لم يكن يحتاج إلى تطبيل وهذا ما وصفونا الكثيرون بإننا " مطبلون "
والآن هم في ندم شديد على ما قالت ألسنتهم , لم نكن نطبل بلـ كان
نُلمع الكؤوس حتى أزداد لمعانها بـ ِ أعين ( يـاسر )
اكيد احنا ماكنا نطبل لياسر ومو ياسر اللي يتطبله ياسر تاريخه يشفع له وياسر شوي اشياء غيره ماسوها ولاحلمو يسونها احنا كنا نفهمهم بـ الادوار اللي كان يقوم بها ياسر لكن للاسف عيونهم كانت معميه ولما فتحوها ما كان عليهم الا يلقطون وجيههم لانهم مو بس قالوا يبونهم بالدكه هم قالوا اعتزل واحفظ تاريخك واللحين مصيبه اذا ماشافوه اساسي سبحان مغير الاحوال
( يـاسر ) وهو كان يحمـل
المنظار حتى رأي [[ آسيـا ]] , فـ ليس لنا عن يوم الثلاثاء إلا رؤيه
الإبداع في ( منظـار يـاسر ) ..
ياسر حمل المنظار وشوفوا مشاءالله كيف وباذن الله آسيا ماخذينها طبعاً حسب نظره ياسر 
وفي غيره حمل منظار وشاف الشقا اللي ينتظره وكانه جابها لنفسه وامداه يتحسف على ان على تقليده الاعمى وبيحرم يعيدها
وانتم شوفوا الفرق والنتايج اللي جات بعد الحركتين وبتعرفون ان مو كل من حمل منظار صار قبطان 
واتمني استفاد من الدرس
ويعطيك العااااااااااااااافيه ع الموضوع الاكثر من رائع