.

][ إِنّنَيِ عَاَئِدٌ إِلْيِكُمْ ...
. . . وَ [ قَلّبِيِ ] فَوُقَ كَفّيِ’
_______ [ حَمَاَمَةٌ بَيِضَاَءْ ] ،،
‘إِفّهَمُونِيِ ...
فَمَا أَنَا غَيِرُ طِفّلٍ فَوُقَ عَيِنِيهِ يَسّتَحِمُ اَلْمَسَاءْ ،،
أَنَـاَ لَا أَعّرِفُ اِزّدِوَاجِيِةَ اَلْفِكّرْ ...!
فَ نَفّسِيِ .. بُحَيِرةٌ زَرّقَـاءْ ،،
لِ [ قَلّبِيِ ] حَرّفِيِ ...
وَلَسّتُ أُبَالِيِ’
رَفَضَتّهُ أَمْ بَاَركَتّهُ اَلْسَمَاءْ .

- نِزَارْ .

.

.

- مِنْ حَيِثُ أَنـــَاَ ،،
_______ إِلىَ مَاَ بَـ ع ـدْ الْوَهّمْ . . . !

.

.

- [ فُصّحَاَيِ ‘تَئِنْ . . . !
مُحّمَرّهً تَتَدَثّرُهَاَ مَعَاَطِفُ الْخَجَلْ ،،
أَنْ لاَ حَرّفَ بِ أَبّجَدِيتِهَاَ تَنَزّلُ عَلِيِهِ مُلّهِمَاتُ أَدَبٍ تُوَاَزِيِ ثُقّلَ كَيِنُوَنَةِ هَذَاَ الْرَبِيِعْ...
المُتَبَرّعِمُ فِيِ مُنّتَصَفِ الْشِتَاءْ ،،
وَ لَاَ مَرَاسِمَ ذَهَبِيِةَ تَلِيِقُ بِ نُجُومِ طَيّفِكْ ،،
وَ لاَ مَوَائِدَ ضَوُئِيِةْ ، تَفِيِ أَنْ يُقّتَاَتُ مِنّهَاَ فَاَكِهَةً لَاَ تَنّقَطِعُ لَذّتّهاّ أَبَدَ الآبِدِيِنْ ،،

لِأَنّكَ ... شَفَقٌ أَبّيَضْ فِيِ أَقّصَىَ سَمَوَاتِ الْحَنِيِنْ ،،
وَلِأَنَكَ ... نُورٌ تَبّعَثَهُ الْمَيَاسِيِنْ ،،
وَ ... لِأَنّكَ ،،
. . . . . . . ‘قَدَاَسَةٌ حُرّمَتْ عَلىَ الِإنّسِ و الْشَيَاَطِيِنْ ،،

- لَاَ ‘عَدِمَتّكَ عَـيّنَاَ الْشّمْس ،،

- هُنَاَ ‘الْسّبِيِةُ كُحّلِتْ عَيّنَاَهَاَ .

.

.

آَآَآَهْ . . .
يَ عَمّهْ’ ،،
... بَلَاَ عَلَمْ مَنّكْ ،
... شَلّتِيِ اَلْحَمَلْ عَنّكْ ،
... وَ فَرَجّتِيِ لِيِ هَمّيِ ،
... و زَحّتِيِ الْحَزَنْ عَنّيِ ،
___ جَاَهَلَهْ عَنّهْ . . . !

_______ []’ أُسّعَدّتِيِ يَ ‘عَمّهْ .

.

.

||| حَيِنَ كُنّتُ أَتمَزّقُ [ غِيِرَةً ] عَـلَيّكَ / مِنّهُنْ ،،
_______________ ... لَمْ أَكُنْ إِمّرَأَةً قَبِيِحَةْ ...!


لَكِنيِ كُنّتُ أَمِيرةً تَأّبَىَ أَنْ تُشَاَرِكَـهَاَ ‘جَوَارِيِهَا / بِكْ ــ

- شَـهّرَزَادْ اَلخَلِيجْ ،

.

.

