هلال سعيد:
أستمتع بمواجهة الجزيرة لأنه يجبر منافسيه على لعب كرة حقيقية
أبوظبي (الاتحاد) - أكد هلال سعيد لاعب وسط العين، أنه يستمتع بمواجهة الجزيرة، لأنه يلعب كرة قدم ممتعة، وبطريقة مفتوحة، تجبرك على الإبداع، ومجاراته بأسلوبه نفسه. وقال هلال إن المدرب كوزمين استعان به للاستفسار عن بعض الأمور التي تخص الجزيرة، بصفته كان لاعباً بالفريق في الموسم، الماضي، مشيراً إلى أن “كلمة السر” من وجهة نظره دائماً، داخل صفوف “الفورمولا” تكمن في دياكيه، ومن المهم جداً عدم منحه المساحات لاستلام الكرة، أو التحرك بها بأريحية داخل الملعب.
وأهدى هلال سعيد الفوز إلى جماهير العين التي زحفت خلف الفريق لمساندته بقوة، مؤكداً أن التواجد الجماهيري، كان له أكبر الأثر في النتيجة التي خرجت بها المباراة، وتمنى أن يحافظ العين، على المستوى الذي يؤدي به حالياً، مشيراً إلى أن الفوز على الجزيرة يعطي للفريق دفعة معنوية كبيرة، وعلينا استغلاله بشكل إيجابي، بالحفاظ على القمة، خاصة أن البطولة لا تزال في بدايتها، ولا يمكن أن نأمن غدر كرة القدم، بأي حال من الأحوال، فالجميع يعرف أن الكرة تعطي من يعطيها، ويجتهد داخل الملعب.
الخسارة الأولى للجزيرة على ملعبه منذ 1010 أيام
أبوظبي(الاتحاد) ـ لم تقتصر خسارة الجزيرة على ملعبه أمام العين على مجرد ضياع 3 نقاط من حامل اللقب، أو ابتعاد “الزعيم” بالصدارة بفارق 4 نقاط، لكنها أنهت سجلاً خاصاً بـ”الفورمولا” الذي كان محصناً ضد السقوط على أرضه وبين جماهيره، في الدوري منذ موسم 2008 ـ 2009، وهو النسخة الأولى لدوري المحترفين، عندما خسر أمام الأهلي 2 - 4 يوم 6 مارس 2009، وهي المباراة التي كانت بمثابة نقطة تحول لمصلحة “الفرسان” الذي توج باللقب بعد ذلك.
وبعدها صمد الجزيرة 28 مباراة على ملعبه، منذ ذلك التاريخ، ولمدة 1010 أيام بالتمام والكمال، هي مجموع عامين و9 أشهر و16 يوماً لم يتذوق خلالها مرارة الخسارة نهائياً، حتى جاء “الزعيم” العيناوي، وكتب النهاية لهذا السجل بفوزه أمس الأول.
6 أفراد يشجعون العين وثلاثة يميلون للجزيرة
قبلة مهند على رأس العنزي تخطف الأنظار
~أبوظبي (الاتحاد) - في لفتة طيبة توجه، مهند العنزي مدافع العين إلى دكة بدلاء الجزيرة، قبل المباراة، لمصافحة شقيقه الأكبر محمد سالم العنزي، المشرف على فريق الجزيرة، وحرص العنزي الصغير على طبع قبلة على رأس الشقيق الأكبر في لقطة لفتت الأنظار داخل ملعب محمد بن زايد بنادي الجزيرة.
وأكد مهند العنزي عقب المباراة، أنه دائماً يحرص على تلقي النصائح، من شقيقه الأكبر، حيث يعتبره قدوة له في كل شيء، وقال: أنا سعيد بالفوز الذي حققناه على الجزيرة، والانفراد بصدارة الدوري، بفارق أربع نقاط عن “العنكبوت”، إلا أن ذلك لا يجب أن ينسيني أن أوجه التحية للجزيرة ولاعبيه على المجهود الرائع الذي بذلوه، وكرة القدم الجميلة التي قدموها على مدار المباراة، مؤكداً أن المنافس لعب في ظل غياب البرازيلي أوليفييرا، وهو أحد أهم العناصر التي يعتمد عليها الجزراوية، الأمر الذي سهل من مهمتنا بعض الشيء، خاصة علينا نحن المدافعين.
