‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ۩ مـــــــداد لـٍ حروفــهم ∫ - شبكة القناص

**صباح الوطن** · 10-11-2011, 01:27 PM

.

طبتِم وطآبتْ أوقآتكمْ
بِ الفرَح أينما حَللتُم

الوَطّنْ مَرّكِزَ وَالوَطّنْ حُبَ
كُتَابَ الوَطَنْ كَثِيّرُوَنَ مُبّدِعُوَنَ
فِيّهِمَ الـ نَاقِدَ × وَفِيّهُمَ الجَمّيِلَ ‘

لِ نَضَعَ لَنَا بَصّمَه
بَيّنَ كُتَابِ الوَطَنْ وَمَقَالَاتِهُمَ الوَطَنِيّه
لِ نَتَجُوَلَ بِ الصُحُفَ , لِ نَنَسَاقَ فِيّ عَنَاوِيّنِهُمَ ‘
وَنَنَدَرِجَ تَحّتَ مُسَمَى مَقَالَ !
هُُنَا لِ نَدَعَ القَلّبَ يَنَسَاقُ لِ الكِتَابَ
لِ المَقَالَاتِ الوَطَنِيّه فَقَطَ ..

هُنَا لِ نَخّتَارَ
بَعّدَ تَجَوُلِنَا فِيَ المَقَالَاتَ ..
مَاهُوَ قَرِيّبَ لَنَا وَ لِ نَدّعَ الَاقَلَامَ تُبّدِعَ فِيَ تَعّلِيَقَه ‘

فَقطْ الفِكّرََة ‘
الِإقّتِبَاسَ لِلمَقَالَ عَنّ الوَطَنَ وَتَعّلِيَقُكَ
عَلَيَه وَ إرِفَاقَ اسّمَ الكَاتِبَ وَرَابِطَ المَقَالَ !

وقَبلْ ذلِك لِيكنْ بالعلِم
أنّ يَكُوَنَْ المَقَالّ عَنّ الوَطَنْ ‘
يُمّنَعَ وَضّعْ المَقّالَ دُوَنَ تَعّقِيِبَ مِنّ العُضُوَ نَفّسِه ‘
يُسَمَحَ لِ العُضَوَ بِ إضَافَه مَقّالَ وََاحِدّ فَقَّطَ يَوَمِيّاً ‘
يَجِبِ إرَفَاقَ المَصّدَرَ لِ حِفّظِ الحْقُوقْ ‘
التَوَاقيعْ مَحّظُورهَ يَ رِفَآقّ ‘

فِكّرَة ( عزتي بديني )
تَقّدِيِمْ ღروحـ الأمــلღ

إشرآف ‏T ₩ E N T Y

**(عزتي بديني)** · 13-11-2011, 06:49 PM

تركي الدخيل

ماذا يعني لنا فوز المنتخب؟!

