شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - عرض مشاركة واحدة

k.s.a.girl · 14-11-2009, 03:12 PM

السذاجه في عصرنا شقت دروباً كثر...
وتمثلت بشخصيات متنوعه إيجابيه كانت أم سلبيه
تعددت أقنعتهم واختلفت .. ومع هذا فهم يتفقون بأنهم مسخ شوهاء ولكل منهم ملامح ناقصه يخفونها بزيف تلك الاقنعه....
هم عضو المجتمع المعاق يجرجرونه الى دركات التخلف و السفه
التبعات لهم تبدو وخيمه ونتاجهم عقول قاحله
تعمه في أضاليل الغي والفساد
يتخبطون في فراغ فكري وعملي عابث
مضامينهم تتغرب مع دواخلهم قبل التغرب من واقعهم
يعيشون في ضياع وتناقضات حياتيه...
فيقفون في ترحاب لصفعات الواقع
و في كل صفعه يتبرهن نقصهم و وضيع فكرهم و يعلو دواخلهم صوت العويل عزاءاً لفشلهم..
حقيقتهم ماهي إلا خيال براق سرعان ما يتلاشى
يتظاهرون بالقوه والثبات.. ليتطاولوا و مع من ؟؟ّ!!! مع ذاك ال هام الواثق ليصرعهم بفطريه راقيه.... و أقرب الحلول ينعتونه بالغرور
ويهطلون عليه الوشايات والدسائس القذره إن صحت تسميتها
:
:
أخالف بعض الردود هنا في كون أن الثقه بالنفس موصله للغرور ... شتان بينهما...
قد يتشابهون في أمور ما.. في سلوكيات ... ارتداها هذا المغرور الذي لا يعار مني أي احترام او اهتمام ... و بالمقابل ارتداها ذاك الواثق ...
في ارتقاء للنوايا وانحطاطها
معادله... تعادلت كماً وتعاكست اتجاهاً و الفارق بينهما مستديم
فللطيب رائحه وللفحم رائحه والفرق بين الكفتين واسع فلا سبيل هنا للمقارنه
يبقى الغرور امتداد للنقص ولمشاعر عقيمه ومدعاة الهلاك وتبقى الثقة بالنفس امتداد للكمال و مطلب النجاح والمضي قدما

باريـــــــــــــــــس :.....
دائما ما يهرع الابداع لاستقبال موكبك المعظم

صدقت فيما سكبته .... تناولتها بفكرك المأمول و بالطريقه الباريسيه النضره التي لا طالما تمايل عودها الرطب الشامخ هنا تمطرنا بجمال ما تحويه
فانت اهل لذلك..

دائما ما يكون لك غموض فكر وتواضع راي تسرجه بشموخ لا يليق الا بك

باريس ابدعت بما طرحت وبلغت الذروه بهذا الخطب ..
لا أخفيك مدى ذهولي و اعجاب حيرتي في كل مره أقرأ فيها جديدك
ولم اكن وحدي من أتلذذ برحيقك الأصيل فقد كانت والدتي حفظها الله لي ممن يشاركني ذلك الاستمتاع.... حينما تتدفق الأفكار بعذوبة فكر من صبها لنا هنا...

والدتي ممن عاشرت التعليم معظم مراحل حياتها وخاضت في زخم تشعباته وتطوراته
اسمح لي أن أوصل شيء من اعجابها الكبير بك ... تقول لي بأنها مرت بالكثير من ذوي الاقلام النيره خلال مسيرتها التعليميه والقليل من كان يأسرها و باريس كان من هذا القليل بل ربما كان في مقدمتهم....
أراها تدخل في أوج موضوعك وتتعارك مع افكارك و تخالف و تتفق...
وفي آخر تسطيراتك تكون ابتسامة الرضى والاعجاب حاظره تعتلي محياها هامسه لك بالدعاء ........ لا حرمتها
:
:
:
بالنسبة لي لا أجد أن من الغرابه أن يكون في طرح.. يلحقه إمضائك إبداع خاص
جدير بكلمتك بأن يوضع التاج على مفرقها.

