" عبدالله وبرَآنْ " , أبَداً مُـو غريبَـة عَ المُبدعْ عبداللهْ , مُبدعْ في التحلِيلْ و أستمتِعْ دآئماً ب تحلِيلَه و فِكرهْ الرآقِي , و أخلآقَـه مشهُـودْ لهَآ ب كِلْ خيـرْ , أمّـآ عنْ الإعلآمي السّآفلْ " عبدالوهّآبْ " فَ هُـو يلعبَ ب أمُورْ أكبَـر منـه و من شخصيّتـه , و بالتأكِيدْ مهمَا عمَلْ مآ رآحْ يمثّلْ الشعبْ الكويتيْ الرآقِي بأيْ شيءْ ! , تمنّيتْ أنْ الوبرَآنْ مآ أعتـذَرْ عـنْ وقَـآحة عبدالوهآبْ لأنّـه مثلْ مآ ذكرتْ صغِير و يمثّل نفسه ! ألفْ عآفيَـه يَ ربْ ( F )