[ قَهُوَةْ وَسُكَّرْ وَمَقَالَاتِ يَاسرّيّةً ]
ضرب الكاتب: ( فهد المطيويع ) مثالاً بإمكانيات الكابتن ياسر القحطاني
التي يحتاجها الفريق الهلالي في آخر فقره من مقاله :
( التفاعل الإيجابي )
وقفة
أحمد علي محترف الهلال الحالي من وجهة نظري لايملك الكثير وإمكاناته
لا تخدم الفريق ولن تخدمه في المقبل من الأيام, الهلال بحاجة لرأس حربة
صريح لا يقل مستوى عن إمكانات الفذ ياسر أيام عزه وإن كانت الظروف
المالية لا تسمح بذلك أرى أن يتم توفير المبالغ المصروفة على أنصاف
اللاعبين فشباب الهلال أولى بهذه الأموال.. مع التحية للجميع.
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياضيه "
في يوم : السبت الموافق : 5 / 3 / 2011 م ]
و ذكر الكاتب: ( ناصر سعد السديري ) أن الهلال بإمكانه التعويض في
الآسيويه بمشاركة الكابتن ياسر القحطاني في المباريات المقبله ,
في مقاله :
( الهلال والآسيوية)
لكن الشواهد وقرائن الاحوال تشير الى ان كل الكبوات التي تعرض لها
الهلال اسيويا كانت بسبب اصرار مدربيه اللعب بمحور واحد، متناسين ان
طريقة اداء الفرق المشاركة في البطولة الاسيوية تختلف عن طريقة الفرق
المحلية. الكرة لا زالت في ملعب الهلال, وبإمكان الفريق التعويض في الجولات
المقبلة والصعود لدور ال 16 والمنافسة على اللقب, سيما وان هناك لاعبين
كبارا غابوا عن مباراة سباهان نتوقع مشاركتهم في المباريات المقبلة كياسر
القحطاني والكوري لي.
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياض "
في يوم : الأحد الموافق : 6 / 3 / 2011 م ]
وتحدث الكاتب: ( عبدالرحمن الزهراني ) عن إنتظار جماهير الهلال
عودة الكابتن ياسر القحطاني أمام الأهلي , في فقره تسديده من مقاله :
( كلاسيكو المتعة وبداية العالمي !! )
تسـديدة
مالك معاذ عاد للتسجيل من بوابة الهلال وجماهير القلعة تنتظر تأكيد
عودته اليوم أيضا كما أن جماهير الهلال تنتظر عودة ياسر فدعونا ننتظر
ونشاهد من سيعود في موقعة الكبار بينما سعد الحارثي شاهدنا بعض من
بريقه في طشقند وكم نتمنى أن يعود كل الكبار للواجهة من جديد
لمصلحة الأخضر.
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " البلاد "
في يوم : الأحد الموافق : 6 / 3 / 2011 م ]
و تحدث الكاتب: ( عدنان جستنيه ) عن استعداد القائد ياسر القحطاني
و زملائه لمباراة الأهلي , في مقاله :
( للأهلي (يا برودك) أم للهلال )
ـ على ضوء كل هذه المعطيات التي تحاكي جوانب (نفسية) لا أظنني
(مبالغا) فيما أشرت إليه آنفا حول الفريق الأهلاوي الذي أتوقع ظهور
لاعبيه بأعصاب (باردة) جدا مثلما ظهروا في مواجهة (الدربي) أمام
الاتحاد بما ساهم في تقديمهم لمستوى (مشرف) جدا ولكن.
ـ لكن هذه توقفت عندها طويلا لأنـها سوف تمنـح الهلاليين روح
(التفاؤل) وتنشر نسمات الفرح والسعادة بينهم وحول فريقهم الذي ربما
التوفيق سوف يكون حليفه هذه الليلة لو وضع مدربه ولاعبوه أنفسهم في
نفس الموقف الذي عشت أجواءه بوجود زميلنا (إبراهيم الجابر) مما دعاه
إلى القول (يابرودك) بمعنى آخر هو مشاهدة (القناص) ياسر القحطاني بعد
ما استرد عافيته مع زملائه يلعبون على ( الرائق) وأعصابهم جمدوها في
(فريزر) متسلحين بثقة المثل القائل يا (جبل مايهزك ريح).
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياضيه "
في يوم : الأحد الموافق : 6 / 3 / 2011 م ]
وتحدث الكاتب: ( عدنان جستنيه ) عن العناصر التي تمثل نصف الهلال
أحدها الكابتن ياسر القحطاني , في مقاله :
( الأهلي عدى والنصر مكشوف )
وأعتقد جازماً أن الهلال إذا أجاد القبض على مكامن القوه النصراوية و
الكائنة في هذا الثنائي وسيطر على الوسط فإن الأمور ستكون في متناوله
خاصة بعد تكامل خطوط الفريق بعد عودة السداسي العتيبي, لونج, عزيز,
الزوري, المحياني, ياسر فهذه العناصر تمثل نصف الفريق ولم تستهلك
في دعك المباريات بمعنى أن هناك أطرافا مرتاحة في الجسد الهلالي و
كأنها بدأت للوهلة الأولى بالركض في مسار التنافس.
