انســــان
عدد الضغطات : 18,560
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,058(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,689استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,871

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > أرشيف القناص > أرشيف أخبار الصحف
   

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-08-2011, 05:58 AM   #1
اللجنة الإخبارية
 
الصورة الرمزية اللجنة الإخبارية
 
افتراضي أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف





















أَعْدَاد
انـ الْجُفــأَأ -








أَكَّد انَّه الْاوَّل عَرَبِيا وَالْعَاشِر عَالَمِيا
الْكَاف: عُقِد «مُوَبُايلي» وَالْهِلَال أَشْبَه بِالْزَّوَاج الْشَّرْعِي

الْرِيَاض - أُسَامَة الْنَعَيْمَة

اعْتُبِر الْرَّئِيْس الْتَّنْفِيْذِي لِشَرِكَة "مُوَبُايلي" الْمُهَنْدِس خَالِد الْكَاف ان عَقْد الْشَّرِكَة مَع الْهِلَال الْاعْلَى فِي الْعَالَم الْعَرَبِي وَالْعَاشِر فِي الْعَالَم، وَقَال اثْنَاء تَكْرِيْم أَبْطَال مُنْتَخَب "مُوَبُايلي" لِلْمَدَارِس الَّذِي حَقَّق بُطُوْلَة الارْسِنَال الْدُوَلِيَّة أَمْس الِاثْنَيْن: "عَقَدْنَا الْأَعْلَي وَشَرَاكَتِنا مَع الْهِلَال مِثْل الْزَّوَاج الْشَّرْعِي وَلَا نَقْبَل ان يَدْخُل شُرَكَاء آُخَرِيْن إِلَا بِشَكْل ثَانَوِي، وَلَيْس شُرَكَاء اسْتَرَاتِيِجِيِّين مِّثْلُنَا، وَلَا نُمَانِع إِذَا الْهِلَال يُرِيْد فَسْخ الْعَقْد وَلَكِن لَم يَأْت اي شَيْء لَنَا وَسَنَقْدُم مَزَايَا كَمَا كُنَّا نُقَدِّم سَابِقَا وَلَو طَلَب زِيَادَة الْعِقْد مِن قَبْل الْهِلَال سَنَنْظُر لِلْمَوْضُوْع مُسْتَقْبَلَا".

وَامْتَدَح لَّاعِبِي مُنْتَخَب مُوَبُايلي وَقَال: "مَوَاهِب وَنُجُوم الْكَرَّة الْسُّعُوْدِيَّة فِي الْمُسْتَقْبَل سَنُشَاهْدّم وسَيوَصَلُون لِلْعَالِمِيَّة وَسَنُوَاصِل عُقُوْدُنَا مَع وَزَارَة الْتَّرْبِيَة وَالْتَّعْلِيْم".





أَبِوَاثْنِين: لَا أَعْرِف مُهِمَّتَي فِي الْهِلَال.. وَانْتَظِر عَوْدَة الْرَّئِيْس لِتَّحْدِيْد دَوْرِي

الْرِيَاض- أُسَامَة الْنَعَيْمَة

أَكَّد اللّاعِب الْسَّابِق وَالْمُسْتَشَار الْفَنِّي لِفَرِيْق الْهِلَال فَيْصَل أَبِوَاثْنِين انَّه يَنْتَظِر الْأَمِير عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد لِمَعْرِفَة مَصِيْرُه مَع الْفَرِيْق، جَاء ذَلِك فِي رَدِّه عَلَى الْغِيَاب عَن الْفَرِيْق مُنْذ مُعَسْكَر الَمَانَيَا حَتَّى الْآَن وَقَال: "انْتَظَر رَئِيْس الْنَادِي يَعُوْد الَى الْرِيَاض لِمَعْرِفَة وَضِعَي وَآَلِيَّة الْعَمَل".

وَأَضَاف: "لَم أَتَدَخَّل فِي اخْتِيَار الْمُدَرَّب أَو الْلَّاعِبِيْن الَاجَانِب لَأَنّنِي مُبْتَعِد مُنْذ مُوَاجَهَة الْمَرْكَزَيْن الْثَّالِث وَالْرَّابِع فِي كَأْس الْأَبْطَال حَسَب اتِّفَاقِي مَع الْأَمِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن"

مِن جِهَه ثَانِيَة وَاصِل الْمُهَاجِم عِيْسَى الْمَحْيَانِي الْتَّدْرِيبَات الانْفِرَادِيَّة وَلَايَزَال يُوَاصِل عَادِل الهَرمّاش الْتَأْهِيْل لِحِيْن الْفَحْص لَدَى الْطَّبِيْب الْفَرَنْسِي فِي دُبَي "الْسَّبْت" الْمُقْبِل.




نَحْن فِي عَصّر مَن يَدْفَع يَكْسِب.. وَلَيْس فِي زَمَن الْوُعُود وَتَضْلِيل الْجَمَاهِيْر
الْشَهْرَانِي طَرَفَا جَدِيْدا.. الْهِلَال وَالْنَّصْر مَتَى تَنْتَهِي «ثَقَافَة الْتَّخْرِيْب»؟!





إِلَى أَيْن يَذْهَب الْشَهْرَانِي لِلْهِلَال أَم الْنَّصْر أَم الاتِّحَاد؟

الْرِيَاض - فَيَّاض الْشَّمَّرِي

لَا يُلَام الْمُتَابِع الرِّيَاضِي لَو اسْتَغْرَب اسْتِمْرَار بَعْض الانْدِيَة فِي الْمُزَايدَات عَلَى بَعْضِهَا الْبَعْض خِلَال فَتْرَة الِانْتِقَالَات وُمُحَاوَلَات الْتَّخْرِيْب الَّتِي لَا تَمُت لِلْتَنَافُس الرِّيَاضِي وَالِاحْتِرَافِيّة بِصِلَة، وَمِن خِلَال الْعَوْدَة الَى الْوَرَاء اعْوَامّا طَوِيْلَة نَجْد ان هَذِه الْثَّقَافَة وُلِدْت مَع الْكَثِيْر مِن الانْدِيَة الْسُّعُوْدِيَّة الَّتِي تَرَى فِي الْتَّخْرِيْب عَلَى الْاخَر مُتْعَة وَانْتِصَارَا لَهَا عَلَى الْرَّغْم مِن ان ذَلِك ادَانَة لَهَا بِالْعَجْز وَعَدَم ابِرَازِهَا لَقُدُرَاتِهِا التَفاوّضِيّة، فَضْلَا عَن كَوْنِه عَدَم قُدْرَة عَلَى تَحْدِيْد الْهَدَف وَمَا هُو اللّاعِب الَّذِي يَسْتَحِق ان يَكُوْن هَدَفَا رَئِيْسِيَّا، وَمَا هِي ايْضا الْمَرَاكِز الَّتِي يَحْتَاج الَى تَرْمِيْم؟، وَهَذَا هُو الْمُدَافِع الّقَدْسَاوِي يَاسِر الْشَهْرَانِي يُعَيِّد طُرِح هَذِه الْثَّقَافَة بَيْن الْهِلَال وَالْنَّصْر وَالَّتِي ظَنَنَّا انَهَا تَلَاشَت بَعْض الْشَيْء وَلَكِن هَيْهَات، فَالاوَّل اخْفَق فِي تَدْبِيْر قَيِّمَة انْتِقَال الْشَهْرَانِي دُفْعَة وَالْوَاحِدَة عَلَى الْرَّغْم مِن تَصْرِيْحَات الْادُارة فِي اوْقَات مَضَت انَهَا مَتَى مَا رَأَت ان هُنَاك لَاعِبا يَحْتَاجُه الْفَرِيْق سَتَجْلِبُه، فَضْلَا عَن خَطَب اللّاعِب لِوُدِّها وَعَدَم مُمَانَعَة ادْارْة نَادِيَه اذَا سَدَّد الْمَبْلَغ الْمَطْلُوْب، امّا الْنَّصْر فَهُو حَسْب الَانْبَاء حَضَر بِمَلايِينِه الْتِّسْعَة فِي شِيْك مُصَدِّق بَعْد الِاتِّفَاق مَع ادْارْة الْقَادِسِيَّة الَّتِي حَضَرَت الَى الْرِيَاض مَع دَعْم "فَارِس الْخَبَر" بِعَدَد مَن الْلَّاعِبِيْن، وَلَكِن الْشَهْرَانِي اخْتَفَى عَن الانْظَار فَجْأَة وَاغْلِق هَاتَفِه النَّقَّال لَاسْبَاب وَضَعَهَا الْبَعْض فِي مَرْمَى شَرْفِيِي الْنَادِي الْمَنَافِس لِلْنَّصْر الَّذِي هُو الْاخِر رُبَّمَا لَجَأ الَى خُطَّة اتِّهَام الْمُنَافَسِين بافَسَاد الْصَّفْقَة عِنَدَمّا فَشَل فِي اقْنَاع اللّاعِب بِالْتَّوْقِيْع لَه؟!.

وَبَعِيْدَا عَن كَوْن اللّاعِب مُؤَثِّرَا وَمَن دَخَل اوَّلَا؟، يُبْرِز الْسُّؤَال الْمُهِم، الَى مَتَى وَهَذِه النَّغْمَة الْمُزْعِجَة تَتَجَدَّد فِي عَام؟ الْم تَكُن اي مِن ادْارْة النادِيِّين الْهِلَال وَالْنَّصْر او اي نَاد اخِر قَادِرِة عَلَى حُسِم صَفَقَاتِهَا بِالْطَّرِيْقَة الَّتِي تَضْمَن لَهَا سَلَّامَة ادَارَتِهَا بَعِيْدَا عَن الْتَّخْرِيْب الَّذِي اصْبَح وَبَالا لَيْس عَلَى الْنَادِي الَّذِي يَنْوِي الْتَّعَاقُّد مَع اللّاعِب وُسِّد احْتِيَاجَاتِه، انَّمَا عَلَى الْنَادِي "الْمُخَرِّب" الَّذِي رُبَّمَا يَكُوْن هَدَفُه فَقَط حِرْمَان الْمُنَافَسِين مِن لَّاعِبِيْن رُبَّمَا لَا يَسْتَحِقُّوْن كُل الْضَّجِيَج وَالاتِّهَامَات الَّتِي تَتَحَوَّل الَى شَحْن وَخُرُوْج عَن الْنَص، وَبِالنِّسْبَة لِمَن يَلُوْم ادْارْة الْقَادِسِيَّة بِعَدَم الِالْتِزَام بِوُعُوْدِها فَالْجَمِيْع يُدْرِك ان زَمَنِنَا الْحَالِي لَم يَعُد زَمَن وَعُوْد، انَّمَا فِي عَصْر احْتِرَاف يَجِب ان يَتَعَامَل مَعْه الْجَمِيْع، وَمَن يُدِيْر الْمُفَاوَضَات بِنَجَاح وَيُلَبِّي الْشُّرُوْط الَّتِي يَفْرِضُهَا الْنَادِي الَّذِي يَنْتَمِي الَيْه اللّاعِب وَيَدْفَع الْمُبَالِغ الْمَطْلُوْبَة فَهُو الاجْدّر بِالْمُوَافَقَة، وَمَن حَق ادْارْة الْقَادِسِيَّة او اي ادْارْة نَاد اخِر ان تَبْحَث عَن مَصْلَحَتُهَا وَمَصْلَحَة الْنَادِي مِن خِلَال رَفَع قَيْمَة الْصَّفْقَة الَى اعْلَى سَقْف مُمْكِن، امّا الَّذِي يَلُومُهَا تَارَة وَيَدَّعِي عَدَم قُدْرَتِه عَلَى الْدَّفْع تَارَة اخْرَى وَيُعَاتِب اعَضَّاء الْشَّرَف تَارَة ثَالِثَة فَعَلَيْه ان يَتَفَرَّج عَلَى الانْدِيَة الْمُنَافَسَة وَهِي تُبْرَم الْصَفْقَات بَدَلَا مِن الْدُّخُوْل فِيْهَا وَفِي نِهَايَة الْامْر يَجِد نَفْسِه وَقَد خَرَج يَجُر ذَيْل الْاخْفَاق وَعَدَم الْقُدْرَة عَلَى الْوَفَاء بِكَلِمَتِه امَام الْجَمَاهِيْر وَالاعْلَام.






عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد يَتَبَرَّع بْمَلْيُون رِيَال لِلْشَّعْب الصُّوَمَالِي بِاسم الْهِلَال وَجَمَاهِيْرِه






الْجَزِيرَة - عَبْد الْلَّه الْحَرْبِي:

أُعْلِن رَئِيْس مَجْلِس إِدَارَة نَادِي الْهِلَال صَاحِب الْسُّمُو الْمَلَكِي الْأَمِيْر عَبْد الْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد بِالْأَصَالَة عَن نَفْسِه وَنِيَابَة عَن نَائِب رَئِيْس مَجْلِس إِدَارَة الْنَادِي الْأَمِير نَوَّاف بْن سَعْد وَزُمَلَائِه أَعْضَاء مَجْلِس الْإِدَارَة وَأَعْضَاء الشَّرَف عَن تَبَرُّعُه بِمَبْلَغ مْلْيُوْن رِيَال لِصَالِح حَمَلَة

خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن الْوَطَنِيَّة لِإِغَاثَة الْشَّعْب الصُّوَمَالِي الْشَّقِيق بِاسْم جَمَاهِيْر نَادِي الْهِلَال وَذَلِك مِن إِجْمَالِي نِسْبَة الـ 25 % الَّتِي يَقُوْم الْهِلَال باقْتَطَاعِهَا مِن قِيَمَة تَذْاكِر مُبَارِّيَاتِه لِصَالِح الْأَعْمَال الْخَيْرِيَّة .. حَيْث يُتِيْح ذَلِك لِلْجَمَاهِيْر الْهِلالِيَّة الَّتِي سَتُحَضِّر مُبَارَيَات الْهِلال فِي الْمَوْسِم الْقَادِم الْمُسَاهَمَة فِي هَذِه الْحَمْلَة عِبَر هَذَا الْتَّبَرُّع الَّذِي دَأَبَت

عَلَيْه إِدَارَة نَادِي الْهِلَال سَنَوِيَّا لِدَعْم الْأَعْمَال الْخَيْرِيَّة فِي الْمَمْلَكَة ابْتِغَاء لِلْأَجْر وَالْثَّوَاب مِن الْلَّه - عَز وَجَل - وَإِسْهَاما مِنْهَا فِي تَعْزِيْز الدَّوْر الَّذِي تَلْعَبُه الْأَنْدِيَة الرِّيَاضِيَّة عَلَى مُسْتَوَى الْمُجْتَمَع.

وَيَأْتِي تَبَرَّع سَمَّوْه تَمَاشِيّا مَع الْحَمْلَة الَّتِي أَطْلَقَهَا خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن الْمُلْك عَبْد الْلَّه بْن عَبْد الْعَزِيْز - حَفِظَه الْلَّه - وَتَحْقِيْقا لِمَا أَعْلَنَه سَمَّوْه عَن تَبَرُّعُه لِصَالِح الْجَمْعِيَّات الْخَيْرِيَّة وَالْإِنْسَانِيَّة فِي كُل نِهَايَة مَوْسِم.

وَقَد أَعْلَن سُمُو رَئِيْس مَجْلِس إِدَارَة الْنَادِي الْأَمِير عَبْد الْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد هَذَا الْتَّبَرُّع عَبْر اتِّصَال هَاتِفِي أَجْرَاه بِالْقَنَاة الْأُوْلَى لِتَلَفِزْيُون الْمَمْلَكَة الْعَرَبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة الْقَائِم عَلَى هَذِه الْحَمْلَة.

أَكَّد أَن عَلَاقَتَهُم بِالْأَزْرَق قَوِّيَّة.. وَأَوْضَح أَنَّهُم لَم يَبْحَثُوْا أَمَر تَجْدِيْد الْعَقْد.. الْمُهَنْدِس خَالِد الْكَاف:
نَفْخَر بِأَن شَرَاكَة «مُوَبُايلي» مَع الْهِلَال هِي الْأَبْرَز فِي الْشَّرْق الْأَوْسَط.. وَلَن نَمْنَع الْهِلَالِيِّيْن مَن طَلَب مَزَايَا إِضَافِيَّة





كُتِب - فَيْصَل الْمَطَرْفِي:

أَكَّد الْعُضْو الْمُنْتَدِب وَالْرَّئِيْس الْتَّنْفِيْذِي لِشَرِكَة مُوَبُايلي الْمُهَنْدِس خَالِد الْكَاف أَن أَهْدَافِهِم كَثِيْرَة وَمُتَعَدِّدَة مِن خِلَال دُخُوْل مُوَبُايلي بِقُوَّة فِي الاسْتِثْمَار الرِّيَاضِي مِنَوَّهَا أَن الْهَدَف الْرَّئِيْسِي دَعْم رِيَاضَة الْمَمْلَكَة وَإِبْرَاز شَبَاب الْوَطَن الْمُتَمَكِّنِين وَالْسَّعْي لِخِدْمَة الْمُجْتَمَع مِن خِلَال قُطَّاع الْرِيَاضَة وَالْشَّبَاب.

وَعَن فَوْز فَرِيْق (نُجُوْم مُوَبُايلي الْمُدَرِّسِي) بِبُطُوْلَة الأرْسِنَال الْدُوَلِيَّة الَّتِي أُقِيْمَت مُؤَخَّرا بِلَنْدَن.. تُحَدِّث الْكَاف قَائِلا: « هَدَفَنَا الْرَّئِيْسِي صَقْل الْمَوَاهِب وَإِبْرَازِهَا وَإقْحَامِهَا لِخَوْض مُبَارَيَات فِي مَدَارِس احْتِرَافِيَّة، وَحَقِيْقَة لَم يَكُن هَدَفَنَا الْرَّئِيْسِي الَّحْصُوْل عَلَى لَقَب الْبُطُوْلَة، بَل أَن تَحْقِيْقِهَا جَاء لَيُؤَكِّد وُجُوْد وَلِلَّه الْحَمْد الْمَوَاهِب الْبَارِزَة فِي الْمَمْلَكَة الَّتِي قَدِمَت عَطَاءَات مُمَيِّزَة وسَنَدَعْمِهُم لِلْوُصُول لَأَفْضَل الْمَرَاحِل وَتَكْوِيْن قَاعِدَة تَخْدِم المُنْتَخِبَات الْسُّعُوْدِيَّة فِي الْمُسْتَقْبَل، وَلَا أَنْسَى أَن أَشْكُر الْجَهَازِين الْإِدَارِي وَالْفَنِّي وَاللَّاعِبِيْن وَكَذَلِك وَزَارَة الْتَّرْبِيَة وَالْتَّعْلِيْم عَلَى كُل مَا قَدَّمُوْه لِإِنْجَاح الْمَشْرُوْع الرِّيَاضِي وَسَنُوَاصِل الْمِشْوَار لِتَّطْوِيْر الْمَهَارَات وَالْقِيَام بِوَاجِبَاتِنَا».

وَشَدَّد الْمُهَنْدِس الْكَاف عَلَى أَن شَرَاكَتَهُم مَع نَادِي الْهِلَال تُعْتَبَر إِسْتِرَاتِيْجِيَّة عَلَى كَافَّة الْجَوَانِب وَقَال: «عَلَاقَتَنَا مُمَيِّزَة وَقَوِّيّة مَع الْهِلَال لَاسِيَّمَا أَنَّهَا رُسِمَت الْمَفْهُوْم الْحَقِيقِي لِلَّشَّرَاكَة الْإِسْتِرَاتِيْجِيَّة مِن خِلَال تَفْعِيْل الْكَثِيْر مِن الْبُنُود».

وَنَوَّه الْكَاف بِعَدَم وُجُوْد مُسْتَجَدَّات تَخُص تَجْدِيْد الْعَقْد بَعْد تَرَدُّد أَنْبَاء رَغْبَة الْهِلَالِيِّيْن بِرَفْع قَيِّمَة الْعُقَد إِلَى 100 مْلْيُوْن رِيَال بِالْسُّنَّة.. وَقَال بِوُضُوْح: «عَقَدْنَا مَا زَال مُسْتَمِرَّا مَع نَادِي الْهِلَال وَتَبْقَى عَلَيْه 3 مَوَاسِم وَنَحْن نَفْخَر بِأَن عَقَدْنَا يُعْتَبَر الْأَغْلَى فِي الْشَّرْق الْأَوْسَط إِلَى جَانِب اقْتِحَامِه لَأَغْلَى 10 عُقُوْد رِعَايَة بِالْعَالِم، وَلَن نَسْمَح بِدُخُوْل أَي جِهَة كَرِعَايَة إِسْتِرَاتِيْجِيَّة وَالْبَاب مَفْتُوْح لِدُخُوْل الْرُّعَاة الْرَّسْمِيِّيْن تَحْت مَظَلَّة شَرَاكَتِنا الْإِسْتِرَاتِيْجِيَّة الَّتِي نَسْعَى لتَطْوِيْرَهَا دَائِمَا وَأَبَدا».

وَحَوْل إِضَافَة بَعْض الْمَزَايَا الَّتِي تَعْتَزِم (مُوَبُايلي) إِضَافَتُهَا فِي الْعُقَد الْجَدِيْد.. أَجَاب الْمُهَنْدِس خَالِد: «حَتَّى أَتُحَدِّث بِالْوَاقِع لَم نَبْحَث مَع الْأَعِزَّاء فِي الْهِلَال عَن تَفَاصِيْل الْعَقْد الْجَدِيْد وَلَا أَسْتَطِيْع مَنْع الْهِلَالِيِّيْن مَن طَلَب مَزَايَا جَدِيْدَة وَمَا زَال الْوَقْت مُبَكِّرَا لِتَجْدِيد الْعَقْد».

مِن جَانِبِه أُوَضِّح نَائِب رَئِيْس شَرِكَة مُوَبُايلي لِلِاتِّصَال وَالعِلاقَات الْعَامَّة الْأُسْتَاذ حُمُوْد الغِبَيْنِي أَن (مُوَبُايلي) قَدَّمَت 86 مْلْيُوْن رِيَال لِنَادِي الْهِلَال الْمَوْسِم الْمَاضِي ضِمْن الْتِزَامِهَا بِبُنُود عُقِد الْشَّرَاكَة وَالَّتِي شَمِلَت مَبْلَغ الرِّعَايَة الْسَّنَوِي إِضَافَة لْمُكَافَأَة الْبُطُوْلَات وَتَوْفِيْر أَطْقُم كُل فِرْق الْنَادِي بِكَافَّة أَلْعَابُهُا وفِئَاتِهَا مُوَضِّحَا أَنَّهُم حَرِيْصُون دَائِمَا عَلَى تَنْفِيْذ كُل بُنْوَد الْعُقَد وَفِي وَقْتِهَا لِتَحْقِيْق أَعْلَى قَدْر مَن الاحْتِرَافِيَّة وْلْمُلَامِسة مَفْهُوْم الْشَّرَاكَة الْإِسْتِرَاتِيْجِيَّة الَّتِي تَمَيَّزَت مُوَبُايلي بِتَطْبِيقِهَا مَع الْهِلَال.

وَأَشَار الغِبَيْنِي إِلَى أَن شَرِكَة مُوَبُايلي قَدَّمَت مَبْلَغ 12 مْلْيُوْن رِيَال كَدَفَعَات مُقَدِّمَة لِنَادِي الْهِلَال الْمَوْسِم الْمَاضِي بَعْد طَلَب الْأَخِير لَهَا لِإِنْهَاء بَعْض الالْتِزَامَات.. وَقَال: « عَلَاقَتَنَا قَوِّيَّة وَمُمَيِّزَة مَع الْهِلَال وَشَرَاكَتِنا الْقَوِيَّة وُضِعَت مُوَبُايلي فِي قِمَة أَقْوَى عُقُوْد الْشَّرَاكَة عَلَى مُسْتَوَى الْشَرْق الْأَوْسَط ونَهَدف إِلَى تَطَوّير الْكَثِيْر مِن الْجَوَانِب وَمِنْهَا دُخُوْل رُعَاة رَّسْمِيِّيِن لِتَعُوْد الْفَائِدَة عَلَى الْهِلَال ومُوبايُلي، وَفِي وَقْت سَابِق قَدِمْنَا إِلَيْه دُخُوْل الْشَرِكَات الْرَّاغِبَة بِالرِّعَايَة تَحْت مَظَلَّة الْشَّرَاكَة الْإِسْتِرَاتِيْجِيَّة لَّمُوبايُلي لِإِدَارَة الْهِلَال لتَفَعِيْلَهَا بِشَكْل أَكْبَر».

وَشَدَّد الغِبَيْنِي عَلَى أَن عَدَد مُشْتْرِكِي بَاقَة الْمَوْج الْأَزْرَق وُصِل لَقَرَابَة 330 أَلْف مُشْتَرِك مُبَيِّنَا أَن مُوَبُايلي مُلْتَزِمَة بِدَفْع مَبْلَغ 10 مَلَايِيْن رِيَال لِلْهِلَال لِكُل 200 أَلْف مُشْتَرِك،، وَأَضَاف: « لَابُد أَن يُفْعَل الْهِلَال وَمَنْسُوْبِيْه هَذَا الْجَانِب مِن خِلَال الْتَّرْوِيْج لِلَبّاقَة الَّتِي تُقَدَّم الْكَثِيْر مِن الْمَزَايَا لِلمُشَجّع الْهِلَالِي فَمَن أَوْلَوِيَاتِنَا تَقْدِيْم أَفْضَل الْعَرُوض وَالْخَدَمَات لَجَمَاهِيْر الْهِلَال الْعَرِيْضَة الَّتِي كَانَت وَسَتَبْقَى سَبَب تُمَيِّز هَذَا الْنَادِي الْكَبِيْر وَالدَّاعِم الْرَّئِيْسِي لَه».