فكرة التشجيع أو مبدأ "الميل الرياضي" جزء منه تسلية
، وجزء منه انتماء، تجد النصراوي يفزّ قلبه كلما رأى اللون
الأصفر بلمعانه، والهلالي يرى في زرقة الملابس والمناظر لون فريقه
، ويربط بين زرقة السماء والبحر وبين
فكرة التشجيع أو مبدأ "الميل الرياضي" جزء منه تسلية،
وجزء منه انتماء، تجد النصراوي يفزّ قلبه كلما رأى
اللون الأصفر بلمعانه، والهلالي يرى في زرقة الملابس والمناظر
لون فريقه، ويربط بين زرقة السماء والبحر وبين جمال لون ناديه المفضّل.
والتشجيع عرف منذ القدم في العصر اليوناني حين كانت
تقام المباريات الجسدية والمطارحات، وبعض الألعاب التي يتجمهر
الناس لرؤيتها. فالتشجيع شيء بشري وجميل ما دام معتدلاً
لا يجعل من الإنسان همجياً في تصرفه، وبما لا يرهق
صحة الإنسان ويبدد وقته ويضيع ماله.
غير أن الفريق الذي يجمع السعوديون على تشجيعه هو
"المنتخب" الفريق الذي يلبس اللون الأخضر، حين يلعب
تبدأ الأمنيات الصادقة، وتكون الأنظار متجهةً نحو هدفٍ
واحدٍ هو الفوز. يطمس اللون الأخضر بكل إيجابيته من محدودية
تشجيع الأندية، يلبس الوطن خضرته ليكون هو اللاعب في الميدان،
والأهداف تعبر عن كل سعودي، ولا تعبر عن هذا النادي أو ذاك
. والهدف من أي لاعبٍ أتى هو هدف يعنينا جميعاً.
تاملتُ هذا الاشتراك في الهدف الواحد أثناء لعب المنتخب قبل أمس،
كيف أننا كلنا تسمرنا أمام الشاشات ولدينا أمنية واحدة مشتركة.
وحين جاءت الطلقات الثلاث في مرمى تايلاند شعرنا
بالسعادة الغامرة! حين يلعب المنتخب تختفي الاختلافات البينية
، سواء كانت رياضية أم فكرية أم طائفية أم مناطقية، تختفي
الانتماءات الضيقة وينتمي الجميع إلى القمصان الخضر.
يضيق البعض بالمحللين الذين تكون ميولهم الرياضية
واضحة حتى في تحليل مباريات المنتخب، فبينما يقول
هذا المحلل أن هدف أحمد الفريدي غاية في الجمال،
يأتيه المحلل الآخر ليقول أن هدف هزازي كان أكثر احترافيةً،
وفي نظري أن هذا مما يفسد لذة المباريات ويكدر صفوها
، لأن الانتماء حين يكون واضحاً وفاقعاً بهذا المستوى لهذا الفريق
أو ذاك فإن هذا يعني أن التشجيع للنادي تجاوز حدوده
ليصل إلى تلوين المنتخب تبعاً لميول هذا المحلل أو ذاك!
قال أبو عبدالله غفر الله له: أجمل ما في مباريات المنتخب
أننا كسعوديين نشعر بوحدة الهدف! ماذا لو
أن النخب بكل اختلافاتها ومذاهبها وتياراتها استطاعت
أن توجد هدفاً مشتركاً، لعلّ الأهداف الضيقة تخفّ حدتها
وتتلاشى أصوات الاختلاف، لصالح أصوات الفرح بإنجاز
الأهداف المشتركة، سواء على مستوى الصحة أو الاقتصاد أو النظافة،
أو سواها من الأمنيات المشتركة التي لا يختلف عليها اثنان،
ولا تنتطح عليها عنزان.

(المصدر)

صحيح اتفق مع الكاتب بان المحللين هم من يفسد الفرحه ويبحثون دائما
عن نقاط لاثارة الجميع ولاادري لصالح من ذلك ؟
تجدهم يتصيدون الاخطاء يضخمونها يسمون الأشياء بغير اسمها
اتوقع ان ماهم فيه ليس تعصب رياضي بل هو داء حب الذات وجنون العظمه
فلكل يرى فريقه هو الاحسن والاجدر وهو الفريق المستهدف والمظلوم ولكل ضده
وهلم جره ..........
اللهم نظف ساحتنا الرياضيه من هؤلاءوامثالهم

اتمنى مثل مايتمنى الكاتب ان نتفق على ماينفع الوطن والامه
ولكن اذا كان الاخر يريد تغير ثوابت
الامه ومسلماتها فهل يظن ابو عبد الله غفر الله له
ان هناك نقاط يمكن الاتفاق عليها
على فكره كاتبنا المميز ابوسعود يسلم عليك ؟!

كااااادي · 25-11-2011, 11:28 PM

المواطن أدرك كم مسؤول يستحق لقب (عرقوب) لكثرة مواعيده#مؤكدا أن مشاريع الوطن ترنّحت بأساليبهم.. الكاتب الرمالي,,

طلال الاطرم ( إخبارية حائل ) حائل :


	أشار الأستاذ مسلّم الرمالي في مقالته المنشورة في "إخبارية حائل"، الأربعاء 27 ذو الحجة، والتي جاءت بعنوان (شلال الدم.. ومواعيد عرقوب)؛ إلى أن "السيد المسؤول يخرج إلى مسرح الوعود في كل كوارث الوطن.. متجددا في كل كارثة بوعود ومشاريع جديدة، وأساليب غربية عجيبة!!". وأضاف الكاتب: "كل عام تحصد حوادث السير والغرق والحرائق عشرات المعلمات والطالبات والشباب، وتتشكّل اللجان وتتعالى التصريحات، ومن ثم تجف الدماء والدموع وينتهي المشهد، ويستمر حضرة السيد المسؤول يأكل من خلف اللجان!! ولا خوف ولا وجل، ولا حياء ولا خجل". وأوضح الكاتب أن "مشاريع الوطن ترنّحت بأساليب السيد المسؤول، وتخضبت مواعيده بدماء الناس. وأدرك المواطن كم أميرا ووزيرا ومديرا يستحق أن يسمى "عرقوب" لكثرة مواعيده". إليكم نص المقال كاملاً داخل أسوار المقبرة حضر وجواله لا يفارق أذنه في صالة العزاء سجل حضوره وأكــد وعوده في موقع الحدث صور بجانب الأشلاء والدماء في الإعلام قدم البيانات والتصريحات والتطمينات وأيضاً وزع الأدوار وشكل اللجان لكشف أسباب الفاجعة والكارثة.. في فاجعة حائل، وكارثة جدة، ومصيبة جازان، ونازلة الدمام.. وكل كوارث الوطن، يخرج حضرة السيد المسئول لمسرح الوعود!! ويأتي الموعد الزمني، وينجلي السراب، ويموت الظمآن!! كل عام تحصد حوادث السير عشرات المعلمات والطالبات.. كل عام تحصد حالات الغرق العشرات من أبناء الوطن.. وبين عام وعام تحصد الحرائق العشرات من الطلاب والطالبات.. وفي كل كارثة يتجدد السيد المسئول بوعود ومشاريع جديدة! وأساليب غريبة عجيبة فريدة!! ولا خوف ولا وجل، ولا حياء ولا خجل!! تجف الدماء والدموع، وينتهي المشهد!! ويستمر حضرة السيد المسئول يأكل من خلف اللجان!! "تخضبت" مواعيد السيد المسئول بدماء الناس ترنحت مشاريع الوطن بإساليب السيد الفريد تذوب أحلامنا وآمالنا ما أن تلامسها شمس مواعيده!! حتى أدرك الشارع السعودي كم أميراً ووزيراً ومديراً.. يستحق أن يسمــى "عرقوب" لكثرة وعـوده!! ** نرفع خالص العزاء والمواساة لحائل وجده وولاة أمور الطالبات بفاجعة وكارثة الوطن. لا حول ولا قوة إلا بالله..

المصدر::
http://www.hailnews.net/hail/news.ph...show&id=25055‎

مقاااال في الصميم,,,

الله يرحم الطالبات ويغفر لهــــم,,,

اتمنى نشـــر المقالة لتكون مسموعـــة لدى المسؤولين,,,

**Mohammed.S** · 19-12-2011, 10:05 PM

حافز المثبط الأكبر

أقتباس
عابد خزندار
لم تعرف المملكة في تاريخها برنامجاً يثبط الشباب عن العمل ، وتتقطع أنفاسهم في سبيل الوصول إليه مثل حافز ، وكلما توافرت الفرص أمام الشباب لاجتيازه واجهتهم شروط أخرى ، وآخر هذه الشروط يتعلق بالراغبات في العمل في المحلات النسائية ، إذ يجب ألا يتجاوز سن الراغبة الخامسة والثلاثين ، ونحن نعرف أن معظم العاطلات تجاوزن هذه السن فهن أما عوانس أو مطلقات أو أرامل ، ويتوقع المرء إزاء هذه الشروط راتبا مغريا وظروفا للعمل مغرية ولكنه يفاجأ بالعكس إذ إن الراتب لا يتجاوز 3000 ريال ، ولمدة ثماني ساعات في اليوم ، أما الإجازة ، فما أقصرها إذ لا تتجاوز 21 يوماً في العام ، ولأن هذه الشروط قاسية على الموظفة وصاحب العمل معاً ، شرع العديد من محلات بيع المستلزمات النسائية في العديد من مناطق المملكة في تغيير أنشطتها إلى نشاطات أخرى مختلفة وصفت بأنها تشكل خطورة على قرار تأنيث المحلات النسائية ، وأكد البعض أن تغيير النشاط بسبب عقود عمل وقعت مع العمالة ما زالت سارية المفعول ، وبالتالي عدم التمكن من إنهاء عقودهن ، إضافة إلى التخوف من عدم قدرة السعوديات على العمل في الأسواق لأسباب مختلفة ، وكل هذه أسباب واهية للتخلص من تعيين النساء..

لَيسَ آلعِيبَ فِ حَآفِز لآنِه قَآنُون وَليد لآزآل يَتعِثرَ ، و آلشَعُوبَ تَتعلمِ أكثِر مِن أخطآئِهآ ..

وَتُدرِك إينَ يُوجِد آلحَلِ بَعِد حَين مِن آلتَجِربهَ و آلخَطأ . حآفِز يَحتآجِ لِ سَنوآت مِن آلتَحسِين ..

لَ يَصِل إلىَ دَرجهَ مِن الإتقآن .. وَ سَيَبقِى فِ حآلتِ تَطِويَر مَع آلحيآة وَ مآ تَقِضي إليَه ..

مِن مُسَجِدآتِ . آلعُمرِ لآيَجِب أنِ يَحصِر طَآلمآ هُنآكِ إستَطآعِه ..

