. . . ألف مبرٍۈڪَ لأميَرٍنآ آلغآليَ , ۈآلمنصب لم يَأٺيَ من فرٍآغ بل أٺى من جهدهـ آلڪَبيَرٍ فيَ آلعمل لدى آلإدآرٍة آلهلآل ۈقيَآدة نآديَ آلهلآل .. ! ۈيَسٺآهل ڪَل آلخيَرٍ آبۈ فيَصل آلله يَطۈل لنآ بعمرٍه ..ۈيَخليَه لنآ.. . . .