عندمآ يغمرنآ ( ي ق ي ن )بآن الله معنآ
تختبئ[ڪـل مشآعر اليأس وآلخوف ]
خلف حححيآهـﮧ’ لآنريدهآ
فقققققط:
نريد قلبـآ ♥يملؤهــﮧ إيممممآن به "عز وجل"
لـ, نصل لـ, مرحلهـﮧ’ ذالـڪ الـ(ي ق ي ن )

كلمتينَ تُذهبْ الفقرَ .. وتُمْطَر آلسمآءءَ
[ استغفر الله ]
فَ رددوهآ دوماً

‏مثل بعضْ!
كلهُمْ ترى مثلْ بعًض!
"وآلمشكلة "
قلْبي المُغفل مآا-{اتعض !!

...... مرض!!
................... مرض!!
[أخلآاقهم]وآللّي خلقنيٍ إنهآ{ مـرض !!
مآا يقترب منّك[أحد]إلاّا وفي[نفْسه غــرض ! ]
[ والمشكله ]

قلبي المُغفل مآا أتعض

* الشخصّ الْذي (يُحِبُك بِ صِدقّ )
هومن يبحث عنك وهو (بقمة إنشغاله)
وليس بقمة (فراغه)

( آحَلآمَنآ ) ,
هيَ آلمَكآنُ آلوَحييُدِ آلذيً لآ تِزعَجنآ فييَهِ | تطِفلآتَ آلأخرَيينُ !

ربي . .
ﺂجعلنيے مِمّن نَظرٺ ﺂليھ
فررّحمٺھ ۈ سمعٺ دُعآئھ فَأجبٺھ . . “
ﭑللھُم /
ﭑرزقَني نعمّـۃ ، يعجّز عنھآ شگري . .
ۆلٱ تبليني بلٱء ” يعجزُ عنہ صّبري

هـَآدئَونْ جَداً ؛
كـَلآمهَمْ لكْ ؛
جَميَلْ جَميَلْ جَميَلْ ؛
لآيُريـَدونْ سـَوىْ آبـَتسـَآمَـتكْ !
بعَيـَدونْ قـَليـَلاً وَ لكـَنْ آنَ آحَتجَتْ آحـَداً ؛
فـَ هُمْ الوَحيـَدونْ بِ جـَآنَبـكْ ؛
يُتركـَونْ عَلىْ بـَابْ قـَلبـَكْ وَردَة بيـَضآءْ وَ يُمضَـونْ بِ هـَدؤءْ !

آعـَشقْ هـَؤلآءْ !

|[ مآني بمتكــبرهـ ولآني بـ مغـروره ..!!
!!.. لآكن آعز آلنفــس عن بع ' ــضـ آلآشخ ' ــآص ]|

مَن يرخِصًگ بِيعَهْ معِ اٍلْنآسٍ.. بٍتـرًاَبِ
لآتِعَـتِـرْفً باِلِـًلـِيِ مـًـعِ اًلـِنـِآسِ بًـًاعًـگ

-حكمتينَ ..
خلهمَ ببآلك علىَ طولَ !


1 / لآ تتخذ قرآرآتَ .، وآنت فيَ قمة الغضبَ !

2 / لآ تعطيَ وعودَ .، وآنت فيَ قمة السعآدهَ !

حيَن أهتفَ بِ " يَ ربّ" !
لا يعني ذلكَ أننَي أصارع جرححـــآأآ عميقاً
ٲو حزناً خبئتھ بصمت . .
بل أشَعرُ فقط لروحي ملاذ ♥
" يَ ربّ " . . .
كثيراً ما أردَدها بصوتٍ جمهًوري أو همس خافت
كلمةٌ هي كالأكسجين ،
تعيدإلى صدري هدوء أنفاسهَ . .
وأيضاً تشعرني بأنّ للدنيا معنىَ أعيشَ من أجلهَ !

أحتآج ! ..
أجازة من جميع مشآعري
أحتآج لِ أسترخآء تآم ..
لآ مزيد من ما تقدمه الدنيا لي

فقط أريد العيش ب سلآم =)
أحتآج الى تفكير آخر !
…وَ عالم آخر !
أحتآج لِ [ نفس] عميق يملأني إيمآن ,
أحتآج ل~ (إبتسآمه )
لأككمال يومي الذي بدأته ,
أحتآج لـ (عنآق ) لأكمال دموعي التي باتت حآئرة في عينآي
كما أحتآج لِ ( الصدق ) في قلوب منهم حولي !
مثلما أحتآج لَ حبهم