انســــان
عدد الضغطات : 18,558
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,057(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,688استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,871

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > المنتديات العامة > المجلــــــس
   

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-05-2008, 02:28 PM   #1
قلم نير الفكر
 
Post عــنــدمــا يــتــألــم الــطــفــل ...









أحـــبــــــتـــــي ،،،،

كثيرة هي الآلام التي تصيب الإنسان ،،


كثيرة هي العذابات التي تُمزّقه وتُشتّته ،،

كثيرة هي الأحزان التي تُحطمه وتقضي عليه ،،

وخاصةً عندما تكون هذه الآلام أو العذابات أو الأحزان

بسبب حبيب أو قريب ،،

حينها يصبح الآلم أشد قوة والعذاب أشد قسوة ،،


وتصبح الجروح أكثر حضوراً بل أن هذه الجروح

لا تندمل بسهولة وربما سببت كسراً في وجدان

هذا الإنسان أو ذاك ،،


ما ستقرأونه الآن هي معاناة أديب عملاق ،، أديب كتب مذكراته ،،

بجروح نالته وحطّمت وجدانه وكانت من أقرب الناس له ،،

ما ستقرأونه ،،، هو عِبرة لكل أب وكل أم ،،




ليعلموا أن كل كلمة تقال على مسامع الطفل من الكلمات التي ما أنفك

الوالدان يرددانها على مسامع أطفالهم تُسبب لهم القلق والإضطراب

تؤلمهم تعذبهم تنخر في أمانهم وتقتله ،،





نعم هذه كلمة تسيء له ،، وهذه كلمة تنال من كرامته ،،

وهذه كلمة تجرحه ،، وهذه كلمة تُقلل من شأنه أمام زملائه ،،

وهذه كلمة تُصغّره أمام الناس ،،





من عدا النقاشات الحادة للزوجين التي تكون في العادة على م

سامع أطفالهم ،،

ولا يعرفون كم هي مؤلمة خاصةً إذا كانت تمسّهم ،،




وحتى وأن لم تكن تمسّهم ،، فهم بحاجة إلى الآمان ،،

وحين يجدون آبائهم وأمهاتهم يتشاجرون ،،

يتوقعون أنهم سينفصلون وهذا بحد ذاته يشعرهم بعدم الآمان ،،

بل يقتل أمانهم ،،





أخواني وأخواتي لا اريد أن أطيل عليكم ،، ولكن هي رحلة في أعماق

أديب او إذا صح التعبير رحلة في أعماق طفل تألم كثيراً ،،،،






الآن أترككم مع قصة الأديب الإيطالي المُنتحر ( شيزاره بافيزه ) ؟؟




ففي أحد الأيام كان( شيزاره ) يلهو في البيت عندما جاءت إحدى قريباته ،،

وبسرعة بكت ثم قام الأب والأم بسحبها إلى غرفة وتشاجرا معاً وكانت ،،


والدته أعلاهم صوتاً وفجأة ظهر صوت الأب عالياً أثناء الشجار وقال :


أنتي السبب فترد عليه الأم بل أنت السبب ،، أنت من كنت تطاردني في كل ،،

مكان انت ظللت تتحدث عن مستقبلك وعن المال والمجد والشهرة لكي ،،

أتزوجك ،، وفي النهاية لم أحصد إلى التعاسة والعذاب معك ،،

حتى هذا الولد أنت سببه كان من المفروض أن أرميه قبل أن يكتمل في بطني ،،


أنت السبب ،، فيرد الأب أخرسي يا مجرمة ،،


فترد الأم : بل أنت المجرم الذي جنيت علىّ وعلى

مستقبلي وخدعتني بالزواج منك وحرمتني حتى أن أكون عارضة أزياء ،،

بالحمل والولادة والإجهاض حتى كانت هذه الكارثة !!

هذا الأبن المريض إلى الأبد ،،



وكان الأب يرد لها الإتهام ،، وانها سبب ولادة هذا العالة ،،

وانه لم يكن يريد منها أن تحمل ،،


ولكنكِ ( أي الأم ) ،، خدعتيني وحملتي بهِ ،،

حملتي بهذا الطفل المريض للأبد ،،



لم يفهم هذا الطفل المسكين ما هو المقصود من هذا كله ،،

ولكنه سجله في ذاكرته وعقله ليفكّر فيه ،،

وقد خرج تفكيره أن علاقة أبيه وأمه سوف تمضي إلى ،،

نهايتها إذا إستمر هو معهم ،،



لذا قرر أن يجمع أغراضه ويغادر فوراً ،،

على وعسى أن تستمر علاقة والديه مع بعضهم البعض ،،



فجمع أغراضه وتوجه إلى غرفة والديه وهم نائمين وقبل أمه في جبينها ،،

وكذلك قبل أبيه وتوجه إلى غرفة الضيفة ولم تكن في تلك الساعة قد نامت

فرأته حاملاً حقيبته فصرخت فيه لكن رد عليها قائلا" :

أنتهى كل شيء ،، أنا السبب ويجب أن أرحل !!