ووجه مهند رسالة إلى العنزي الكبير، قال له فيها، “حظا أوفر” في المباريات، المقبلة، وأتمنى ألا تحزن، خاصة أن الجزيرة ظهر بمستوى متميز، إلا أننا كنا الأفضل، واستطعنا استغلال الفرص التي أتيحت لنا أمام المرمى.
وأكد مدافع العين أن شقيقه طلب منه قبل المباراة، أن يبذل قصارى جهده، وأن يخرج كل ما في طاقته، من أجل فريقه، والقميص الذي يرتديه، مؤكداً له أنه لاعب محترف، ولا يجب التأثر بأي عوامل خارجية، وعليه التركيز فقط داخل المستطيل الأخضر، وأداء مهمته بنجاح وعلى أكمل وجه.
وتطرق للحديث، عن كواليس عائلة العنزي، والانقسام الداخلي في كرة القدم، بين جزء يشجع العين، وآخر يميل للجزيرة، وأكد أن والده، يحب “الفورمولا الجزراوي”، ويشجع محمد العنزي، لكن في الوقت نفسه يطالبه بالأداء القوي، والمتميز مع “الزعيم”، أما عن أشقائه الستة فيقول، الكفة بينهم تميل لصالحي، فهناك خمسة يشجعون العين وواحد فقط من جمهور الجزيرة.
وأكد أن كرة القدم توجد جواً تنافسياً شريفاً، داخل العائلة، ولكن عقب نهاية المباريات، تعود الأمور لما كانت عليه، وينسى كل شخص انتماءاته الكروية، ويبقى فقط الحب والترابط الذي يجمعنا دائماً.
وتحدث مهند العنزي عن لقاء الجزيرة، وقال: أعتقد أن المباراة كانت غاية في الصعوبة، لكن “الزعيم”، استطاع أن يحسمها، بفضل التفوق على مدار اللقاء، والنجاح في السيطرة على منطقة المناورات، وأشار إلى أن مساندة جماهير العين للاعبين، كان لها مفعول السحر، ووجه الشكر لها لأنها وقفت خلف الفريق، خلال المباراة، مؤكداً أنهم بالفعل كانوا اللاعب رقم واحد، وأحد الأسباب الرئيسية وراء الفوز على الجزيرة.
وأشار إلى أن الفوز يعطي للاعبين، دفعة معنوية كبيرة، نحو مواصلة المشوار، لكنه ليس نهاية المطاف، وفي النهاية هي مباراة بثلاث نقاط، وليس منطقيا مثلاً أن تفوز على الجزيرة وتخسر المباراة التي تليها، لتهدم كل ما بنيته.
شكر إدارة الجزيرة على زيادة نسبة مقاعد العين
عبدالله بن محمد: الجمهور كلمة السر في النجاح
أبوظبي (الاتحاد) - وجه الشيخ عبدالله بن محمد بن خالد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة نادي العين، الشكر لجماهير “الزعيم”، على حضور مباراة الفريق أمام الجزيرة، من مدرجات ملعب محمد بن زايد، وقال: إن جمهور العين عودنا على هذا المشهد الرائع، من خلال المساندة غير العادية للاعبين، الأمر الذي يضاعف من أدائهم داخل “المستطيل الأخضر”، ويزيد من رغبتهم المستمرة في الفوز.
وأكد أن جمهور العين هو “كلمة السر” في الانتصارات التي يحققها الفريق في الفترة الحالية، والبداية المتميزة، لهذا الموسم، مشيداً بما يقدمه كل من ينتمي لـ”البيت العيناوي”، على المجهود الوافر والوقوف خلف الفريق، في أي وقت ومكان.
ووجه الشيخ عبدالله بن محمد الشكر إلى إدارة نادي الجزيرة، التي سمحت بزيادة النسبة المقررة لجماهير العين في المدرجات، لتصل إلى 35%، وهو أمر ليس غريباً على إدارة الجزيرة، التي دائماً، ما تبادر بالعلاقات المتميزة مع الأندية.
