وش شعورك وهي متهمة وتبكي قدامك (( مواقف حقيقة)) - الصفحة 2 - شبكة القناص

زوبعة فكر · 10-01-2008, 01:20 AM

المدخل :
الأصرار على الفهم الخطأ وتوقع الأسوء دائماً يجردنا من الأمان في أغلب الأحيان ويجعل الأعين من حولنا تراقب السلبيات وتهمش الإجابيات .

السبب :
اعتدنا ذلك , فالخوف من الخطأ أصبح دائماً .
لذا في كل مرة نقدم الاعتذار لسوء الظن حيال موقف ما .

سأسرد عليكم موقف ربّما يوضح ما كُتِب أعلاه
الموقف :
واحد من الزملاء حب يفاجأ أمه بهديه راح واشترى لها جوال طبعاً مافيه لا بلوتوث ولا كاميرا والسبب أنه أمه ماتعرف تستخدم هالخدمة لأن استخدامها للجوال يكون بس في الرد على المكالمات وإجراء المكالمات عبّر الاتصال السريع
يعني يحط رقم واحد باسمه ورقم اثنين بسم أخوه ورقم ثلاثة باسم خالته إلخ<<<<<< ياحبيلي لهالعجز قلوبهن طاهرة
فصار يركز على جوال شكله غريب المهم شرى لها سامسونج ودخل البيت ويدينه ورى ظهر وقال لمه غمضي عيونك
وبعدين قالها فتحي وحطه قدامها <<<<<<<<<<<<<<<< الولد بار بوالديه

المهم انبسطت عجوزه مو لأنه جوال لأنه هديه من ولدها وتقدير للأم من شان كذا كل من جاها قالت لهم شوفوا الجوال
من ولدي فلان مالكم بالطويلة الأم حضرت زواج ودخلت في القصر وبيدها الجوال مبسوطه بولدها وكانت تتعمد في
كل مرة يجيها اتصال ترفع الجوال بشكل يكون ظاهر للجميع <<<<<<<<<<<<<< بتأكيد تبي تكون فتنة الحفل

الجوال فيه بعد الأكسسوارات اللي تجي أظن في جوانب الجوال , المهم في نهاية الحفلة اتصل عليها ولدها وكالعادة
رفعت الأم الجوال وصارت تحركه يمين يسار تبي تخلي العيون من حولها فجأة سمع ولدها الحريم حولها يصرخن
جوال كاميرا تصورنا الولد ارتبك فجأة انقطع الخط بينه وبين أمه وشعر بخوف رهيب وأول ما فكر فيه أنه أكيد هالحرمة
اللي تصور أخذت صورة لأمه صار يدعي عليها ويتمنى يمسكونها أعاد الاتصال على أمه ماترد قال بس أكيد مصورتها
كرر العملية أكثر من مرة وفجأة ردت عليه وحدة وقالت له ياخي استحوا على وجيهكم تشترون لعجزكم جوالات كاميرا
وتخلونهن يصورن هالبنات يقول انصدمت حاولت أتكلم قفلت الخط بوجهي طلعت أمي من بوابة القصر وهي تبكي
وآآآآآآآآآآآآه من دمعة الأم تقتل ولعلنا ما نشوفها أبد المهم ركبت السيارة وتعاتب ولدها ليش تشتري لي جوال كاميرا
وأنت عارف أنه ممنوع والحريم داخل القصر فضحن فيني الولد صارت تاكل وتشرب معاه وجلس عند البوابة يبحث عن أحد
من أهل العريس أو العروسة فجأة لقى رجال ماسك جوال أمه وجنبه حرمة عالطول راح للرجال وهو متوتر وشر الدنيا كلها بعيونه لقى الرجال يعتذر منه ويبوس على راسه ويقول ياخي السموحة الحريم داخل يحسبن الجوال كاميرا لأنه فيه من ضمن الاكسسوارات زي فتحتة الكاميرا على الجنب حاول يهديه وراح لأم الولد هو وحرمته يعتذرون لها
ياترى هالاعتذار ينفع هنا ؟
بتأكيد لا .