فحاولت هذه القريبة أن تهدئه وقالت له :

ان المقصود أخ لك كبير يعيش في أستراليا ،،

وأنا عندي أبناء وأريدك أن تعيش معهم في جزيرة صقليه ،،




وحين علم الأب والأم بنية الأبن ترك البيت تكهرب البيت ،،

وأشترك هذا الطفل المسكين في النقاشات مرة بالصراخ ومرة بالبكاء ،،




وبدأ الأب والأم يكيلان الإتهامات لبعضهم البعض فالأب يقول

أنكِ من علمه أن يحزم حقيبته والأم ترد الإتهام على الأب ،،



والأب يقول للأم ماذا تريدين منا أن نمسح بصقاتك من على الأرض ،،

وسعالك من الهواء بسبب حزنك على أمك التي توفت وماتت في حادث

سيارة ،،



فردت الأم أتسميه حادث سيارة وأنت الذي كنت تقود هذه السيارة وانت ،،

مخمور ثم فتحت باب السيارة وألقيت بها وأنا سكت عن الموضوع وكان ،،

بأمكاني أن أرميك في السجن طوال حياتك البائسة ،،



كل هذا والطفل منصت لهم !!



وقد كتب الأديب شـيـزاره بـافـيـزه ما حدث بعد ذلك في مذكراته قائلاً :


(( أعتدت على الوجوه الواجمة فحين يقدم الطعام ينهض أبي بعد أن يأكل ،،

لقمة وتنهض أمي دون تأكل لقمة وفي نفس الوقت تحرص أن أكل أنا ،،

وأن أكل كثيراً ،، وعندما كنت أرفع رأسي بعد كل لقمة أجد نظراتهم ،،

قاسية ولكنها تتركز حولي فهما يتحدثان في صمت وأنا هو الموضوع !!

ولكن لماذا أنا ؟ لا أعرف ولا أفهم !!




وكانت أمي تشجعني وتطلب مني دائماً أن أسمعها شعري حين بدأت أكتب

الأشعار وتحرص أن أذهب إلى الأندية الثقافية ،،

وكنت حين أنطق بكلمة لا تعجبها تقول : هذه من عبارات أبيك ولا أحب أن

تكون مثله فوالدك يقول الكثير ولكن دون معنى ،،

وكانت أحياناً تقول أنت صورة طبق الأصل من أبيك ))



وأتجه هذا الطفل إلى رصد حركات أبيه وأقواله وكان دائماً يتظاهر

بالنوم حتى يسمع ما يقولانه والداه ،،

وكان له رأي في أبيه فهو يرى أبيه رجل معقول ،، ولكنه عصبي المزاج

ويقول : أن أبي رجل لطيف أحياناً ،، عنيف أحياناً أخرى ،، ولكني لا

أحبه أباً ،، وأكرهه زوجاً لأمي وكم تمنيت أن تحصل أمي على رجل

أفضل منه فقد تعذّبت أمي كثيراً فقد كان يضربها ويهينها كثيراً وخاصة

إذا قدم إلى البيت مخموراً ،،




وبعد أن بلغ الأديب شيزاره من العمر الخامسة عشر قال في مذكراته :


(( ليس عندي شيئاً واضح في الدنيا ولا أحد أثق به .

أبي ذلك المحطم المخمور الذي يضرب أمي ويستحق لعنة السماء

والأرض ،،،

وأمي ،، إنها المهانة الإنسانية كيف تقبل هذا العذاب ؟ لا شيء في الدنيا

يساوي الحياة في هذا البيت إن كانت الشفقة هي التي أبقتها مع والدي ففي

إستطاعتها أن تدخله أحد المستشفيات وأن تعيش حياتها ))




ويقول هذا الأديب الإيطالي الذي إنتحر بسبب فشله في حب ممثلة

أمريكية :

(( ما الذي كان يقوله الإغريق عن المرأة ،، لا أعرف إن كان هذا الحيوان

الذي أسمه (الخميرة ) هو المرأة ،، إنه وحش يخرج النار من ألسنة بين

أنيابه ،، له رأس أسد وذيل أفعى ،، إن هذا الوحش قد أحرق الدنيا بلسانه

وهدمها بذيله ثم جاء من هو أذكى منه فقتله بعد ذلك !! إنني لا أعرف

لماذا إختار الإغريق لهذا الوحش أن يكون الصورة الملتهبة والدامية

للمرأة وحدها ؟؟؟ ،، إنه الرجل أيضاً ،، أو هما معاً ،، ولكن مع الأسف

سوف أموت قبل أن أجرؤ على فعل شيء ،، ألم تقل أمي أنني صورة طبق

الأصل من أبي ولذلك فهذه لا أحبها وأفضل من أن تكون ألا تكون ))



أنتهت قصة هذا الأديب المحزنة بالإنتحار ... !!!!





