- سَلاَمٌ مِنَ الْلَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ وَبَرَكَاتُهْ -
× سـَ ُتشرع نوافذها على الحياة الطيبة ..
حيثُ تُحوّل حُلم الإبتعاث لِصلاواتٍ مُرسله لن تُرد بإذن الله
كلّما زفرتُ أكثر . . . . (  )
كلّما خُلقت لها راحه من حيث لا تحتسب !
الإنجاز الذي سَيُنسيها /
أشياؤها الضائعه , صوت الطائره يهديها فرحةً تُشبه
اُمنياتها المُنتظره في مطار أمـ ر يـ ـكـ ـا 
فقط تتوكل على الله وتقدم للسماء, للمفاجأة
للحقيقة التي ترغب بها..أنفثي الغُبار وسارعي ( حالًا )
مع الصحبِ حين يعبرون كالنسيم , واحتفظي
بمكانك حوّلي كُل الفراغ بكلِ المدى
لعصافيرٍ بيضاء ||  *
اُنشدي للواقع المنشود على صوت الصباح حينَ يبعث
لكِ شمسٍ جديده , تقاسمي كُل الأشياء مع الأصدقاء وتذكري منْ تقاسمتي معهم سنواتّ : )
ظللي على الذكريات المُحبطة وابدئي وِلادة حاضركِ حينما كُنتي
تحملين ألف مدينة للبُكاء في رأسك !
حينما كُنتي تنتقلين من بلد لـَ آخر
مُكمله أوراقكِ وهبت نسائم الـَ مـايُو للرحيل ,!
رحيل ليس للوجع ؟
بل رحيل لـِ مسيرة يَاراّ , 
مسيره تبعث لها كينونة وإنبثاق مطلع فجـرٍ جديد ..
سـَ نُقدم لكِ حقيبه تحمل أضلُعنا , تتوسدي عليها حيثُما
اردتي الإرتياح لامشقه في عقل يقوده كِفاح !
|
(وتيرة صُوتي) تُسمي عليكِ ,
(وتيرة صُوتي) تُسمي عليكِ ,
(وتيرة صُوتي) تُسمي عليكِ ,
(وتيرة صُوتي) تُسمي عليكِ ,
|
02-05-2011, 03:51 AM
العرض الشجري
