْت آخَرَجَتِي الْعَمَل وَجْعَّلتِّيْه فِي قِمَة الْجِمَال مِن خِلَال
الهِئِيّة الْعَامَّة بـ الهِيَدّر و الْفَوْاصِل .. ،
وَابِل الْشُّكْر و الْإِمْتِنَان لَك ..
+ مَوْضُوْع مُنْذ وَقْت وَأَنَا آحَضُرِه لَه ,
فَمُنْذ خُرُوْج الْمُنْتَخَب مِن بُطُوْلَة الْخَلِيْج وَرُؤْيَتِي لِدُمُوع
الشَلهَوب أَبِيْت إِلَا أَن أَخْرَج بِمَوْضُوعِيَسْتَحَقِه أَبُو بَنْدَر ..
مَوْضُوْع تَعِبَت فِيْه كَثِيْرا , أَتَمَنَّى أَنِّي وُفِّقْت ,
فَأَن أصبت في ذلَكَ فَمَن الْلَّه وَ أَنِّي أَخْطَئْت فَمُنِي و الْشَّيْطَان ..
« سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ »
أخوكًُـم / محمـد | ظِل عابر
|