السلام عليكم،
اسعدتم بأجمل الأوقات ولياليها
برحب وسعاده برضا الاله،


‏(أحبه،اعشقه،ياويل حالي،اموت برضاه،انا انت،،، الخ)

الهوس/هو تجاوز النفس عن طبيعتها وتجاوز الخط الأحمر
بحقه ونادر مايكون بحق مجتمعه/

أما مظاهرالهوس عديده الا اني
اريد ان اكون هنا شفافه واضحه
بعيد عن التقيد اللا مرغوب

‏)هوس اللاعبين(
هو من أريد ان اتحدث عنه
لعل وعسى انال اجابه كافيه،
وخاصه اني قد أكون على الجرح بدون تحديد بل يشمل جميع اللاعبين
صنف الهوس من ذلك المنطلق
الى صنفين
‏*الصنف الأول المراهقات الا
انه حسب الاحصائيه قيل ان نسبته
ضئيله جدابسبب اختلاف المراهقات بما يرونه صحيح

‏*الصنف الثاني لا يرتبط بسن معين والحاكم الفاصل هل العقل
والبيئه وطاقه مخفيه تجد في
ذلك الهوس جميل في اعلانه
للملأ وذلك الصنف كانت الاحصائيه
تشير ان هو الأكثر ترشيحا واقعا

:سأسرد لكم قصه انا من اشرف
عليها:
بيوم تفتيش لطالبات الثانويه
كان مع طالبه البوم صور وتعليقات
لا اراها لغير الزوج،

شتان بين اعجاب ومبغاه/
الاعجاب/
‏*بشخصية لا عب متميزه
‏*تواضعه
‏*امتلاكه لمهارات تضعف عند غيره
‏*حسن خلقه
ومن ذلك تكون تلك النظره للاعب
داخل الملعب فقط اما غير ذلك مباغاه،
ك مثال/
عند وجود لا عب بأحد الاسواق
صراخ ومحاولة الوصول له وطلب
رقمه!!!
مثال اخر/
صوره للاعب يحمل من خلالها
أمر ما ويعقب عليها
/ياليتني مكانه/
وماذا بعد!!!!!!
لا اعلم مالذي يقصدونه هؤلاء
الفتيات بتلك التصرفات!!!!
وكيف لها ان تجعل اسمها المستعار
عشقيته/مجنونه/انا فلان/
وتنسب نفسها اليه
الا تعلم ان من يقرأ الاسم من
خلاله تأخذ شخصيتها!!
اما هي ساهيه وتعتقد انه مجرد اسم يعبر عن المكنون،
الحب يشوه بتلك التصرفات بضنها
انه حب
الحب الحقيقي مره واحده بالعمر
بعلاقه مع وضح النهار،
قد يكون جهل
وقد يستمر ان استمر السكوت عنه
تلك المسميات تنزع الحياء ،
سواء ب
‏*اسماء مستعاره
‏*تواقيع
‏*ان تنسبب لنفسها الجنون من اجله

قد ينظر لها الاغلبيه بأنها امر
لايستحق الالتفات اليه ولكنه عكس
ذلك،
كيف لا
ويوجد منهم بالمرحله الجامعيه
البلوزه والشنط والاكسسوارت
تحمل صور لا عب والفاظ
العشق والهيام
وأصبح الأمر عادي جدا بل من يرفضه معقد ولايدرك شي
ووصل ذلك الهوس لدرجة اللامبالاه
قد تصبح عندها عاده عاديه وتستمر وتعيش بخيالها ومنهم
تتجرد من الحياء باألفاظ قد تكون
لها عاقبه تجهلها وسيرها بذلك الطريق قد تتأخد منه السير المعوج

وتصبح لامباليه بما تقول وتجدها
غارقه بالهوى!المحتال!
وتشعر كأنه ابن عمها
لا والله ابن العم لم يعشق كثر
اللاعب المشهور
/اقصد من يسيرون في هوس اللاعبين/
كثير
ما اتساءل بأسئله لا اجد لها اجابه
هل يحق لها ذلك؟
هل انا مخطئه ب حكمي؟
هل التغزل بلا عب بأشعار وغيره
امر عادي؟؟؟
هل سهل عليها ان تسمى نفسها بتلك الأسماء؟؟
هل تجرأ ان تقول لمن حولها
سموني مجنونه فلان وان تكن
الاجابه لا اذن هي غير مقتنعه
لماذا تستمر بأمر هي نفسها تنكره؟
هل العصر هو سمح لها بذلك
الهوس وتخلط الحب بالاعجاب؟؟
هل هو مجرد تفريغ طاقه مكنونه؟؟
هل نفسها وقلبها رخيص لدرجه
التشهير به للا عب؟؟
وماذا بعد ذلك الهوس والى متى؟؟
هل اللاعب احق من الزوج بالحب
ام امر عادي ان تعطي كل منهم
من ماتعنيه بالحب؟؟؟
كيف تقيم نفسها وهي كذلك؟؟؟
ماذا تفعل ان دارت الايام ووجدت
ابنتها تسير مثل طريقها بالهوس
الخاطئ؟

