.:.السلام الله عليكم ورحمه الله وبركاته.:.


.+.خلف جدران الصمت.+.




ما أكثر اللغات التي تنطق بها الألسن،و لكن هل ما نسمعه هو كل الحديث؟لا .
فهناك لغة خاصة لا يسمعها إلا الوجدان، لغة أنفس مُعَذَبة حبيسة خلف جدران
صلبة أضنتها بأغلال الصمت.فلتسترح قليلاً وتخرج عن صمتِها،عَلًّ أنينها يهدأ ..


{قصة..أتمنى أن تنال على إعجابكم}

::::::::::::::::::::::::::::

لقد كبرت بينهم وعلى الحب والصداقة التي جمعت بين ثلاثتهم..
أحمد وصلاح وخالد...ربطت بينهم علاقة صداقة غريبة منذ كانوا
صغارا حتى أصبحوا حديث كل من يعرفهم..لدرجة أني في صغري
كنت أظنهم الثلاثة إخوة لي،إلى أن بلغت عامي الرابع فأخبرتني أمي...

"أحمد فقط هو شقيقك.أما صلاح ابن عمك وخالد صديقهما فهم
مثل إخوتك ولكنهم ليسوا إخوة حقيقيين لكِ "

..كنت دائما متواجدة معهم،وكأني أميرة بينهم،وكنت سعيدة بذلك..


ثم بدأت علامات الأنوثة تدب في ملامحي وكياني ،وبدأت أشعر أن شيئا ما قد تغير بداخلي..
إنه إحساسي بهم وبه هو بشكل خاص..بدأت أراهم بعين الأنثى لا بعين الطفلة الصغيرة،وبدأ شيء ما يجذبني إليه
هو بالذات،لقد كان كل ما فيه يلفت نظري ويثير إعجابي ...

_(*(خــــــــالـــــــــــد)*)_

أخذ قلبي منذ تذوقت حلاوة المرة الأولى التي نظر فيها إلي كأنثى
لقد بدأهو أيضًا يشعر نحوي بإحساس مختلف.لقد أدرك مثلي أن قلب كل منا كان طوال الوقت يبحث عن الآخر ..
وتحول الإعجاب إلى حب وتحولت النظرات الخاطفة إلى لحظات ممتدة تتلاقى فيها عيوننا وتتحاور,أما الشوق فقد تخطى الحد

المعقول الذي كان يمكننا من كتمانه فأجبرنا على أن نتصارح ويبوح كل منا للآخر بما فاض في قلبه من إحساس بالحب..يومها كان

خالد في شدة الارتباك وهو ينتظرني أمام باب المدرسة..لمحته بالصدفة واقفاً على الطرف الآخر من الشارع ينظر إلي من بعيد وأنا

وسط صديقاتي..ثم كاد ينصرف دون أن يحدثني؟..


فركضت نحوه و ناديته،وعندما اقتربت منه سألته..
.
.
.
.
[خالد]..!خير هل حدث مكروه..؟

لا ..اطمئني يا [أمل]الجميع بخير

"كاد قلبي يرقص من الفرح لإجابته،فقد أحسست أني على وشك أن أسمع ما انتظرته أياماُ طويلة"

ما الذي أتي بك إلى هنا إذًا ؟..

"قلتها وأنا أتمنى إجابة واحدة منه،ولم أكد أصدق نفسي عندما قالها"
منذ شهر تقريباً وأنا أحضر إلى هنا في موعد خروجك من المدرسة وأنتظر لأراك..

شهر كامل تاتي وتنتظرني ولم تحدثني مرة واحدة خلاله..؟

نعم ..كنت مكتفياً برؤيتك،وبصراحة أكثر كنت مترددًا كثيرًا في التحدث معك

واليوم ماذا حدث..؟
.
.
&..تعدى شوقي لكِ الحد الذي أستطيع تحمله..&
.
[خالد]ماذا تقول..؟
.

"أحـــــــــبـــــــك يا أمـــــــــل.."
"فاجأتني كلماته وأربكتني ولكنها في نفس الوقت توجتني ملكة على العالم بأسره وأطلقت لي العنان لأحلم وأتمنى..العمر كله

بجانبه.فوجدت نفسي أجيبه بتلقائية وكأن إجابتي هي الشيء الوحيد المنطقي في هذا العالم.."

