|
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
_ مشاهدتي لشخص ما يُفرط في اظهار سعادته أمام البشر ! أعلم أن خلف ذلك يختبئ ألم ووجع . فالأبتسامة تظهر خلفها تجاعيد رسمتها السنين ! _ صباح الخير , P9 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
_ هناك الكثير من الأشياء الجمميلة بحياتنا . تسيطر على قلوبنا , وأنتِ كل تلك الاشياء P9 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
_ بالغياب , نعلن حريتنا الكامله في صناعة الحزن . |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
_ أقف هُنا صامتاً . وبين أصابعي ثمانية وعشرون حرفاً , وورقة صامتة تتلهف لسقوط الحروف , وذاكرتي الممتلئه بالغياب . وسؤال ! . سألت الورقة ماذا تريدين ؟ من ذاكرة متعبه قديمة جداً ! كل ما بها طرق محطمه وأرصفة أعتادت الوداع . ليس بها إلا ذكرى الغائبين . والرحلون .. الذين وضعونا بالدنيا ورحلوا ! pq5 لا اجد بي شياء يستحق الأهتمام ! . . كل ما بي هش ضعيف . كل ما بي ذابل بفصل الربيع . كل ما بي إحتياج إحتياج إحتياج . .. - يالغائبين . . الله لنا pq5 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
- ليس هُناك ما يروى . سوى أن الغياب يعبث بي ! يعبث بالنوم , يعبث بالفكر . يعبث بأطراف أصابعي .. وبقايا جسدي النحيل "( .. pq5 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
- هل هُناك دواء ؟ .. لم تفهمني جيداً !!! أقصد دواء يجعلنا ننتظر طويلاً دون ملل . |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
- أعلم أن البكاء ليس حل . صمد قلبي طويلاً قبل أن تأتي الليلة التي أنهار فيها . وقبل أن تسقط الدموع .. كنت أشعر أنني لا شيء ! أنني أفتقد للكثير ! أفتقد لنفسي أولاً نفسي التي لم أعد أملكها بعد الان . حاولت بشغب يحدث بمخيلتي يحطم كل شيء أن أحدد الاشياء التي أفتقدها فعلاً وتشعرني بالضيق لم أجد سوى أن ما أفتقده فعلاً هو .. أنتي "( .. pq5 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
- أحاول قمع الشغب الذي يحدث برأسي ! وبين أصابعي الخمس كأس حليب طبيعي يقاوم فقر الدم الذي يُعاني منه جسدي . صديقي لم يكن يتوقع أن الحُزن يستطيع أن يعبث بِي هكذا قال لي وهو ينظر لي نظره حاده جداً . - اللعنه على الحب إلى أين سيذهب بك يا محمد ؟ - قلت : الحُب قدرا جميل . صمت صديقي قليلاً وقال . - أي قدراً هذا ؟ الذي يجعلك لا تعلم كم حالة ضعف تأتيك باليوم والذي يجعلك في إحتياج دائم لشخص آخر . - هو قدراً يا صديقي بحجم ما يسعدنا يجعلنا نتألم . وجمال الحب لا يكتمل دون ألم . - إنه إبتلاء ليس إلا . - " إن الله إذا أحب عبداً أبتلاه "جميل أن يبتليني الله بقدراً كهذا ويظهر محبته لي " الحمد لله " يا صديقي . .. طال الحوار وكأي حوار عربي آخر لا يأتي بنتيجة . |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
- ألم يقولوا لكِ ؟ بأني حزين وأنني دونك طائراً لا يستطيع التحليق . . . و إن غيابك غيمة سوداء تحجب شعاع الشمس عن الزهور pq5 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
أينما أرحل .. تبقى معي . تُتعبني ذكراك تُرهقني كثيراً . أشعر بالضعف حينما أتذكر أنك لست بجانبي . pq5 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
, من هُنا ( فصل جديد )! P9 12 / 03 / 1434. 24 يناير , 2013 . |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
عُنقي وطن لشفتيكِ ، وأما عينايَ هيَ جنة لها . شفتاي خُمرةُ تُسكركِ وتجعلكِ تتحدثين بما تُخفينه من حبِ أبا كبريائكِ أن يُظهره . |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
كالسمْ ! ضيقكّ . حينماً أكون سبباً له ، يشل أطراف سعادتي . |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
يُحكى لي : أن السماء أمطرتْ حُباً ، فصعدت أرواح المُحبين لكوكبٍ ما بهِ فِراق ! . |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
لا شيء يمضيْ دون أن يضع ندبةْ تَحكي لهم عن حُزنك! . |
| الساعة الآن 08:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0