. . بِسمْ اللهِ الرَحمنْ الرَحيمْ ، . . . . . . . . . . . . . . . . أخبَاركُمْ !؟ - فِي (( اليُومْ الوطنيّ )) ! وبـِ الأخصْ فِي [ الهَدا ] قلنَا خلنَا نشُوفْ إحتفَالاتْ خلقّ اللَه وكَـانتّ فِيه مشَاهدّ ممُتازة جداً ، مَ نطوّل عليكُم نخشّ عَ الصورّ علَى طُول . . - مِنْ هُنا كَانتّ البدَايةْ . . نَهر الهدَا حيثْ الجمَال وروْعةُ المكَان - ملَامح الخوفْ باينه على وجههَا وبـْ أيّ لفّة تطيحْ بسْ زِينْ تحمّل قلبهَا . . - حَتّى الحرَاثة تَفرحْ فعلَاً تبسَمْ أنت فِي السعُوديّة ! - نُو كومنتّ - مِنْ حقّك أن تفرَح وَنعمْ البَنقالي ! - لَا إلـه إلّا اللهْ . . مُحمدٌ رسـولْ اللَه - أبـنَاءُ المَملكَة قـَادمُون وبـِ قوّة ! - يَا قدمهَا ! - بَـاكستَانِي مُتسعودّ ! - فَرحَةْ . . حُبّ . . عِشقّ ! - حتَى الحمضيّات صَارّ أخضضَر < - - مِنْ حقكّم أن تفرحُو ! - بـِ تحبُو مِينْ . . عنتَر سُكر مِيينْ . . عَنتر أزعجنَا بـِ كلمتُهْ المُعتادةْ ! مًوسمكّ يَ البنقالي .. - لـقطُة ختَام . . " سلطانْ الصُولِيْ " حُررّ فِي : السَبتّ 24 شوّال 1432 - 24 سبتمبَرّ 2011 إنَ أصبتُ فـَ مِنْ اللهَ وإنَ أخطئتْ فـَ منْ نَفسِي وَ الشيطَانْ !