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياضيه "
في يوم : الأثنين الموافق : 7 / 3 / 2011 م ]
خص الكاتب: ( محمد الشيخ ) مقاله للحديث عن تصريح الكابتن ياسر
القحطاني الذي انتقده فيه بعض محللوا و نقاد القنوات , في مقاله :
( إنها «بجاحة» وأكثر يا ياسر )
في تصريح له حمل مهاجم الهلال ياسر القحطاني مؤخراً بشدة على
بعض المحللين والنقاد الذين يتصدرون برامج القنوات الفضائية؛ لاسيما
أولئك الذين يستسهلون إصدار المواقف، وإطلاق الأحكام بلا طرح متعمقٍ،
ودون رؤية فاحصة، ولا دليل مقنع، معتبراً ذلك تبسيطاً وتسطيحاً للقضايا
يصل في بعض الأحيان إلى حد «البجاحة»؛ خصوصاً إذا ما ترتب على
ذلك ردود أفعال إعلامية أو جماهيرية تجاه اللاعبين.
كلام ياسر وإن كان عنيفاً وغير مسبوق خصوصاً وأنه يصدر من لاعب،
وليس إدارياً أو مدرباً، أو واحداً من أهل الصنعة، إلا أنه جاء ليصيب
الهدف، فما ذهب إليه هو الحقيقة بعينها، بل إنني أراه وقد تحفظ كثيراً
محترماً موقعيته كلاعب، ومتحسباً لردات الفعل الغاضبة؛ خصوصاً من
أولئك الذين يحسبون كل صيحة عليهم، وإلا فإن الواقع يكشف تلك الحقيقة،
بل ويشي بما هو أفظع منها.
المتابع لواقع ما يجري في بعض استديوهات التحليل والبرامج الرياضية
الخاصة بالمشهد الرياضي السعودي يأسى لما بلغت إليه الأمور من ضعف
في المهنية ، وإسفاف في الطرح ، وتجاوز في القول ، يبدأ بالسطحية في
تناول الأمور، ولا ينتهي عند سوء الأدب وعدم مراعاة الذوق العام.
في بعض برامج التحليل الخاصة بالمباريات يؤتى ببعض اللاعبين السابقين
ممن لا يملكون شيئاً من أدوات التحليل، فلا مخزون معلوماتي، ولا ثراء
معرفي، ولا مقاربات دقيقة، ولا توقعات منطقية، ولا استدلال عقلاني،
ولا تحليل مقنع، ولا حتى لغة رصينة، فكل ما يملكه هذا المحلل من
رصيد مجرد مسمى لاعب سابق.
وفي البرامج الحوارية يزج ببعض النماذج الدخيلة على الإعلام، و
الطارئة عليه ممن ارتدوا ثياب الكتاب، وادعوا صفة النقاد، وهم لا
يملكون من رصيد في الكتابة سوى بضع مقالات لا وزن لها في موازين
النقد ، ولا يلام ياسر القحطاني أو غيره أكانوا لاعبين أو متابعين حينما
ينظرون بتهكم وازدراء للوسط الإعلامي، وقد زاد غثه على سمينه ،
فذلك هو الواقع الذي يؤسف له، ولعل من تابع كثيراً من برامج التحليل
الفني، والبرامج الحوارية في كأس آسيا الأخيرة التي استضافتها الدوحة
يخرج بهذه القناعة، هنا لا أحمل الدخلاء على شارع الإعلام، ولا ألوم
المتطفلين على ساحة النقد، فحقهم أن يقتحموا بوابات الإعلام وقد وجدوها
مشرعة على مصاريعها؛ إنما اللوم كل اللوم يقع على عاتق مسؤولي تلك
القنوات الذين سعوا إلى البحث عن الإثارة الممجوجة .
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياض "
في يوم : الثلاثاء الموافق : 8 / 3 / 2011 م ]
وأمتدح الكاتب: ( عادل عصام الدين ) الكابتن ياسر القحطاني لصراحته
في تصريحه للقناة الرياضيه و أيّده , في مقاله :
( كلمة العملاق ياسر )
تحدث «الكابتن» مهاجم الهلال العملاق ياسر القحطاني للزميل عبد الرحمن
الدحيم من القناة «السعودية الرياضية» قبل دقائق من بداية مباراة الأهلي و
الهلال.
أجاب ياسر على عدة أسئلة بمنتهى الثقة والذكاء والبراعة، وقد لفت انتباهي
حين تحدث بحماس حول الانتقادات التي توجه للاعبين السعوديين فيما يتعلق
بالإرهاق وعدم كفاءة اللاعب السعودي لياقيا، مشيرا إلى أن بعض المحللين
أو الإعلاميين يتهمون اللاعب السعودي بأنه يعاني من الإرهاق، بسبب كثرة
المباريات، وكأن اللاعب السعودي ليس جاهزا أو مستعدا.