المدخل :
الجهل مصيبة يمكن تهوّن إذا كان الإنسان كريم أو مرن ومتفهم بس المصيبة تتسع وتكون جهل وبخل بنفس الوقت
هذا اللي صعب تتعامل معه .

السبب :
توقع البعض أنه على صواب وآراء الآخرين تحصيل حاصل .

الموقف :
كان عند صرافة آلية للبنك اللي استخدمه أنا جيت العصر ابغا أصرف مبلغ فجأة لقيت شايب سيارته عند الصرافة وهو نازل على رجلينه ويشر لي بيده ويقول الصرافة خربانة بيني وبين نفسي قلت الله يجزاه خير ماخلاني انتظر قلت بالليل إن شاء الله أجي هالصرافة لأنه صرافة بنكي الثانية بعيدة شوي عننا بالليل الساعة بالضبط 9 لقيت نفس هالشايب عند الصرافة وسيارته نفس موقفها ماتحركت وجنبه شباب بعمري يتكلمون معه الموقف اثار تحفظي قلت ياولد مابدهاش
أنزل وش وش السالفة قلت عسى ماشر ياخال وش فيه أشوف الرجال مايرد علي مسكني حدى الشباب اللي واقفين
وقال هذا أبوي ونحاول نقنعه يمشي من الصرافة مو راضي قلت ليش قال لأنه الظهر لاحظوا الظهر وأنا جيت العصر
دخل بطاقته في الصرافة يبي يسحب وأظنها علقت داخل الصرافة ومارضت تطلع معه ويحسب من جا ودخل صرافته
راح تطلع له فلوسه وياخذها عنه من شان كذا جالس ينتظر تطلع الصرافة أو يجي موظف بنك يطلع صرافته يقول نحاول نقنعه أنه فلوسه ماراح توخذ مافيه مجال للفهم يقول اتصلنا على خدمة العملاء في البنك كلموه ومارضى يقتنع
المهم تعجبت من الأمر يعني شايب وبهالعمر يمكن اعذره بجهله لأن استخدامه للصرافة محدود جداً بالرقم السري
والمبلغ المطلوب لكن اللي استغرب منه عدم اقتناعه بكلام اللي حوله وخوفه على هالفلوس تروح عنه
وأشك أن الصرافة حقته مافيه غير ألفين .
اللهم لا تجعل المال أكبر همنا .
ياترى لو شفت شايب بهالعمر وبهالمكان ياترى تقدر تقنعه بأن ماله باقي ؟
البخل شين والجهل أشين .

المدخل :
كل إنسان تجيه فرص وأحياناً ما يستغل هالفرص سواء كانت هالفرص سلبية أو إيجابية وهذا مو موضوعي
المهم الإنسان يستعيد هالفرص للحظات ويقول ياليت سويت وسويت لكن الغريب أنه تنعاد له نفس هالفرصة بشكل
أقرب ما يكون إلى الخيال هذا اللي مو معقول .

راح أسرد لكم قصة وقفت على مصداقيتها بنفسي لأني كذبت اللي حصل له من باب أنه تأثر بالأفلام الهندية .