**(عزتي بديني)** · 20-12-2011, 01:22 PM

تركي الدخيل

عمر المرأة.. وتحطيم حياتها!

حين تهيمن الرؤية الجسدية للمرأة من قبل المجتمع الذكوري القاسي،
تنشأ مجموعة من الهواجس المخيفة لها. بعضهم يحاول أن ينتقص من
قدر امرأته جسداً أو شكلاً. من دون أن يعلم أن المرأة التي اقترنت به تكبر معه
. نقرأ بين الفترة والأخرى الحديث عن جاذبية الوزيرة الأميركية: هيلاري كلينتون.
مع أن عمرها أكثر من أربعة وستين عاماً. وهي متجددة تلبس أحسن الألبسة
وتطوف العالم. هذه الستينية تعبير عن الفرق بيننا وبين المجتمعات المتفائلة.
هيلاري كلينتون بسنّ الجدات، ولكنها لا تزال تدير وتقود ملفات كبرى في العالم.
يمكننا أن نكتشف القمع ضد المرأة من خلال الشعور بكبر السن، ما إن تبلغ
المرأة الأربعين إلا وتدعو الله أن "يحسن لها الختام" هذا الدعاء
عظيم وكلنا نردده لكنني أستشهد به لأدلل على الشعور بكبر السن
، بينما هي في الأربعين من العمر بل وربما أقل!
في موقع "العربية. نت" أجري تحقيق مهني عن التقدم في العمر وهاجسه،
هدى السليمان قالت: "إن الرجل يفضل المرأة صغيرة السن، وإن غالبية ا
لرجال الشرقيين عندهم هوس بالفتيات الصغيرات، الرجل الغربي
لا ينظر إلى من تصغره بسنين كثيرة، بل إن المجتمع الغربي ينتقد من يكون
علاقة بفارق سن كبير، ويُشعر المرأة بأهميتها وحبه لها في جميع مراحلها
، ولا يقف عند سن معينة، على النقيض من الرجل هنا، ما إن تكبر زوجته
حتى يسعى إلى أن يجدد شبابه بفتاة أخرى".
المرأة الأربعينية والخمسينية لاتزال في وهج العطاء، فارحموهنّ من
هذه النظرات التي تشعرهن بأنهن كبُرن! ألم تشاهدوا هيلاري كلينتون أو أنجيلا ميركل
؟! مع كل العمر لا يرين في أنفسهنّ إلا نساء أمامهنّ الحياة، وليست وراءهن.
هاجس العمر الذي تعيشه المرأة العربية و السعودية تحديداً صنعته الثقافة الذكورية
الحادة، التي ترى أن تقدم الرجل في السن من الأمور الطبيعية، بينما تقدم
المرأة في السن يعتبرونه أمرا خاطئا ومريبا ويهدد العلاقة الزوجية!
قال أبو عبدالله غفر الله له: كلّ النساء شابّات بأرواحهنّ، وأهمس في أذن كل امرأة
، أن تفاءلي وعيشي كل مراحل عمرك وشبابك، فلا تزالين في ذروة العطاء والقوة،
ولك في النساء المبدعات اللواتي ينزفن عطاءً وقوة خير مثال ودليل.

{المصدر}

ي عيني عليك ي استاذ تركي

كلامك جميل جدا جدا

المره بكلكل سن تمر به له طبيعته وسعاادته

من الطفوله وحتى الشيخوخه

فا ادمها الله فاهي اساس الحياء

**(عزتي بديني)** · 11-03-2012, 10:04 AM

ما في البلد إلا هالولد"!

