سبحتك..

ثوبك الاسود..

غترتك وايا عقالك..

كلها كانت تجيني وانت غايب..

كنا دايم نمدحك..
ونتذكر ضحكتك..

ثم كنا نحتريك..
نجلس بأول شوارع حينا ونحتريك..

ثم تغيب الشمس عنا..
ونجلس نصبر بعضنا..

وبعدها لامن رجعنا..
نبكي../..ونجرح وجعنا..


ونشمك فالهدايا..!!


وانتصبر..

{..مادري نصبر بعضنا..!!


وكل هذا..
واحنا لسا فإنتظارك..!!


يالله ارجع..

كل ابونا نحتريك..


نظارتك , عطرك , وثوبك
سبحتك , ساعة يديك..!!


ولا ازال في انتظارك ملهمي..

نبضي / ملائكيته..

.

سـ يعود لـ ملائكيته قريباً فـ هو لا يقوى على البعاد
أكثر من ذلك سـ يعود و يضع يديه على عيناها
لـ تمسك بهما و تبعدها و تتفأجى بـ أن من أنتظرته
قد أعاده الحنيـن إليها دون أن يدري !


ملائكيه
و لـ أن حرفكِ صادق راقي
أحببته و قرأته و لم أود الخروج دون أن
أهنئكِ على قلمكِ الجميل ,

تسلمين يالغلا


روووووووعه ..

مآيعذبنا ..

هو وجود تلك البقآيآ
التي تذكرنا بمن نحب ..

ملائكيه فعلا في ماكتبتي ..

دمتي مبدعه ..

سلمتِ يابعدي

قلم قادني للبعيد لأتذكر حال البعيد وليس له جديد

تذوقت تلك المعاني ولامست جوانب من كياني

فالأنتظار ياعزيزتي أصعب مايشعر به الإنسان

عطرك .. ساعتك.. أوحتى ثوبك وعقالك

كلها شموخ رجل أراه من مسافات لعله يشعر

لاأعلم كيف أصيغ تلك الكلمات للرد

ولكني سأبقى عاجزه وشاكره لك من الأعماق

واصلي فنحن بنتظار باقه فواح من عطر أطروحاتك الجذابه

لك ودي

..

ملائكية

غترتك..عقالك.. سبحتك
تفاصيل بسيطة..
ازهدت بك وبجمال ما تخطين
رائعة بلا حد ووقوف ...
وهذا غير مستغرب
بهامة رفيعة المستوى مثلكـ ,ــ

قبلاتي

..

ويأخذني من الجلاس
بدون احسااس..
أبد ما أنسااه
أبد ما أنسااه


ملائكية
جميل هذا النبض
المفعم بالإحسااس والوفااء
سلمتي وسلم نبضك
دمتي بود