الموقف :
واحد من زملائي سافر لجدة غير مع الأهل

وفي أحد المنتزهات البحرية

كان يتعشى مع الأسرة زميلي هذا كانت عيونه مسلطة على الجلسة اللي جنبهم وعلى بنت كانت ملثمة كان يناظرها بشكل دائم أعجب فيها ومابيده حيلة يوضح إعجابه غير بنظرات العيون المهم كانت هالجلسة اللي جنبهم ما شاء الله أولادهم
كثير اللي متعلق على سياج واللي تحت الطاولة واللي يلعب هناك المهم
فجأة وهو يواصل النظر لهالبيت الملثمة أحد أطفالهم وقع في البحر لأنه كانت الجلسات مرتفعة في هذا المنتزهه وإذا ماكنت واهم منتزهه الخضراء المهم الحريم صرخوا ولدنا غرق هو أنطلق زي السمكة بشماغه وبثوبه والحمد لله طلع الولد من البحر وسوا له الأسعافات الأولية ونقلوه للمستشفى أهله والسالفة هنا انتهت ولمّا جا لحايل سولفها لي وصدقته
لأنه مابحياته كذب وعارف الرجال وباخصه زين المهم صار كل مرة يمدح في ذيك البنت ويقول ياربي بس أشوفها مرة ثانية ولو للحظات الرجال راعي إنترنت وشاتات في يوم الأيام تعرف على وحدة بالشات وهذا الشيء يحصل في كل جولة شات وأكيد عرفتوا السالفة مو لازم أكمل لا أبي أكمل تعرف على البنت وصار بينهم مكالمات جوال تسأله أنت من فين ألخ من هالسوالف صارت بينهم صحبة وصداقة أكيد بطريقها للمحبة لأنه نصف الشباب إذا ماهو أكثر يبحث عن الحب
في وسط السراب البنت من جدة صار كل واحد يسرد حكاية حياته هو قال أنا أحب جدة وهي تقول ماعمري شفت حايل هي فين بالخريطة المهم ماعلينا من كلام الناس ما علينا صار يسولف معها يسالها ياترى كان فيه بحياتك حب قالت له لا
زي أي بنت تخبي الماضي سألها طيب إعجاب ردت عليه البنت قالت يمكن موقف مر بين عيوني وما أنساه أبداً هو واحد شهم أنقذ أخوي من الغرق للحين هو ما أكتشف أنه هو المنقذ قال ونعم والله طيب كيف أنقذه قالت له كنا في منتزهه وكانت جنبنا جلسة لعائلة وكنت أناظر له ومعجبه فيه والسالفة تعيد نفسها الولد ما صدق نفسه بكي من الفرح
وقال لها أنا هو وبدا يوصف كل شيء راح أوقف هنا

ياترى ياجماعة الخير
هالموقف طبيعي

؟

المهم لا أطولها وهي قصيرة

تحيتي بابتسامة زوبعية

10-01-2008, 01:20 AM	#1
زوبعة فكر مطرود من الملعب	وش شعورك وهي متهمة وتبكي قدامك (( مواقف حقيقة)) المدخل : الأصرار على الفهم الخطأ وتوقع الأسوء دائماً يجردنا من الأمان في أغلب الأحيان ويجعل الأعين من حولنا تراقب السلبيات وتهمش الإجابيات . السبب : اعتدنا ذلك , فالخوف من الخطأ أصبح دائماً . لذا في كل مرة نقدم الاعتذار لسوء الظن حيال موقف ما . سأسرد عليكم موقف ربّما يوضح ما كُتِب أعلاه الموقف : واحد من الزملاء حب يفاجأ أمه بهديه راح واشترى لها جوال طبعاً مافيه لا بلوتوث ولا كاميرا والسبب أنه أمه ماتعرف تستخدم هالخدمة لأن استخدامها للجوال يكون بس في الرد على المكالمات وإجراء المكالمات عبّر الاتصال السريع يعني يحط رقم واحد باسمه ورقم اثنين بسم أخوه ورقم ثلاثة باسم خالته إلخ<<<<<< ياحبيلي لهالعجز قلوبهن طاهرة فصار يركز على جوال شكله غريب المهم شرى لها سامسونج ودخل البيت ويدينه ورى ظهر وقال لمه غمضي عيونك وبعدين قالها فتحي وحطه قدامها <<<<<<<<<<<<<<<< الولد بار بوالديه المهم انبسطت عجوزه مو لأنه جوال لأنه هديه من ولدها وتقدير للأم من شان كذا كل من جاها قالت لهم شوفوا الجوال من ولدي فلان مالكم بالطويلة الأم حضرت زواج ودخلت في القصر وبيدها الجوال مبسوطه بولدها وكانت تتعمد في كل مرة يجيها اتصال ترفع الجوال بشكل يكون ظاهر للجميع <<<<<<<<<<<<<< بتأكيد تبي تكون فتنة الحفل الجوال فيه بعد الأكسسوارات اللي تجي أظن في جوانب الجوال , المهم في نهاية الحفلة اتصل عليها ولدها وكالعادة رفعت الأم الجوال وصارت تحركه يمين يسار تبي تخلي العيون من حولها فجأة سمع ولدها الحريم حولها يصرخن جوال كاميرا تصورنا الولد ارتبك فجأة انقطع الخط بينه وبين أمه وشعر بخوف رهيب وأول ما فكر فيه أنه أكيد هالحرمة اللي تصور أخذت صورة لأمه صار يدعي عليها ويتمنى يمسكونها أعاد الاتصال على أمه ماترد قال بس أكيد مصورتها كرر العملية أكثر من مرة وفجأة ردت عليه وحدة وقالت له ياخي استحوا على وجيهكم تشترون لعجزكم جوالات كاميرا وتخلونهن يصورن هالبنات يقول انصدمت حاولت أتكلم قفلت الخط بوجهي طلعت أمي من بوابة القصر وهي تبكي وآآآآآآآآآآآآه من دمعة الأم تقتل ولعلنا ما نشوفها أبد المهم ركبت السيارة وتعاتب ولدها ليش تشتري لي جوال كاميرا وأنت عارف أنه ممنوع والحريم داخل القصر فضحن فيني الولد صارت تاكل وتشرب معاه وجلس عند البوابة يبحث عن أحد من أهل العريس أو العروسة فجأة لقى رجال ماسك جوال أمه وجنبه حرمة عالطول راح للرجال وهو متوتر وشر الدنيا كلها بعيونه لقى الرجال يعتذر منه ويبوس على راسه ويقول ياخي السموحة الحريم داخل يحسبن الجوال كاميرا لأنه فيه من ضمن الاكسسوارات زي فتحتة الكاميرا على الجنب حاول يهديه وراح لأم الولد هو وحرمته يعتذرون لها ياترى هالاعتذار ينفع هنا ؟ بتأكيد لا . المدخل : الجهل مصيبة يمكن تهوّن إذا كان الإنسان كريم أو مرن ومتفهم بس المصيبة تتسع وتكون جهل وبخل بنفس الوقت هذا اللي صعب تتعامل معه . السبب : توقع البعض أنه على صواب وآراء الآخرين تحصيل حاصل . الموقف : كان عند صرافة آلية للبنك اللي استخدمه أنا جيت العصر ابغا أصرف مبلغ فجأة لقيت شايب سيارته عند الصرافة وهو نازل على رجلينه ويشر لي بيده ويقول الصرافة خربانة بيني وبين نفسي قلت الله يجزاه خير ماخلاني انتظر قلت بالليل إن شاء الله أجي هالصرافة لأنه صرافة بنكي الثانية بعيدة شوي عننا بالليل الساعة بالضبط 9 لقيت نفس هالشايب عند الصرافة وسيارته نفس موقفها ماتحركت