.
.
.
" سَلامْ الربَّ وَ رحْمةٌ منهُ وبركةٌ وَ اشْتِياقْ ..
فِيَ عِنا ا ا ا قْ *
نُكِصْنَا بِ ارتفاقْ ,
شَخصْنا للآفاقِ أبصَارنا
رَيحانُنا . . رمضَانُنا
أحلامُنا : ( أنُـاسْ ) نَمتطِيَ مَلامِحهُمْ
وَ نقطُفْ مِنْ مَعِينهُمْ أسَاسْ , ونَسْتظلّ
بهُمْ كَ أنهّم آلاسٌ تُعاهِد كُلْ الفصُولْ
وَتسْتأنسْ بِنا .
هُنا , شَخصيَّاتْ قدْ اتقَنتْ إخفَاءْ مَلامحهَا
اعْتصرُوا مَاء البدِيههَ و أذيبُوهُا بِ بُرهةَ
الإجابهَ ..
وَ
هُنا , اقْتِباسَاتْ قَدْ امْسكتْ بِ بعضْ احرفهَا
وَ .. تخلَّتْ عنْ غُمرة معنَاها الأصليّ فِيَ
عقُولكُمْ تكمُنْ إسْتجابهَ .
وَ
يتبقَّىَ نصَّ اجْمعُوا حرُوفكمْ المشرّدهَ وَ انثرُوا
مِلحٌ عَذبْ عَلى طِينْ الأدبْ .
× لِـ يكُونَ خِلاَّقكُمْ حَاضِراً [ ]
- ننتظرْ مَجِيئُكُمْ بَ الايَّام التاليَّـهَ :
( 5 | منْ رمضانْ )
( 15 | منْ رمضانْ )
( 25 | منْ رمضانْ )
السَّـاعهَ 00 : 11 مَ
+ تحتْ عينيّ :
( نبض محمّد بن فيصل * Q A N A S A )