على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
بسم الله الرحمن الرحيم , P9
على رصيف الكتاب كُنت اشحذ الحب . كنت أسير وأنا أعرج كنت أجر حرفي الهزيل . . ورقتي لها لون باهت قلمي يتقطع به الحبر كان أحساسي يموت . . كل يوم . لا أملك وصف يليق بكبريائه كان . . احمق ربما يجد حرفي هُنا ما يليق به . |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
آتذكر كثيراً تلك المقوله التي تقول : " آننا نتمنى ان يعود الماضي ولو عاد لكرهناه " آرتباطها بي بهذه المرحلة كبير جداً فعلاً أنني عاجز عن العيش في الحاضر خوفاً من ما سيأتي من عمق الماضي الماضي الجميل الذي اصبح كابوس حالياً ماذا آختار حاضر آصنعه ام ماضي سيعود ؟ صباحي حيره * pq5 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
أجد نفسي في متاهات شعورك . قد أكون تائه أحيانا ولكن في كل زاوية مخيفه أجد بها ذكرياتك فأبتسم وأقول : هُنا وطني وهُنا أنا وتلك هي ذكرياتي |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
اسمحيلي ابدي اعجابي بكلماتكك الكثرررر من رائعه
واضح من بدايتها راح تكوؤون مدونتك جميلةه راح اكوؤن ان شاءالله من متابعين هذي المدونةة |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
. . اقتبست : " قُل لي ؟ ما قيمة الحب إذا لم أحبك أنت ! " هي : ( مُنبهره ) ليس لدي شيء آتحدث به. آنا : ساقول لكِ سيصبح الحب ذابل فقلبك ربيع الحب ودونك شتاء تذبل بهِ القلوب . ** |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
اقتباس:
آهلن وسهلاً . أعجابك ومتابعتك آسعدتني P9P9 ولكن آنا فتى يا فتاة :dp18 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
إوككيةة ي فتى
لاتحرمنا آبداعك,,,, |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
هل سترحلين ؟ لن تكوني بجانبي حينما أشيخ ؟ كيف سنصبر على البعد والمسافات ! لا أتخيل يوماً تسير ثوانية وانتي بعيده عني . كيف إذن ؟ كيف جعل لنا الله قلوب بهذا الصبر متى ستتوقف الدموع اذا رحلتي ؟ بأي طريقة ساتحدث مع البشر ! وأنا الذي تعلم لغة لا يفهمها الا انتي . المستفيد الوحيد من رحيلك ! هو القلم ورفيقته الورقة . اما أنا سأصبح رجل يعيش بماضيه يحاول أن يجد في ادق تفاصيل حديثه اليومي معك شيئ ليكتب به نصاً مبكياً ليحدث به روحه . سأصبح كدرويش عندما قال : " أنا لستُ لي " اذن لا ترحلي حتى لا أعيش مرارة الفراق للمرة الثالثة pq5 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
. . قُلت يوماً : آن لا شي بهذه الحياة يستطيع آن يقتلك حياً آلا الحب . قُلت يوماً : آنني رجل لا يعترف بالوطنية آلا إذا انتمت لقلب أنثى . قُلت يوماً : آنني رجل إن أحب أنثى بكاء لها احترماً . قُلت يوماً : آن حساسيتي المفرطه هذه سببها أنثى آبكتني وأنا طفل . قُلت يوماً : آنني إذا أحببت كنت أحب بصدق . pq5 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
. . لقد كرهت الكثير الرحيل . والحياة دون حبيب . والموت , عندما تنتظرني أمي لا أجد لي ملاذ الا قلبها تفصل بيننا المسافات كتلك التي تربطني بمسقط رأسي وجدت نفسي دون شيء . تبعثرت كرذاذ عطر وسط الريح لم يشتم أحد رائحته لم أجد إلا ثوبها القديم يحتفظ بي ولم أجد وطن يسعني كقلبها ولم أجد الأمل الا بعينيها . أمي أحببت الحياة لأنك بها P9 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
# كل ما يُكتب هُنا هو من حرفي .
* وأن كان أقتباس راح أذكره * انا ما ذكرت هذا الشي وأعتذر |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
لماذا لا يعصي العقل القلب ؟ ولماذا الشوق يتمرد ! ولماذا أنا ضعيف أمام الغياب ؟ لما الغياب يَ أنتي ؟ pq5 |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
بداخلي فراغ , يملئني . |
رد: على رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
. . هذا المساء جاف جداً , ينتظرك على عتبة الباب والشمس تودع أرض مدينتي وأنتي لم تأتي بعد . مساء الغياب . |
# رصيف الكتاب , ( تدوين ) !
- رصيفُ الكتاب ، وهدوء ذات . .! سُكنت في صفحات الأقدار اليوميه () لتخرج لنا بعثرةُ حديث توّاق للفقد :") هُنا سارت خُطاي وهي . .، على يقين بإن تعود بكل لهفةً مُبتسمه : ) P9P9، |
الساعة الآن 09:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0