- - - وُ قَلبَهَ ، أطَهر مِن بيَاض عِينَه ! وَ أجملْ مِن محيّا طِفل عَلى وجْه الصّبَاح ، بقَايَا بيَاض وَ قُطوفٌ مِن رِيَاض وَ اللهمّ " لَا اعترَاض " ! كَأنّ العِبارة : " أنّ الله إذَا أحبّ عَبدَاً حبّب عِبَاده فِيهَ " تَنطَبِق عَلَى ذَااااك الشّابْ × ينحطّ عَ الجرح ، يِبرَىْ هُو أقرَب لـ أكسجِين الرّوح وَ أرقَى | غِيييير ، بِـ كلّ تفَاصِيله وُ عَن البَاقِي ... ... ... ... حِيل غِييير و الغِير | انحَنَى لـ جمَاله وَ انثَنَى ! مَا يقدِم إلّا بـْ جَنَى | وُ مَا يِقفِي إلّا وُ تشوفْ الرّنَا ، لِيه لَا ، هَذا " يَاسر " هَذا أخوي ( أنَا ) ! وَ أبكِي عَلَى اليُوم اللِي يُقولَون : رَحل مَع الرّاحلِين ، لَحضَتهَا : مَانِي مِن الصّابرِين ! يَا حنّتِي توّك تِجِين ، بَعدِك تحسّين ؟ مَدرِي مجَانِين ! أو هَذا تأثِير الحَنِين ! هَذا الأطَهر " يَاسِر " سيّد اللِين ! يَا : " يَاسر " أتعبنِي الحَنِييين ، و انتْ جَنبِي ما رَحلت لـ الحِين ، كِيف حَالِي بَعدْ " بَعدِين" ؟ مَا حِكَم قَلبِي عَلى نَفسِي بـ شِين بسّ كِيف البَعَاد فِي قلبِي يلِين ؟ وُ خبّروا اللِي مابَعد ذَاقْ طَعم الأخوّة | .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. ماذَاق طَعم الحيَاة توّه - - -