I carry your heart with me. I carry it in my heart. I am never without it.
Anywhere I go, you go, my dear. And whatever is done by only me... is your doing, my darling.
I fear no fate... for you are my fate, my sweet. I want no world, for, beautiful... you are my world, my true.
Here is the deepest secret no one knows.
Here is the root of the root... and the bud of the bud... and the sky of the sky of a tree called life...
which grows higher than the soul can hope...
or mind can hide. It is the wonder that's keeping the stars apart.
I carry your heart. I carry it in my heart .
___

لَاَ أَخَالُنِيِ أَذّكُرْ مَتَى كَاَنَتْ أَخِرَ مَرّةٍ تَشَاَرَكّتُ فِيِهَا أَنَاَ وَ أَيٍ مِنْ صَدِيِقَاَتِيِ ..
رَأَيِاً إِيِجَاَبِيِاً مُزّدَوَجْ فِيِمَاَ يَتّفِقُ عَلَيّهِ عَاَدَةً الْصَدِيِقَاتْ ،،
وَ لاَ أَخَالُنِيِ عُدّتُ أَذّكُرُ مَاَ يَتَشَاَرَكُهُ بِ الْفِطّرَةِ الْرَفِيِقَاتْ . . . !

لِكِنّيِ ‘أَذّكُرُ كَيّفَ وَصلّنَا ( أَنَاَ وَ أَنتِ ) لِمَدِيِنَةٍ لَمْ أَزُرّهَاَ مّذْ زَمَنٍ بَعِيِييدْ ،
مَدِيِنةٍ تَقَعُ فِيِ أَقّصَىَ رُوُحِيِ ،،
قَاَدِنِيِ إِلِيّهَاَ لَحَنٌ رَدَدَتُهُ ‘مَعَكِ ،
مَعَكِ أَنّتِ . . .
بِ ذَاَتِ الْشَجَنْ ، بِ ذَاَتِ الْحَنَيِنْ بِ إِبّتِسَاَمَاَتِ الْحَالِمِيِنْ . . .

دَكَكّتِ سَوَاَدِ أَرَكَاَنِهَاَ وَنَفَضَتِ غُبَاراً تَعَلَقَ بِ شَبَاَبِيِكَيِهَا . . .
يَوَمَ أَخّذّتِنِيِ لِمَدِيِنَتِيِ ،
طَاَئِرِةً عَلىَ جَنَاَحٍ مِنْ كَلِمَاَتْ كَاَنَ جَمَاَلُهَاَ أَنّتِ ،،
وَ وَعَدّتُكِ يَوَمُهَاَ بِأَنْ تَكَونَ فِيِ مُدَوَنّتِيِ ،
ذِكّرَىَ .. رِحّلَتِيِ الْتِيِ أخّذّتِنِيِ يَ حُلّوَةُ إِلِيِهَاَ ،،

تَاَمَاَ ،،
تَأَخّرَتُ بِهَاَ ، وَكَاَنَ كُلُ جَمَالٍ بِكِ يُصِرُ بِ أَن أَفِيِكِ ؟
فَهَلْ بَعَدَ هَذَاَ الْفَوَاتِ ،، تَقّبَلِيِنْ ؟!


لِكِ ،، غُيُومٌ تُمّطِرُكِ الْوِدَ مِدّرَارَاَ ،،

.

.

- وَتَقُولْ لَيِ أَنَاَ بَرِيِ . . . !!

تَدّرِيِ . . . ؟!
لَـ شَفّتَهَاَ تَضّـمَرْ بَعَيِنِيِ / مَحَبّتَيِ ،
وَأَشُوفَنِيِ شَيٍ بَـ عِ ـيِيِيِدْ مَاَهَوُ / أَنَــاَ ،
وَ لاَنِيِ إِهَيِ ،
تَبّرَدْ بَرُوُحِيِ أَشّوَاَقْ وَآَهَاَتْ وَ دَمُوعْ ،
تَبّرَدْ الْخَفّقَهْ وَاللْقَاَ وَ الْمُنَىَ وَ الْرَجُوعْ ،
وَاَصِيِرْ اَنَـــاَ مَاَهِيِ/ اَنَــاَ،
اَمّتَلِيِ ‘قَسّوَهَ أَمّتَلِيِ شَبَعْ وَ جُوُوُوُعْ ،،
إِيِيِيِهْ وَجُوووعْ . . . !
وَجَعْ هَمّكْ ،
وَجَعْ هَمّيِ ،
وَ وَجَعْ سَنّتَهْ هَـ الْضَلُوعْ ،

تَدّرِيِ . . . ؟! يَ دَنّيَتِيِ ،
غَ ـصّبْ عَنّيِ مَاَهَوْ بَيَدِيِ ،
أَرّخَصّكْ / حَيِيِيِيِيِيِيِلْ ... !
لَــ رَاوَدَّتنِيِ .. يَدَهَاَ بِ يَدَكْ فِيِ / صُورَتِيِ . . . !