البلد مليئ بالكفاءات في كل المجالات.. بداية من المقرئين، والمتحدثين، والعلماء والأكاديميين والأدباء والمحاورين، والشعراء، والمحللين، والإعلاميين وغيرهم.. نلتقي بهم في حياتنا اليومية فندهش لتجاهلهم.. السؤال: ما السر في احتكار قلة قليلة للمنابر في بلادنا.. ما السر في تكرار الأسماء في كل حفل أو مناسبة أو مؤتمر؟ وليت الأمر يتوقف عند الحفلات والمناسبات والفعاليات المنبرية.. بل حتى البرامج التلفزيونية أصيبت بذات العدوى.. فتجد ذات الضيوف يطلون عليك كل ليلة من كافة قنوات التلفزيون، أسماء مكررة، تكرر عليك ذات العبارات الخادعة، والمفردات الهشة.. يلوكون ذات الآراء والموضوعات كل مرة.. وكأنه لزام عليك أن تنال ذات العقاب كل مرة!
هاكم مثالا عشوائيا: ما يعرف بـ"كلمة الأهالي" وهي الفقرة الأشهر في احتفالاتنا الرسمية.. سبق أن قلت إن المكلفين بإلقائها قلة قليلة، لا تخرج عن شخص أو شخصين يتناوبون إلقاءها.. ونتيجة لذلك نجد أن الكلمة هي هي، لا تتغير، اللهم إلا اسم راعي الحفل والمناسبة.. أما بقية المفردات فهي تصب في ذات الاتجاه.. ولا أحد يسأل لماذا؟!
فعاليات البلد كثيرة ومختلفة في الداخل والخارج.. ولذلك يفترض أن تتاح الفرصة للكفاءات المختلفة، نريد أن نشاهد وجوها جديدة.. دماء جديدة.. أسماء جديدة.. لغة جديدة.. المنابر للجميع وليست ملكاً لأحد.. المنابر فضاء مفتوح للجميع ولا ينبغي أن نحصرها في مواصفات معينة، أو نفصلها على مقاساتنا.
المنابر بالذات ـ على اختلافها ـ لا يجب أن تكون حكرا على أحد دون أحد.. ولا علاقة لها بالأمزجة والرغبات والعلاقات والمحسوبيات.. التغيير مطلوب والتجديد أمر صحي.. ولذلك فالمنتظر أن تتاح الفرصة للجميع دون استثناء أو مواصفات خاصة.

- المصدر
كلامك عين آلعقل ,

وفعلن بعض القنوات لا تستضيف إلا شخصيات محددة تخدم اهدافها

.

10-11-2011, 01:27 PM	#1
صباح الوطن لجنة نبض الوطن	‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ۩ مـــــــداد لـٍ حروفــهم ∫ . طبتِم وطآبتْ أوقآتكمْ بِ الفرَح أينما حَللتُم الوَطّنْ مَرّكِزَ وَالوَطّنْ حُبَ كُتَابَ الوَطَنْ كَثِيّرُوَنَ مُبّدِعُوَنَ فِيّهِمَ الـ نَاقِدَ × وَفِيّهُمَ الجَمّيِلَ ‘ لِ نَضَعَ لَنَا بَصّمَه بَيّنَ كُتَابِ الوَطَنْ وَمَقَالَاتِهُمَ الوَطَنِيّه لِ نَتَجُوَلَ بِ الصُحُفَ , لِ نَنَسَاقَ فِيّ عَنَاوِيّنِهُمَ ‘ وَنَنَدَرِجَ تَحّتَ مُسَمَى مَقَالَ ! هُُنَا لِ نَدَعَ القَلّبَ يَنَسَاقُ لِ الكِتَابَ لِ المَقَالَاتِ الوَطَنِيّه فَقَطَ .. هُنَا لِ نَخّتَارَ بَعّدَ تَجَوُلِنَا فِيَ المَقَالَاتَ .. مَاهُوَ قَرِيّبَ لَنَا وَ لِ نَدّعَ الَاقَلَامَ تُبّدِعَ فِيَ تَعّلِيَقَه ‘ فَقطْ الفِكّرََة ‘ الِإقّتِبَاسَ لِلمَقَالَ عَنّ الوَطَنَ وَتَعّلِيَقُكَ عَلَيَه وَ إرِفَاقَ اسّمَ الكَاتِبَ وَرَابِطَ المَقَالَ ! وقَبلْ ذلِك لِيكنْ بالعلِم أنّ يَكُوَنَْ المَقَالّ عَنّ الوَطَنْ ‘ يُمّنَعَ وَضّعْ المَقّالَ دُوَنَ تَعّقِيِبَ مِنّ العُضُوَ نَفّسِه ‘ يُسَمَحَ لِ العُضَوَ بِ إضَافَه مَقّالَ وََاحِدّ فَقَّطَ يَوَمِيّاً ‘ يَجِبِ إرَفَاقَ المَصّدَرَ لِ حِفّظِ الحْقُوقْ ‘ التَوَاقيعْ مَحّظُورهَ يَ رِفَآقّ ‘ فِكّرَة ( عزتي بديني ) تَقّدِيِمْ ღروحـ الأمــلღ إشرآف ‏T ₩ E N T Y التعديل الأخير تم بواسطة T ₩ E N T Y ; 13-11-2011 الساعة 04:49 PM

