. . . ورِيثـة احْساسْ يُخلَّدْ للـأجْيـالْ ــــوَ عنْ بُعدْ أميَـالْ وَ . . أمْيـالْ ( الهِـلالْ ) : يَنفُث الحُبَّ حتَّى يصَّعدْ للأفْـواهَ - كُل ذا هدُوءْ ... مشكوكٌ في أمْـرهُ يا حرَّهَ لمَ ؟ فـ للهدُوءْ وَجهَ آخرْ .. قَــدْ يَـراهَ البعَضْ ساخرْ , ولكنَّ لاَ يعْـرفهُ حقاً الاَّ ذويَّ بصِيـرةَ ! .