وعلق الأديب الإيطالي الأخر ،، ( البرتو مورافيا ) على هذه القصة وهذه

المذكرات قائلاً :




إذا أردت أن تجعل لهذه اليوميات وهذه القصة هدفاً في أدب وأردت أن

تجعل منها معنى أخلاقي أو تربوي فليكن عنوانها :



( إن الأطفال يرون .. ويسمعون .. ويحسون .. ويشعرون ..

أكثر مما يتصور الأباء والأمهات !!

فإذا حكموا على أبائهم وأمهاتهم كانوا بلا رحمة )
















(( فــــاصـــــلـــــه ثــــــقـــــافــــــيـــــه ))


شمشون :




هو شخصية إسرائيلية أسطورية رويت قصته في الكتاب المقدس

(( العهد القديم )) تقول القصة :

قضى منوخ وزوجته مدة طويلة دون أولاد ،،

حتى جاءت سنة بُشر فيها ( منوخ ) بطفل سمّاه ( شمشون )

والذي أصبح بعد ذلك قائداً للإسرائيليين في حربهم مع

الفلسطينيين ،،

وكانت الأسطورة تقول أن شعره مصدر قوته الكبيرة ،،

ويُقال أنهُ وقع في غرام فتاة فلسطينية التي أغوته ليُخبرها

عن سر قوته فأخبرها ،،

فأخبرت هذه الفتاة قومها بسر قوته ،،

فقصوا شعره وهو نائم وأخذوه وقلعوا عينيه وأوثقوه بالسلاسل

سلاسل مصنوعه من النحاس ،،

وأستطاع شمشون حسب الأسطورة من القبض

على عمودين يتوسطان البيت وقال :

(( عليّ وعلى أعدائي لتمت نفسي مع الفلسطينيين ))

وأنحنى بقوة فسقط البيت ومات كل من كان في هذا البيت !!

هي أسطورة إسرائيلية ذُكرت في العهد القديم ،،

في سفر القضاة ( الإصحاح الخامس عشر _ الإصحاح السادس عشر )

يُعرف بلقب ( بطل الشمس ) !!!

رسم الفنان رامبرانت إحدى لوحاته عن شمشون ،،

وكتب الشاعر الأنجليزي ملتون قصيدة درامية عن شمشون .

















( فــــــاصـــــلـــــة وجــــــدانــــيـــة )


من روائع الشاعر السعودي يــحــيــى تــوفــيــق حــســن :



(( لا تتركيني للعذابِ وللأسى لا تتركيني ،،

أنتِ التي عانيتِ في حبي فذوبي وأسعديني ،،

يا لهفة الدنفِ الشجيّ ومنية القلبِ الحزينِ ،،

داوي جراحي وأبعديني عن أساي وعن ظنوني ،،

فحنينُ قلبي في الدجى يهفو إليكِ لترحميني ،،

لا تهجري إن شئتِ أن أحيا هواكِ وعلّليني ،،

فالحب أن نلقى الأحبّة لا نُبالي بالشجونِ ،،

والحب أن نحيا الحنان وأن نذوب من الحنينِ ))

















( نــــفـــــق إلـــــى الــــــذاكــــــــــرة )


يقول أفــــــــلاطــــــــون :

(( لا تكون تربية الأطفال بكثرة المواعظ ولا بالكتب الأخلاقية

بل بأعمال الوالدين الحسنة ))




يقول ســــومـــرســـت مـــوم :

(( لعلهُ من عجائب الحياة أنك إذا رفضت كل ما هو دون

مستوى القمة فإنك دائماً تصل إليها ))



يقول هـــــــوراس

(( من يعيش في خوف ،، لن يكون حُراً أبداً ))
















كونوا بالجوار ،،

وتقبلوا تحيتي ممزوجة لكم بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،،









أخوكم المحب :


محامي الحب والمرأة ............ سعود العتيبي

التوقيع:
يقول عبد الرحمن منيف :

( لا تظن الهدوء الذي تراه في الوجوه يدل على الرضا ،،
لكل إنسان شيء في داخله يهزهُ ويعذبه )
محامي المرأة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-05-2008, 04:46 PM   #2
قناص مميــز
 
الصورة الرمزية عســــل
 
افتراضي رد: عــنــدمــا يــتــألــم الــطــفــل ...

