و أنا أتابع الصحف هذه الأيام التي تُركز على أمرين لا ثالث لهما اتضح لي و للجميع الفرق بين زعيم الأندية الاسيوية و بين الفريق الإتحادي. ..
الأمر الأول قضية اللاعب محمد نور مع ناديه و مشكلة تزوير عقده و براعة اللاعب و شقيقه في ابتزاز النادي حيث يتضح لنا كيف هو حال النادي الإتحادي و كيف هي عقلية لاعبيه و إدارتهم فمن كان يعتقد أن روح الفريق و نجمه يُقدم شكوى على ناديه في يوماً من الأيام و بسبب تزوير عقده..المصيبة عند الإتحاديين مصيبتين اللاعب الذي يدعي الوفاء يُقدم شكوى و المصيبة الثانية تزوير مما يجعل الإدارة الإتحادية موضع شك دائماً علماً بأنها كذلك منذ زمن بعدد من القضايا لكن الان البينة موجودة عليهم و لا مجال للترقيع..!
الأمر الثاني تجربة اللاعب أحمد الصويلح في اوروبا و كيف سهلت الإدارة الهلالية أمر احترافه بل تنازلت عن حقها من الصفقة إذا تمت بإذن الله و من هناك من اوروبا يُقدم اللاعب الصويلح الشكر لناديه على تسهيلهم أمره و د
دعمه كما قدم شكره للاعب سامي الجابر لتقديمه نصائح له و إعطاءه كثير من التوجيهات
اخوكم في الله : فيصل الرحيمي