أَحّرَرَرَقّكْ عَ ـتَبْ . . . !
وَاَنّصَهَر ّبَكْ أَلَمْ . . . !
وَ مَدّرِيِ أَدّعِيِ لِيِ وَ إلاَ عَلَيِ . . . !

- وَ فُوُوُوُجْ مَنْ الْغَيِضْ / مَكّظُووومْ . . . !’

.

.

لمِاَذَا يُدّهِشُكَ أَنّنِي لَمْ أَقُلْ لَكَ قَطْ :
أُحِبُـــــــكْ !...
وَلِمَاذَا لَا يُدَهِشُكَ أنَنَيِ لمَ ْأقَلُ لَكَ وَلَوُ مَرّةْ :
أَنَا أَتَنَفَسْ ؟
وَمَا اَلْفَرّقْ ؟!!

___
غَادَةْ اَلْسَمَانْ

- دَاَئِمَاً سَيَظَلُ ‘لَكَ فَيِ ( قَلّبِيِ ).......
.شَرَفُ الْسَبّقْ’

.

.

قَالْ :
رُووُوح ، غَ ـيِبْ ، سَاَفَرْ ،
مُوووووووووووووووووت ْ . . . !


. . .
وَشَيِ بَدَاَخَلِيِ ،
عَاَدَتَهْ لَ الاُمّنِيِاتْ الاَخِيِرَهْ يَقُولْ :
‘أَبّشَرْ ...!

- غَاَلبِاٍ مَايَكُونْ اَلِإبّتِعَادْ عَنْ شَيِءٍ مَا ...
اِقّتِرَابَاً مِنْ شَيِءٍ آَخَرْ ...!
لَا مُشّكِلَه فِي ذَلَكْ ...
فَإِذَا كَانَ اَلْآخَرْ أَجمَلْ مِنْ سَاَبِقِهْ مَنَحَكْ اَلْمَزِيدَ مِنَ اَلْجَمَالْ ...!
وَإِذَا كَانَ اَسّوَأ مَنَحَكْ فُرّصَةَ اَلْخَلَقَ لِـ جَمِيلٍ آَخَر مِنْ سَيِءٍ مَاَ ...!
لَكِنْ مَاَذَا عَنِ اَلِإبَتِعَادْ عَنْ كُلِ شَيِءْ ... إِلىَ لَاَشَيِءْ ؟
هَلْ سَيَكُونْ اَلْـ " لَاشَيِءْ " شَيئَاً حِيِنَهَاَ ؟!
...
لِ مَاَجِدْ إِبّرَاهيِمْ ،’

.

.

- لَكَ الْحَقْ فِيِ اللِيِ حَكَيِتْ ،
وَ أَظَنْ فِيِ ‘فَعّلَتِيِ ,, أَنَــاَ مَعّذُووُوُورْ . . . !

.

.

‘أُوُووُصْ تَكّفَىَ ى ى ...!
لَاَ تَنّسَف حَلَوُ اللِيِ مَضَىَ ...!
حَـــسّ تَكَفىَ ىَ ىَ ...!
لَـ ضَاعْ الْعَمَرْ بَكْ هَقّوىَ ...

‘فَاَضْ بَيِ الْـ مُمّكَنْ ...
وَ الْـ يَمّكَنْ ...
وَ الْـ لِيِهْ ؟!
وَ غَدَرْ بِيِ ،
الْحَكَيِ وَ الْصَمَتْ ،
وَ الـ لاَ وَ الْـ إِيِيِيِهْ ...!

تَقّدَرْ تَقُولْ لَيِ ...؟!
وَشْ حَيِلَتْ اللِيِ غَيَرَتَهْ قَدّوَهْ ،
فِيِ صَاَحَبٍ سَاَبِيِهْ وَ مَسّبِيِهْ ...!
وَ تَقّدَرْ تَقُولْ لَيِ ...؟!
وَشْ حَيَلتْ اللِيِ الْغَلاَ عَلِيِهْ سَطّوهْ ،،
فِيِ وَاَحَدٍ بَذَاَتْ الْغَلاَ عَاَمِيِهْ وَمَعّمِيِهْ ...؟!