مِن جِهَة أُخْرَى قَدِم نَادِي تْشِيلْسِي الْإِنْجِلِيْزِي عَرَضَا لِلْاعِب فَرِيْق الْأَهْلِي وَالْمِشَارَك مَع فَرِيِق نُجُوْم مُوَبُايلي الْمُدَرِّسِي سُلْطَان الْسَّوَادِي لِخَوْض تَجْرِبَة تَمْتَد لِثَمَانِيَة أَسَابِيْع تَحْت إِشْرَاف خِبْرَات تَدْرِيْبِيَّة وَذَلِك بَعْد مُشَارَكَة اللّاعِب مُؤَخَّرَا فِي بُطُوْلَة الأرْسِنَال الْدُوَلِيَّة وَكَان لَّمُوبايُلي دَوْر كَبِيْر فِي إِبْرَاز مَوْهِبَة اللّاعِب وَظُهُوْرَه بِشَكْل لَافِت.




الْهِلَال يَبْحَث عَن مَلْعَب لِمُوَاجَهَة الْرَّائِد
هَرمّاش فِي الْعِيَادَة.. وَالْمَحْيَانِي يَقْتَرِب مِن الْجَمَاعِيَّة




كُتِب - عَبْدِاللّه الْحَرْبِي

وَاصِل الْفَرِيْق الْهِلَالِي تَحُضِيْراتِه الْيَوْمِيَّة لِلْمَوْسَم الْجَدِيْد، وَفِيْهَا وَاصِل عِيْسَى الْمَحْيَانِي تَّدْرِيْبَاتِه الانْفِرَادِيَّة بِالْجَرْي عَلَى الْمَلْعَب وَعَلِمْت (الْجَزِيرَة) أَن طَبِيْب الْنَادِي سَيُحَدِّد خِلَال الْيَوْمَيْن الْقَادِمَيْن إِمْكَانِيَّة مُشَارَكَتِه فِي الْتَّدْرِيبَات الْجَمَاعِيَّة بَعْد شِفَاء الالْتِهَاب فِي الْعَضَلَة الْضَّامَة، فِي حِيْن تَوَاجَد الْمَغْرَبِي عَادِل هَرمّاش فِي عِيَادَة الْنَادِي لِإِكْمَال عِلَاجِه إِلَى حِيْن عَرَض الْإِصَابَة عَلَى طَبِيْب نَادِي الْأَهْلِي الإِمَارَاتِي فِي الْسَّادِس وَالْعِشْرِيْن مِن أُغُسْطُس.

الْجَدِيْر بِالْذِّكْر أَن الْهِلَال سَيَلْعَب يَوْم الْخَمِيْس الْمُقْبِل لِقَاء وَدّيا مَع نَظِيْرِه الْرَّائِد لَكِن مَكَان الْمُبَارَاة لَم يَتَحَدَّد حَتَّى الْآَن.




كَمَا تَمَيَّزَت ( الْجَزِيرَة)
الْهِلَال يَتَعَاقَد مَع (دَايْت سَنَتَر) لِتَغْذِيَة الْلَّاعِبِيْن

كُتِب - عَبْدِاللّه الْحَرْبِي

أَنْشَأْت إِدَارَة نَادِي الْهِلَال بِمَقَر الْنَادِي قَسَمَا خَاصَّا لِتَغْذِيَة الْلَّاعِبِيْن بِإِشْرَاف شَرِكَة (دَايْت سَنَتَر) وَيَكُوْن تَابِعا لِإِدَارَة كُرَة الْقَدَم.. وَتَتَوَلَّى الْشَّرِكَة تَمْوِيْل الْنَادِي بِالْوَجَبَات الْغِذَائِيَّة مَجَّانَا، حَيْث أُجْرِيَت فُحُوصَات طِبِّيَّة لِجَمِيْع الْلَّاعِبِيْن وَسَيَكُوْن لِكُل لَاعِب بَرْنَامَج غِذَائِي خَاص وَمُحَدَّد وَذَلِك لِلْحِفَاظ عَلَى أَوْزَان الْلَّاعِبِيْن كَمَا أَن الْلَّاعِبِيْن سَيَكُوْن لَدَيْهِم فُرْصَة لِلْحُصُوْل عَلَى وَجُبّاتِهِم فِي مَنَازِلِهِم.. وَسَتَكُوُن الْفُرْصَة مُوَاتِيَة لِلَّاعِبِيْن أَصْحَاب الْأَوْزَان الْعَالِيَة لِمَنْحِهِم وَجْبَات ذَات سُعْرَات حَرَاريّة مُنْخَفِضَة مِن أَجْل خَفْض أَوْزَانِهِم.. يُذْكَر أَن (الْجَزِيرَة) أَوَّل مَن أَشَار إِلَى تَعَاقَد الْهِلَال مَع دَايْت سَنَتَر وَذَلِك بِتَارِيْخ 6 مِن شَهْر رَمَضَان الْجَارِي.



أَكَّد أَن الْإِعْلَام الرِّيَاضِي يَحْتَاج إِلَى غَرْبَلَة وَأَن هوْسَاوِي وَالفُرِيْدي يَسْتَحِقَّان الاحْتِرَاف الْخَارِجِي..
طَارِق التُّوَيْجِرِي:
مَجَالِس أَصْحَاب (الْمَال) مَهْجُوْرَة وَنَظَرَات (السُّخْرِيَة) تُحِيْط بِالْمَشَاهِيّر.!

إِعْدَاد - عَبْد الْوَاحِد الْمُشَيْقِح

رَمَضَان شَهْر مُخْتَلِف عَن بَقِيَّة الْشُّهُوْر.. وَلِأَنَّه مُخْتَلِف اجْتَهَدْنَا لِأَن تَكُوْن زَاوِيَة (دَرْدَشَة رَمَضَانِيَة) مُخْتَلِفَة عَن بَقِيَّة الْزَوَايَا الْرِّيَاضِيَّة.

دَرْدَشَة رَمَضَانِيَة زَاوِيَة يَوْمِيَة تِطَالْعُونَهَا خِلَال شَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك، نَسّتَضَيِّف مِن خِلَالِهَا عَدَدَا مِن الْشَّخْصِيَّات الْمَعْرُوْفَة، لَنَكْشِف الْعَدِيْد مِن الْجَوَانِب فِي شَخْصِيَّة الْضَيَف.. وَضَيَّفْنَا الْيَوْم نَائِب رَئِيْس الْهِلَال الْسَّابِق الْمُهَنْدِس طَارِق التُّوَيْجِرِي فَمَاذَا قَال...؟

مَن هُو الْإِنْسَان الَّذِي يَخْتَبِئ خَلَف اسْمُك..؟

- إِنْسَان بَسِيْط جِدّا تَوَّاق لْحَيَاة نَقِيَّة مِلْؤُهَا الْمَحَبَّة وَالْسَّلام.

مَا الْعَمَل الَّذِي تَحْرِص عَلَى أَدَائِه بِشَكْل يَوْمِي فِي شَهْر رَمَضَان..؟

- الْاسْتِزَادَة وَالْنَّهْل مِن تَفَاسِيْر وَعُلُوْم الْقُرْآَن الْكَرِيْم.

شَخْصِيَّة أَثْرَت فِي حَيَاتِك..؟

- وَالِدَي رَحِمَه الْلَّه وَجَمَعْنَا وَإِيَّاه فِي دَار نَعِيْمِه.

هَل فَقَدْت أَصْدِقَاء الْأَمْس أَم مَا زِلْت مُتَوَاصِلَا مَعَهُم..؟

- غَالِبا أَصْدِقَائِي بِالْأَمْس هُم أَصْدِقَائِي الْيَوْم..

أَيُّهُمَا تُفَضِّل الْشُّهْرَة أَم الْمَال..؟

- بِكُل صِدْق لَا مَال وَلَا شُهْرَة يَنْفَعَان بِدُوْن سُمْعَة طَيِّبَة وَاحْتِرَام الْنَّاس وَمَحَبَّتُهُم لَك، كَثِيْر مِن أَهْل الْمَال يَعِيْشُوْن فِي عُزْلَة مِن الْمُجَتَمَع وَمَجَالِسِهِم مَهْجُوْرَة وَكَثِيْر مِّن أَهْل الْشُّهْرَة نَظَرَات الازْدِرَاء وَالسُّخْرِيَة تُحِيطَهُم فِي كُل مَكَان إِذَّا مَا الْفَائِدَة بِالْلَّه عَلَيْك مِن ذَلِك وَتِلْك؟

هَل حَقَّقَت كُل طُمُوْحَاتِك..؟

- الْحَيَاة بِلَا طُمُوْح حَيَاة مُمِيْتَة، لِذَا الْطُّمُوْح لَا يَنْتَهِي.

مَا مَدَى رِضَاك مِن الْفَضَائِيَّات الْعَرَبِيَّة..؟

- مَكَانَك رَاوَح لَا جَدِيْد فِيْهَا، أَمْقُت فِيْهَا الْبَرَامِج الْمُقَلِّدَة وَالْأَفْكَار الْمُكَرَّرَة، وَهَذَا طَبِيْعِي لِأَن الاسْتِثْمَار فِي الْعُقُوْل الْمُبْدِعَة وَالْمُبْتَكِرَة صَفَر بِكُل صَرَاحَة..!

هَل تُؤْمِن بِالْحَظ..؟

- أُؤَمِّن كَثِيِرَا بِأَن الْإِصْرَار وَالْنَّظْرَة الْإِيجَابِيَّة تَعْمَل الْعَجَب بَعْد تَوْفِيْق رَب الْعَالَمِيْن.

كَم نِسْبَة التَّفَاؤُل فِي حَيَاتِك..؟

- أَنَا بِطْبَعِي مُتَفَائِل بَل أَتَنَفَّس تَفَاؤُلا وَلِلَّه الْحَمْد.

مَدِيْنَة عَرَبِيَّة تَحْرِص عَلَى زِيَارَتِهَا..؟

- دُبَي.

هَل يَمْضِي عَام مِن عُمُرِك دُوْن أَن تُسَافِر..؟

- أَبَدا.

كَم يُسَاوِي أَغْلَى لَاعِب سُعُوْدِي..؟

- مَلْيُوْنَان فِي الْمَوْسِم.

مِن اللّاعِب الْسُعُوْدِي الَّذِي يَسْتَحِق الاحْتِرَاف خَارِجِيا..؟

- أُسَامَة هوْسَاوِي وَالفُرِيْدي.

هَل تَذْكُر أَوَّل مُبَارَاة حَضْرَتِهَا فِي الْمَلْعَب وَكَم كَان عُمُرِك..؟

- مُبَارَاة بَيْن الْهِلَال وَالْشَّبَاب فِي مَلْعَب الْصَّائِغ أَعْتَقِد عَام ??

هِجْرِيَّة مَاذَا تَفْعَل وَقْت فَرَاغِك..؟

- أَفَكِّر فِي مَشَاغِلِي!!

هَل تُتْابَع جَمِيْع الْصُّحُف بِشَكْل يَوْمِي..؟

- أَقْرَأ صَحِيْفَتَيْن عَلَى الْأَقَل.

لِمَن تَقْرَأ مِن الْكِتَاب الْرِّيَاضِيِّيْن؟

- لَا أَتَقَيِّد بِكَاتِب مُعَيَّن بِقَدَر مَّا يَهُمُّنِي وَيَشَّدَنِي الْفِكْرَة وَجَوْهَر الْمَوْضُوْع.

كَيْف تَجِد تَجَارِب الْكِتَاب غَيْر الْرِّيَاضِيِّيْن عِنَدَمّا يَكْتُبُوْن عَن الْرِيَاضَة..؟

- رَائِعَة وَتِسْتَحِق الاحْتِرَام كَثِيْرا..

كَم تَقْضِي مِن سَاعَة مُتَابِعَا لِلإنِترنِت..؟

- عَلَى الْأَقَل سَاعَتَان.

هَل تَغَيَّرْت نَظْرَتُك تُجَاه ابْن هَمَّام قَبْل فِيِفَا وَبَعْدَه..؟

- أَبَدا.. فَرُبَّمَا أَنَّه تَم الْتَّعَامُل مَعَه بِنَفْس الْطَرِيْقَة الَّتِي هُو يَتَعَامَل بِهَا مَع مَن يَقِف فِي طَرِيْقِه.

الْإِعْلَام الرِّيَاضِي كَيْف تَرَاه..؟

- يَحْتَاج إِلَى غَرْبَلَة كَبِيْرَة.

مَا الْفَرْق بَيْن الْكَاتِب الْجَيِّد وَالْرَّدِيْء..؟

- اسْتِخْدَام الْمَنْطِق وَالْوَاقِعِيَّة.

الْمُجَامَلَة فِي الْسَّاحَة الْإِعْلامِيَّة كَم نِسْبَتِهَا..؟

- هِي مَحْسُوْبِيَّة أَكْثَر مِن أَن تَكُوْن مُجَامَلَة.

