[ قَهُوَةْ وَسُكَّرْ وَمَقَالَاتِ يَاسرّيّةً ] - تحدث الكاتب ( أحمد الرشيد ) في فقره من مقاله عن خبر مفاوضة إدارة نادي الهلال لـ اللمهاجم بدرالمطوع أوضح الكاتب أستغرابه من ذلك و يرى أن المطوع و القحطاني و المحياني و الجيزاني متقاربين في الآداء في مقاله: ( الصف الثاني يضغط على المنتخب الكويتي! ) تجميع مهاجمين في الهلال! يقول الخبر إن إدارة نادي الهلال دخلت في مفاوضات جادة للفوز بخدمات المهاجم الكويتي بدر المطوع في فترة الانتقالات الشتوية الشهر القادم لتعويض رحيل نيفيز. وإذا ما صحت الأخبار فإن الهلال يؤكد من جديد هوايته في تجميع المهاجمين حيث سيصف المطوع إلى جانب ياسر والمحياني والجيزاني وهو رباعي متقارب في طريقة الأداء وإن اختلفت المهارة مما يعني استمرارية حاجة الفريق الهلالي إلى مهاجم من نوع آخر لا يكل ولا يمل من (تركيض) المدافعين ومن تسجيل الأهداف لأن المهاجم الذي يغيب عن التسجيل حتى ولو لثلاث مباريات متتالية لا يمكن الاكتفاء به كهداف للفريق وهذا ما حدث مع ياسر وسيحدث مع المطوع و بالتالي فخط المقدمة الهلالي بحاجة إلى عنصر هجومي مختلف في تكوينه الجسماني وفي طريقة أدائه يشكل مع ياسر ثنائياً يتكامل بصورة مهاجم هداف يختصر الطريق إلى الشباك لتتعدد زيارات الهلاليين لمرمى المنافسين! لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضفط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لم ذُكر في جريدة " الجزيره " في يوم : الأحد الموافق : 5 / 12 / 2010 م ] - وتحدث الكاتب ( أحمد العلولا ) عن تشكيلة المدرب بيسيرو و أرتفاع أصوات المشككين بعد إعلانها و تسائلهم عن أسباب غياب النجوم الكبار كـ القحطاني ، و أمتدح الكاتب التشكيله التي أختارها بيسيرو إتفاقًا مع رأي الكابتن ياسر القحطاني قائلاً في مقاله: ( الأخضر لم يخسر ! ) منتخبنا لم يخرج خاسراً.. فالمكسب كان كبيراً.. وبعيداً عن العاطفة.. كم لاعباً قدمته بطولة اليمن لتمثيل منتخبنا في استحقاقه القادم بعد شهر في كأس آسيا .. ما أكثرهم.. ولن أطرح اسماً معيناً.. هؤلاء يستحقون عن جدارة (إحلالهم) بديلاً لمجموعة من أفراد المنتخب الأول .. وكما قال ياسر القحطاني في حديث له بقناة الدوري والكأس بعد مباراة الكويت بأن نجوم خليجي اليمن من المنتخب السعودي سيرفعون مسألة التنافس والفوز بجدارة الاختيار مع لاعبي المنتخب الأول. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضفط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لم ذُكر في جريدة " الجزيرة " في يوم : الأربعاء الموافق : 8 / 12 / 2010 م ] - وتحدث الكاتب (عبدالعزيز البخاري) عن بطولة كأس امم آسيا الخامسة عشرة التي تستضيفها العاصمة القطرية (الدوحة) وعن صعوبة مجموعة الأخضر و طريقة لعب المدرب بيسيرو في مقاله: (بدون مجاملة لآسيا 51 ) بسيرو يملك نجوما كبارا في جميع خطوط الاخضر الثلاثة الا انه مدرب جبان لا يملك الجرأة في اللعب بطريقة هجومية ولايقوم بتفعيل الاطراف خصوصا ان