أَنَاَ يَ صَاَحَبِيِ مَاَ جِيِتْ أَتَرَجَاكْ وَ أَسّتَعَطّفّكْ ،
أَوُ أَشّكِيِكْ وَ أَبّكِيِكْ ،،
وَ لاَجَيِتْ فَاَرَضٍَ نَفّسِيِ وَمَجّبَرٍَ حَالَيِ أَوُ غَاَصَبّنِيِ عَلَيِكْ ...!
‘بَسْ . . .
مَاَدَاَمْ هَـ الْحَكَيِ مَنكْ ،
وَاَنتَ اللِيِ تَدّرِيِ وَشّ كَثَرْ مَشّغَلّنِيِ عَلِيِكْ ،،

طَــــاَلَبَكْ فَدَوَهْ ،
لَـ مَرّتْ بِيِ الْذَكّرَىَ علَىَ بَاَلَكْ ،
غَمّضْ عَيُونَكْ
وَ أَنّفَثْ عَنْ يَسَاَرَكْ
وَتَعَوَذْ. . .
مَنّيِ
... وَمَنْ أَبّلِيِسْ ،
..... وَ أَعّدَاَءَكْ ،

مَاَهَوَ لَاَنَيِ مَرّخَصَهْ بَنَفّسِيِ ،
اَوُ اَنّيِ مَخّطِيِهْ عَلَيِكْ ،

لَكَنْ لاَنِيِ أَعَرّفَكْ ،وَأَعَرّفَكْ ،
وَ مَاَنِيِ جَاَهَلٍ فِيكْ ...!

وَ يَمَكّنْ لَاَنّيِ ، إِلىَ الْيَومْ مَاَبَعَتْ الْغَلاَ وَالوَدْ ،
وَ مَعْ الاَسَفْ بَعَدْ اللِيِ قَلّتْ مَقّدَرْ أَقُوُلْ ‘شَاَرِيِكْ ،

وَ يَمَكَنْ لَاَنَيِ أَتَخَيَلك، ومَدَىَ صَبّرَكْ ،
وَحَلّمَكْ ،
لَ جَاَرَتْ طَيُوفِيِ علَيِكْ ...!

صَحِيِحْ إِنَكَ ْ عَزِيِزْ ،
وَ فِي الْغَلاَ غَاَلِيِ ،
لَكَنْ أَوُجَعَنِيِ فِيِ عَهّدْ الْرَجَاَ ،
ثَقّلَكْ يَوَمْ أَنّيِ مَتَغَلَيِ عَلِيِكْ !!

مَتَنَاسِيٍِ لَلْظَرُوفْ
رَحَتْ تَرّكَضْ لَلْجَفَاَ ،،
مَنْ دَوووونْ خَوَفْ !!!

وَ لَلاَسَفْ ،
كَلْ شَيِ كَاَنْ بَيَدَكْ !!
وَ مَاَنِيِ جَاَيِ أَعَاَتبَكْ !
صَعَبّتَهاَ إِنّـَت عَلَيِ . . .
وَزَوُدَ صَعّبّتَهَاَ أنَاَ عَلِيِكْ .

- إِذَا اَلْمَرّءُ لَا يَرّعَاكَ إِلَا تَكّلُفَاَ،
فَدَعّهُ وَلَا تُكّثِر عَلِيِهِ اَلْتَأَسُفَاَ ،
فَفِيِ اَلنَاسِ أَبّدَالٌ وَفِي اَلْتَرّكِ رَاَحَةٌ
وَفِي اَلْقَلّبِ صَبّرٌ لِلحَبِيبِ وَإِنْ جَفَاَ ،
فَمَا كُلُ مَنْ تَهّوَاهُ يَهّوَاكَ قَلّبَهُ ،
وَلَا كُلُ مَنْ صَافَيِتُه لَكَ قَدْ صَفَاَ
إِذَا لَمْ يَكُنْ صَفّو اَلْوِداَدِ طَبِيعَـةٌ
فَلَا خَيِرَ فِيِ وَدٍّ يَجِيِءُ تَكَلّفُاَ!

لِ الْإِمَاَمْ الْشَاَفَعِيِ ،’

.

.

اَنَــاَ كَلاَمَيِ َمَعَ اللِيِ كَاَنْ لِيِ "قَلّبْ وَ عَيِنْ" ،
..................... أَمَاَ أَنّتْ [ مَاَعَرّفَكْ ] !!!

.

.

