.. لحظة وداع تُبكي و تُفرح و لكن البكاء و الفرح يشتركان في ذرف الدموع , ابناء ميلان المحبين للانتر ذرفوا دموعاً حزينة على رحيله المر و لكنها لم تكن كتلك الدموع السعيدة التي استقبلوا بها مدربهم الجديد و القدير جوزييه مورينهو ذلك الذي انتشل البلوز تشيلسي و نصبه على كرسي الزعامة الإنجليزية في عهد توليه الاشراف الفني عليه ,, فهو إختيار موفق جداً .. ياسر ,‘ عودتنا على الإبداع كما عودتنا على جمال النقل و جودة التعليق !