لا تفرحوا .. فيه ياسر لو ما فيه طارق!
.
منافسون يعيشون الرعب ..
طارق .. ياسر .. و بقية الكتيبة الهلالية هم سببه!
طارق.. أوقف..!
حزنّا و غضبنا و رحنا نبحث علنا نجد سبباً...
أما هم فقد فرحوا .. و استبشروا خيراً..
و لمَ لا و هم لم تكن لهم عقدة أكثر منه!
ذاك يتمناه عندهم في ناديهم ..
و آخر يقلل من قدراته..
و ثالثٌ ينرفزه ليوقف..
أما أولئك.. فبحثوا عن خلق المشاكل بينه
و بين الهلال..
تارةً يدّعون أن إصابته مزمنة..
و أخرى يقولون أنه يتهرب !
و ثالثة و رابعة و عاشرة بحثوا هنا و هناك
و أنى لهم!!
أمّا أصحاب القرار..
و ممن سموهم أمناء و ما هم بأمناء.. ( كرمت الأمانة)!..
فهم من ليس لنا عليهم حيلة...
حدثوني يا إخوتي بما أعقل..
ففي أي عرفٍ تكون عقوبة الضرب
أخف من البصق؟
هذا ما هو مطبق عندنا.. و على طارق فقط..
أما على نور و هزازي.. فالأمر لا يهم!!
.
بعد أن استبشرتم برحيل من جندلكم..
لا تستبشروا كثيراً فهنا غيره..
هنا شخص لا يقل عنه..
و لطالما حرمكم الفرحة..
هنا يـ ـاسر .. قابله فريقكم مراتٍ فخرج خاسر!
هنا ياسر الذي أعجز الخوجلي و جعله
يتجه لأمورٍ بعيدةٍ عن الرياضة..
هنا ياسر الذي سحر البرازيليين بكعبيته في مرماكم!
هنا ياسر الذي حرم إخوانكم درع الدوري في بيتهم!
.
و كماهنا ياسر.. فهنا الشلهوب.. الفريدي.. الدوسري.. ويلي.. رالديس.. عزيز.. الدعيع..
و المنظومة الزرقاء كاملة؛..
.
كل عامٍ و أنتم فاشلون محاربون للناجحين و النجاح!
أما أنت يا كياني...
فكل عامٍ و أنت بخير .. و كل عامٍ و أنت قائد الناجحين!
صورةٌ لفيلم رعب آخر!!