السلام عليكم
أشكرك يا أختي على نقل القصيدة, ولكن للتوضيح فقط
فهذه القصيدة لم يكتبها الأستاذ إبراهيم خفاجي وإنما كتبها عضو بارز في شبكة الزعيم اسمه (كليب وائل) كتكملة للبيت الشهير لخفاجي (إذا لعب الهلال فخبروني,, فإن الفن منبعه الهلال)
إذا هذه القصيدة بيتها الأول فقط لخفاجي,, أما تكملتها فهي ليست له, وسبق أن قرأها المعلق ناصر الأحمد مرات عديدة في مباريات هلالية قديمة