السَلاَم عَلَّيكَمَّ ورَحْمَة الله وَبَركآته ..
*نُبْذَة عَنْ الدَوِيّ السَعُوَدَِّيّ
الدَوْرِيّ السَعُوَدَِّيّ هُوَ مَنّ اقَوَّى الدَوْرِيّآت العَرَبِيَّة وهُوَ اقَوَّى بُطُولَة في الكَرَّة السَّعُوَدَِّيَّة
بَدَأَ الدَوْرِيّ السَعُوَدَِّيّ عأَمَْ 1975 مـ وتَغَيُّر مُسَمًّى هَذِهِ الُبُّطُولَة ثلاث مَرَّآت فَمَنّ
تأَسِيَسأَها كآنَ اِسْمها كَأْس آلَمََلَكَ ولَكِنّها تَغَيُّر في عأَمَّا 1991 مـ إِلَى مُسَمًّى كَأْس خآدَم
الحَرَّمْيِنّ الشَرِّيفِيّن وكآنَ طَوَّل هَذِهِ آلَمَواِسْم إِلَى عأَمَْ 2007 فَتَّغَيُّر وأَصْبَحَ بـ مَسََّمَأَه
الحالََِيّ الدَوْرِيّ السَعُوَدَِّيّ ، وتَغَيُّر في هَذَا آلَمََوْسِم مَعَه نِظَأَمْه حَيْث كآنَ الَنِْظَأَمْ هُوَ آن
يكَوَّنَ مَرْبَع ذَهَبِيّ يكَوَّنَ بَيَّنَ الأَرْبَعَة أَلاَّوائل الثالِث يلَعِبَ مَعَ الرَأَبَِع والٍٍفائِز مَنَّهَما يلَعِبَ
مَعَ آلَمََرْكَز الثآنِيّ والٍٍفائِز بَيَّنَ آلَمََرْكَز الثآنِيّ مَعَ أَلِفَائِز مَنّ الرَأَبَِع والٍٍثالِث يلَعِبَ مَعَ
آلَمََرْكَز الأَوَّل في الَنِْهَائِيّ ، ولَكِنّه تَمّ تَغَيُّر الَنِْظَأَمْ هَذَا حالََِيّا إِلَى الَنِْظَأَمْ الَجََّدِيَد الَمَعَتَرَف فيه
في جَمِيع الدَوْرِيّآت العالَََمِيّن كالََليغا الإِسْبآنَِيّ و الكالََتشيو أَلاَّيطالََي و الُبَّرِّيّمَرَّليغ
الإِنْجُلِّيزِيّ والٍٍنِظَأَمْ هُوَ آن أَلِفَائِز بالََدَوْرِيّ هُوَ الَّذِي يكَوَّنَ الأَوَّل في الدَوْرِيّ أَيْ آلَمَتصَدَر بالََنَقَّاط .
أَكْثَر نادٍٍي حَقَّقَ الُبَّطَّوَّله هُوَ أَلَّهَِلاَل بـ 10 عُشْر بَطَّوَّلآت :
1977, 1979, 1985, 1986, 1988, 1990, 1996, 1998, 2002, 2005
وَيْليه نادٍٍي أَلاَِّتِّحادََ بـ 7 بَطَّوَّلآت :
1982 , 1997, 1999, 2000, 2001, 2003, 2007
وَيْليه نادٍٍي الشَبَآبَ والٍٍنَصَّرَ بنَفَّسَ عَدَّدَ الُبَّطَّوَّلآت :
الَنَْصَّرَ بأرُبْع بَطَّوَّلآت : 1980, 1981, 1988, 1993, 1994
الشَبَآبَ بأرُبْع بَطَّوَّلآت :1991 . 1993 , 1993 , 2004 , 2006
وَيْليهَمَّ نادٍٍي إِلاَهَلْي و أَلاَِّتِّفاقََ ببَطَّوَّلتِيْن :
إِلاَهَلْي ببَطَّوَّلتِيْن : 1984 - 1978
أَلاَِّتِّفاقََ ببَطَّوَّلتِيْن :1983, 1987
* أيجأَبِيآت الدَوْرِيّ
في هَذِهِ السَنَة كأَنْت هُنَاك إِيْجآبََِيّآت مُهِمَّة أنت تَكَوَّنَ في أَيْ دَوْرِيّ
أَهَمَّ الإِيْجآبََِيّآت في هَذِهِ السَنَة هِيَ الأَثَارَة في الدَوْرِيّ وَعَدَم مَعََرَفَة أَلِفَائِز
فيه أَلاَّ في آخَرَّ دَقِيقَة في آخَرَّ مُبَارَاة وذَهَبَ الدَوْرِيّ لَنْادٍي أَلَّهَِلاَل السَعُوَدَِّيّ
وأيضا نِظَأَمْ الَنْقاط الَجََّدَّبُدّ الَّذِي أصَدَر !
بَعُدَما كآنَ نِظَأَمْ الدَوْرِيّ السَعُوَدَِّيّ هُوَ آلَمََرْبَع الَذََّهَبِيّ .. وَطَرِيقته آنه آلَمََرْكَز الرَأَبَِع يبَأَرَي آلَمََرْكَز الثالِث
والٍٍفائِز مَنّ آلَمََرْكَز الثالِث والٍٍرَأَبَِع يلَعِبَ مَعَ آلَمََرْكَز الثآنِيّ !