الْحُكْم الْسُعُوْدِي لَا يَحْظَى بِقَبُوْل مُعْظَم رُؤَسَاء الْأَنْدِيَة لِمَاذَا..؟

- لِأَنَّهُم لَا يُرِيْدُوْن أَن نَلْتَفِت إِلَى أَخْطَائِهِم.

مُيُوْعَة بَعْض الْمُذِيعَات وَغُرُوْر وَغَطْرَسَة بَعْض الْمُذِيْعِيْن مَا الْفَرْق بَيْنَهُمَا..؟

- الْأُوْلَى مُبْتَذَلَة وَالْثَّانِيَة قِلَّة ثِقَة بِالْنَّفْس.

هَل بِاسْتِطَاعَتِك أَن تَعْرِف مِن حَطَّم الْرَّقْم الْقِيَاسِي بِالْظُّهُور فِي الْبَرَامِج الْرِّيَاضِيَّة..؟

- الْأَسْئِلَة الْسَّهْلَة لَا تَسْتَهْوِيْنِي..!

نَجْم قَدِيْم تَعْشَق أَدَاءَه..؟

- مَارَادُوْنَا.

وَنَجَم حَالِي يُطِّرَبِّك فِي الْمَلْعَب..؟

- مّيَسِي.

مَا مِقْيَاس الْبَرْنَامَج الرِّيَاضِي الْنَّاجِح فِي رْأْيِك..؟

- الَّذِي يَتَعَرَّض لِلْقَضَايَا الْمُهِمَّة وَالْغَائِبَة عَن ذِهْن الْمُتَابِع، وَيُقَدِّم معلوّمَات جَدِيْدَة وَمُهِمَّة وَقِيْمَة.

رِسَالَة مِنْك إِلَيَّك..؟

- تُذَكِّر أَنَّه فِي بَعْض الْأَحْيَان لَا تَنَال مَا تُرِيْد، وَرُبَّمَا تَكُوْن مَحْظُوْظا فِي ذَلِك.





فَوَاصِل


رَحِم الْلَّه الْرَّمْز الرِّيَاضِي وَالِأَهْلاوِي الْكَبِيْر صَاحِب الْسُّمُو الْمَلَكِي الْأَمِيْر مُحَمَّد الْعَبْد الْلَّه الْفْيّصَل الَّذِي بِرَحِيْلِه فَقَد الْوَسَط الْرِّيَاضِي الْسُّعُوْدِي قَامَة كَبِيْرَة وَهَامَّة شَامِخَة كَان لَهَا دَوْر مُهِم وَفَاعِل فِي مَسِيْرَة الْرِّيَاضِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة عَبْر أَكْثَر مَن ثَلَاثِيْن سَنَة.

مَاذَا يُرِيْدُوْن مِن رَايكارْد..؟! هَل عَدَم ضَم لَاعِب عَلَى وَشْك الِاعْتِزَال يَسْتَحِق أَن نُهَاجَم مُدَرِّب الْمُنْتَخَب ونؤلَّب الْرَّأْي الْعَام الرِّيَاضِي ضِدَّه؟! قَلِيْل مِن الْتَّرَوِّي.. وَقَلِيْل مِّن الْتَّعَقُّل يَا مَن انْجْرِفْتم وَرَاء لَوْن الْنَادِي وَاسْم اللّاعِب الْمُفَضَّل بَعِيْدَا عَن مَصْلَحَة مُنْتَخَب الْوَطَن.


* مُفَاوَضَات الْأَنْدِيَة مَع مُدَافِع الْقَادِسِيَّة يَاسِر الْشَهْرَانِي أَخَذَت أَكْبَر مِن حَجْمِهَا، وَرُبَّمَا يَكُوْن لِنُدْرَة الْلَّاعِبِيْن فِي مَرْكَز الْظَّهِيْر الْأَيْسَر فِي مَلَاعِبِنَا دَوْر فِي هَذَا الْتَّضْخِيم وَالتَّكَالُب عَلَى اللّاعِب الَّذِي لَا يَتَمَيَّز عَن غَيْرِه بِشَيْء كَثِيْر.

دُخُوْل نَادِي الْنَّصْر فِي خَط الْمُفَاوَضَات مَع اللّاعِب يَاسِر الْشَهْرَانِي بِعَرَض قِيْمَتِه (22) مْلْيُوْن رِيَال يُؤَكِّد أَن الْنَادِي لَا يُعَانِي مِن أُي أَزَمَة مَالِيَّة كَمَا يُشَاع وَأَن أَوْضَاعِه الْمَالِيَّة فِي حَالَة مُمْتَازَة لِلْغَايَة.


* لَيْس مِن الْمَصْلَحَة تَقْلِيْص عَدَد الْمُبَارَيَات الَّتِي يُوْجَد فِيْهَا الْحُكَّام الْأَجَانِب الَّذِيْن مَا زَالُوا يُشَكِّلُون مَطْلَبَا مُلِحّا مِن قِبَل الْجَمِيْع. وَإِذَا كَان الْهَدَف دَعْم الْحُكْم الْوَطَنِي فَذَلِك يَكُوْن بِأَسَالِيْب أُخْرَى لَا عِلَاقَة لَهَا بِوُجُوْد الْحُكْم الْأَجْنَبِي.


* وُجُوْد مُخْتَار فْلاتَة إِلَى جَانِب نَاصِر الْشَّمْرَانِي فِي مُقَدِّمَة الْفَرِيْق الْشِبَابِي الْمَوْسِم الْقَادِم سَيَجْعَل الْلَّيْث فَرِيْقا مُرْعِبَا. وَلَن يَسْتَطِيْع مُوَاجَهَة هَذَا الثُّنَائِي الْخَطِيْر أَي دِفَاع فِي الْدَوْرِي وَخُصُوصا أَن خَلْفَهُمَا خَط وَسَط عَلَى مُسْتَوَى عَال مُتَمَثِّل فِي الأُوزَبْكِي جِيُبَارُوف وَأَحْمَد عَطِيّف وَغَيْرِهِم مِن الْلَّاعِبِيْن الَّذِيْن سَيَقُودُون الْشَبَاب لِمَوْسِم مُخْتَلِف يُعَوَّضُون مِن خِلَالِه مَا فَاتَهُم الْمَوْسِم الْمَاضِي.




صَح لِسَانُك


* حَكَمُوْا عَلَيْنَا بِالْفَشَل مُبَكِّرَا
مُدَرِّب الْهِلَال
- أَثْبَت الْعَكْس
* مُتَعَطِّش لْأَلْقَاب الْمَوْسِم
مُدَرِّب الِاتِّفَاق
- أَخْشَى عَلَيْك مِن الْمَوْت عَطَشَا
* أَطْرَاف غَامِضَة تُعْرِقِل تَوْقِيْع الْشَهْرَانِي لِلْهِلَال
عُنْوَان صُحُفِي
- تُحَرِّك الْمِلاس




الْكَارِيْكَاتِيْر







«دُنْيَا الْرِيَاضَة» تَكْشِف سِيْنَارْيُو صِرَاع قُطْبِي الْعَاصِمَة عَلَى الْشَهْرَانِي
الْقَادِسِيَّة يَقْتَرِح نِظَام الْإِعَارَة عَلَى «الْزَّعِيْم» و«شَرَفَي أَصْفَر» يُقَدِّم لِلْاعِب سِتَّة مَلَايِيْن






الْشَهْرَانِي

الْرِيَاض - فَيَّاض الْشَّمَّرِي

اعَاد الْهِلالِيُّون الْكَرَّة فَجَر أَمْس "الِاثْنَيْن" بِاتِّجَاه ظَهِيْر الْقَادِسِيَّة يَاسِر الْشَهْرَانِي بَعْدَمَا تَوَقَّفَت الْمُفَاوَضَات خِلَال الْيَوْمَيْن الْمَاضِيَيْن بِسَبَب عَدَم قُدْرَة الْنَادِي "الازْرَق" عَلَى تَسْدِيْد قَيِّمَة الْصَّفْقَة كَامِلَة، وَتَأْتِي هَذِه الْمُسْتَجَدَّات بَعْدَمَا اجْتَمَع الّقَدْسَاوِيُّون فِي وَقْت مُتَأَخِّر مِن مَسَاء اوَّل مِن امْس وَاقْتَرَحُوا فِي ظِل رَفَض اللّاعِب الِانْتِقَال لِغَيْر الْهِلَال ان مُخَاطَبَة ادْارْة الْنَادِي الازْرَق لَاعَارَتِه لِعَام وَاحِد وَفِي حَالَة تَسْدِيْد الْمُبَلِّغ الَّذِي اشْتَرَطَه الْقَادِسِيَّة كَامِلَا يَنْتَقِل اللّاعِب نِهَائِيّا، امّا عِنْد اصْرَارِه عَلَى رَفْض الْعَرُوض الْاخْرَى فسَيَسْتَمر فِي نَادِيَه عَلَى اعْتِبَار انَّه لَاعِبا هَاوَيَا.

وَكَشَفَت مَصَادِر "دُنْيَا الْرِيَاضَة" ان ادْارْة الْقَادِسِيَّة فُوُجِئْت عِنْد وُصُوْلِهَا الَى الْرِيَاض يَوْم "الْخَمِيْس" الْمَاضِي الْمَوْعِد الْمُقَرَّر لِتَوّقِيْع اللّاعِب مَع الْهِلَالِيِّيْن بِتَقْدِيْم الْمُفَاوِض مَلْيُونَي رِيَال فَقَط عَلَى ان يُتِم تَسْدِيْد بَاقِي الْمَبْلَغ عَلَى شَكْل دَفَعَات بِسَبَب الْضَّائِقَة الْمَالِيَّة، الْامْر الَّذِي جَعَل الْادُارة الّقَدْسَاوِيّة تِتْرَاجَع لِكَوْن الْادُارة الْهِلالِيَّة لَم تَلْتَزِم بِالِاتِّفاقِيّة وَبِالتَّالِي تَحْوِيِل دَفَّة الْمُفَاوَضَات بِاتِّجَاه لِلْنَّصْر عَلَى هَامِش تَوَاجَد رَئِيْس الْقَادِسِيَّة عَبْدِاللّه الهَزَاع فِي الْرِّيَاض لِاسْتِلَام مَلْيُونَي رِيَال مِن الْنَّصْر، تُمَثِّل انْتِقَال الْمُدَافِع خَالِد الْغَامِدِي وَقَد قَدَّم "الْنَادِي الاصْفَر" شِيْكَا مُصَدِّقا بِتِسْعَة مَلَايِيْن رِيَال، وَلَكِن اللّاعِب رَفَض الِانْتِقَال وَغَاب عَن الانْظَار لَحْظَة الْحَسْم، وَكَشَفَت مَصَادِر اخْرَى ان شَرَفَي نْصَرَّاوِي قَدِم لِلْاعِب سِتَّة مَلَايِيْن، مَلْيُوْنَان مِنْهَا "كَاش" وَالْبَاقِي يُوَزِّع عَلَى رَوَاتِب الْشَهْرَانِي، الَا ان ذَلِك لَم يُغَيِّر قَنَاعَات اللّاعِب بِالْتَّوْقِيْع لِغَيْر الْهِلَال الَّذِي قَدِم لَه عَن طَرِيْق عُضْو الْادُارة حُسْن الْنَّاقُوْر مَلْيُونَي رِيَال وَسَيَّارَة إِضَافَة الَى مْلْيُوْن مِن الْامِيْر عَبْدِالْلَّه بْن مُسَاعِد.

وَكَان سِيْنَارْيُو الْمُفَاوَضَات قَد بَدَأ مِن خِلَال اتِّصَال الْهِلَالِيِّيْن بِالهَزَاع الَّذِي طَلَب مِنْهُم الِاتِّفَاق اوَّلَا مَع اللّاعِب مِن ثَم الْتَّفَاوُض مَع ادَارَتِه، وَبَعْدَمَا اتَّفَقُوْا مَعَه، جَاء دَوْر التَّفَاوُض بَيْن ادارَتِي النادِيِّين وَتَم الِاتِّفَاق عَلَى كُل شَيْء، الَا ان الْادُارة فِي "الْنَادِي الازْرَق" حَسَب مُصَادِر مُقَرَّبَة مِن ادْارْة الْقَادِسِيَّة غَيَّرَت رَأْيَهَا مِن حَيْث دَفَع قِيْمَة الِانْتِقَال كَامِلَة وَطَلَبَت الْتَسْدِيْد عَلَى دُفُعَات وَهْنَا امْتَنَع رَئِيْس الْطَّرْف الْاخِر عَن اتْمَام الْصَّفْقَة، وَبَدَأَت الْمُفَاوَضَات مِن جَانِب الْنَّصْر الَّذِي زَاد الْعَرَض الَى سِتَّة مَلَايِيْن لِلشَهْرَانِي بَعْدَمَا حَضَر مِن الْدَّمَّام الَى الْرِيَاض مَع وَكِيْل اعْمَالُه "خَالِه" بِالْطَّائِرَة وَلَكِن قَنَاعَاتِه تَغَيَّرَت وَرَفَض الْتَّوْقِيْع مُجَدَّدَا.

