- مَكنونِي ’ وَ كلّ عبث كَونِي بِي ، و القضَاياَ فَوقَ أرفُف التّارِيخ | ــــ.. وَ الأيّام المُملّة ، وَ غبَار جَوّي الغَائِم .. وَ مَا يَكسو حقِيقتَي مِن سَعادةٍ كونيّة مُستقبليّة ، وَ الـ [ كلّ شيءَ ] ، تَحتَ قَاعِدة : المُستَحِيل مِن المُمكِن أنْ يَكونْ جُزءً مِن الوَاقِع ، لذَا أنا | هُنَا !