"وأنا أيضًا أحــبــك يا خالد .."

فمد يده وضم يدي وقبلها بشوق،ثم سرنا معًا ويدانا متعانقتان..تحدثنا وتعاهدنا وحلمنا وتمنينا ولم يخطر ببالنا ولو للحظة شيء اسمه

القدر..



تكررت لقاءاتنا بعد ذلك وكانت كل مرة نلتقي فيها تقربنا من بعضنا أكثر وتمنينا بتحقق حلمنا بالارتباط..
ولكن شيئاً ما يشغل باله ويجعله شاردًا عندما يلقاني..ولأني ساكنة في قلبه وكيانه،ولأني أصبحت أقرب إليه من نفسه أحسست بأن

هناك ما يتردد في أن يبوح لي به فاتخذت قرارُا بأن أسأله..



ماذا بك يا حبيبي..؟
لاشيء..؟
[خالد]انظر إليّّ..أنا ياأمــــل أحبيبتك..
هل هناك أي شيء في العالم يمكنك أن تتردد في إخباري به..؟
لا..ولكني أحاول تأجيل الحكم القاسي الذي سأصدره على نفسي..
عن أي شيء تتحدث..؟لقد أخفتني
بصراحة يا أمـــل بدأت أشعر أني أخون أصدقاء عمري بلقائي بك بدون علمهم.أنت تعرفين مدى ارتباطي بأحمد وصلاح ومدى ثقتهم

الكبيرة فّي..يجب أن أكون أنا أول من يحافظ عليك وعليهم..
نحن لانفعل أي شيء يسيىء لهما..
مجرد لقائي بكِ يسيئ لهما ماداما لا يعلمان بالأمر..
وما الحل إذًا يا حبيبي..؟
لماذا تبتسمين..؟
بصراحة أنا سعيدة بك،وأكاد أطير فرحًا بموقفك هذا..لقد أكدت لي الآن أن حبيبي إنسان رائع..
فلنتحدث في الأمر بجدية أكثر يا أمـــــــــــــــــل..لن ألقاكِ وحدك مرة أخرى قبل أن أطلبك بشكل رسمي من أحمد وصلاح..

ولكن المشكلة أني لن أستطيع القيام بتلك الخطوة إلا عندما أتخرج من الجامعة هذا العام وأجد الوظيفة المناسبة..
.

مـــــــــــــــــــاذا..!
.

نعم يا أمـــــــــل.. لابد أن يحدث ذلك لأشعر أني جدير بك وبثقة أصدقاء عمري..سأكتفي برؤيتك كلما أتيت لزيارة أحمد في

المنزل..


. .************************************************* *..


كانت تلك هي المرة الأخيرة التي انتظرني فيها خالد أمام المدرسة لا أنكر أني احترقت بعدها شوقاً إليه،ولكن الشيء الوحيد الذي كان

يساعدني على الصبر هو أن ما يبعدني عن حبيبي قد أصبح مجرد شهور قليلة ستنقضي وبعدها يصبح من حقي أن أراه وأحدثه أمام

الجميع وبلا أي خوف..لقد أكد لي حبيبي في آخر مرة زارنا فيها في البيت أنه سيفاتح أحمد في الأمر بعد النتيجة مباشرة ،ليتم الأمر

بشكل رسمي بعدما يجد وظيفة مناسبة .وجاءت اللحظة التي بت ليال طويلة أحلم بها..لقد خرج أحمد اليوم ليقابل صلاح وخالد

ويذهبوا جميعا لإحضار نتيجتهم من الكلية..وقفت يومها في الشرفة أنتظرهم وعيناي معلقتان على الطريق أملا في أن تلمحهم وهم

عائدون ليزفوا إلى قلبي الخبر الذي يتوق لسماعه .كانت الدقائق تمر وكأنها ساعات ممتدة لا تنتهي،وأخيرا ظهروا ..ولكن كان

هناك شيء غريب ..لم يكن خالد فرحًا كما توقعت أن أراه ..معقول هل رسب هذا العام ..؟!مستحيل إنه من المتفوقين في