وَعَلَى الْصَّعِيْد الْهِلَالِي قَالَت الْمَصَادِر انَّهُم زَادُوْا الْعَرَض الَى ثَلَاثَة مَلَايِيْن لِلْاعِب "كَاش" بَدَلَا مِن مَلْيُوْنَيْن، وَلَم يَتَبَرَّع سِوَى شَرَفَي وَاحِد، وَلَكِن الْقَادِسِيَّة تُمْسِك بِمَوْقِفِه وَطَلَب الْتَسْدِيْد كَامِلَا خُصُوْصَا ان الْنَّصْر قَدِم شِيْكَا مُصَدِّقا حَسَب الّقَدْسَاوِيِّين.




"دُنْيَا الْرِيَاضَة" تُسْتَعْرَض كَشَف حِسَاب اتِّحَاد الْطَّائِرَة
«الْأَخْضَر» فَشِل خَارِجِيّا وَالْهِلَال حُفِظ مَاء وَجْه الْأَنْدِيَة الْسُّعُوْدِيَّة





الْهِلَال فَاز بِلَقَب الّدَوْرِي
الْدَّمَّام – عَلَي مَعْتُوق

كَانَت مَوَاسِم اتِّحَاد الْكَرَّة الْطَّائِرَة هَادِئَة فِي الْسَّنَوَات الْمَاضِيَة طَوَال عَقْدَيْن مِن الْزَّمَن، لَكِن الْمَوْسِم الْمَاضِي دَخَل اتِّحَاد الْطَائِرَة فِي مَعْمَعَة الْصِّرَاع الْإِعْلامِي وَالْصَّخَب الْجَمَاهِيْرِي الَّذِي تُعَانِي مِنْه غَالِبِيَّة الاتِّحَادَات الْأُخْرَى، حَيْث تُوَرِّط اتِّحَاد الْطَائِرَة فِي مُشْكِلَة جَمَاهِيْرِيَّة بَيْن الْهِلَال وَمُنَافِسِه الْأَهْلِي فِي نِهَائِي بُطُوْلَة الْدَّوْرِي مِمَّا جَعَل اتِّحَاد الْطَّائِرَة يَدْخُل مَرْحَلَة الْاتِّهَامَات مِن الْأَطْرَاف الْمُتَنَافِسَة وَظَهَر لِلْسَطْح صِرَاع وَخِلَاف بَيْن بَعْض مَنْسُوْبِيْه، مِن نَاحِيَة الْمَشِارَكِات وَالْمُنَافَسَات فَلَم تَكُن النَّتَائِج مَّرْضِيَّة عَدَا فَوْز الْهِلَال بِبُطُوْلَة الْعَرَب وَعَلَى الْصَّعِيْد الْمَحَلِّي كَان الْوَضْع كَمَا هُو وَإِن طَرَأ بَعْض التَّغَيُّرَات الْجَدِيْدَة :

الْمَشِارَكِات الْخَارِجِيَّة :

لَم يُحَقِّق اتِّحَاد الْكَرَّة الْطَّائِرَة الْمُنْجَزَات الَّتِي كَانَت مُتَوَقَّعَة فِي مُشَارَكَاتِه الْخَارِجِيَّة الْمَوْسِم الْفَائِت سَوَاء عَلَى مُسْتَوَى المُنْتَخِبَات أَو الْأَنْدِيَة، حَيْث أَخْفَق الْمُنْتَخَب الْوَطَنِي لِلْشَّبَاب فِي الْحُصُوْل عَلَى لَقَب بُطُوْلَة الْخَلِيْج الَّتِي اسْتَضَافَهَا الاتِّحَاد فِي جِدَّة خِلَال شَهْر أَغُسْطُس الْمَاضِي وَحَل الْمُنْتَخَب فِي مَرْكَز مُتَأَخِّر إِذ حَل خَامِسَا بِفَوْز يَتِيْم عَلَى مُنْتَخَب الْإِمَارِات مُتَذَيِّل الْبُطُوْلَة، وَشَارَك الْمُنْتَخَب الْأَوَّل فِي بُطُوْلَة الْأَلْعَاب الْآَسْيَوِيَّة 2010 الَّتِي أُقِيْمَت فِي

غَوانَزْهُو الْصِّيْنِيَّة وَلَم تَكُن الْمُشَارَكَة نَاجِحَة كَمَا كَانَت فِي بُطُوْلَة أَلْعَاب الْدَّوْحَة 2006 الَّتِي نَال الْمُنْتَخَب خِلَالَهَا المِيدَالِيّة البُرُوْنْزِيَّة، فَفِي غَوانَزْهُو حَصَل الْمُنْتَخَب عَلَى الْمَرْكِز الْسَّابِع

بِفَوْزِه عَلَى قَطْر، وَأَخْفَق مُنْتَخَب الْنَّاشِئِيْن فِي بُطُوْلَة الْعَرَب بالغَرْدَقة شَهْر يُوَلْيُو الْمَاضِي.

شَهْر مَارَس الْمَاضِي حَيْث فَشَلَا سَوِيّا فِي الْوُصُوْل لِنِصْف نِهَائِي الْبُطُوْلَة الَّتِي ذَهَبْت لِلرْيَان الْقَطَرِي وَكَان الْهِلَال قَد حَقَّق أَفْضَل نَتِيْجَة لِلطائِرة الْسُّعُوْدِيَّة فِي الْمَوْسِم الْمَاضِي بِنَيْلِه لُقِّب بُطُوْلَة الْأَنْدِيَة الْعَرَبِيَّة الَّتِي اسْتَضَافَهَا فِي الْرِّيَاض خِلَال شَهْر نَوْفِمْبَر الْمَاضِي حَيْث حَقَّقَهَا الْهِلَال بِكُل جَدَارَة بِفَوْزِه فِي الْنِّهَائِي عَلَى الصَفَاقِسي التُّوْنُسِي بِثَلَاثَة أَشْوَاط نَظِيْفَة، وَنَجَح الْأَهْلِي فِي ذَات الْبُطُوْلَة فِي نَيْل الْمَرْكَز الْثَّالِث بِفَوْزِه عَلَى فَرِيْق الْأَنْوَار اللُّبْنَانِي.

الْبُطُوْلَات الْمَحَلِّيَّة:

أَقَام اتِّحَاد الْكَرَّة الْطَّائِرَة الْعَدِيْد مِن الْبُطُوْلَات الَّتِي يُقِيْمُهَا بِشَكْل سَنَوِي، وَكَانَت النَّتَائِج مُتَوَقَّعَة فِي غَالِبِيَّة الْمُنَافَسَات، بُطُوْلَة الْدَّوْرِي أَعَادَهَا الاتِّحَاد لِلْنِّظَام الْقَدِيْم مِن دَوْرَيْن بَعْد تَجْرِبَة مُخْتَلِفَة فِي الْمَوْسِم قَبْل الْمَاضِي، وَمَع تَغَيَّر الْنِّظَام حَافِظ الْهِلَال كَالْعَادَة عَلَى لَقِّبْه بَطَلَا لِلْدُّورِي الَّذِي شَهِد فِي نِهَايَتِه أَحْدَاث شَغَب فِي الْرِّيَاض وَمَعَهَا دَخَل الاتِّحَاد فِي مَعْمَعَة الْإِثَارَة الْإِعْلامِيَّة، فَقَامَت حَرْب إِعْلامِيَّة بَيْن النادِيِّين لَم يَسْلَم اتِّحَاد الْكَرَّة الْطَّائِرَة مِن اتِّهَامَات الْطَّرَفَيْن بِالانْحِيَاز إِلَى هَذَا أَو ذَاك وَامْتَدَّت الْحَرْب الْإِعْلامِيَّة لِمُنَافَسَة بُطُوْلَة الْنُّخْبَة الَّتِي أُقِيْمَت بَعْد نِهَايَة الّدَوْرِي بِأُسْبُوع وَاحِد فِي جِدَّة، وَكَادَت الْمُبَارَاة الْنِّهَائِيَّة أَن تَتَوَقَّف بِسَبَب انْسِحَاب الْهِلَال بَعْد أَحْدَاث شَغَب وَبَعْد تَدَخُّلَات وَوَسَاطَات عَادَت الْمُبَارَاة لِلِعْب، وَنَال الْأَهْلِي الَّلَقَب الَّذِي رَأَى الْهِلالِيُّون أَن اتِّحَاد الْطَّائِرَة سَاهَم فِي ذَلِك بِإِقَامَة الْبُطُوْلَة فِي جِدَّة.

فِي الْبُطُوْلَات الْأُخْرَى نَال الْعَدَالَة لُقِّب دَوْرِي الْأُوْلَى وَصَعِد مَعَه الْسَّلَام لِلْمُمْتَاز، كَمَا فَاز الْعَدَالَة بِكَأْس اتِّحَاد الْأُوْلَى عَلَى حِسَاب الْصَّفَا، فِي حِيْن فَاز الْهِلَال بِلَقَب الّدَوْرِي الْمُمْتَاز لِلْشَّبَاب وَنَال الْهِدَايَة بُطُوْلَة الْدَّوْرِي الْمُمْتَاز لِلْنَّاشِئِيْن، كَمَا أَقَام الاتِّحَاد ثَلَاث بُطُوْلات لِلْمَنَاطِق لِلْصُّعُوُد إِلَى الْدَّرَجَة الْأُوْلَى وَكَذَلِك الْصَّعُوْد إِلَى مُسَابِقَتِي الْمُمْتَاز لِلْنَّاشِئِيْن وَالْشَّبَاب.


الْمَشِارَكِات الْمُقْبِلَة:

يَنْتَظِر اتِّحَاد الْكَرَّة الْطَّائِرَة الْعَدِيْد مِن المُشَارَكَات فِي الْمَوْسِم الْحَالِي أَوَّلُهَا بُطُوْلَة الْخَلِيْج لِلْنَّاشِئِيْن فِي الْبَحْرَيْن خِلَال شَهْر سَبْتَمْبَر الْمُقْبِل ثُم بُطُوْلَة الْأَلْعَاب الْخَلِيجِيَّة فِي الْبَحْرَيْن أَيْضا فِي شَهْر أَكْتُوْبَر وَثَالِثُهَا بُطُوْلَة الْأَلْعَاب الْعَرَبِيَّة فِي نُوُفَمْبَر بِالدَّوْحَة، بِالْإِضَافَة إِلَى مُشَارَكَة الْهِلَال وَالْأَهْلِي فِي بُطُوْلَة الْخَلِيْج.
فِيْمَا أُعْلِن رَئِيْس الاتِّحَاد فِي تَصْرِيْح تِلْفِزْيُوْنِي انْسِحَاب الْمُنْتَخَب مِن بُطُوْلَة أُمَم آَسْيَا مِن إِيْرَان، كَمَا اعْتَذَر الْهِلَال عَن المُشَارَكَة فِي بُطُوْلَة الْأَنْدِيَة الْآَسْيَوِيَّة الْأَخْيَرِة الَّتِي أُقِيْمَت فِي أَنْدُوْنِيْسْيَا فِي يُوَلْيُو الْمَاضِي.

اسْتِقَالَة الْأَمِيْن
وَمَثَل خَبَر اسْتِقَالَة أَمِيْن عَام الاتِّحَاد الْخَبِيْر صَالِح الْقَاسِم مِن مَنْصِبِه مُفَاجَأَة لِيَلْحَق بِرَفِيْق دَرْبِه مُحَمَّد مُفْتِي رَئِيْس الاتِّحَاد الْمُسْتَقْيِل قَبْل سَنَتَيْن، وَالْقَاسِم أَحَد أَهُم الْأَسْمَاء الْإْدَارْيّة فِي تَارِيْخ كُرَة الْطَّائِرَة الْسُّعُوْدِيَّة وَعُضْو مُمَثِّل دَائِم لِلْسُّعُوْدِيَّة فِي الْكَثِيْر مِن الْلِّجَان الْخَلِيجِيَّة وَالْعَرَبِيَّة.