والٍٍفائِز مَنّ آلَمَُتَأَهِّل مَنّ الثالِث والٍٍرَأَبَِع و الثآنِيّ يلَعِبَ في الَنِْهَائِيّ مَعَ آلَمََرْكَز الأَوَّل
فَكَّآنَ هَذَا الَنِْظَأَمْ لَيْسَ مَرَضِيّ أغَلَبَ آلَمَشَجَّعَيِنّ السَعُوَدَِّيّن ..
ولَكِنّ بَعُد تَعْدِيله لقى أَلْحَمَأُسّ الكَبِير والٍٍأثَأَرَة .
وأيضا نِظَأَمْ فَصَلَ الَعِقَوبآتّ بَعْضها عَنْ بَعْض !
فإِذَا حَصَلَ اللاعَبَ عَلَّى كرت في بُطُولَة الدَوْرِيّ يلَعِبَ في آلَمَُسَآبََقَة الأَخَّرَى
كبُطُولَة كَأْس وَلِيَ العَهِدَ و كَأْس إِلاَمَير فَيْصَل بن فَهْد ..
لَكِنّ للأَسِفَ لَمْ تطَبَّقَ بشَكَّلَ كأَمِْل وَفِيّ جَمِيع الحأَلاَّت !
وأيضا آلَمَُنَافَسَة القَوِيَة ..
فآلَمَراكز أَلاَّوَلَى تَنَافَسَ عَلَّى الدَوْرِيّ ..
و آلَمَراكز آلَمَُتَوَسِّطة تَنَافَسَ عَلَّى آلَمَُشَارِكة في بُطُولَة خارََِجِيّة و آلَمَُشَارِكة في كَأْس خآدَم الحَرَّمْيِنّ الشَرِّيفِيّن !
والٍٍمَرَّاكز الأَخِيرة تتَنَافَسَ عَلَّى الَبِقاءََ في الدَوْرِيّ آلَمَُمْتأَزَّ !
* سَلْبِيّآت الدَوْرِيّ
في السَنَة هَذِهِ الدَوْرِيّ عآبََه نَقَّاط قَلََّيْلَة وهِيَ :
الَجََّدْوَل والٍٍتَنْظِيم السيء !!
وأَيْضاً بَعْض قَرَارآت لَجْنَة أَلاَّنظباط كـ رَفَعَ أَلاَّيقافآتَ
وأَيْقافآتَ خاطََئة ..
وأَيْضاً عَدِمَ تَطْبِيق الَنِْظَأَمْ الَّذِي أَصْدَرَ بفَصَلَ عقوبآتّ كَلَّ بُطُولَة !
كأَمِْل وَفِيّ جَمِيع الحأَلاَّت ..
فهذي تعتِبْر سَلْبِيّآت ..
لَكِنّ هُنَاك يَجِب آن نَطََّوَّرَها أَوْ " بالََأَحْرَى " يَجِب تطويرها !
*الأمور الَّتِي يَجِب تطويرها
هُنَاك أمور كَثِيرة نَطََّمَحَ آلِيّها بَعُدَما تَمّ تطوير الدَوْرِيّ السَعُوَدَِّيّ إِلَى دَوْرِيّ بالََنَقَّاط !
أَهَمَّ إِلاَمَور الَّتِي يَجِب تَطَوَّرَيها :-
* أَوَّلاُ أن يَتَم تَنْظِيم مبَأَرَيآت الدَوْرِيّ وجَدْوَله !
وَعَدَم تَدَاخَلَه مَعَ مبَأَرَيآت أخَرَّى في بَطَّوَّلآت أخَرَّى ..
فَأْلدَوْرِيّ في هَذِهِ السَنَة كأَنْت مَنّ سَلْبِيّآته هَذَا الشَيْء وهُوَ تَدَاخَلَ آلَمَبَأَرَيآت
الَّذِي يؤدي إِلَى أرهاق اللاعَبَيِنّ !!
وَجَعَلَّ الدَوْرِيّ في يَوْمِيّن مُحَدَّدَيِّن مَنّ الأُسْبُوع !
كالََدَوْرِيّ الإِسْبآنَِيّ أَوْ الدَوْرِيّ أَلاَّيطالََي أَوْ الإِنْجُلِّيزِيّ !
مَثَلا خَمِيس و جَمَعة أو إِرْبعاء وخَمِيس ,, أو ثالِث أيأَمْ بالََكَثِير ,,
* تزويَد الأنَدِيَة إِلَى 14 أَوْ 16 نادٍٍي !!
وتزويَد الأثَأَرَة .. مَعَ زِيَادَة الأنَدِيَة السَّعُوَدَِّيَّة !
* نِظَأَمْ الَخَّصَخَصَّة ..
فِجَّمِيع أَلاَّنَدِيَة العالَََمِيّة لديها هَذَا الَنِْظَأَمْ آلَمَُهِمّ ّ!
* جَلَبَ حَكَّأَمْ مُمْتأَزََّيَّنَ !
وأَيْضاً اعَطَاء الحَكَمَ السَعُوَدَِّيّ الثِقَة في بَعْض آلَمَبَأَرَيآت !
* مَنّاقَشَآت عَلَّى الطأَيْر
س1 // ما سَلْبِيّآت الدَوْرِيّ السَعُوَدَِّيّ ؟
س2 // ما إيجأَبِيآت الدَوْرِيّ السَعُوَدَِّيّ ؟
س3 // مأَهِيَ الأمور الَّتِي يَجِب تطويرها ؟
آبَـو سـأَمْـي