بدلا من النقصان اصبح هوس
اللاعبين في زياده
هل هو امر طبيعي وعادي

اتمنى وأتمنى
ان يعقب المؤيد والمعارض
قد أكون على خطأ
فضفضه
تداني العتيبي

أهلاً

لا لستِ مُخطئه ياتداني في حكمك على هذه [ النوعيه من الهوس ] ولستِ مُخطئه في مُجمل حديثك , عموماً : ما أوردتيه ذكرني بمقال قرأته اسمه : [ هوس كره القدم يجتاح عالم الفتيات في السعوديه ] .
بحثت في قوقل عن المقال , لقيته , فإقتبست لكم هالجزئيه منه :

أروى أبو فرّاج : مجنونة الاتحاد وشغفي بكرة القدم سببه والدي

أروى أبو فرّاج (١٦ سنة) تلميذة في المرحلة الثانوية، تشجع بدورها فريق الاتحاد. «منزلنا الاتحادي وشغف والدي وعمي بحضور المباريات وحرصهما على متابعة كل المباريات، جعلاني منذ الصغر أتابع فريق الاتحاد وأشجعه بمختلف الطرق.
حتى أننا في المدرسة نتحدى بعضنا كلامياً أو نصبغ وجوهنا باللون الأصفر اذا كانت المباراة اتحادية مع فريق آخر. وأنتظر وقت المباراة بفارغ الصبر وأجلس بكامل حواسي متابعة لكل ما يحدث ولا يٌعكر صفو مشاهدتي سوى صراخ والدي أو شقيقي عند ضياع أحد الأهداف.
أتابع المباريات في المنزل وأحيانا مع بعض الصديقات في احد المقاهي، وأشعر بالكثير من الحماسة، خاصة إذا كان هناك مشجعات أو مشجعون للفريق المنافس. وإذا خسر الاتحاد أخرج من المكان غاضبة قليلاً لأني لا تحتمل أن يُغيظني أحدهم بالخسارة. إنما إذا فاز الاتحاد فأخرج مع أشقائي للاحتفال بالفوز الذي يستحقه فريقي المفضل.
أتابع كل مباريات الاتحاد وأشجع أيضاً المنتخب الوطني السعودي في مباريات كأس العالم وأتمنى أن أشاهد مباراة في المدرجات لكن هذا أمر غير مسموح في السعودية. إلا أن تشجيعنا لا ينقص عن تشجيع الشباب إذا لم يكن أكثر منهم. حتى أننا حاولنا تشكيل رابطة لتشجيع نادي الاتحاد في المدرسة.
وفي أي حال، الاتحاديات معروفات في المدرسة من خلال الربطة الملونة التي تلون أيدينا ووجوهنا باللون الأصفر، ناهيك بالرسائل النصية التي نرسلها لبعضنا من تحديات و رهانات حول فوز فريقنا وخسارة فريقهن».

تـداني :
- الأمر واضح وجليّ ولايحتاج وقفه طويله للتفكير , اساليت التربيه هي العرّاب لشخصيه الفرد
متى ماكان هناك أساليب تربيه صحيحه وصحيّه سليمه وبمحاولة لتوجيه التصرفات التي تنجم عن الفتاة تعبيرا عن هذا التعلق، من خلال سياسة معينة، لا تفقد الفتاة الثقة بذاتها، ومجتمعها، ولا تساعد على تفاقم لظاهرة من جانب آخر. و يكون لدى الفتاه وعيّ أكبر ولا تنجرف وراء ذلك , مايدعى [ الهوس ]
إذن : العوامل تربويه [ بحته ] وهُناك عوامل [ شخصيه ] ايضاً كَ رغبه في لفت الإنتباه والتميّز عن قريناتها ,

تداني : حُيّيتِ , وأهلاً بهكذا طرح ياصديقه :
دُمتِ

غير طبيعي ../



أعتقد اللي يزيد من هوس البنت هو العنـآد ..
نعم .. العنـآد ...


فمثــلآ ../
عندمـآتكون البنت من الفريق الفلآني وصديقتهـآ من الفريق المنـآفس له..
تصبح الفتاه أكثر تمرد وأكثر عصيـآن لمن حولهـآ ..ممن يستخفون بهذآ اللاعب أو الفريق

..
فتحـآول أرضـآء غرورهـآ وغرور شخصيتهـآ المذآبه في ذآلكـ الشخص ../

فتصبـــــــح مهووســــــــــه به بآلعنـآد إلى أن تصبح مهووسه به مرضــــــــآ ..،



تدآنــــــــــــــي يسلمـ لي ذآ العقــــل

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تداااني العتيبي ‏(أحبه،اعشقه،ياويل حالي،اموت برضاه،انا انت،،، الخ)

ههههههههههههههههه
تذكرت بنـات عمي المراهقـات .. هذا كلامهن بـ المسن
الهوس بكرة القدم أو حتى اللاعبـين لا يتعدى كونه مراهـقة
لان المراهـق بطبيعته دائماً يميل للتميز أو الإنجذاب نحو الجنس الأخر
و بـكرى لما يكـبر راح يضحك ع التصرفات اللي كان يسويها .
تطرقتي لـ بنات الجامعة .. بنات الجامعة و علمياً لسا بمرحـلة المراهقـة
الإعجاب طبيعي سواء بشكل او سلـوك .. <- أحـد جاب طاري عبد العزيز كـسار
بـس ولو بـ حدود ما يتعـدى اني احطـه بشنطتي ولا احلم اني اتـزوجه
أخالفـك بكونه هـوس مرضي .. بل تصـرف طبيعي بـ النسبة لمراهـق أو شاب .

- منورتنـا تداني و مبارك الرتـبة