حتى لو سبه المفروض زيدان بخبرته مايتصرف هالتصرف وهو يدري ان منتخبه محتاج له..

فيه لاعبين في ايطاليا احق منه..

شكرا لك اخوي..

أبدت الصحف الجزائرية الصادرة الاثنين أسفها ازاء النهاية الدراماتيكية التى اختارها لنفسه النجم الجزائرى الاصل الفرنسى الجنسية زين الدين زيدان فى مونديال ألمانيا 2006 الذى اضاع التاج -كأس العالم.

وقالت تقارير صحفية إن زيدان أفسد عرسه عندما ارتكب " حماقة" أدت الى طرده قبل نهاية الوقت الاضافى من مباراة فرنسا وايطاليا الأحد فى نهاية المونديال ليضيع التاج كأس العالم ويودع الملاعب فى سيناريو أسود لم يكن متوقعا على الاطلاق .

وأضافت التقارير أنه اذا كان الايطاليون استحقوا الكأس عن جدارة الا أنه ما كان يجب أبدا أن يضع زيدان هذه النهاية المأسوية لرحلته فى الملاعب .

وتحت عنوان " زيدان ينهى مشواره ببطاقة حمراء" قالت صحيفة /الخبر /أنه وعلى الرغم مما حدث فان زيدان بلغ قمة تألقه وحصد جوائز عدة على الصعيد الشخصى منها لقب أفضل لاعب فى العالم عامى 98 و2000.

وتحت عنوان /زيدان خارج الميدان/ قالت صحيفة /الشروق/ إن زيدان بدأ مبارة الاحد ضد ايطاليا فرنسيا لكنه أنهاها / جزائريا/ فى اشارة الى لجوئه للعنف واعتدائه على ماتيرزاى لاعب ايطاليا ليطرده الحكم الارجنتينى قبل نهاية الوقت الاضافى للمباراة بخمس دقائق .

مشكور اخوي وماقصرت بس مازل زيزووو بطل والله انه بطل

مشكور اخوي على المعلومات والله يعطيك الف عافية

تستاهل يازيزوووو والله انك مبدع

لم تكن مهمة الشرطة الالمانية في تأمين بطولة كأس العالم لكرة القدم في مدينة شتوتجارت الالمانية مرهقة بالنسبة لنحو 28 ألف من موظفي الشرطة فقط فأثناء تواجد رجال الشرطة بالمدينة في المهمة التي استمرت 300 ألف ساعة كان من الضروري الاهتمام بهم من الناحية الغذائية أيضا.
وقد احتاجت مهمة تلبية مطالب رجال الشرطة 21 طباخا و 148 مساعد طباخ. وطبقا لبيانات رئاسة شرطة شتوتجارت اليوم الاثنين فإن رجال الشرطة تناولوا خلال هذه المهمة 06385 وجبة منها 27356 وجبة ساخنة و 33029 وجبة معلبة بالاضافة إلى 75 ألف لتر مشروبات.

زيزو غلطان هو يسوي كذا بس يلا شي مكتوب

يعطيك العافية اخوي

خيم الحزن على الاف المشجعين الفرنسيين الذين تجمعوا فى شارع الشانزيليزيه وهو المكان المفضل للاحتفال بالانتصارات الرياضية وذلك اثر فوز ايطاليا ببطولة كأس العالم لكرة القدم وتغلبها على فرنسا.

وسيطرت على اشهر شوارع العاصمة الفرنسية وأجملها الأحد مشاعر الحزن المشوبة بخيبة الامل الشديدة نتيجة لخروج كابتن الفريق زين الدين زيدان مطرودا من ارض الملعب فى اخر مباراة يلعبها قبل اعتزاله.

وسارعت الاسر التى احتشدت فى المقاهى المنتشرة على طول الشانزيليزيه لمتابعة المباراة انتظارا لاعلان فوز فرنسا بمغادرة المكان متوجهة الى محطات المترو التى كان من المقرر اغلاقها فى حال فوز فرنسا فى اطار التدابير الامنية.

أما الشباب فقد ظل الكثيرون منهم متجمعين واخذ بعضهم يطلق ما بحوزته من مقذوفات ضوئية - كانوا يحتفظون بها لاطلاقها عند انتصار فرنسا - فى الهواء للتخلص منها وتعبيرا عن اليأس.

وما هى الا ساعات حتى هدأت الامور تماما وساد الهدوء والسكون الشوارع التى كانت تضج عادة بهتافات المشجعين وبابواق السيارات وتشهد تجمعات للشباب الذين يتحدثون ويعلقون فقد اصاب الكثير منهم الوجوم .. وفضل الكثيرون الانسحاب والعودة الى المنازل وهم من اعتاد السهر حتى الفجر مع كل انتصار للفريق الفرنسى.

اصلاً مكتوب بجريدة الجزيره حقت اليوم انه قايل له يا مسلم يا قذر ..انا لو من زيدان كان رميته بمسدسp19