الْحُرِّيْشِي: مُنْتَخَبَنَا يُعَانِي مِن الْكِبَار
يَرَى عُضَو مَجْلِس إِدَارَة الاتِّحَاد الْسُّعُوْدِي لْكُرَة الْطَّائِرَة فَهِد الْحُرِّيْشِي أَن كُرَة الْطَّائِرَة تِتْرَاجَع مِن خِلَال النَّتَائِج وَقَال: "هَذِه حَقّيِقَة لَا نَسْتَطِيْع إِنْكَارُهَا أَو حَجَبَهَا وَالْسَّبَب هُو أَن غَالِبِيَّة لَّاعِبِي الْمُنْتَخَب الْأَوَّل وَصَلُّوْا لَسْن الْثَّلاثِيْن، وَنَحْن عَمَلَنَا عَلَى إِنْشَاء الْمُنْتَخَب الأُولْمبِي لتّشَبِيب الْمُنْتَخَب الْأَوَّل تَدْرِيْجِيا وَسَنُلاحِظ نَتَائِج عَمَلَنَا فِي بُطُوْلَتِي الْأَلْعَاب الْخَلِيجِيَّة بِالْبَحْرَيْن وَالْعَرَبِيَّة فِي قَطْر حَيْث سَتَكُوْن الْمَحَك الْحَقِيقِي لِمَا نَقُوْم بِه مِن عَمَل نُرِيْدُه أَن يَكُوْن نِتَاج جَمِيْل لِهَذَا الْتَّطْوِيْر الَّذِي نَسْعَى إِلَيْه"، وَعَن مَا شَهِدَه نِهَايَة مَوْسِم الْطَّائِرَة مِن أَحْدَاث قَال: "أَمْر طَبِيْعِي فِي ظِل عَوْدَة الْأَهْلِي لِلْمُنَافَسَة وَهَذَا عَكْس الْسَّابِق حَيْث كَان الْهِلال مُسَيْطِرَا وَيَفُوُز بِهُدُوْء وَهَذَا مَا حَدَث أَيْضا فِي مِصْر الْشّقِيقَة هَذَا الْمَوْسِم عَلَى مُسْتَوَى دَوْرِي كُرَة الْقَدَم، فَسَّابِقا كَان الْأَهْلِي يَفُوْز بِهُدُوْء وَعِنْدَمَا عَاد الْزَّمَالِك لِلْمُنَافَسَة عَادَت الْإِثَارَة وَظَهَرَت الْاتِّهَامَات يَمِيْنَا وَيَسَارَا فَكُل طَرَف يُرِيْد أَن يَسْتَغِل أَي حَدَّث لِصَالِحِه وَهَذَا مَا حَدَث بَعْد خِتَام الّدَوْرِي، لِذَلِك فَالِاتِّحَاد لَم يَكُن أَمَامَه سِوَى تَطْبِيْق اللَّوَائِح بِحَق الْمُخَالِفِيْن حَتَّى لَو لَم تَكُن مُقْنِعَة أَو مَغْضَبَة لِلْبَعْض".

وَعَن تَغْيِيْر نِظَام الّدَوْرِي وَالْعَوْدَة لِلْنِّظَام الْسَّابِق قَال: "كَان بَعْد اسْتِفْتَاء وُزِّع عَلَى الْأَنْدِيَة وَبِدِرَاسِة جَمِيْع مُحَاوِر تَنْظِيْم الْبُطُوْلَة وَرُؤْيَة الْإِيْجَابِيَّات وَمُقَارَنَتُهَا بِالْسَّلْبِيَّات تَم الْعَوْدَة لِلْنِّظَام الاعْتِيَادِي بِاللَّعِب دَوْرِي مِن دَوْرَيْن".






رِيَاح شَرْقِيّة
رِياضْتِنا وَأَزِمَّة الْخَطَّاب الشَّوَارْعي!
مُحَمَّد الْشَّيْخ

مِن يُتَابِع الْسَّاحَة الْرِّيَاضِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة فِي مَسَارِهَا الْإِعْلامِي سَيُؤْمِن حَتْمَا بِوُجُوْد أَزِمَّة خِطَاب إِعْلَامِي، وَلَسْت مُبَالِغَا إِن قُلْت بِأَن وَاحِدَة مِن إِشْكَالَات رِياضْتِنا تَكْمُن فِي هَذِه المَأَزُومِيّة الَّتِي حُوِّلَت الْخَطَّاب الْإِعْلامِي الرِّيَاضِي مِن خِطَاب ثَقَافِي مُفْتَرَض إِلَى خِطَاب "شَّوَارْعي" بِامْتِيَاز، إِذ تَغِيْب عَنْه أَدْنَى دَرَجَات الْوَعْي الْثَّقَافِي، وَتُحَضَّر فِيْه كُل دَلَالَات الْسَّوْقِيَّة، وَلَا أَجَد نَفْسِي مُحْتَاجَا لِاسْتِدْرَار الْأَدِلَّة، وَاسْتِحِلاب الْشَّوَاهِد؛ يَقِيْنْا مِنِّي بِأَن مَن الْمُعْضِلَات تَوْضِيْح الْوَاضِحَات، بِيَد أَنَّنِي أَرَى أَن ثَمَّة خَمْسَة أَسْبَاب رَئِيْسَة هِي مَصْدَر الْأَزِمَّة، وَبُؤْرَة تَنَامِيُّهَا.

الْأَوَّل: ضَعُف أَدَوَات الْنَّقْد عِنْد غَالِبِيَّة الْمُمْسِكِيْن بِزِمَام الْنَّقْد وَالتَّحْلِيْل الْرِّيَاضِيِّيْن، مَا جَعَلَهُمَا أَقْرَب إِلَى الْمُنَاوِشَات مِنْه إِلَى فِعْل الْمِناقِدّة، وَهُو مَا يُجْعَل نَاقِدَا ثَقَافِيَّا كَمُحَمَّد الْعَبَّاس يُسَمِّي مَا يُطْرَح فِي الْسَّاحَة الْإِعْلامِيَّة الْرِّيَاضِيَّة "تَهْرِيْجَا تَحْت مُسَمَّى الْنَّقْد"، وَكَيْف لَا يَكُوْن كَذَلِك فِي ظِل غِيَاب الْتَّحْلِيل الْفَنِّي الْمُتَعَمَّق، وَالْرُّؤْيَة الْنَّقْدِيَّة الْفَاحِصَة، وَالْلُّغَة الْثَّقَافِيّة الْرَصِيِنَة.

الْثَّانِي: الْجَهْل بِمَنَاهِج الْنَّقْد الْعِلْمِي، وَاعْتِمَاد الْنَّقْد الانْطِبَاعِي كَوَسِيلَة لِلْحُكْم عَلَى الْأُمُور، وَهُو الْنَقْد الَّذِي يُسَمِّيْه جَابِر عُصْفُوْر بِالْمِنْهَج الانْفَعَالِي، أَو التَأَثَري الْقَائِم عَلَى ثُنَائِيَّة "الْحُب وَالْكُرْه"، وَهُو مَا جُعِل مُعْظَم الْنُّقَّاد وَالمَحَلِيِّين إِمَّا مُطَبِّلْيُن سَاعَة الِانْتِصَار، أَو نْدَابِين حِيْن الْهَزَائِم، وَفِي إِخْفَاق الْمُنْتَخَب السُّعُوُدِي الْأَوَّل فِي كَأْس آَسِيَا بِالدَّوْحَة، وَتَأَلَّق الْمُنْتَخَب السُّعُوُدِي الْشَّاب فِي كُوَلُومْبِيَا دَلِيْل بَيِّن عَلَى ذَلِك.

الْثَّالِث: فَقْر الْثَّقَافَة الْرِّيَاضِيَّة عِنْد كَثِيْر مِن المُمارِسِين لَلْعَمَلِيَّة الْإِعْلامِيَّة، وَهُو مَا يَفْضَحْه غِيَاب الْتَّفَاعُل مَع انْتِصَارَات أَو إِخْفَاقَات الْرِيَاضَة الْسُّعُوْدِيَّة فِي أَلْعَابُهُا الْأُخْرَى غَيْر كُرَة الْقَدَم، سَوَاء عَلَى مُسْتَوَى الاتِّحَادَات الْرِّيَاضِيَّة بِشَكْل خَاص، أَو الْلَّجْنَة الْأَوْلُمْبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة بِشَكْل عَام، وَيُؤَكِّد ذَلِك الْلَامُبَالَاة الْإِعْلامِيَّة تُجَاه إِخْفَاق الْرِيَاضَة السَّعُوْدِيَّة إِن فِي "أُوْلِمْبِيَاد بِكِّين" أَو فِي "أَسْيَاد غَوَانْزّو" الْأَخِيرَيْن، وَهُمَا اكْبَر اسْتِحْقَاقِين رِيَاضِيِّيْن فِي الْعَالَم وَالْقَارَّة الْآَسْيَوِيَّة.

الْرَّابِع: سَيْطَرَة الْتَّعَصُّب عَلَى الْرُّؤْيَة الْنَّقْدِيَّة، إِذ أَن غَالِبِيَّة الْنُّقَّاد وَالْمُحَللِّين فِي وَسَطِنَا الرِّيَاضِي لَا تَأْتِي رُؤَاهُم الْنَّقْدِيَّة مُتَحَرِّرَة مِن أَيَّة قُيُوْد، وَإِنَّمَا كَانَت وَلَا تَزَال أَسِيْرَة مُيُوَلِّهِم، وَحَبِيْسَّة تَعَصُّبِهِم، وَهُو مَا جُعِل الْنَّظْرَة لِبَعْض الْإِعْلَامِيِّيْن تَصِل حَد الِاسْتِخْفَاف، بِاعْتِبَارِهِم مَنْدُوْبِيْن لأَنْدِيْتِهُم فِي وَسَائِل الْإِعْلام.

الْخَامِس: اخْتِرَاق الْجِسْم الْإِعْلامِي مِن قَبْل بَعْض الدُّخَلَاء وَالْمُتَطَفِّلِين عَلَيْه مُسْتَفِيْدِيْن مِن اعْتِمَاد نَهْج الْمَحْسُوبِيَّة وَالْمَصَالِح الْخَاصَّة فِي إِدَارَة بَعْض الْوَسْائِل الْإِعْلامِيَّة مَا سَاهَم فِي تَشَظِّي الْتَطُرُف الرِّيَاضِي بِانْتِقَالِه مِن الْمُدَرَّجَات وَالْمُنْتَدَيَات إِلَى الْصُّحُف، وَالْقَنَوَات الْفَضَائِيَّة، وَقَد زَاد مِن ذَلِك اقْتِحَام بَعْض إِدَّارِيِي الْأَنْدِيَة الْمُتَطَرِّفِين لِلْسَّاحَة الْإِعْلامِيَّة مَا زَاد مِن تَصَاعُد أَلْسِنَة نِيْرَان الْتَّعَصُّب فِي الْسَّاحَة الْرِّيَاضِيَّة.

وَلَعَل مَا يَزِيْد مِن عُمْق أَزِمَّة الْإِعْلَام الرِّيَاضِي أَن الْإِعْلَامِيِّيْن أَنْفُسِهِم حِيْن يَتَنَاوَلُوْن أَزَمَات الْرِيَاضَة الْسُّعُوْدِيَّة يَذْهَبُوْن بِاتِّجَاه الْجَانِبَيْن الْإِدَارِي وَالْفَنِّي دُوْن الِانْعِطَاف عَلَى الْجَانِب الْإِعْلامِي وَالَّذِي لَا يَقُل خُطُوْرَة عَن الْأَزَمَات الْإْدَارْيّة وَالْفَنِّيَّة؛ بَل لَّا أُبَالِغ إِن قُلْت أَن أَحُد أَسْبَاب تَضَخُّم غُدَّة الْأَزَمَات الْرِّيَاضِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة يَعُوْد لِطَرِيْقَة الْتَّعَاطِي الْإِعْلامِي، بَل أَحْيَانا يَكُوْن هُو الْسَّبَب الْرَّئِيْس وَأَحْيَانا الْوَحِيْد أَيْضا!.





قول على قول





عُنْوَان صُحُفِي
• الْدُّوْخِي يَبْحَث عَن الْعَوَدَّة لِلْهِلَال مَجَّانَا
- مَا يَبُوْنْه لَو مَعَه بِرَنَاوِي مَجَّانَا






عَبْدَالْمُعْطي كَعْكِي
* مَا حَدَث لِلْوَحْدَة كَارِثَة
- شَكْلِهَا نَوَوِيَّة يَارِيّس !!





فِرَاس التُّرْكِي
• قَائِمَة الْمُنْتَخَب الْجَدِيْدَة لَا تَحْمِل بَصَمَات رِيكارْد
- افْزَع بِبَصَماتِك يَا مُورِينِيُو




× خَالِد الْغَامِدِي
• أَرَضِيْت طُمُوْحِي بِانْتُقَالِي-
عَبْر الْجِسْر الْمُعَلَّق




عُنْوَان صُحُفِي
• زَيَّايَيْه يُقْلِق الِاتِّحادِيِّين
- أَجَل مِن أَوَّلِهَا قَلْق!!





رَزَّاق
* الْنَّصْر يَحْتَاج إِلَى الْكَثِيْر
- مِن مَنْدِي العُرِيْجا!!