13-11-2011, 06:49 PM	#2
(عزتي بديني) مشرفة قسم نبـض الوطـن	رد: ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ۩ مـــــــداد لـٍ حروفــهم ∫ تركي الدخيل ماذا يعني لنا فوز المنتخب؟! فكرة التشجيع أو مبدأ "الميل الرياضي" جزء منه تسلية ، وجزء منه انتماء، تجد النصراوي يفزّ قلبه كلما رأى اللون الأصفر بلمعانه، والهلالي يرى في زرقة الملابس والمناظر لون فريقه ، ويربط بين زرقة السماء والبحر وبين فكرة التشجيع أو مبدأ "الميل الرياضي" جزء منه تسلية، وجزء منه انتماء، تجد النصراوي يفزّ قلبه كلما رأى اللون الأصفر بلمعانه، والهلالي يرى في زرقة الملابس والمناظر لون فريقه، ويربط بين زرقة السماء والبحر وبين جمال لون ناديه المفضّل. والتشجيع عرف منذ القدم في العصر اليوناني حين كانت تقام المباريات الجسدية والمطارحات، وبعض الألعاب التي يتجمهر الناس لرؤيتها. فالتشجيع شيء بشري وجميل ما دام معتدلاً لا يجعل من الإنسان همجياً في تصرفه، وبما لا يرهق صحة الإنسان ويبدد وقته ويضيع ماله. غير أن الفريق الذي يجمع السعوديون على تشجيعه هو "المنتخب" الفريق الذي يلبس اللون الأخضر، حين يلعب تبدأ الأمنيات الصادقة، وتكون الأنظار متجهةً نحو هدفٍ واحدٍ هو الفوز. يطمس اللون الأخضر بكل إيجابيته من محدودية تشجيع الأندية، يلبس الوطن خضرته ليكون هو اللاعب في الميدان، والأهداف تعبر عن كل سعودي، ولا تعبر عن هذا النادي أو ذاك . والهدف من أي لاعبٍ أتى هو هدف يعنينا جميعاً. تاملتُ هذا الاشتراك في الهدف الواحد أثناء لعب المنتخب قبل أمس، كيف أننا كلنا تسمرنا أمام الشاشات ولدينا أمنية واحدة مشتركة. وحين جاءت الطلقات الثلاث في مرمى تايلاند شعرنا بالسعادة الغامرة! حين يلعب المنتخب تختفي الاختلافات البينية ، سواء كانت رياضية أم فكرية أم طائفية أم مناطقية، تختفي الانتماءات الضيقة وينتمي الجميع إلى القمصان الخضر. يضيق البعض بالمحللين الذين تكون ميولهم الرياضية واضحة حتى في تحليل مباريات المنتخب، فبينما يقول هذا المحلل أن هدف أحمد الفريدي غاية في الجمال، يأتيه المحلل الآخر ليقول أن هدف هزازي كان أكثر احترافيةً، وفي نظري أن هذا مما يفسد لذة المباريات ويكدر صفوها ، لأن الانتماء حين يكون واضحاً وفاقعاً بهذا المستوى لهذا الفريق أو ذاك فإن هذا يعني أن التشجيع للنادي تجاوز حدوده ليصل إلى تلوين المنتخب تبعاً لميول هذا المحلل أو ذاك! قال أبو عبدالله غفر الله له: أجمل ما في مباريات المنتخب أننا كسعوديين نشعر بوحدة الهدف! ماذا لو أن النخب بكل اختلافاتها ومذاهبها وتياراتها استطاعت أن توجد هدفاً مشتركاً، لعلّ الأهداف الضيقة تخفّ حدتها وتتلاشى أصوات الاختلاف، لصالح أصوات الفرح بإنجاز الأهداف المشتركة، سواء على مستوى الصحة أو الاقتصاد أو النظافة، أو سواها من الأمنيات المشتركة التي لا يختلف عليها اثنان، ولا تنتطح عليها عنزان. (المصدر) صحيح اتفق مع الكاتب بان المحللين هم من يفسد الفرحه ويبحثون دائما عن نقاط لاثارة الجميع ولاادري لصالح من ذلك ؟ تجدهم يتصيدون الاخطاء يضخمونها يسمون الأشياء بغير اسمها اتوقع ان ماهم فيه ليس تعصب رياضي بل هو داء حب الذات وجنون العظمه فلكل يرى فريقه هو الاحسن والاجدر وهو الفريق المستهدف والمظلوم ولكل ضده وهلم جره .......... اللهم نظف ساحتنا الرياضيه من هؤلاءوامثالهم اتمنى مثل مايتمنى الكاتب ان نتفق على ماينفع الوطن والامه ولكن اذا كان الاخر يريد تغير ثوابت الامه ومسلماتها فهل يظن ابو عبد الله غفر الله له ان هناك نقاط يمكن الاتفاق عليها على فكره كاتبنا المميز ابوسعود يسلم عليك ؟!

