^ ^
نورتي الحته ,
أهلاً وسهلاً ,

عزيزي محمد ,

لا تهم النقود فالنقود لا تجلب لنا الحب , !





| لي

كم طنشوني من البشر ,
ولا عبروني حتى بأجابة , !
اتسأل لماذا لا يجيبوني ؟!
تذكرت بأن البهيمه ,
مهما صرخت عليها لن تجيبك أبداً ,


* اسألتي لم تكن شخصيه ابداً ,
بل كانت تحتاج أجابة فعلاً ,

| لي

أسم امك ( عيب ) !

لا أعلم يا مجتمعنا العزيز ,
لماذا هذه العادات الغريبه جداً ,
فانا لا اعارض ولا اتبرا من هذه العاده ,
فانا منكم ومثلكم كذلك ,
ولكن هو شي غريب جداً ,
لم استغرب من عدم تقبل قيادة المجتمع لفكرة
قيادة المرأة ابداً ,
ما دام انه يقول ان اسم المرأة او أمك ( عيب ) ,
إلى متى ونحن أكبر همنا اسم مرأة وقيادة مرأة ,
فالعالم تقدم وتجاوزنا بسنوات ضوئية ,
ونحن اكبر همومنا قيادة مرأة !!


| لي

^ ^
نورت الحته , أبراهيم ,
يشرفني متابعتك لمدونتي ,

أن تغيير جزء بسيط من الصوره ,
قد يجعل الصورة تفقد معناها ,

فهل الأنسان اذا فقد شي في حياته يتغير ؟!



| لي

سسلامتك يا سعود ,
ما تشوف شر ,
يا صديقي الصدوق

لا اعلم كيف ستكون الأرض عندما ,
تخلوا منكم ؟

^ ^

أهلن أختي نورتي الحته ,
يشرفني متابعتك والله

كيف نخفي حبنا والشوق فاضح ؟



| للرائع محمد عبده

,,


منذ الطفوله لم تفارق الضحكه مُحياي ,
رغم كل ما واجهت من مصاعب ,
كنت واقف بشموخ احاول الا تسقط اي دمعه ,
سقطت دمعه سهوا ,
من بعدها اصبح البكاء بالنسبة لي ( عادي ) !
يقولون بعضهم بأن الرجل الشرقي لا يبكي ,
وانا اقول يبكي ولكن من داخله ,
حتى وان كنتم لم تروا دموعه الا انه يخفيها ,
حتى لا يظهر أمامكم كشخص ضعيف ,
رغم انني لا ارى في البكاء ضعف ابداً ,
فجميع القصص التي نسمعها تدل على أن البطل دائما يبكي ,
ولمن لا يعترف بالقصص ,
فالرسول صلى الله عليه وسلم , ( بكاء ولم يتهموه بالضعف )!
كفى كبرياء
كلنا نعلم , ان الجميع يبكي !


| لي

تحيه إلى صديقتي القيمزريه
يشرفني متابعتك للمدونه ,

+

" ياقلبك الخوّاف "

البُكاء ضعف لحظه , وليس ضعف شخصي يامحمد , وإنّ من البُكاء لفرحاً ,
أحياناً نحتاج أن نبكي وبصوت مرتفع أيضاً , البكاء إناء لتفريغ شي ما بدواخلنا
,يجعلنا نبكي أو نقترف ذنب الكتابه الذي لايغتفر ,
ومع كل ما يحدث .يجب أن نتمسك بـ ابتسامة وفسحة أمل ..

يقول أحد الفقراء الذين أنهكتهم الدموع :
[ أنا ظل مُشَبٌَعُ بـ رائحة الحرائق ، والمجاعات والسكرات الخائفة .. !وحنجرة تعشق العزف
على أطراف مقتول ، أغضض طرفي فـ نحن مازلنا على أعتاب فجائع ، فقط حين تنتهي سأفتح عينيّ .. ]
كم هو عظيم هذا البائس الفقير الذي يمدّ يده للناس عند أبواب المساجد

ويقول محمد عبده : [ لأجل أنسى جرحك وأستريح : ببكي وبعد البكاء ببكي .. ]

محمد :
مدونه محرّضه لغويا , ملهمه ,
أحدهم وقع في عشق حرفك هذا الصباح
تأكد إني سأكون بالقرب