الاخضر لديه مهاجمون خطيرون يعرفون طريق المرمى جيدا امثال ياسرالقحطاني ونايف الهزازي ومحمد السهلاوي وناصر الشمراني و صالح بشير وقد يجد صعوبة في ايجاد التوليفة المناسبة لخوض مباريات بطولة كأس اسيا واختيار عدد من نجوم الاخضر الذين برزوا في خليجي 20 امثال مشعل السعيد واسامة المولد وكامل الموسى واحمد عباس و ابراهيم غالب وتيسير الجاسم ومحمد الشلهوب, ويعاب على اداء لاعبي الاخضر البطء الشديد في بناء الهجمات والانتقال من الدفاع الى الهجوم والعكس. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لم ذُكر في جريدة " اليوم " في يوم : الجمعه الموافق : 10 / 12 / 2010 م ] - وتحدث الكاتب (محمد العمر) في مقال خصصه للحديث عن الكابتن ياسر و إصاباته المتكرره و تحامله على نفسه و تضحيته للمنتخب و الهلال في مقاله: ( لاعبو الهلال «زجاج»! ) ليس هنالك سر في الإصابات المتواصلة التي يتعرض لها ياسر القحطاني الذي كان في يوم من الأيام أفضل لاعبي القارة الآسيوية على الإطلاق ، سوى أنه يتحامل على نفسه و يعود قبل وقت العودة ، ويلعب دون اكتمال جاهزيته البدنية ، ولو أن المدرب كالديرون كشف أن مستوى لياقة اللاعبين وحالتهم البدنية بشكل عام وليس ياسر فقط «مقلقة» وهي السبب الرئيس في تحول عناصر الفريق الأول لـ«زجاج» يسهل كسره. وربما رأى ياسر أن عودته المبكرة بعد كل إصابة عبارة عن «تضحية» ، سواء للمنتخب أو لناديه الهلال ، و الحقيقة أن لا شيء يستحق كل هذا ، إذا كانت المحصلة في النهاية هي اختفاء بريق النجومية ، والظهور بشكل «متهالك» في المباريات و السقوط في الملعب بدلا من المرة عشراً ، وجعل محبيه يتحسرون على ماض جميل و حاضر «يعل القلب». واقع ياسر يذكرني كثيرا بالمدافع الصلب جون تيري الذي قرر أخيرا أن يستريح من عناء المشاركة تحت تأثير المسكنات لتبدأ بعد ذلك سلسلة من الاعترافات التي ذكرها اللاعب بنفسه بتأكيده أنه يلعب دون جاهزيته البدنية الكاملة منذ خمسة أعوام ، و أنه جرب كافة أنواع المسكنات ، ليخرج طبيب النادي بعدها محاولا تبرئة نفسه بالقول «كان يصر على المشاركة ولا أحد يستطيع منعه». السؤال هنا ماذا لو تعرض «القناص» لما تعرض له قائد الإنجليز السابق.. هل ستكون هنالك اعترافات خطيرة ؟ وأن الإبر المسكنة لا تفارق أفضل موهبة سعودية منذ بداية الألفية الجديدة، وأن اثنين وثلاثة وأربعة متهمون بسقوطه، وكانوا يستغلون عاطفته تجاه ناديه ويشدون من أزره في أمور لا تخدمه بل تدفنه مبكرا. طريق العودة لا يزال متاحا أمام ياسر، ولكنه بحاجة إلى الراحة، فليس من السهل أن تلعب مصابا والجماهير تهتف ضدك وتنتقدك الأقلام الرياضية بشكل متواصل ، ياسر بحاجة إلى علاج حقيقي وبعد ذلك سيعود متوهجا، وسيعود كل شيء إلى نصابه. «السهلاوي وهزازي وبقية المهاجمين في كفة» وياسر وحده في «كفة». لـ ِ متابعة المقال من الصحيفه [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لم ذُكر في جريدة " شمس " في يوم : الجمعه الموافق : 10 / 12 / 2010 م ]