ومآذا بعد أن يتألم الطفل ..

ومآذا بعد أن تظلم البرآءه وتبدل تلك الإبتسآمه الجميله

إلى بحر من الآهآت ..

مآذا بعد أن يستبدل ذلك النقآء والصفآء في عيون الأطفآل

إلى متآهآت من الأحزآن ..

الأطفآل .. ومآذنبهم بمآيفعله الكبآر .. وأين حق تلك المخلوقآت البرئيه

اللطيفه في العيش بسلآم .. والتنعم بمرحله الطفوله التي هي من أجمل مرآحل الإنسآن..

ألهذا الحد وصلت بنآ القسآوه ..



الأطفآل شمعه تضيئ في كل بيت .. فرجآئي للجميع أن يحآفظوا عليها مشتعلة بفرح



محآمي الحب والمرأه ..

موآضيعك بحر تضيع عند وصفه الكلمآت ..

أسلوب جميل مليئ بالثقآفه والنضوج الفكري

ليس بحآجه إلى شهآدتي ..

دمت بود ..

التوقيع:
ضمآي أنت
ومن يعشق ضمآهـ غيري
,


التعديل الأخير تم بواسطة عســــل ; 29-05-2008 الساعة 04:50 PM
عســــل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-05-2008, 06:54 AM   #3
مشرفة قسم المجلس
 
الصورة الرمزية ـأَوْطَـانٌ .
 
افتراضي رد: عــنــدمــا يــتــألــم الــطــفــل ...

..

أهلا بكـ "محامي المرأة"

لعل في قصة الاديب الايطالي كثيراً من الاحباط النفسي
وكبت المشاعر ..
قد يكونا الوالدين أساءا فصل مشاكلهما عن الطفل
لكن مع كل هذا لا ارى مبرراً لانتحاره

..

بالنسبة .. للتعامل مع الطفل..
كثيراً منا وانا خصيصاً ..
نستهون بالخطأ امام الاطفال .. نجرحهم بالكثير من الكلام
مع اننا نعي اننا كنا مثلهم واحسسنا بذات الشعور
.. لكن..! يبقى التعامل مع الاطفال كالتعامل مع انية من زجاج

..

أقتباسشمشون

احب الاساطير كثيراً .. وكأنها قصة مسلية لدرس عظيم من دروس الحياة
بس ان الفلسطينية تخونه لاجل قومها .. فالنعم والله..!

..

أقتباسفالحب أن نلقى الأحبّة لا نُبالي بالشجونِ ،،

والحب أن نحيا الحنان وأن نذوب من الحنينِ

ذكرتني برائعة لاحمد شوقي
"الوم معذبي فألوم نفسي واغضبها ويرضيها العذاب"
(L)

..


أقتباس(( لعلهُ من عجائب الحياة أنك إذا رفضت كل ما هو دون

مستوى القمة فإنك دائماً تصل إليها ))


هذا هو السر الكامن للنجاح

..

يطيب لي .. كل ما لديكـ
من ثقافة.. ونقاء للذاكرة .. وقفشات نيرة
للثقافة العامة
مداد الخير لروحكـ


..

التوقيع:

صَاحِبي .. يا حبني لكـْ ,
........
ـأَوْطَـانٌ . غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-05-2008, 04:10 PM   #4
قلم نير الفكر
 
افتراضي رد: عــنــدمــا يــتــألــم الــطــفــل ...

أختي الغالية :






عــــــــــــــــــــــــــــــــســــــــــــــــ ــل






أهلاً بكِ سيدتي ،،

وأهلاً بتواجدكِ الرقيق والطاهر هنا ،،

سعدت بحضوركِ وتشريفكِ لي في صفحتي ،،




سيدتي ،،

ألف شكر لكِ هذا الحضور وهذه الكلمات

التي أعتز بها كثيراً ،،

رأيكِ في مواضيعي تشريفٌ لي ووسامٌ على صدري ،،





بالفعل سيدتي الأطفال شمعات لحياتنا ،،

ويجب أن نبعدهم عن مشاكلنا وخلافاتنا ،،

لأنهم يتآثرون بها أشد التآثير وأقواه ،،




فهم بحاجة إلى الأب والأم على حد السواء ،،

وبحاجة إلى الآمان في ظل والديهم ،،







شكراً لكِ سيدتي ،،

وأمنياتي بدوام الرضى عن طروحاتي وكتاباتي ،،









كوني بالجوار ،،

وتقبلي تحيتي ممزوجة لكِ بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،،








أخوكِ دائماً :