وتطرق للحديث عن المباراة نفسها، حيث اعتبرها من أهم مباريات العين في الفترة الحالية، وأكد أن الطابع التكتيكي غلب على معظم فتراتها، وأدى الفريقان بشكل أكثر من رائع، الشيء الذي جعل المباراة تخرج بمستوى فني متميز، وترتقي للتوقعات التي خرجت قبل انطلاقها، وأشاد بأداء لاعبي العين، حيث أكد أن “الزعيم” لعب مباراة، رائعة، تميزت بالتنوع الهجومي، فضلاً عن الحفاظ، على الجانب الدفاعي، ونوه إلى أن الثقة التي دائماً ما يمنحها الجمهور العيناوي للاعبيه، ودوما ما تؤدي إلى تحسن النتائج، متمنياً أن يكون الجميع عند حسن ظن الجماهير بهم.
وأضاف: أعتقد أن الجزيرة أيضاً لعب مباراة قوية، لكن نحن من استطعنا استغلال الفرص التي أتيحت لنا بشكل نموذجي، على مدار المباراة، ولذلك رجحت كفتنا على حساب المنافس.
ورفض الشيخ عبدالله بن محمد، الحديث عن البطولة، ومسألة حسمها، وقال: أعتقد أنه من المبكر جداً الحديث عن لقب الدوري، فالمشوار لا يزال طويلاً أمام الجميع، والمنافسة حق مشروع لأي فريق، والكل لا تزال لديه الفرصة لتعويض خسائر المرحلة الماضية، لذلك ليس من المنطقي التطرق إلى ما يقال إن الفوز يمنح أريحية لـ”الزعيم” على الصدارة، مشيراً إلى أن الفوز، يعطينا الدافع نحو الحفاظ على القمة حتى النهاية، ولكن، الأمر ليس سهلاً، كما يتخيله البعض، والطريق ليس مفروشاً بالورود، فجميع الفرق تسعى للمنافسة، وليس أمامنا إلا المضي قدماً في المشوار الذي بدأناه، والشيء الجيد أن مستوى العين في تصاعد مستمر، والفريق يسير على الطريق الصحيح نحو استرداد زعامته.
وتمنى رئيس مجلس إدارة نادي العين، أن يستمر “البنفسج” في الأداء الذي يؤدي به في الوقت الراهن، بهدف السعي بثبات نحو الحفاظ على صدارة البطولة، حتى صافرة النهاية التي ينتظرها عشاق “الزعيم” في كل أنحاء الإمارات.
أسامواه جيان: توقعت خطأ الحارس
أبوظبي (الاتحاد) - أعرب الغاني أسامواه جيان مهاجم العين عن سعادته البالغة بالفوز على الجزيرة، مؤكداً أنه محطة مهمة، في مشوار الفريق نحو البطولة، كما أنه منح العين أفضلية كبيرة، في ظل اتساع فارق النقاط إلى 4، ولكن ذلك لا يعني الاستهانة، وعلينا الأداء بالقوة نفسها من أجل تحقيق الهدف الكبير وحصد البطولة. واعترف أسامواه جيان بصعوبة المباراة، لأن اللقاء جاء تكتيكياً بالدرجة الأولى، كما أنه حفل بالمتعة.
وعن هدفيه اللذين أحرزهما قال إنه توقع الخطأ، وحاول اللحاق بالكرة عندما وصلت للحارس، وبالفعل أخطأ وسجل الهدف الأول، أما الهدف الثاني، فكان هو الفيصل في إنهاء المباراة، نظراً لتوقيته، الذي جاء في ظل الضغط الهجومي للمنافس بهدف العودة للمباراة.
وعن محاولة العين لشراء بطاقته قال إنه موجود حالياً مع الفريق، ويجتهد ويلعب من أجله، وتركيزه في الملعب فقط، ويعتقد أن سعي العين لضمي نهائياً أمر يسعده، لأنه يؤكد أنه يسير على الطريق الصحيح.
من ناحية أخرى وجه السعودي ياسر القحطاني مهاجم العين، التهنئة لجماهير وإدارة النادي، على الفوز الذي حققه الفريق على الجزيرة، مؤكداً أن الجميع يستحق الفرحة، خاصة أن مساندتهم الدائمة للاعبين، تستوجب على الجميع السعي لإسعادهم.
وأضاف أنه كان جاهزاً للمشاركة في المباراة، لكن الجهاز الفني لم يشأ المغامرة به
«الزعيم» ينطلق بقوة نحو استعادة اللقب الغائب و «الفورمولا» يتعرض لعطل جديد
العين يعزف لحن الانتصار في ليلة «سطوع هلال» وإبداعات «جيان»
محمد سيد أحمد ومصطفى الديب (أبوظبي) ـ لم يكن المشهد في قمة الجزيرة والعين التي جرت مساء أمس الأول في الجولة الثامنة بدوري المحترفين لكرة القدم، في ضيافة ملعب محمد بن زايد عادياً على الإطلاق، من حيث المستوى والأداء، وحتى الحضور الجماهيري، والأحداث التي تخللت اللقاء، وكان أبرزها الإصابة التي تعرض لها وليد سالم حارس العين في الدقيقة الأخيرة من الوقت المحتسب بدل الضائع وشجاعته في إكمال المباراة، بعد أن استنفذ فريقه تغييراته الثلاث رغم الآلام التي شعر بها.
والمشهد الأجمل في المباراة القمة كان الحضور اللافت للجمهور، والذي اقترب من 22 ألف متفرج، والذي رسم لوحة جميلة، ازدانت بها مدرجات ملعب محمد بن زايد، وجعلت للمباراة طعما ونكهة مفقودة في مباريات دورينا، وهنا يجب تحية إدارة نادي الجزيرة، ليس على رفع نسبة حضور جمهور العين إلى 35% فقط، بل على اجتهادها الدائم في استقطاب الجمهور للمباريات على ملعب النادي، ومبادراتها المتنوعة والمتكررة من فترة طويلة.
أيضاً استحق جمهور “الزعيم” الإشادة على حضوره الكثيف، والفعال خلف فريقه، وهو يلعب خارج ملعبه، وعلى أسلوبه الحضاري ومبادراته الجميلة في كل مناسبة، وهو ما يجعل جماهير بقية الأندية أمام تحدٍ في حب أنديتها للاقتراب من ما يفعله جمهور العين. أما المباراة من الناحية الفنية فقد كانت جيدة، حيث نجح العين بالتنظيم الجيد، والانتشار السليم والكفاءة في أداء الأدوار للاعبيه داخل الملعب، بالإضافة إلى الروح القتالية العالية التي أدوا بها في تسيير المباراة والنتيجة لمصلحتهم، ولعب خط الوسط بقيادة هلال سعيد ورادوي دوراً مهماً في ضبط إيقاع الفريق، والحفاظ على توازنه طيلة زمن المباراة، وساعدت اللياقة البدنية والذهنية العالية للاعبين الفريق كثيراً على الظهور بشكل متميز، بالإضافة للمهاجم الغاني أسامواه جيان الذي يصنع فرص التسجيل من “العدم” ويملك عقلية كبيرة في اللعب بالكرة ودونها.
وفي المقابل فإن العيوب التي لازمت الجزيرة من بداية الموسم في وسط الملعب بالذات والمتمثلة في انخفاض مستوى عدد من اللاعبين مثل دلجادو ودياكيه، بجانب التوظيف الخاطئ لسبيت خاطر ظهرت بصورة واضحة في المباراة التي استحق العين الفوز بها بجدارة.
كما وضح التأثير الواضح لغياب البرازيلي ريكاردو أوليفييرا على “فرقة الفورمولا”، حيث كان ثبات مستواه وتألقه الدائم يساعد الفريق كثيراً في الفترة الماضية، حيث يملك السرعة والمهارة والقراءة السليمة التي تجعله قادرا على صناعة الفارق، وفشل بديله، وكذلك الفريق كمجموعة في تعويض هذا الغياب. ... باقي المقال
أعتذر للزعيم
تلقينا رسالة من كارلو خليل نهرا، المدير التنفيذي لنادي العين، في التاسعة من مساء أول من أمس، يحتج فيها على ما نشرناه في نفس اليوم تحت عنوان "مدرب طائرة يهبط حزيناً في دار الزين"، والذي تناولنا فيه بشكل إنساني دون التعرض من قريب أو بعيد بأي إساءة للنادي، حكاية أحد مدربيه وناشدنا الإدارة التدخل لمساعدته، دون الدخول في تفاصيل الرسالة طالبنا في نهايتها بنشر اعتذار رسمي.
ومن موقعي كمسؤول عما ينشر في الصفحات الرياضية، أؤكد للجميع بأنني لا أجد أي غضاضة في الاعتذار عندما يكون له سبب، لإيماني بأن الاعتذار من شيم الكبار، ولكن حقيقة أنا لا أعلم على ماذا نعتذر، إذا كان يرى ضرورة الاعتذار لأننا كتبنا بأن "العين دار الزين" تحمل الدلالة على ما يتمتع به النادي العريق من سمات خاصة على صعيد التعامل مع فرقه ولاعبيه وكل العاملين فيه، وما حققه من إنجازات وبطولات تضعه دائما في صدارة المشهد الرياضي، فنحن نعتذر، وإذا كان يرى ضرورة الاعتذار لأننا كتبنا بأن النادي في إطار مساعيه لاستعادة أمجاده القديمة في الكرة الطائرة، بدأ في الاهتمام بالقاعدة والتعاقد مع المدربين الأكفاء لتحقيق هدفه، فإننا نعتذر.
وإذا كان يرى ضرورة الاعتذار لأننا كتبنا بأن المدرب واجه مشكلة إدارية في صميم عمله وكانت إدارة النادي إلى جواره وقامت بحلها بنجاح لمواصلة المسيرة، فنحن نعتذر، وإذا كان يرى ضرورة الاعتذار لأننا ناشدنا إدارة النادي، التي وصفناها بالواعية والراقية، بالتدخل لحفظ حق الرجل "كما ادعى"، لأنها لا يمكن أن تتخلى عمن خدموها وأسهموا ذات يوم في إسعاد الأمة العيناوية، فنحن نعتذر. حقيقة إذا كان هناك بين السطور فيما أشرت إليه وما تضمنه الخبر حرفياً أي إساءة لنادي العين ويستحق الاعتذار فإنا بكل شجاعة ووضوح نعتذر عنها.
نحن ندرك حجم وقيمة نادي العين، وأعتقد أن إدارة النادي وكل عشاق البنفسج يشعرون بذلك جيدا، وعندما تناولنا هذا الموضع، فقد حدث النشر بعد الرجوع إلى النادي عن طريق منسقه الإعلامي وطلبنا منه أكثر من مرة "عبر مكتبنا في العين" التوضيح إما من أحد المسؤولين أو برسالة من النادي، وعندما اعتذر لعدم قدرته على تحقيق ذلك، ويمكنهم العودة إليه لسؤاله، وتحت إلحاح المدرب الذي لجأ لنا لمساعدته إنسانياً، لمعرفته بما نتمتع به من تقدير عند إدارة النادي وأسرته وليس لما تربطنا به من علاقة لا وجود لها، أمام هذا وضيق الوقت أمام المدرب ورغبته في السفر السريع لإجراء الجراحة، نشرنا هذه القصة الانسانية، حبا وتقديرا للزعيم الكبير وليس إساءة له.
رسالتنا الإعلامية ليست نشر الاخبار وتغطية الاحداث فقط، فالوقوف إلى جوار جميع العاملين في المجال الرياضي ومساعدتهم على تحقيق الأمان والاستقرار جزء أصيل من رسالتنا يجب إعطاؤه حقه كي تستقيم الامور، ومثلما نقف مع الجميع لتحقيق طموحاتهم، نرجوكم مساندتنا في أداء رسالتنا، وتأكدوا أن مصالحكم جميعا تهمنا وتشغل تفكيرنا، لا يمكن أن نقف ضد الحق ولا يمكن أن نتجاهل صاحب حق، ولو كنا حصلنا منذ البداية على رد العين لظهر الحق.
تقبلو تحيات اللجنه الاعلاميه للقناص |: 
24-12-2011, 04:20 PM
رد: || أخبار الزعيم العيناوي من الصحف || اليوم السبت29 /1 /1433 هـ ||
رد: || أخبار الزعيم العيناوي من الصحف || اليوم السبت29 /1 /1433 هـ ||
العرض العادي