19-12-2011, 10:05 PM	#4
Mohammed.S مشرف قسم الجمهور الهلالي	رد: ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ۩ مـــــــداد لـٍ حروفــهم ∫ حافز المثبط الأكبر أقتباس عابد خزندار لم تعرف المملكة في تاريخها برنامجاً يثبط الشباب عن العمل ، وتتقطع أنفاسهم في سبيل الوصول إليه مثل حافز ، وكلما توافرت الفرص أمام الشباب لاجتيازه واجهتهم شروط أخرى ، وآخر هذه الشروط يتعلق بالراغبات في العمل في المحلات النسائية ، إذ يجب ألا يتجاوز سن الراغبة الخامسة والثلاثين ، ونحن نعرف أن معظم العاطلات تجاوزن هذه السن فهن أما عوانس أو مطلقات أو أرامل ، ويتوقع المرء إزاء هذه الشروط راتبا مغريا وظروفا للعمل مغرية ولكنه يفاجأ بالعكس إذ إن الراتب لا يتجاوز 3000 ريال ، ولمدة ثماني ساعات في اليوم ، أما الإجازة ، فما أقصرها إذ لا تتجاوز 21 يوماً في العام ، ولأن هذه الشروط قاسية على الموظفة وصاحب العمل معاً ، شرع العديد من محلات بيع المستلزمات النسائية في العديد من مناطق المملكة في تغيير أنشطتها إلى نشاطات أخرى مختلفة وصفت بأنها تشكل خطورة على قرار تأنيث المحلات النسائية ، وأكد البعض أن تغيير النشاط بسبب عقود عمل وقعت مع العمالة ما زالت سارية المفعول ، وبالتالي عدم التمكن من إنهاء عقودهن ، إضافة إلى التخوف من عدم قدرة السعوديات على العمل في الأسواق لأسباب مختلفة ، وكل هذه أسباب واهية للتخلص من تعيين النساء.. لَيسَ آلعِيبَ فِ حَآفِز لآنِه قَآنُون وَليد لآزآل يَتعِثرَ ، و آلشَعُوبَ تَتعلمِ أكثِر مِن أخطآئِهآ .. وَتُدرِك إينَ يُوجِد آلحَلِ بَعِد حَين مِن آلتَجِربهَ و آلخَطأ . حآفِز يَحتآجِ لِ سَنوآت مِن آلتَحسِين .. لَ يَصِل إلىَ دَرجهَ مِن الإتقآن .. وَ سَيَبقِى فِ حآلتِ تَطِويَر مَع آلحيآة وَ مآ تَقِضي إليَه .. مِن مُسَجِدآتِ . آلعُمرِ لآيَجِب أنِ يَحصِر طَآلمآ هُنآكِ إستَطآعِه ..