محامي الحب والمرأة ....... سعود العتيبي

التوقيع:
يقول عبد الرحمن منيف :

( لا تظن الهدوء الذي تراه في الوجوه يدل على الرضا ،،
لكل إنسان شيء في داخله يهزهُ ويعذبه )
محامي المرأة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-06-2008, 02:44 PM   #5
قلم نير الفكر
 
افتراضي رد: عــنــدمــا يــتــألــم الــطــفــل ...

أختي الغالية :








الـــــــــــــرمــــــــــــــس







أهلاً بكِ سيدتي ،،

وأهلاً بتواجدكِ الرقيق والطاهر هنا ،،

سعدت بحضوركِ وتشريفكِ لي في صفحتي ،،




سيدتي ،،

ألف شكر لكِ هذا الحضور وهذه الكلمات

التي أعتز بها كثيراً ،،

رأيكِ في مواضيعي تشريفٌ لي ووسامٌ على صدري ،،








حقاً سيدتي لا يوجد شيء في هذه الدنيا

يستحق أن ينتحر من أجله الإنسان ،،

ولكن في الغرب يعانون من الفراغ الروحي ،،

ولذى فالأمراض النفسية مُنتشرة كثيراً هناك ،،

والإنتحارات وصلت لأرقام كبيرة وربما قياسية ،،

نعم سيدتي الفراغ الروحي هو السبب وهو الذي يدفعهم

للإنتحار لأدنى أو أقل مشكلة يتعرض لها أحدهم ،،




وما عاناه الأديب شيزاره كان قاسياً جداً ،،

وغُير مُحتمل أبداً ،،

ولكن لا يعني ذلك الإنتحار ،،










شكراً لكِ سيدتي ،،

وأمنياتي بدوام الرضى عن طروحاتي وكتاباتي ،،










كوني بالجوار ،،

وتقبلي تحيتي ممزوجة لكِ بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،،










أخوكِ دائماً :



محامي الحب والمرأة ....... سعود العتيبي

التوقيع:
يقول عبد الرحمن منيف :

( لا تظن الهدوء الذي تراه في الوجوه يدل على الرضا ،،
لكل إنسان شيء في داخله يهزهُ ويعذبه )
محامي المرأة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-06-2008, 08:19 PM   #6
( بصْمة بيضَاء )
 
افتراضي رد: عــنــدمــا يــتــألــم الــطــفــل ...

/


موضوع رائع كعادتك دائماً

بالنسبه للأطفال ...



من الخطاء أن نعتبر أن الأطفال لا يشعرون أو يدركون مايدور من حولهم

والتي هي قد تكون من صنع عائلته " ألفظ غير لائقه أو شجارات وغيرها ,,,"

والتي تجري امام أعين أو مسامع الأطفال غير أبهين بعقولهم

لان بعض الحالات قد تؤدي إلى أثار سلبيه عندما يتقدمون في العمر ..



شكراً لما سطره قلمك



...

التوقيع: -






الـ وجدآن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-06-2008, 06:12 PM   #7
قلم نير الفكر
 
افتراضي رد: عــنــدمــا يــتــألــم الــطــفــل ...

أختي الغالية :







وجــــــــــــــــــــــــــدان








أهلاً بكِ سيدتي ،،

وأهلاً بتواجدكِ الرقيق والطاهر هنا ،،

سعدت بحضوركِ وتشريفكِ لي في صفحتي ،،





سيدتي ،،

ألف شكر لكِ هذا الحضور وهذه الكلمات

التي أعتز بها كثيراً ،،

رأيكِ في مواضيعي تشريفٌ لي ووسامٌ على صدري ،،









بالفعل سيدتي الأطفال يشعرون بكل شيء

يدور حولهم ومن الخطا تجاهل ذلك ،،

سيدتي ،،

رأيكِ في الطرح تشريفٌ لي ،،









وأمنياتي بدوام الرضى عن طروحاتي وكتاباتي ،،










كوني بالجوار ،،

وتقبلي تحيتي ممزوجة لكِ بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،،










أخوكِ دائماً :



محامي الحب والمرأة ....... سعود العتيبي

التوقيع:
يقول عبد الرحمن منيف :

( لا تظن الهدوء الذي تراه في الوجوه يدل على الرضا ،،
لكل إنسان شيء في داخله يهزهُ ويعذبه )
محامي المرأة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:07 AM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi