- تلكَ القصَاصه المطويّه في أدراجْ الذاكِرَه , من رُكامْ التقَاليدْ القدِيمَه والأعرَاف في جحِيم
الأجدَاد تُخبرنِي أن أنسَى أن أُدين الأيَام وأرِثَ البعثْ , ولنْ يُنجِب القدرْ إمرأَه تُشبهنِي ,
لن أتحدَى كِي أنَال الحُبَّ اللذي أُريد , لنْ أسقطْ كدمعَه على خدْ يتِيم من رُكام دمعْ تكاثَر
في رئتِيهْ ,. يعصّرهُ البؤس الفارِغ منّي ,

- جعلتْ من عقَاربْ السَاعهْ قدُوه لِي , فهي لاتعُود إلىَ الوراءْ , لم يعدْ في أيَامي متّسعْ
لخيبَاتْ جدِيدَه , سأمضِي " سأسعى لذلكْ "


* مُتعبَه جداً هذا اليومْ

ليس كلّ مايحفظه التَاريخ : عظيمْ ,
جيفارَا كَان " مخيس " .

- هتلر " أخيس منه " , ومازَلوا رمُوز للعظمَه لدِينا ,
لمْ أندم يوماً على قراءه شيئاً , كَ ندمي على قراءهْ
" الأسطوره النازيه "
حسنته الوحيدهْ " محرقَه اليهُود " ,
- جيفارا وهتلر كليهما بحث عن الحريه ,

- أما نحنُ العرب مثلاً : جسّاس قتل إبنْ عمّه
لـ " عيون ناقه خالته " , والزير قتلْ جسّاس ثأراً
لأخيه + قتل الذئاب في الواديْ المُجاور لهمْ لأنهَا
أكلت حِمارْ أخِيه .

" إن البقرَ تشابهْ علينَا "

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !! مها !! و كأني اعرفك ! و احس بروحك و لو كنتي من وراء حجاب ! اتابع ردودك فـ كيف مدونتك ؟ مها هنا يا منار ..

- وهكذا حضُور يحُتفَى به يامهَــا

كنت أقول : إن هذا اليوم جمِيل
الآن تأكدت من ذلك ,
شكراً لكرمكِ هُنَـا
مرحبا بكِ ياجمِيلَه

- لاتسرق الوقت من غيري ..
الأحلام أوطان مُخبئه في جيوب الذاكِرَه , كلما أدركت إنك حلمْ , أيقنت إنك لن تكُون لي يوماً
قبل أن تلوّث أحلامي غُبار الأدراجْ البائِسَه , لم أنسَى ولن أنسَى , هل لي بحفنّه صبر من قاعْ أقدَاح
الأيَام لعلّي أعيش إلى حيِن ..

-
إبراهيم عاشق الزعيم :
هذا المُتصفح سعيد بـ شهادة حروفك ,
اعتليت الأماكن حضورا ..
و المكان ( يستطيب ) بكلام أنت بوحه
فأنت لي هنا سقيا مطر من معين الجنان
سيّدي : دُمتْ بخير , كثيفُ ودْ ..

مرتــاح ؟

ولاّ يتصنّع قلبك الراحـــه ؟!!

* لستُ علَى مايُرام , وفارِغه من الأقلاَم والأوراق , دُسَّ الحزن في جيوبِي, ونُحِتَ على جبينيْ
حكايَة ألم تتوسّلني دموعي ,,, عندمَا أقولْ إني حزينَه فـَ أنــا أعنِي ذلكَ جيداً ..

مـهـا : هلابك كل حينْ ,
شُكراً لأنك هـنـا

- أنا بحاجه للحظاتْ تُشبه هذه , بحاجه للعودَه لترديدْ بسملّة
الماضي , بَحاجه لِـ فرحي , صدقْ مشاعري , صوتْ ضحكَاتي
ولذَلك العالم اللذِي يفيضْ برائحة سكّانه الطيّبون جداً , بِحاجه
لصبَاح يوقظْ أحلاَمي,كنتْ أنا وأصدقائيْ نعزف للحياه موسيقى
من ضحكاتنا , تخصّنا وحدُنا..
- أنـا بِحاجه لمواقفْ جديده , أفكَار , مُغامراتْ , أنَـا أُريد يوماً حقيقيّ
أنا أختاره , وأنتقي أُناسه , وأُدرك أحداثه , بحاجه لأبحث عنّي منْ
جديدْ ..
- كيف سأستقبلْ صباحاتي أمام كل هذهْ الأشيَاء الغريبَه ,أنا أيضاً
أُفضّل أن تكون كل الأشياء بعيدَه عنّي ومجهٌوله , حتى أصدقائيْ
ليسواْ كما عرفت وأحبَبتْ , كل شيْ غريب وأسئله مُرتبكه عالِقه
في ذهنِي , والملامح نصبت نفسهَا كإجابات مُبهمه .

" رحلت وأنا لا أعرف أحداً منهم "

- سيّـدي , ياعامـل التنظيف , حمّال الزبـاله
أنتْ طبعاً أنظف من اللي تسبّب في : الزبـاله
هم قذارتهم : ترف
وأنت تنظيفك : قرفْ
" شفت كيف الناسْ مافيها عـدالــه "


- سعد علوش

-
سيعُود إليّ ذات يوم !!
متأكده من ذلك

- سأكذب وسأنافق وسأتشدق بمالا أعرف وسأهرف
وسأنجرف خلف ما أريد ..!!
لتتأكد إني فتاه سيئه !!