الْهِلَال يَقْتَرِب مِن لَاعِب (وَيُغَان) سِتِّيْف جَوْهَرِي كَبَدِيْل لهَرمّاش





أَكَّد حُسْن الْنَّاقُوْر عُضَو مَجْلِس إِدَارَة نَادِي الْهِلَال أَن الْأَمِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد تُحَمِّل جَمِيْع صَفَقَات الْلَّاعِبِيْن الْأَجَانِب وَمُدَرِّب الْهِلَال الْجَدِيْد الْسَّيِّد تُوَمَاس دُوَل وَدَفْع مِن حِسَابِه الْخَاص مُبَالَغ كَبِيْرَة جِدّا وَسَيُدْفَع كَذَلِك قِيْمِة اللّاعِب الْبَدِيل لْعَادِل هَرمّاش ( الْمُصَاب )، وَشَدَّد بِأَنَّه لَا بُد مِن وَقْفَة صَادِقَة مِن أَعْضَاء الْشُّرَف مِن اجْل دَعْم الْنَادِي وَتَخْفِيف الْضَّغْط عَلَى رَئِيْس الْهِلَال.
وَأَضَاف الْنَّاقُوْر بِأَن الْدَاعِم الْحَقِيقِي لِصَفْقَة يَاسِر الْشَهْرَانِي بِالاضَافَة لَه هُمَا الأَمِيْرَان عَبْدِالْرَّحْمَن وَعَبْدُاللَّه بْن مُسَاعِد فَقَط كَمَا أَكَّد بِأَن الْهِلَال تَقَدَّم بِعَرَض لِنَادِي الْقَادِسِيَّة لِانْتِقَال يَاسِر الْشَهْرَانِي وَتَمَّت مُوَافَقَة اللّاعِب عَلَى الْعَرَض مِن خِلَال دَفَعَات مُقَدِّمَة لَه، وَأَيْضا نَادِي الْقَادِسِيَّة وَافَق عَلَى الْعَرَض وَلَكِن اخْتَلَف مَعَنَا عَلَى جَدْوَلَة الْدُّفْعَات.
وَتُؤَكِّد مَصَادِر (الْمَيْدَان) بِأَن نَادِي الْقَادِسِيَّة سَيُوَافِق عَلَى الْعِرْض وَذَلِك بَعْد تُمْسِك اللّاعِب بِالْعَرْض الْمُقَدِّم لَه وَرَفْضُه جَمِيْع الْعَرُوض الْمُقَدِّمَة مِن الْأَنْدِيَة الْأُخْرَى وَعَدَم رَغْبَتُه الْبَقَاء فِي الْقَادِسِيَّة وَتُمْسِكُه بِاللَّعِب لِنَادِي الْهِلَال.
وَمَن جَانِب آَخَر تُؤَكِّد مَصَادَّرْنا بِأَن الْهِلَال اقْتَرَب مِن ضَم الْمُحْتَرِف الْعَاجِي وَالَّذِي يَلْعَب فِي صُفُوْف (وَيُغَان) الْانْجَلِيِزِي سِتِّيْف جَوْهَرِي الَّذِي أَصْبَح قَرِيْبا مِن ارْتِدَاء شِعَار الْهِلَال لِيُحِل مَحَل الْمُحْتَرِف الْمَغْرَبِي عَادِل هَرمّاش وَلَن يَلْعَب مَع الْهِلَال لِمُدَّة ثَلَاثَة شُهُور.
وَمِن جَانِب اخِر تَبَرَّع نَادِي الْهِلَال بِمَبْلَغ مْلْيُوْن رِيَال وَهِي 25 % مِن قِيَمَة دَخَل الْجَمَاهِيْر الَّتِي يَدْفَعُهَا الْنَادِي سَنَوِيَّا وَذَلِك لِصَالِح مَنْكُوبِي الْجَفَاف فِي الْصُّوَمَال.





الْأَمِير مُحَمَّد الِعّبِدّاللّه يُجْزَم بِأَفْضَلِيَّة سَامِي عَلَى مَاجِد






مَا زَال رَأْي صَاحِب الْسُّمُو الْمَلَكِي الْأَمِيْر مُحَمَّد الِعّبِدّاللّه الْفْيّصَل رَحِمَه الْلَّه حَوْل أَفْضَلِيَّة قَائِد نَادِي الْهِلَال سَامِي الْجَابِر عَلَى زَمِيْلُه قَائِد نَادِي الْنَّصْر مَاجِد عَبْدِاللّه مَثَار جَدَل فِي الْشَّارِع الرِّيَاضِي مَا بَيْن مُؤَيِّد وَمُعَارِض لِرَأْي سَمَّوْه رَحِمَه الْلَّه، فَقَد كَان سَمَّوْه جَرِيْئَا فِي طَرْح آَرَائِه وَبِوَاقعيّة مُنْتَهِيَة وَهُو مَا جَعَلَه مَحَطَّة مُتَابَعَة لِّلْرِّيَاضِيِّيْن.
فَقَد تُمْسِك الْأَمِير مُحَمَّد الِعّبِدّاللّه الْفْيّصَل فِي أَكْثَر مِن مُنَاسَبَة رِيَاضِيَّة بِرَأْيِه الْسَّابِق بِأَفْضَلِيَّة سَامِي الْجَابِر. حَيْث أُوَضِّح أَن رَأْيَه بَنِي عَلَى مُبَرِّرَات وَلَيْس عَوَاطِف بِالْمَيْل لنَّاد دُوْن الْآَخَر. فَقَد وَصَف سَامِي الْجَابِر بِاللاعِب الَّذِي يُبْذَل مَجْهُوْدَا كَبِيْرَا دَاخِل أَرْضِيَّة الْمَلْعَب وَبِامَكَانَه تَحْضِيْر هَجْمَة وَكَذَلِك إِنْهَاء هَجْمَة لِمَصْلَحَة فَرِيْقِه وَيُسَاهِم بِمُسَاعَدَة صَانِعِي الْأَلْعَاب، بَيْنَمَا يَقْتَصِر مَجْهُوْد مَاجِد عَبْدِاللّه دَاخِل الصُّنْدُوق وَذَلِك فِي إِجَادَتِه إِنْهَاء هَجَمَه مِمَّا يَجْعَلُه مُقْتَصِر الْجُهُوْد دَاخِل أَرْضِيَّة الْمَلْعَب فَرُبَّمَا خِلَال 80 دَقِيْقَة مَاجِد لَا يَصْنَع أَي شَيْء لَفَرِيْقِه بَيْنَمَا مِن كُرَة وَاحِدَة يُنْهِيَهَا لِمَصْلَحَة فَرِيْقِه.

وَرَأْي مُحَمَّد الِعّبِدّاللّه رَحِمَه الْلَّه سَبَب جَدَلِيَّة وَاسِعَة فِي الْوَسَط الاعْلامِي الْسُعُوْدِي مَا بَيْن مُؤَيِّد وَمُعَارِض لِوِجْهَة نَظَرَه خُصُوْصَا انَّه جَاء مِن رَجُل خَبِيْر فِي الشَّأْن الرِّيَاضِي كَمَا انَّه شَخْصِيَّة رِيَاضِيَّة مَرْمُوْقَة مُحَايِدَة بِالْنِّسْبَة للمِلف الْشَّائِك مَا بَيْن افْضَلّيّة مَاجِد وَسَامِي.
وَكَان الْامِيْر مُحَمَّد الِعّبِدّاللّه رَحِمَه الْلَّه قَد اعْطِى رَأْيِه بايضَاح تَام حَيْث بَيَّن جَوَانِب الافْضَلّيّة لَسَامِي الْجَابِر وَكَان هَذَا الْرَّأْي بِمَثَابَة قُنْبُلَة تَفَجَّرَت فَي الْوَسَط الرِّيَاضِي انَذَاك.










الْرِّيَاضِيُّوْن يَتَفَاعَلُوْن مَع حَمْلَة إِغَاثَة الْصُّوَمَال




عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد.

الْرِيَاض - «الْحَيَاة»

شُكِّلَت اسْتِجَابَة الْأَنْدِيَة الرِّيَاضِيَّة وَاللَّاعِبِيْن لِحَمَلَة خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَّرِيِفَيْن الْوَطَنِيَّة لِإِغَاثَة الْشَّعْب الصُّوَمَالِي بِادِرَة مُمَيَّزَة فِي التَّكَافُل وَإِظْهَار الْصُّوَرَة الْمُمَيِّزَة مِن خِلَال إِعْلَان إِدَارَات الْأَنْدِيَة وَعَدَد مَن الْلَّاعِبِيْن المَحَلِّيِّيْن بتَبَرُّعَهُم لِلْحَمْلَة، وَسُجِّل الْهِلَال تَبَرُّعُه مِن خِلَال مَا أَعْلَنَه رَئِيْس الْنَادِي الْأَمِير عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد تَبَرُّعُه بِمَبْلَغ مْلْيُوْن رِيَال لِمَصْلَحَة الْحَمْلَة بِاسْم جَمَاهِيْر نَادِي الْهِلَال وَذَلِك مِن إِجْمَالِي نِسْبَة الـ25 فِي الْمِئَة الَّتِي يَقُوْم الْنَادِي باقْتَطَاعِهَا مِن قِيَمَة تَذْاكِر مُبَارِّيَاتِه لِمَصْلَحَة الْأَعْمَال الْخَيْرِيَّة. وَأَعْلَنْت إِدَارَة الْنَادِي الْأَهْلِي تَبَرُّعُهَا بِمَبْلَغ 100 أَلْف رِيَال عَن الْنَادِي وَجَمَاهِيْرِه.





الْعَاجِي دِيمبَل بَدِيْلا لهَرمّاش فِي الْهِلَال



الْعَاجِي دِيمبَل بَدِيْلا لهَرمّاش فِي الْهِلَال.

رَفَض الْهِلالِيُّون فِكْرَة مُشَارَكَة اللّاعِب إِيْمَانَا فِي مَرْكَز الْمِحْوَر وَأَبْدَوْا لِلْمُدَرِّب اسْتَعَدَاهُم لِجَلْب مِحْوَر مُمَيَّز، وَشَرَعُوا فِي مُفَاوَضَة لَاعِب هَامْبُورَغ الْعَاجِي غَوِي دِيَمِيل بِالْإِعَارَة بَدِيْلا لْعَادِل هَرمّاش لِجَلْبِه خِلَال الْأُسْبُوْع الْمُقْبِل فِي حَال وُصُوْل الْمُفَاوِض الْهِلَالِي إِلَى اتِّفَاق مَع اللّاعِب وَنَادِيَه.
مِن جِهَة أُخْرَى، سَيَكْتَفِي الْهِلالِيُّون بِخَوْض ثَلَاث مُبَارَيَات وُدّيَّة آَخِرِهَا أَمَام فَرِيْق الْأَهْلِي الإِمَارَاتِي.
فِي سِيَاق آَخَر، وَاصِل الْفَرِيْق تَّدْرِيْبَاتِه وَبَدَأ تَرْكِيْز الْمُدَرَّب لِعَدَد مِن الْبُدَلاء لتَجْهِيزُهُم فِي ظِل غِيَاب لَّاعِبِي الْمُنْتَخَب الْأَوَّل.





.

غَضِب فِي الْقَادِسِيَّة بِسَبَب انْتِقَال الْشَهْرَانِي... وَالْنَّصْر يُحَاوِل ثَانِيَة وَالْهِلَال يَبْحَث إِكْمَال الْمَبْلَغ


الْدَّمَّام - هَانِي الْبَاشَا

كَشَفْت الْعَرُوض الْمُقَدِّمَة مِن أَنْدِيَة الْهِلَال وَالاتِّحَاد وَالْنَّصْر إِلَى مُدَافِع الْمُنْتَخَب السُّعُوُدِي لِلْشَّبَاب وَفَرِيْق الْقَادِسِيَّة لْكُرَة الْقِدَم يَاسِر الْشَهْرَانِي عَن وُجُوْد خِلَافَات قَوِّيَّة دَاخِل الْبَيْت الّقَدْسَاوِي.

وَتُفَاجَأ الّقَدْسَاوِيُّون بِعَرَض الْنَّصْر وَمُفَاوْضَاتِه لِلْاعِب الَّتِي تَمَّت مِن دُوْن عِلْم أَعْضَاء مَجْلِس إِدَارَة الْقَادِسِيَّة بِاسْتِثْنَاء عَبْدِاللّه الهَزَاع وَمَسْؤُول شُؤُوْن الاحْتِرَاف عَبْدُالْعَزِيْز الْزَّهْرَانِي.