وجنبه شباب بعمري يتكلمون معه الموقف اثار تحفظي قلت ياولد مابدهاش أنزل وش وش السالفة قلت عسى ماشر ياخال وش فيه أشوف الرجال مايرد علي مسكني حدى الشباب اللي واقفين وقال هذا أبوي ونحاول نقنعه يمشي من الصرافة مو راضي قلت ليش قال لأنه الظهر لاحظوا الظهر وأنا جيت العصر دخل بطاقته في الصرافة يبي يسحب وأظنها علقت داخل الصرافة ومارضت تطلع معه ويحسب من جا ودخل صرافته راح تطلع له فلوسه وياخذها عنه من شان كذا جالس ينتظر تطلع الصرافة أو يجي موظف بنك يطلع صرافته يقول نحاول نقنعه أنه فلوسه ماراح توخذ مافيه مجال للفهم يقول اتصلنا على خدمة العملاء في البنك كلموه ومارضى يقتنع المهم تعجبت من الأمر يعني شايب وبهالعمر يمكن اعذره بجهله لأن استخدامه للصرافة محدود جداً بالرقم السري والمبلغ المطلوب لكن اللي استغرب منه عدم اقتناعه بكلام اللي حوله وخوفه على هالفلوس تروح عنه وأشك أن الصرافة حقته مافيه غير ألفين . اللهم لا تجعل المال أكبر همنا . ياترى لو شفت شايب بهالعمر وبهالمكان ياترى تقدر تقنعه بأن ماله باقي ؟ البخل شين والجهل أشين . المدخل : كل إنسان تجيه فرص وأحياناً ما يستغل هالفرص سواء كانت هالفرص سلبية أو إيجابية وهذا مو موضوعي المهم الإنسان يستعيد هالفرص للحظات ويقول ياليت سويت وسويت لكن الغريب أنه تنعاد له نفس هالفرصة بشكل أقرب ما يكون إلى الخيال هذا اللي مو معقول . راح أسرد لكم قصة وقفت على مصداقيتها بنفسي لأني كذبت اللي حصل له من باب أنه تأثر بالأفلام الهندية . الموقف : واحد من زملائي سافر لجدة غير مع الأهل وفي أحد المنتزهات البحرية كان يتعشى مع الأسرة زميلي هذا كانت عيونه مسلطة على الجلسة اللي جنبهم وعلى بنت كانت ملثمة كان يناظرها بشكل دائم أعجب فيها ومابيده حيلة يوضح إعجابه غير بنظرات العيون المهم كانت هالجلسة اللي جنبهم ما شاء الله أولادهم كثير اللي متعلق على سياج واللي تحت الطاولة واللي يلعب هناك المهم فجأة وهو يواصل النظر لهالبيت الملثمة أحد أطفالهم وقع في البحر لأنه كانت الجلسات مرتفعة في هذا المنتزهه وإذا ماكنت واهم منتزهه الخضراء المهم الحريم صرخوا ولدنا غرق هو أنطلق زي السمكة بشماغه وبثوبه والحمد لله طلع الولد من البحر وسوا له الأسعافات الأولية ونقلوه للمستشفى أهله والسالفة هنا انتهت ولمّا جا لحايل سولفها لي وصدقته لأنه مابحياته كذب وعارف الرجال وباخصه زين المهم صار كل مرة يمدح في ذيك البنت ويقول ياربي بس أشوفها مرة ثانية ولو للحظات الرجال راعي إنترنت وشاتات في يوم الأيام تعرف على وحدة بالشات وهذا الشيء يحصل في كل جولة شات وأكيد عرفتوا السالفة مو لازم أكمل لا أبي أكمل تعرف على البنت وصار بينهم مكالمات جوال تسأله أنت من فين ألخ من هالسوالف صارت بينهم صحبة وصداقة أكيد بطريقها للمحبة لأنه نصف الشباب إذا ماهو أكثر يبحث عن الحب في وسط السراب البنت من جدة صار كل واحد يسرد حكاية حياته هو قال أنا أحب جدة وهي تقول ماعمري شفت حايل هي فين بالخريطة المهم ماعلينا من كلام الناس ما علينا صار يسولف معها يسالها ياترى كان فيه بحياتك حب قالت له لا زي أي بنت تخبي الماضي سألها طيب إعجاب ردت عليه البنت قالت يمكن موقف مر بين عيوني وما أنساه أبداً هو واحد شهم أنقذ أخوي من الغرق للحين هو ما أكتشف أنه هو المنقذ قال ونعم والله طيب كيف أنقذه قالت له كنا في منتزهه وكانت جنبنا جلسة لعائلة وكنت أناظر له ومعجبه فيه والسالفة تعيد نفسها الولد ما صدق نفسه بكي من الفرح وقال لها أنا هو وبدا يوصف كل شيء راح أوقف هنا ياترى ياجماعة الخير هالموقف طبيعي ؟ المهم لا أطولها وهي قصيرة تحيتي بابتسامة زوبعية