20-12-2011, 01:22 PM	#5
(عزتي بديني) مشرفة قسم نبـض الوطـن	رد: ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ۩ مـــــــداد لـٍ حروفــهم ∫ تركي الدخيل عمر المرأة.. وتحطيم حياتها! حين تهيمن الرؤية الجسدية للمرأة من قبل المجتمع الذكوري القاسي، تنشأ مجموعة من الهواجس المخيفة لها. بعضهم يحاول أن ينتقص من قدر امرأته جسداً أو شكلاً. من دون أن يعلم أن المرأة التي اقترنت به تكبر معه . نقرأ بين الفترة والأخرى الحديث عن جاذبية الوزيرة الأميركية: هيلاري كلينتون. مع أن عمرها أكثر من أربعة وستين عاماً. وهي متجددة تلبس أحسن الألبسة وتطوف العالم. هذه الستينية تعبير عن الفرق بيننا وبين المجتمعات المتفائلة. هيلاري كلينتون بسنّ الجدات، ولكنها لا تزال تدير وتقود ملفات كبرى في العالم. يمكننا أن نكتشف القمع ضد المرأة من خلال الشعور بكبر السن، ما إن تبلغ المرأة الأربعين إلا وتدعو الله أن "يحسن لها الختام" هذا الدعاء عظيم وكلنا نردده لكنني أستشهد به لأدلل على الشعور بكبر السن ، بينما هي في الأربعين من العمر بل وربما أقل! في موقع "العربية. نت" أجري تحقيق مهني عن التقدم في العمر وهاجسه، هدى السليمان قالت: "إن الرجل يفضل المرأة صغيرة السن، وإن غالبية ا لرجال الشرقيين عندهم هوس بالفتيات الصغيرات، الرجل الغربي لا ينظر إلى من تصغره بسنين كثيرة، بل إن المجتمع الغربي ينتقد من يكون علاقة بفارق سن كبير، ويُشعر المرأة بأهميتها وحبه لها في جميع مراحلها ، ولا يقف عند سن معينة، على النقيض من الرجل هنا، ما إن تكبر زوجته حتى يسعى إلى أن يجدد شبابه بفتاة أخرى". المرأة الأربعينية والخمسينية لاتزال في وهج العطاء، فارحموهنّ من هذه النظرات التي تشعرهن بأنهن كبُرن! ألم تشاهدوا هيلاري كلينتون أو أنجيلا ميركل ؟! مع كل العمر لا يرين في أنفسهنّ إلا نساء أمامهنّ الحياة، وليست وراءهن. هاجس العمر الذي تعيشه المرأة العربية و السعودية تحديداً صنعته الثقافة الذكورية الحادة، التي ترى أن تقدم الرجل في السن من الأمور الطبيعية، بينما تقدم المرأة في السن يعتبرونه أمرا خاطئا ومريبا ويهدد العلاقة الزوجية! قال أبو عبدالله غفر الله له: كلّ النساء شابّات بأرواحهنّ، وأهمس في أذن كل امرأة ، أن تفاءلي وعيشي كل مراحل عمرك وشبابك، فلا تزالين في ذروة العطاء والقوة، ولك في النساء المبدعات اللواتي ينزفن عطاءً وقوة خير مثال ودليل. {المصدر} ي عيني عليك ي استاذ تركي كلامك جميل جدا جدا المره بكلكل سن تمر به له طبيعته وسعاادته من الطفوله وحتى الشيخوخه فا ادمها الله فاهي اساس الحياء

11-03-2012, 10:04 AM	#6
(عزتي بديني) مشرفة قسم نبـض الوطـن	رد: ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ۩ مـــــــداد لـٍ حروفــهم ∫ ما في البلد إلا هالولد"! البلد مليئ بالكفاءات في كل المجالات.. بداية من المقرئين، والمتحدثين، والعلماء والأكاديميين والأدباء والمحاورين، والشعراء، والمحللين، والإعلاميين وغيرهم.. نلتقي بهم في حياتنا اليومية فندهش لتجاهلهم.. السؤال: ما السر في احتكار قلة قليلة للمنابر في بلادنا.. ما السر في تكرار الأسماء في كل حفل أو مناسبة أو مؤتمر؟ وليت الأمر يتوقف عند الحفلات والمناسبات والفعاليات المنبرية.. بل حتى البرامج التلفزيونية أصيبت بذات العدوى.. فتجد ذات الضيوف يطلون عليك كل ليلة من كافة قنوات التلفزيون، أسماء مكررة، تكرر عليك ذات العبارات الخادعة، والمفردات الهشة.. يلوكون ذات الآراء والموضوعات كل مرة.. وكأنه لزام عليك أن تنال ذات العقاب كل مرة! هاكم مثالا عشوائيا: ما يعرف بـ"كلمة الأهالي" وهي الفقرة الأشهر في احتفالاتنا الرسمية.. سبق أن قلت إن المكلفين بإلقائها قلة قليلة، لا تخرج عن شخص أو شخصين يتناوبون إلقاءها.. ونتيجة لذلك نجد أن الكلمة هي هي، لا تتغير، اللهم إلا اسم راعي الحفل والمناسبة.. أما بقية المفردات فهي تصب في ذات الاتجاه.. ولا أحد يسأل لماذا؟! فعاليات البلد كثيرة ومختلفة في الداخل والخارج.. ولذلك يفترض أن تتاح الفرصة للكفاءات المختلفة، نريد أن نشاهد وجوها جديدة.. دماء جديدة.. أسماء جديدة.. لغة جديدة.. المنابر للجميع وليست ملكاً لأحد.. المنابر فضاء مفتوح للجميع ولا ينبغي أن نحصرها في مواصفات معينة، أو نفصلها على مقاساتنا. المنابر بالذات ـ على اختلافها ـ لا يجب أن تكون حكرا على أحد دون أحد.. ولا علاقة لها بالأمزجة والرغبات والعلاقات والمحسوبيات.. التغيير مطلوب والتجديد أمر صحي.. ولذلك فالمنتظر أن تتاح الفرصة للجميع دون استثناء أو مواصفات خاصة. - المصدر كلامك عين آلعقل , وفعلن بعض القنوات لا تستضيف إلا شخصيات محددة تخدم اهدافها .