اختيار موفق للموضوع
و أسلوب مبدع في المضمون .... تربك فيه من أشرت اليهم
تعكر صفو بالهم ..تهز سير ركبهم وتحيطهم بالزعزعه بكلماتك اللاذعه
أنا واثقه أنهم حينما يقابلوك أو حتى يقرؤوك تندلع ألسنة الهياج والتمرد والغيره من الباريسي
و أنهم ومهما طالت فرجة شفتيهم ففي أخيرهم لابد لهم من أن يقطبوا حاجبيهم..
فـــ رحاك تظل تدور وتسحق شوائب من أضمروا لك العدوان
ولطبيعتك سحرها العميق في النفس
فشتان بين هامك و رؤوسهم المتمرغه في التراب

أيها البارع : أمتعتني و أنا أتارجح بين قطوف جعبتك
حروف تنبض بالتميز و امتشاق عباراتك تتناغم مع ما رجوته مما نثرته
لا يسع من يقرؤها سوى أن يتغزل و يثمل من نشوة جمال ذاك القوام الجاذب

حينما تهتز أوتار قيثارتك يسري سحر جاذبيتها فننصت في خشوع شاغف
:
:

:
قد يكون اخر رد لي هنا وقد أكون ممن أجبره شموخ قلمك على الرد
شغفي بالنت وبنزف الخواطر والفكر... الشيء العظيم
بين فترة و اخرى اكتشف قلما جميل لكن لم اكتشف الى اليوم قلما يضاهي قلمك
قد يقول البعض : (( تبالغ ))..
لكن بالنسبة لي ..
مهما أثنيت لن أصل قطره من ينبوع رقيك وسحرك وعنفوانك
للحظات الرحيل لوعه ويسوؤني ترك أمور كثر من أهمها أن لا أقرأ *القلم باريس* ذا الشعور الفياض
في كل مره اقرأ باريس أحاول رسمه
وفي كل مره أرى اختلاف بين الصوره وسابقتها
فأراهن في كل مره أنه من الصعب على أحد رسم الشخص باريس إن لم تصل الى حد الاستحاله..
أحببت وجود وردتك الرواء على غصنها اليانع في إطارها الطبيعي هنا وسط هذه الروضه الغناء كثيرا..
وأرتشفت من عبق صفحاتك الكثير .... و بروزت منها الكثير من الشعارات لحياتي

باريـــــــــــــس :....
اسمح لي أن أقول لك:..... تبقى ممن بصم في حياتي اسمه ببسالتك ونبوغك
وليسوا كثر ...
يشد في نفسي فراق هذا الصرح ويشد أيضا فراق الحرف الباريسي
:
:

لا أفل نجمك يا نـــــــــــــــــــاصــــر

14-11-2009, 03:12 PM	#30
k.s.a.girl قناص جديد	رد: [.. سُــذًج ..] ..! رؤية : خـاصـة السذاجه في عصرنا شقت دروباً كثر... وتمثلت بشخصيات متنوعه إيجابيه كانت أم سلبيه تعددت أقنعتهم واختلفت .. ومع هذا فهم يتفقون بأنهم مسخ شوهاء ولكل منهم ملامح ناقصه يخفونها بزيف تلك الاقنعه.... هم عضو المجتمع المعاق يجرجرونه الى دركات التخلف و السفه التبعات لهم تبدو وخيمه ونتاجهم عقول قاحله تعمه في أضاليل الغي والفساد يتخبطون في فراغ فكري وعملي عابث مضامينهم تتغرب مع دواخلهم قبل التغرب من واقعهم يعيشون في ضياع وتناقضات حياتيه... فيقفون في ترحاب لصفعات الواقع و في كل صفعه يتبرهن نقصهم و وضيع فكرهم و يعلو دواخلهم صوت العويل عزاءاً لفشلهم.. حقيقتهم ماهي إلا خيال براق سرعان ما يتلاشى يتظاهرون بالقوه والثبات.. ليتطاولوا و مع من ؟؟ّ!!! مع ذاك ال هام الواثق ليصرعهم بفطريه راقيه.... و أقرب الحلول ينعتونه بالغرور ويهطلون عليه الوشايات والدسائس القذره إن صحت تسميتها : : أخالف بعض الردود هنا في كون أن الثقه بالنفس موصله للغرور ... شتان بينهما... قد يتشابهون في أمور ما.. في سلوكيات ... ارتداها هذا المغرور الذي لا يعار مني أي احترام او اهتمام ... و بالمقابل ارتداها ذاك الواثق ... في ارتقاء للنوايا وانحطاطها معادله... تعادلت كماً وتعاكست اتجاهاً و الفارق بينهما مستديم فللطيب رائحه وللفحم رائحه والفرق بين الكفتين واسع فلا سبيل هنا للمقارنه يبقى الغرور امتداد للنقص ولمشاعر عقيمه ومدعاة الهلاك وتبقى الثقة بالنفس امتداد للكمال و مطلب النجاح والمضي قدما باريـــــــــــــــــس :..... دائما ما يهرع الابداع لاستقبال موكبك المعظم صدقت فيما سكبته .... تناولتها بفكرك المأمول و بالطريقه الباريسيه النضره التي لا طالما تمايل عودها الرطب الشامخ هنا تمطرنا بجمال ما تحويه فانت اهل لذلك.. دائما ما يكون لك غموض فكر وتواضع راي تسرجه بشموخ لا يليق الا بك باريس ابدعت بما طرحت وبلغت الذروه بهذا الخطب .. لا أخفيك مدى ذهولي و اعجاب حيرتي في كل مره أقرأ فيها جديدك ولم اكن وحدي من أتلذذ برحيقك الأصيل فقد كانت والدتي حفظها الله لي ممن يشاركني ذلك الاستمتاع.... حينما تتدفق الأفكار بعذوبة فكر من صبها لنا هنا... والدتي ممن عاشرت التعليم معظم مراحل حياتها وخاضت في زخم تشعباته وتطوراته اسمح لي أن أوصل شيء من اعجابها الكبير بك ... تقول لي بأنها مرت بالكثير من ذوي الاقلام النيره خلال مسيرتها التعليميه والقليل من كان يأسرها و باريس كان من هذا القليل بل ربما كان في مقدمتهم.... أراها تدخل في أوج موضوعك وتتعارك مع افكارك و تخالف و تتفق... وفي آخر تسطيراتك تكون ابتسامة الرضى والاعجاب حاظره تعتلي محياها هامسه لك بالدعاء ........ لا حرمتها : : : بالنسبة لي لا أجد أن من الغرابه أن يكون في طرح.. يلحقه إمضائك إبداع خاص جدير بكلمتك بأن يوضع التاج على مفرقها. اختيار موفق للموضوع و أسلوب مبدع في المضمون .... تربك فيه من أشرت اليهم تعكر صفو بالهم ..تهز سير ركبهم وتحيطهم بالزعزعه بكلماتك اللاذعه أنا واثقه أنهم حينما يقابلوك أو حتى يقرؤوك تندلع ألسنة الهياج والتمرد والغيره من الباريسي و أنهم ومهما طالت فرجة شفتيهم ففي أخيرهم لابد لهم من أن يقطبوا حاجبيهم.. فـــ رحاك تظل تدور وتسحق شوائب من أضمروا لك العدوان ولطبيعتك سحرها العميق في النفس فشتان بين هامك و رؤوسهم المتمرغه في التراب أيها البارع : أمتعتني و أنا أتارجح بين قطوف جعبتك حروف تنبض بالتميز و امتشاق عباراتك تتناغم مع ما رجوته مما نثرته لا يسع من يقرؤها سوى أن يتغزل و يثمل من نشوة جمال ذاك القوام الجاذب حينما تهتز أوتار قيثارتك يسري سحر جاذبيتها فننصت في خشوع شاغف : : : قد يكون اخر رد لي هنا وقد أكون ممن أجبره شموخ قلمك على الرد شغفي بالنت وبنزف الخواطر والفكر... الشيء العظيم بين فترة و اخرى اكتشف قلما جميل لكن لم اكتشف الى اليوم قلما يضاهي قلمك قد يقول البعض : (( تبالغ )).. لكن بالنسبة لي .. مهما أثنيت لن أصل قطره من ينبوع رقيك وسحرك وعنفوانك للحظات الرحيل لوعه ويسوؤني ترك أمور كثر من أهمها أن لا أقرأ القلم باريس ذا الشعور الفياض في كل مره اقرأ باريس أحاول رسمه وفي كل مره أرى اختلاف بين الصوره وسابقتها فأراهن في كل مره أنه من الصعب على أحد رسم الشخص باريس إن لم تصل الى حد الاستحاله.. أحببت وجود وردتك الرواء على غصنها اليانع في إطارها الطبيعي هنا وسط هذه الروضه الغناء كثيرا.. وأرتشفت من عبق صفحاتك الكثير .... و بروزت منها الكثير من الشعارات لحياتي باريـــــــــــــس :.... اسمح لي أن أقول لك:..... تبقى ممن بصم في حياتي اسمه ببسالتك ونبوغك وليسوا كثر ... يشد في نفسي فراق هذا الصرح ويشد أيضا فراق الحرف الباريسي : : لا أفل نجمك يا نـــــــــــــــــــاصــــر