وَكَشَّف الْمُشْرِف الْعَام عَلَى فَرِيْق كُرَة الْقَدَم بَنَادِي الْقَادِسِيَّة عَبْدُالْعَزِيْز الْمُوْسَى أَن عَدَم قَيْد الْلَّاعِبِيْن الْمُحْتَرِفِيْن الْأَجَانِب أَمْر طَبِيْعِي، وَبَيْن مَوْقِفَه مِن مُفَاوَضَات الْأَنْدِيَة لِلْاعِب يَاسِر الْشَهْرَانِي، وَقَال: «مُفَاوَضَات الْنَّصْر جَاءَت بِشَكْل سَرِيْع وَلَم يَكُن مُرَتَّبَة لَهَا، فَنَحْن لَم نُعْلِن عَن أَي عَرَض إِلَا إِذَا أَخَذ الْطَّابَع الْرَّسْمِي، وَالْنَّصْر اسْتُغِل تَوَاجَد اللّاعِب وَرَئِيْس الْنَادِي فِي الْرِّيَاض فَالهَزَاع تَوَاجَد فِي نَادِي الْنَّصْر لِاسْتِلَام مُسْتَحِقَّات الْغَامِدِي وَتَم عَرَض الْمَوْضُوْع عَلَيْه».
وَزَاد الْمُوْسَى: «لَن يَكُوْن هُنَاك أَي مُفَاوَضَات مَع الْقَادِسِيَّة إِلَا بَعْد أَن تَنْتَهِي تِلْك الْأَنْدِيَة مِن مُفَاوَضَة اللّاعِب مُبَاشَرَة».
وَمَن جَهْتُه، رَفَض رَئِيْس الْقَادِسِيَّة الْرَّد عَلَى الَاتْصِالِات كَافَّة لِتَوْضِيْح مَوْقِفَه مِن الْإِشَاعَات الَّتِي سِرْت دَاخِل أَرْوِقَة الْنَادِي عَن تَفَرُّدِه بِالْقَرَارَات مِن دُوْن اسْتِشَارَة أَعْضَاء مَجْلِس الْإِدَارَة الْحَدِيْثَة الْتَكْوِيْن.
وَكَانَت إشَاعَات تَدْاوَلَت فِي الْبَيْت الّقَدْسَاوِي عَن وُجُوْد خِلَافَات بَيْن الْأَجِهِزَة الْفَنِّيَّة وَالْإِدَارِيَّة مَع إِدَارَة الْنَادِي الَّذِي يَتَرَأَّسُهَا الهَزَاع بِسَبَب أَن الْقَرَارَات الْمُتَّخَذَة تَتِم بَعِيْدَا عَن الْجَمِيْع.
وَفِي الْجَانِب النْصَرَّاوِي، تَوَاصُل الْإِدَارَة بَحْثِهَا الْقَوِي لِلْظُّفْر بِخَدَمَات الْمُدَافِع الْشَهْرَانِي، خُصُوْصَا أَن هُنَاك اجْتِمَاعَا ثَانِيَا لِعَبْدِالْلَّه الهَزَاع مَع نَائِب رَئِيْس الْنَّصْر عَامِر الْسِلْهَام جَمَعَهُمَا أَمْس مِن دُوْن أَن يُكْشَف نَتَائِجِه، يُذْكَر أَن الهَزَاع تَوَاجَد فِي مَقَر نَادِي الْنَّصْر يَوْم الْأَحَد الْمَاضِي وَاسْتَلَم شِيْكَا مُصَدِّقَا بِقِيْمَة مَلْيُونَي رِيَال تُمَثِّل قِيْمَة انْتِقَال خَالِد الْغَامِدِي.
فِي الْمُقَابِل، أَشَارَت أَنْبَاء دَاخِل الْبَيْت الْهِلَالِي أَنَّهُم فِي طَوْر إِنْهَاء صَفْقَة انْتِقَال الْمُدَافِع يَاسِر الْشَهْرَانِي لِّصُفُوْفِهِم الْلَّيْلَة بَعْد أَن رَفَض اللّاعِب عُرُوْض الْنَّصْر وَالاتِّحَاد مُفَضَّلِا عَرَض الْأَوَّل وَبَدَأ الْهِلالِيُّون فِي إِكْمَال مَبْلَغ الْصَّفْقَة وَطَرِيْقَة الْدُّفْعَات الَّتِي سَيُقَدِّمُهَا الْهِلالِيُّون لِلْقَادِسِيَّة، وَبَاتَت الْإِدَارَة أَمَام حَرَج بِخَاصَّة بَعْد أَن رَفَض الْهِلالِيُّون رَفَع قَيْمَة الْصَّفْقَة وَمُطَالبَات الْلَّاعِب فِي الِانْتِقَال إِلَى الْهِلَال.
يُذْكَر أَن الْشَهْرَانِي هَاو وَلَيْس مُحْتَرِفَا مِمَّا يَجْعَل أَمْر انْتِقَالِه فِي يَد نَادِيَه فِيْمَا سَيَكُوْن لِلْاعِب حَق اخْتِيَار فَرِيْقِه الَّذِي يَرْغَب فِي الِانْتِقَال إِلَيْه.










عَلَى خُطَى الْقَحْطَانِي وَالْمَحْيَانِي.. «الاسْتِخَارَة» تُنْقَل شَهْرَانِي الْقَادِسِيَّة لِلْهِلَال
عَبْد الْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد يُعْلِن تَبَرَّع الْنَادِي بْمَلْيُون رِيَال لِلصُّوَمَال






الْرِيَاض: مُسْفِر الْحُسَيْنِي وَمُعَاذ الْجَنْدَل

وُضِع لَاعِب فَرِيْق الْقَادِسِيَّة، يَاسِر الْشَهْرَانِي، الْكَرَّة فِي مَلْعَب نَادِي الْهِلَال، وَذَلِك بَعْد أَن رَفَض الْعَرَض الْمُقَدِّم مِن نَادِي الْنَّصْر، أُوُل مِن أَمْس، مِن أَجْل الْانْضِمَام لِلْهِلَال؛ حَيْث قَال الْشَهْرَانِي لِلْمَسْؤُوْلِيْن فِي نَادِيَه الْقَادِسِيَّة إِنَّه لَا يَرْغَب بِالِانْتِقَال إِلَا إِلَى نَادِي الْهِلَال، وَفِي حَال لَم يُحْدِث ذَلِك فَإِنَّه يُفَضِّل الْبَقَاء مَع نَادِيَه الْقَادِسِيَّة، مِمَّا زَاد مِن حِدَّة الْضُّغُوْط عَلَى الْإِدَارَة الْهِلالِيَّة الَّتِي تَسْعَى، مُنْذ فَتْرَة طَوِيْلَة، إِلَى الْتَّعَاقُّد مَع اللّاعِب، إِلَّا أَنَّهَا لَا تُمْلَك الْأَمْوَال الْكَافِيَة لِإِنْهَاء الْصَّفْقَة فِي الْوَقْت الْرَّاهِن لِارْتِبَاطِهَا بِالْتِزَامَات أُخْرَى، إِلَا أَن الْمَصَادِر الْخَاصَّة لـ«الْشَرْق الْأَوْسَط» تُؤَكِّد أَن الْصَّفْقَة سَتُغْلَق نِهَائِيّا لِمَصْلَحَة الْنَادِي الْأَزْرَق خِلَال الـ24 سَاعَة الْمُقْبِلَة.




الْكَاف: عَلَاقَة «مُوَبُايلي» بِالْهِلَال مِثْل «الْزَّوَاج الْشَّرْعِي».. وَلَن نَسْمَح بِشُرَكَاء آُخَرِيْن
الغِبَيْنِي قَال إِنَّهُم قَدَّمُوْا لِلنَادِي 84 مْلْيُوْن رِيَال فِي الْمَوْسِم الْمَاضِي







الْرِيَاض: مُسْفِر الْحُسَيْنِي

أَكَّد الْرَّئِيْس الْتَّنْفِيْذِي لِشَرِكَة «مُوَبُايلي» الْشَّرِيِك الِاسْتِرَاتِيْجِي لِنَادِي الْهِلَال الْمُهَنْدِس خَالِد الْكَاف أَن «مُوَبُايلي» لَن تَسْمَح لِأَي شَرِكَة أُخْرَى بِالْدُّخُوْل مَعَهُم فِي الْشَّرَاكَة الِاسْتِرَاتِيْجِيَّة مَع نَادِي الْهِلَال، مُشَدَّدَا فِي نَفْس الْوَّقْت عَلَى أَنَّه بِالْإِمْكَان أَن يُسْمَحْوَا بِدُخُوْل مُسْتَثْمِر آَخَر فِي نَادِي الْهِلَال بِشَرْط أَن تَكُوْن أَدْوَارَه ثَانَوِيَّة.

هَذَا الْمَوْضُوْع مُتَاح فِى الْنُّسْخَة الْوَرَقِيَّة فَقَط




التعديل الأخير تم بواسطة إرتــِـوآء ; 23-08-2011 الساعة 06:05 AM سبب آخر: ..
اللجنة الإخبارية غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 06:21 AM   #2
مشرف منتدى الجمهـور الهلالـي
 
الصورة الرمزية حـ عيني ـظ
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

واكيد ســامي افضل ,
ويلومني فيك يـ موبيلي ,
الله لا يحرمك الاجر يـ شبيه الريح ,

الشكر لكم ع الاخبـار ,

التوقيع:


" يــارب " .. ياوافي العطا جنبني دروب الخطا |
واغسلني بـ ثلج : العفو : والبسني من سترك غطاًَ
.....................................
[B] والبسني من سترك غطاًَ

A43EL

حـ عيني ـظ غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 07:00 AM   #3
قناص مميــز
 
الصورة الرمزية شذى الياسمين
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

بالتوفيق لهلالنا

عووافي

التوقيع: ياارب اسألك التوفيق
شذى الياسمين غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 07:10 AM   #4
قناص مميــز
 
الصورة الرمزية مجنـون الهـلال
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

الْأَمِير مُحَمَّد الِعّبِدّاللّه يُجْزَم بِأَفْضَلِيَّة سَامِي عَلَى مَاجِد


الله يرحمه ابوطلال ويسكنه فسيح جناته انشاالله يارب

التوقيع:
مجنـون الهـلال غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 07:23 AM   #5
قناص مميــز
 
الصورة الرمزية الأسطوره القناص
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

موفقين يارب



كياننا



وبإذن الله تكون بداية موسم رياضي مع هجر



بإنتصار كبير جدا يرضينا

التوقيع: اتبرأ من جميع مشاركاتي في هذا المنتدى

ويسامحني كل من اسأت واخطأت بحقه

وحللوني وأنتم ب حل

..

خدمة همتي ب دعوتي الدعويه
PIN:24D5D783
الخدمة إسلامية لتكفير الذنوب
وملتقانا الجنة بإذن الله

كن في الحياة ك عابر سبيل
واترك وراءك كل أثر جميل
فما نحن في الدنيا إلا ضيوف
وما على الضيوف إلا الرحيل
الأسطوره القناص غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 07:38 AM   #6
قناص جديد
 
الصورة الرمزية يوسـف 2022
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

مشكــــــور اخــوي

ومـــاقـــصرت..

التوقيع:





الذيــــــــــــب يــدرع بـــالغنـــم ولا يحسب حســابهـا
يوسـف 2022 غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 07:50 AM   #7
قناص جديد
 
الصورة الرمزية ~شبل الزعامه~
 
ازرق هلالي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف



رِسَالَة مِنْك إِلَيَّك..؟


- تُذَكِّر أَنَّه فِي بَعْض الْأَحْيَان لَا تَنَال مَا تُرِيْد، وَرُبَّمَا تَكُوْن مَحْظُوْظا فِي ذَلِك.


كبير يا [تويجري]


شبيه الريح ماهي غريبه منك


اكييييييد سامي افضل والهلال افضل


التوقيع:
~شبل الزعامه~ غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 08:49 AM   #8
قنــاص مبــدع
 
الصورة الرمزية دلوعه الهلآل
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

مشكورين ع الاخبار

دلوعه الهلآل غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 09:08 AM   #9
قناص مميــز
 
الصورة الرمزية كااااادي
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

عوااافي على الاخبار,,
وبالتوفيق للزعييييييم,,

التوقيع: ::

استغفر الله أتوب اليـــــه
كااااادي غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 09:14 AM   #10
قنــاص فعــال
 
الصورة الرمزية يلوموني بحب ياسر
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

عوافي على الاخبااااااااررر




زيزو الهلالي ....هلالي صميم

يلوموني بحب ياسر غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 09:31 AM   #11
مطرود من الملعب
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

الللللللللللللللللة يوفقك الهلال
ويوصلون علي قدرار سليم باذن الللللللللة
اللللللللللللة يعطييييييك العاافية اخوي

مجروحه بسهمك غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 09:48 AM   #12
قنــاص مبــدع
 
الصورة الرمزية تاكسي الغرام
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

يسلو على نقل الاخبار

التوقيع:
تاكسي الغرام غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 09:53 AM   #13
قنــاص مبــدع
 
الصورة الرمزية فهد علي
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

بتوفيق

التوقيع:
فهد علي غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 10:01 AM   #14
قناص جديد
 
الصورة الرمزية عاشق القناص -20-
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

بالتوفيق للهلال او معرفنااا كل يوم لاعب بيجي الهلال ...



تحياتي عاشق القنااص-20-

التوقيع:
عاشق القناص -20- غير متواجد حالياً  
قديم 23-08-2011, 10:18 AM   #15
مشرفة قسم صوت القناص
 
الصورة الرمزية ~ ŚάřάĦ
 
افتراضي رد: أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 23 / 9 / 1432 هـ من الصحـف

فاضيه يااناالجفا تشكلين الكلمات بلحركات
ماشالله عليك ..

الله يوفق الزعيم ...

التوقيع:

~ ŚάřάĦ غير متواجد حالياً  
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:08 PM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi