ماذا قلت عندما تهور قلمي؟!! - الصفحة 2 - شبكة القناص

ريميه نشميه · 20-10-2005, 02:29 AM

أهلاً وسهلاً
وكيف حالكم جميعاً....
ها أنا ذا أطل عليكم من جديد..حاملة معي اطناناً من الحزن والندم
عليّ أجد عندكم عصاً سحرية تقلب الحزن فرحاًوالندم حماساً
أحكي لكم اليوم قصتي وكلي تردد في مدى تقبلكم لها

أأبوح عما في داخلي..؟؟..أم ألزم الصمت..؟؟..

*منذ مده تحدثت معي صديقة عن شخص ما ألتقت به في عالم مازلت بعيدة الخطى عنه
كانت تحكي وكنت استمع..
تقول لي فلان..وأقول ومن هو فلان؟!!((لا يعجبني))
لماذا هذا الصخب في حديثك عنه؟!!
أستفيقي صديقتي إنه بعيد المنال..عدا أن اللقاء بينكما محال..

*مرت الأيام والصديقة تحكي لي... إلى أن جاء ذاك النهار الذي مكنني من دخول عالمهم
دخلت وكلي حماس في أن أتعرف على فلان...((ألم أقل سابقاً أنه لايعجبني!!لماذا اذن أريد الحديث معه؟!))
تناقض داخلي فضيع أدى بي في نهاية الأمر إلى الجوء إليه..
نعم إليه..!!..
ذلك الشخص الذي حدثتني عنه صديقتي..والذي لم يكن ليعجبني قبل يومي هذا..
رأيت طرحه..أعجبت بأسلوبه..أم أعجبتني ذاته؟!!لا أعلم
أحسست وكأني أعرفه..نعم أعرفه((أأعرفه أم أحاول إقناع نفسي بهذا الشعور))

*إنها مغامرتي الأولى في أدغاله..كنت خائفه. .متردده..لكن حماسي فاق كل الأنفعالات
تحدثت معه..كان حديثاً رسميا ًكما هي الأحاديث الأوليه..
صديقتي كانت على دراية بتلك المغامره..كانت تنصحني..تحاول ثنيي عما أقوم به!!
((ليست خيانة عزيزتي..ولكني أخاله ذوقنا المتقارب كما تعلمين))

*مغامرة رائعه.. ((أود أن أذكركم بذلك الشعور الذي يجتاحنا حين نرى شخصاً بعيد المنال قريباً منا ؛؛حين ندرك أن خطوات قليله هي فقط الفاصلة بيننا وبين من أتعبنا البحث عنه))
أعرفتم هذا الشعور..إنه تماماً ما مررت به لحظتها..أوقات ممتعه كانت برفقته..

*كان يومي الأول في أدغاله مميزاً..حافلا ًبالأحداث..
وبعده مرت الأيام بطيئة ممله
أردته أن يفهم ما عنيت بحديثي معه..أن يقرأ بين السطور..أن يحلل كلماتي..ليستشف ما عنيت
لكن الأمور جرت عكس رغبتي..

*أتعلم...........أتمنى أن تعود مشاعري الأولى كما كانت!!!
أن تصبح الشخص الذي لا يعجبني..أن تصبح الشخص الذي حين تتحدث عنه صديقتي أنظر إليها بإزدراء رغبة في إنهاء الحديث عنك..
هل ستبقى أميري النبيل ..أم أن حلمي الجميل المتعب سينتهي ذات ليله؟!!
هل ستكون لي... أم لصديقتي ...أم للأخريات؟!!

*أستبيحك عذراً عزيزي..مبالغتي زادت عن حدها؛؛ولكنه كبرياء الأنثى الذي طعن.......عليك أن تتحمل..
*أستبيحك عذراً صديقتي .. لكني حين أنعت بعدم الرزانة..أفقد صوابي..وأهذي بكلمات أتبرأ منها لاحقاً..
*أستبيحكم عذراً أخوتي..قد أطلت الحديث عن نفسي..ولكن ليعلم الجميع أنكم متنفسي الوحيد..وأنكم غاري الصغير الذي ألجأ إليه في ليلة ماطره..

((هذي وبكل صراحه مشاعر تبي تطلع..أتمنى تتقبلوني بصدر رحب..وصدقوني ما حدني على هالكلام ألا ضيقة الصدر))
أبي مواساتكم لي.. أبي أحس فعلاًأن رابط الأخوه حقيقي؛؛وإذا ما أعجبكم هرجي بأتقبل نقدكم بصدر رحب

أدري بالغت ..بس حبيت أكتب ..والكتابة ما تزين إلا بالمبالغه;)

لا تزعل يا فلان
ولا تزعلين ياصديقتي ترى ما لي غيرك..وتراك غاليه..
لا تزعلون مني إذا أزعجتكم أو ثقلت عليكم

***أخيراً جمله أحب أرددها دائماً
((القلم قد يتهور أحياناً))

تقبلوا تحياتي .. ودمتم بود..

20-10-2005, 02:29 AM	#1
ريميه نشميه قلم المجلس الذهبي	ماذا قلت عندما تهور قلمي؟!! أهلاً وسهلاً وكيف حالكم جميعاً.... ها أنا ذا أطل عليكم من جديد..حاملة معي اطناناً من الحزن والندم عليّ أجد عندكم عصاً سحرية تقلب الحزن فرحاًوالندم حماساً أحكي لكم اليوم قصتي وكلي تردد في مدى تقبلكم لها أأبوح عما في داخلي..؟؟..أم ألزم الصمت..؟؟.. منذ مده تحدثت معي صديقة عن شخص ما ألتقت به في عالم مازلت بعيدة الخطى عنه كانت تحكي وكنت استمع.. تقول لي فلان..وأقول ومن هو فلان؟!!((لا يعجبني)) لماذا هذا الصخب في حديثك عنه؟!! أستفيقي صديقتي إنه بعيد المنال..عدا أن اللقاء بينكما محال.. مرت الأيام والصديقة تحكي لي... إلى أن جاء ذاك النهار الذي مكنني من دخول عالمهم دخلت وكلي حماس في أن أتعرف على فلان...((ألم أقل سابقاً أنه لايعجبني!!لماذا اذن أريد الحديث معه؟!)) تناقض داخلي فضيع أدى بي في نهاية الأمر إلى الجوء إليه.. نعم إليه..!!.. ذلك الشخص الذي حدثتني عنه صديقتي..والذي لم يكن ليعجبني قبل يومي هذا.. رأيت طرحه..أعجبت بأسلوبه..أم أعجبتني ذاته؟!!لا أعلم أحسست وكأني أعرفه..نعم أعرفه((أأعرفه أم أحاول إقناع نفسي بهذا الشعور)) إنها مغامرتي الأولى في أدغاله..كنت خائفه. .متردده..لكن حماسي فاق كل الأنفعالات تحدثت معه..كان حديثاً رسميا ًكما هي الأحاديث الأوليه.. صديقتي كانت على دراية بتلك المغامره..كانت تنصحني..تحاول ثنيي عما أقوم به!! ((ليست خيانة عزيزتي..ولكني أخاله ذوقنا المتقارب كما تعلمين)) مغامرة رائعه.. ((أود أن أذكركم بذلك الشعور الذي يجتاحنا حين نرى شخصاً بعيد المنال قريباً منا ؛؛حين ندرك أن خطوات قليله هي فقط الفاصلة بيننا وبين من أتعبنا البحث عنه)) أعرفتم هذا الشعور..إنه تماماً ما مررت به لحظتها..أوقات ممتعه كانت برفقته.. كان يومي الأول في أدغاله مميزاً..حافلا ًبالأحداث.. وبعده مرت الأيام بطيئة ممله أردته أن يفهم ما عنيت بحديثي معه..أن يقرأ بين السطور..أن يحلل كلماتي..ليستشف ما عنيت لكن الأمور جرت عكس رغبتي.. أتعلم...........أتمنى أن تعود مشاعري الأولى كما كانت!!! أن تصبح الشخص الذي لا يعجبني..أن تصبح الشخص الذي حين تتحدث عنه صديقتي أنظر إليها بإزدراء رغبة في إنهاء الحديث عنك.. هل ستبقى أميري النبيل ..أم أن حلمي الجميل المتعب سينتهي ذات ليله؟!! هل ستكون لي... أم لصديقتي ...أم للأخريات؟!! أستبيحك عذراً عزيزي..مبالغتي زادت عن حدها؛؛ولكنه كبرياء الأنثى الذي طعن.......عليك أن تتحمل.. أستبيحك عذراً صديقتي .. لكني حين أنعت بعدم الرزانة..أفقد صوابي..وأهذي بكلمات أتبرأ منها لاحقاً.. أستبيحكم عذراً أخوتي..قد أطلت الحديث عن نفسي..ولكن ليعلم الجميع أنكم متنفسي الوحيد..وأنكم غاري الصغير الذي ألجأ إليه في ليلة ماطره.. ((هذي وبكل صراحه مشاعر تبي تطلع..أتمنى تتقبلوني بصدر رحب..وصدقوني ما حدني على هالكلام ألا ضيقة الصدر)) أبي مواساتكم لي.. أبي أحس فعلاًأن رابط الأخوه حقيقي؛؛وإذا ما أعجبكم هرجي بأتقبل نقدكم بصدر رحب أدري بالغت ..بس حبيت أكتب ..والكتابة ما تزين إلا بالمبالغه;) لا تزعل يا فلان ولا تزعلين ياصديقتي ترى ما لي غيرك..وتراك غاليه.. لا تزعلون مني إذا أزعجتكم أو ثقلت عليكم أخيراً جمله أحب أرددها دائماً ((القلم قد يتهور أحياناً)) تقبلوا تحياتي .. ودمتم بود.. التوقيع: { .. حتى إشعار آخر ..!**