"سَأَلَتّنِيِ قَاَرِئَهْ :
لِيِ خَطِيبٌ يُحِبُنِيِ ،
لَكِنّهُ يُحِبُ كُلَ إِمّرَاَهٍ جَمِيِلَهْ ،
وَيَأّكُلُهَاَ بِنَظَرَاَتِهْ حَتَىَ فِيِ وُجُودِيِ ،
... أُحِبُهُ كَثِيِراً لَكِنيِ بِتُ أَثُوُرُ عِنّدَمَاَ يُشَاهِدُ أُخّرَىَ ..
ثُمَ يَعّتَذِرْ لَاَ أَدّرِيِ إِلَىَ مَتَى أَتَحَمَلْ أَوُ مَاَذَاَ أَفّعَلْ ...؟

- أَجَبّتُهَاَ:
أُتّرُكِيِــــهْ”

قَاَرَئِهٌ أُخّرَىَ سَأَلَتّنِيِ :
زَوُجِيِ يَغّضَبُ سَرِيعَاً ..
فَيِتَحَولْ إِلَىَ اَلْقَسّوَهِ وَكَثِيَراً مَاَيُهَدِدُ بِ تَرّكِيِ ،
وَتَتَكَررُ اَلْقِصَهْ فَمَاَذاَ أَفّعَلْ ...؟

- أَجَبّتُهَاَ:
أُتّرُكِيِــــهْ”

وَسَأَلَتّنِيِ ثَاَلِثَهْ :
هُوَ يُحِبُنيِ لَكِن أَهّلَهُ لَاَيُرِيِدُونَنَيِ لَهْ ،
خَاَئِفٌ مِنْ مُوَاَجَهِتِهِمْ وَأَنَاَ أُحِبّهْ فَمَاَذَاَ أَفّعَــلْ ..؟

- أَجَبّتُهَاَ:
أُتّرُكِيِــــهْ”

كُلْ وَاَحِدْ مِنْ هَؤُلاَءْ لَاَيَسّتَحِقْ أَنْ تَكُونَ مَعَهُ إِمّرَآهْ ..!
لِسَبَبٍ وَاَحِدْ :
أَنّ عُنّصُرَاً أَهَمْ مِنَ اَلْحُبْ مَفّقُودْ ،
وَأَهَمْ مِنْ اَلْحَنَاَنْ مَفّقُوُدْ ،
هَذَاَ اَلْعُنّصُرْ هُوَ ( اَلْأِحّتِرَاَمْ )

غَيَاَبُ "اَلْأِحّتِرَاَمْ يَأّتِيِ بِأَلّفِ عُنّوَاَنْ وَأَلّفُ هَوَيِهْ،
فَ اَلْتَغَزَلْ بَ أَخّرَىَ وَلَوْ هَزَلَاَ هَوَ عَدَمْ إِحّتِراَمْ ،
تَهَدِيِدْ اَلْأُنّثَىَ بِ اَلْرَحِيِلْ هُوَ عَدَمْ إِحّتِرَاَمْ ،
عَدَمْ دِفَاَعَنَاَ عَنْ حُبّنَاَ هُوَ أَيِضَاً عَدَمْ إِحّتِرَاَمْ ،
وَإِنّتفَاَءْ اَلْأِحّتِرَاَمْ يَنّفِيِ اَلْعَلَاَقَةَ وَاَلْحُبْ ..!

‘إِحّتِرَاَمُ اَلْرَجَلُ لِلمَرّأَهْ يَعّنِيِ اَلَأمَاَنْ ،
وَ اَلْأَمَاَنُ أَهَمُ لَهَاَ مِنَ اَلْحُبْ وَأَهَمْ أَلْفَ مَرّهْ ،

وَإِنْ كَاَنَتْ هُنَاَكْ مَنْ تَرّضَىَ حَيَاَةً لَاَ إِحّتِرَاَمَ فِيِهَاَ ،
فَلَاَ تَتَوَقَعْ أَنْ تُصّبِحَ مَلِكَهْ ،
فِيِ زَمَنِ مَاَزَاَلْ يُؤّمِنُ بِاَلْجَوَاَرِيِ ،

إِذَاَ كَاَنَ اَلْحُبَ خَاَتَمَاً مِنْ ذَهَبْ ،
فَ اَلْأِحّتِرَاَمْ صَوُلَجَاَنْ وَتَاَجْ ،
إِنْ ذَهَبَ رَحَلْ ومَعَهُ كُلَ شَيِءْ ،
وَأَنْ أتَىَ كَاَنَ كَالْمَلِكْ جَاَءْ وَمَعَهُ كُلُ شَيِءْ .

*
شرقيَةُ الْهوَىَ ،

.