دآئماً ۆ آبداً :*
آلبسآطھ تُضيفَ علىَ*
شخصيتگ رۆنقاً مُمَيزاً

*

يجعلگ مختلفَ*
كن بسيطاا تگن ؛ آجمل .. ♡ !*

لعل في الاامر خيره ') !
جملہ ااعيت الحزن ، ‏​
و ااغلقت مناافذ الالم ..*
رددوهاا بَ يقين ‏​و ااستمتعوا*
ب موااجهہ عكس : التياار*
ف جميع الاقداار خيره '**
االلھم ااجعل كل مَ آلمناا خيره ' ‏​
و كل مَ احزنناا خيره ‏​
و كل شيء منعتہ عناا خيره

​فمن ليّ إذا لم تكن معي*
و من ذا الذي سيضرني إذا حفظتني*
فكن معي ياربي في كل اموري*
فقد فوضتها كلها اليك ♡

كم من أمر أحزنك حين وقوعه . .
فلما مضى رأيتَ في عقباه خيراً ()
الرضا بالقدر أُنس العارفين . . !*

إذا ضيّقت أمرًا ، زاد ضيقًا ، وإن هوّنت ما قد عزّ هانا !*
فلا تهلك لشيءٍ فات حُزنًا ، فكم أمرًا تصعّبَ ثم لانا ♡*

حُروفنآ آصبَحت تحتآج*
لِـ ” مُحآمي ”
نحن ننطقهآ بِـ برآءھ*
و غيرنآ يَفهمهآ بِـ سوء : (

من يملك “ أم*
ويراهآ 'كل مساء جوارھٓ*
لا يحق لہ ان يتحدث عن ا̄لحزن ' ؛

يا رب ان قدرتك تفوق قدرة الأطباء ..*
فأنزل على كل مريض شفاء من السماء ♡


ياارب ..

قليلون هم الذين يحتكرون ناصية القلب ..
احتراماً ، معزةً ، وداً ، حباً*
ثق انك من القليلين

ككِل مَ أتمنااهه -
فقط ھو أن أجد من
لا يخيب أممملي بهه*
للآبببببببد </3*

ثم تهبْ ريآح " الفقد " .. و تقتلِع أحدهُم !
يغيبونَ يغيبونَ
وفجأهٍ , و دون سآبِق إنذآر
يتدخّل [القدَر ] ... فَ يلتقوٍ*
لِ يكشتفو بعد كل هذآ ,
أن أحدهُم عآشَ عُمراً .. والأخر [فاته العمر كلِـه ] !

بعضُ آلذكريـآتَ متعبهِ جداً
ليسَ لدينـآ آلقدرة علىْ تحمل ذِكرهـآ ..
كمْ تمنيتَ آن آثقبَ ذآكرتيْ حتىْ تتسآقط منهآ آللحظآتَ آلموُجِعه
حتىْ آرتآح مِن همـهآ وآسترجآعهآ كُل لحظة
ليتَ لآ تكفيْ لذآلك .. !

لآ تهتم بمن يكون رآئعآ في البدايه ..
آهتم بمن يبقى معك رآئعآ للنهاية*

سنكون آكثر سعآده َحين نكون أكثرُ برآءة ً*
وعفويه في آلتعبير عنْ مشآعرنآ*
ل’ أنفسنآ و لمن حولنآ*
ولمن نعرف و لمن لآنعرف
ف’ آلتعبير عن ْ آلمششآعر / ليس*
بوحاً بِ أسسرآرٍ نوويه !
سنكون أكثر ُ سعآدة ً حين ْ نتخلى عن*
كبريآئنآ و تعآظمنآ و نتوآضع و نستمع آلى*
حديث ُ آلنفس َ وآحتجآجهآ على تجآهُلِنـآ
ل’ ضروريآتهآ و متطلبآتهآ ,’*

-
لو تمنيت حدوث شئ من المسسستحيلات !
ل تمنيت أن أملك ( قلبآ من آلاسسسفنج ) ,
قلب يلائم طبيعة أحلامي , و الحل ألامثل ل صدمآتي !
قلب يمتص حتى يششششبع و لا يتعب !
يمتص ألامي و أوجاعي !
و حين يجد من يمسسسكه ب أهتمام ( يفرغ مابه ب كل سسسهوله )
ف يرجع كما كآن و أجمل