دفعته..!هل يكمن أن يخبئ لي القدر تلك الضربة القاسية ليفاجئني بها في اليوم الذي قضيت عمري كله في انتظاره..؟!تركت

الشرفة وأسرعت لأفتح لهم الباب وأنا أرتجف..وعندما أقبلوا علي سألتهم .."خير بشروا..؟"



خرج صوتي مخنوقًا وكادت دموع الخوف مما سأسمعه أن تقتحم عينيي وتفسد كل محاولاتي لأبدو متماسكة أمامهم..فإذا بأحمد

وصلاح يهللان وهما يزفان إليّ خبر نجاحهم،فأجبت وأنا أكاد أفقد صبري وتحفظي..

وخــالـد..؟

هذا الماكر..لقد خدعنا جميعاً وتفوق على الدفعة كلها وسيتم تعيينه معيدًا في الكلية..

ما الأمر إذًا..؟!لماذا يبدو مهمومًا بهذه الطريقة..؟!لماذا لا يشعر بالسعادة وقد بدأت الأحلام تتحقق بسرعة لم نكن

نتوقعها..؟النجاح والوظيفة معًا في يوم واحد..!

وكأن أخي قد سمع تساؤلاتي التي كادت تعتصر رأسي،فتابع حديثه وكأنه يجيبني..

"لدينا لكِ خبر آخر سار سيجعلك تطيرين فرحًا..[صــلاح ] قد طلب يدك مني اليوم وسيأتي هو وعمي في المساء ليرتبا كل

شيء مع أبي.."في تلك اللحظة فقط استوعبت سر شرود [خالد ]وصمته..فنظرت إليه وكأن عيني تستنجدان به قبل أن تلفظا أنفاسهما الأخيرة

على عتبات عينيه،فإذا به يقترب مني ويقول في يأس وكأنه يعلن لي أن لحظة موت قلوبنا قد حانت وأنه لا مفر منها..
*

*

*

"مبروك يا أمــــــل..ألف مبروك.."

ثم التفت إلى صلاح وأحمد وهنأهما و ودعهما قبل أن ينصرف..
ثم التفت لي وودعني وكأنه يودع الحياة....آآآآه يا لها من نظرات

لحقت به مسرعة بحجة أني سأوصله إلى الباب كعادتي كلما زارنا،ثم بادرته قبل أن يذهب..
[خالد ] لابد أن نلتقي اليوم لنتحدث في الأمر..
فأجابني باختصار وكأنه يصدر شهادة وفاتي..

"لقد فات الوقت يا أمـــــل..صلاح كان أسرع مني وقد فاز بك.."

قالها بمنتهى البساطة ومنتهى اليأس،وذهب..



هل من الممكن أن يستسلم بهذه السهولة..؟

"ولكني لن أستسلم مثله سأدافع عن حبي حتى النهاية ولن أسمح لأي إنسان أن يدمر حياتي حتى ولو كان خالد نفسه.."

استجمعت كل شجاعتي ودخلت الغرفة على أحمد وصلاح،فإذا به يقبل علي بحب..
أمــــل..اعذريني لأني فاتحت أحمد أولاً قبل أن أفاتحك،ولكني لم أستطيع أن أصبر أكثر من ذلك..؟

[صلاح ] أنت ابن عمي وإنسان عزيز وغالٍ عليّ،ولكنك قبل كل ذلك مثل أخي..


أصابته كلماتي بالذهول والتفت أحمد إليّ في غضب وسألني..

ماذا تقصدين يا أمــــــــــل..؟
أقصد أن مشاعري تجاه صلاح هي مشاعر الأخت وليس الحبيبة..
بصراحة أكثر خالد كان ينوي أن يفاتحك اليوم في أمر ارتباطه بي ولكن صلاح لم يمهله الفرصة..
بصراحة أنا أحب خالد ونحن متفقان على كل شيء..

"متفقان..؟ هل حدثك في الأمر قبلنا..؟ هل وصل استهتاره بنا وبصداقتنا إلى هذه الدرجة..؟"
أحمد أرجوك اسمعني وحاول أن تتفهم الأمر...
"الأمر مفهوم وواضح.أرجوك أنت أن تنهي الحديث الآن حتى نرى ما سنفعله"




خرجت من الغرفة وأنا سعيدة بالرغم من المشكلة التي حدثت،فقد صرحت لهما بما أشعر به وأعلنت حبي لخالد وهذا يكفيني.
ولكني فجأة سمعت صوت مناقشة حادة بين أحمد وصلاح،ثم سمعت صوت الباب يفتح ثم يغلق بقوة..
فأسرعت إلى الشرفة لأرى ما يحدث،فوجدت صلاح يمشي مسرعًا وخالد يسرع خلفه ليلحق به..
استنتجت على الفور السيناريو الذي دار..لقد أصر صلاح بعصبيته المعروفة على أن يذهب إلى خالد ويعاتبه،فحاول أحمد أن يمنعه

ولم يستطع فاستسلم وذهب ليلحق به.. لا يهم ستمر تلك العاصفة بالتأكيد وبعدها تهدأ الأمور ويتصافى الأصدقاء ويتقبلون فكرة

ارتباطي بمن اختاره واختراني..نعم هذا ما سيحدث بالتأكيد،فالصداقة التي جمعت بينهم منذ سنين طويلة لن تسمح لهم بالافتراق

أبدًا..
جلست أنتظر..يبدو أن الانتظار كان قدري في ذلك اليوم.ولكن الساعات طالت دون أي جديد..وكاد القلق أن يلتهم أعصابي
وسؤال واحد يدور في رأسي..ترى كيف سارت الأمور؟وفجأة أجابت رنات الهاتف سؤالي وأعلنت لي صرخات أمي عن الطريقة

التي سارت عليها الأمور..سمعت صوتها وهي تبكي فأخذت أجر قدمي حتى استطعت الوصول إليها..

*
*

ماذا حدث يا أمي..؟

[صــلاح]ابن عـمك..مـــات
*
ماذا..؟!
لقد نقله أحمد وخالد إلى المستشفى في حالة خطيرة بعد أن صدمته سيارة مسرعة وهو يعبر الشارع أمام بيت خالد..وقد فارق الحياة

قبل أن يدخلوه غرفة العمليات..
ألقت بيّ الصدمة في أحضان أمي،وكأني أحتمي بها من العذاب والمرارة اللذين كُتبا عليّ بقية حياتي..
مرت الأيام قاسية بعد تلك الحادثة،فكنت كلما أحاول التحدث إلى أحمد في الأمر ،تجنبني..وفجأة وبعد مرور ثلاث شهور على وفاة

صلاح،عُدت من المدرسة لأجد أمي تبكي.. وعندما سألتها عن السبب،أخبرتني أن أحمد قد قبل وظيفة عُرضت عليه في بلد عربي

وأنه سيسافر خلال شهر تقريبًا..




((دخلت على أحمد غرفته وسألته بدون أية مقدمات))


هل ما سمعته صحيحًا..؟ هل ستسافر؟..
نعم..
لماذا؟لقد كنت تعارض تلك الفكرة بشدة من قبل..؟!

الوضع قد اختلف الآن.. أريد أن أنسى كل ما حدث..لقد فقدت أعز صديقين لي معًا ولم تعد الحياة في عيني كما كانت..
"أحمد..أرجوك لا تفعل ذلك بيّ سأموت من إحساسي بالذنب.."


أمل..عيشي حياتك واسعدي وارتبطي بخالد كما كنتما تنويان،فقد ذهب من كان وجوده يمنعكما..

ولكن لي طلب واحد عندك وهو أن تؤجلي كل شيء حتى أسافر..



غلبتني دموعي فتركته وخرجت من الغرفة بدون أن أجيبه..كانت كلماته مغلفة بمرارة غريبة فشعرت حينها أني فقدت أخي بعدما

فقدنا صلاح..وسافر أحمد..وبالفعل لم تعد الحياة كما كانت،فقد مات صلاح وتركني أحمد،وابتعد خالد ،وكأن الجميع قد اتخذوا

قرارا بالتخلي عني ..كل ذلك وأنا لا أعرف ذنبي الذي قرروا أن يعاقبوني عليه.انتظرت فترة ثم اتصلت بخالد ..لم أعرف

صوته الذي أثقله الحزن وكبله.أحسست حينها وكأن خالد قد أصبح إنسانا آخر اكبر بعشرين عاما على الأقل من خالد الذي كنت

أعرفه ،فسألته..


كيف حالك يا حبيبي..؟

"مازلت حيًا..(قالها وكأنه يأسف لذلك،ثم تابع كلامه بألم وحسرة)

أما صلاح فقد مات بين يدي ..ولكنه يوصيني أن أتزوجك وأسعد معك.." "نعم يا حبيبي لم يعد لأي منا إلا الآخر الآن،لابد وأن نتزوج لنتخطى الأمر معا.."

لا [ياأمـــل]..ستبقين في نظري دائما خطيبة صلاح..

*
*
*


صديقي الذي أعتبره أكثر من أخي ،فأنا وهو وأحمد مازلنا أصدقاء .وبالرغم من أن كل واحد منا قد أصبح الآن في مكان مختلف،


*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*



إلاأن صداقتنا ستبقى أقوى من كل ذلك،وحتى الموت لن يستطيع أن يفرقنا..

أكمل عبارته وأغلق الهاتف..وأغلق معه الباب على قلبي الذي حكم عليه ثلاثتهم بالإعــــدام..

وكأن ذلك الحكم كان من أول وأهم ...بنود صداقتهم...!



*&ودمــتــم بــكـل الـــحـــــب&*

*)
*(

ريوومه من غير عادتي ان اقرأ قصه أو بالاصح اكمل قرائها..
ولكني قرأتها بالكامل..

رائعه في تسلسل الاحداث وترابطها..

.. .. ..

الصداقه اشرف علاقه على وجه الأرض ..

هنيئا لما سعد واستمر بها...


من السهل ان تصادق الف واحد في السنه.. ومن المستحيل ان تصادق واحد لألف سنه<<طلعت كذامدري صح ولا لا فيني نوم

وايضا..

Good FRIENDS are hard to find, harder to leave, and impossible to forget




تسلمين حبيبتي....

*)
*(

ريومة من جد قصة جميلة ومشوقه باأحداثهااا المؤلمه ..

وأحلى شي في القصه انهاا تتكلم عن الصدااقه الي قل وجودهااا في هذي الأياام ..

يعطيك العافيه..

ريومة من جد قصة جميلة ومشوقه باأحداثهااا المؤلمه ..

قصه مؤلمه ومحزنه واحداثها غريبه ..

ولاكن اعتقد انها من واقع الخيال .. ولاكن لاننكر انها قد تحدث هــنا ..!
مضمون هذي القصه هي [[ الحب منذ الصغر كالنقش على البحر ]]
وكذلكـ مضمون آخر [[ قاتل من أجل الحب ]] << من تأليفي ههه

اختي ( ريوم ) تقبلي مروري المتواضع وشاكر لكـ على الموضوع الرائع .. وعنوان الموضوع الأكثر من رائع !

قصه مؤؤؤؤؤلمه وحزينه

وتسلمين يا قلبي ع القصه الاكثر من رائعه BBP

تحياتي

الله يعطيك العافيه ريووومه ..

مع اني ما احب اقرا القصص .. الى انني انجذبت لهالقصه بالذ اات مدري ليييييه ..!.!

بصراحه القصه فيها الكثير من المواقف المحزنه ..

يعني قصه ابدااااااااااااااااااااااع × ابدااااااااااااااااااااااااااع


في انتظار المزيد ..


تحياتي ...

ريوومه

قصه من اروع ما قريت

تتحدث عن اجمل معاني الحياه

معنى الصــداقـــــــــه

ريوومه

ننتظر المزيد

لك ودي غاليتي .....

قصـة مشوقـة وحزينـة ..

قصـة فيهـا معنـى الصداقـة الحقيقي

وانا مع الامير الاسيوي

الله يعطيك العافيه حبيبتي على القصه والله انها حزنتني
والله يدوم(( علي وعليك))صداقتنا طول العمر ونكون عنوان لبعض

لاحرمنا الله من أنامل خطت قلمها


تقبلي مروري

تسلمين يالغلا على هالقصه المؤلمه

وفعلا الصداقه كنز قل واجده

يسلمو