عِنْدمَا أنْصتُ لفَلسفة Yanni ونُوتَتُه المُقَدسة له هُنا وهو , إبتهَلتُ بعُنفُوانْ مَزقَ إحِسَاسي كَوردة
أمْسكَتْ بِهَا طَفَلة بريئَة بِجَسَدْ أنْثى مُتخَمة بالفَورانْ والرغْبـة , أنْشطَرت أجْزاءُ مُخِيلتي حَتى وصلنَا لناتِج مُؤسِـف
أبْلة يَبتَسمْ مُجْبراً وإن كَـانْ مَحشوراً بِركُن التَسـاؤلاتْ وهو ينَظر لمايِشبه المِزمار بيد زِنجِي شَك أنَه يَنفٌخ باحـدى
المَزامِير, .اثر الخشوع!!
[دستور باريـسي لمن يفهمه]!!
فطوبى للأذكياء