.
.
كم هي أيام جميله التي اعتدت
فيها عليك ..
وكم من المؤسف أن اتذكرها
وكأنها لن تعود أبدا !

قد يكون ذلك صحيح فعودتها
مقترنه بك !

فـ أين أنت : (

.
.
.
اذكر ذات مره
اهديتني اغنية
ترجمت في داخلي معانٍ كثيره
خُيل لي انها تعبر ما بداخلك !
سعدت لـ سمعاها
احببتها كثيرا ،
مجدّت صاحبها حتى بات الافضل
في نظري !
اصبحت ارددها رغم قٍدمها
و ( يستهتزء ) بي من حولي ،
فأبرر : ( كل قديم حلو )
أبدأ بإسمعاهم لها
علّهم يشعرون ما أشعر !
اتلهف لـ سماع رأيهم بها
لكن !
لا أجد سوى كلمة ( ايه حلوه )
لماذا لا يشعرون بكل كلمة تقال ؟!
تأكدت ان سماعهم لها يختلف عن سماعي
فـ سماعي لها يرتبط بذكراك بـ ( طيفك )
فتكون حتما ( غير )
.
.
.

.



الفروقات بينك وبينه تزداد يوما بعد يوم
هو : يحن فيأتي دائما ، يعلم ان غيابه شيء مزعج
انت : تتخذ الغياب أمر مهم فتغيب ولا يعنيك أبدا ما يترتب على هذا الغياب
هو : يسألني مرارا وتكرارا ما إن كنت أحتاج إليه أم لا
انت : شعورك بعدم اهميتي كفيل بـ ابتعادك أو حتى بسؤالك عني !
هو : كل ما مر امامي ابتسم .. مرورهـ يدخل السعادهـ في قلبي
انت : يكاد عقلي نسيان ملامحك واجبرهـ على حفظها

" طيفك " يا سيدي كان اوفى منك
واكثر اهتاما بي منك
حتى صِرتُ أحبه أكثر منك


.

:





أشتقت

^






|





حزن يسكن بـ داخله
همومه كثيره ،
أحاول بشتى الطرق ابادتها لكن دون فائده
ينتابني الشعور بالعجز وأخر بعدم قدرتي على حملها
فلا أجد بـ نفسي أي مبرر لأن أكون معه | فأقرر الابتعاد .

مش قادر أتحمل أي ألم جواك !
اضحك بئى طمنّي | خليت قلبي واجعني
بعد الشر عليك ..

.