أكد ياسر أن كل من هب ودب تتاح له فرصة التقييم، وهنا يكمن الخطأ، ذلك
أن اللاعب السعودي حسب كلام ياسر لا يختلف عن غيره من لاعبي العالم،
فهو على استعداد لأن يكون مثل غيره، بيد أن المشكلة تكمن في توقف
المباريات وعدم انتظامها.
وأضيف إلى كلام العملاق ياسر.. أن هذه العملية لا ترهق اللاعب أو تؤثر
عليه بدنيا فحسب، بل تؤثر عليه نفسيا وذهنيا أيضا.
أعادنا حديث ياسر للجنة المسابقات على نحو غير مباشر، وهو يشير إلى
حالة التخبط والعشوائية، والوضع العجيب في «التوقف والاستمرار» !.
لكنني أرى أن أهم مشكلة هي تلك التي أشار إليها النجم ياسر بمنتهى
الصراحة والوضوح والثقة، إلى درجة أنه استخدم كلمة بجاحة واصفا
بعض من يقيمون ويتحدثون ويهاجمون النجوم دون أن يملكوا الأدوات
التي تسعفهم أو تساعدهم على الإقناع .
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الشرق الأوسط "
في يوم : الثلاثاء الموافق : 8 / 3 / 2011 م ]
وتحدث الكاتب: ( عادل التويجري ) عن إصابة الكابتن ياسر
القحطاني , في مقاله :
( الاتحاد بطل الدوري )
لم يسلم من آفة الإصابات أي لاعب هلالي هذا الموسم (تقريبا)!
• غاب عزيز، المرشدي، الزوري، ياسر، ويلهامسون، العتيبي، السديري،
عيسى ، الدوسري ، العابد ، رادوي ، والغنام! وتطول القائمة!!
• أكثر من 15 نجما هلاليا ذاقوا مرارة الإصابة والغياب هذا الموسم
فترات متقطعة!
• لو كان من سقط جفين ، وكان الدافع (ياسر) ، لعلقت المشانق!
• ولقيل في خطأ تحكيمي ما لم يقل!
• ولزاد وعاد القوم و(صدروا) همومهم (المتأصلة) وفشلهم
(المتتالي) أمام الملأ!
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الأقتصاديه "
في يوم : الثلاثاء الموافق : 8 / 3 / 2011 م ]
وتحدث الكاتب: ( سلطان الحارثي ) عن أحقيّة الكابتن ياسر القحطاني
نقد المحللين في فقرة تحت السطر من مقاله :
( من يكسب مباراة التلاحم الوطني؟! )
في اعتقـادي متى ماركز أسامة هوساوي و ميريل رادوي و خالد
عزيز و ويلهامسون و ياسر القحطاني في المبـاراة و حضروا
بمستوياتهم المعهودة فإن الفوز سيكون من نصيب الزعيم ,
تحت السطر
*من حق ياسر القحطاني أن ينتقد المحللين والنقاد إذا مالاحظ عليهم
مايستوجب نقدهم , فهم ليسوا معصومين من الخطأ, وكم من شخص
دخل هذا المجال وهو لا يستحق دخوله.
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في موقع " قووول أون لاين "
في يوم : الأربعاء الموافق : 9 / 3 / 2011 م ]
وتحدث الكاتب: ( موفق النويصر ) عن تصريح الكابتن ياسر القحطاني
الذي لم يجانب الحقيقه فيما ذكره , في مقاله :
( لنجتث المتسللين للوسط الرياضي )
أعاد التصريح الصحافي الذي أدلى به النجم السعودي ياسر القحطاني
لمراسل القناة الرياضية السعودية، قبل مباراة فريقه الدورية أمام النادي
الأهلي ضمن مباريات دوري«زين» الجدل مرة أخرى للحديث عن العاملين
والمنتسبين للوسط الرياضي السعودي، المرئي منه والمكتوب، مع عدم
إغفال دور المحللين الرياضيين.
حديث القحطاني على الرغم من قساوته، فإنه لم يجانب الحقيقة فيما ذكر،
حيث ابتلينا نحن العاملين في هذه المهنة ، وأقصد هنـا مهنة الصحافة ،
بالمتسلقينإليها من الأبواب الخلفية، بحيث أصبحت مهنة من لا مهنة له،
وتحول أشخاص لا يحملون مقومات الصحافي، بقدرة قادر إلى مراسلين
ميدانيين وكتاب أعمدة ومحللين فنيين.
المشكلة الحقيقية أن معظم الصحف السعودية لم تعمل خلال السنوات
الماضية على إنتاج أجيال مؤهلة لممارسة هذه المهنة، فعمدت إلى الاستعانة
بشريحة من الراغبين في تحسين دخولهم المالية، عبر ما يعرف بالصحافي
غير المتفرغ ، أو الصحافي بالقطعة.
الغريب أن شريحة كبيرة من هذه الفئة مع مرور الوقت، أصبحت تتولى
زمام الأمور في الكثير من معظم الصحف والملاحق الرياضية، إضافة إلى
مشاركتها في إعداد الـكثير من البرامج الرياضية التلفزيونية ، ما يمنحها
الفرصة لترسيخ نهجها «البالي»، من خلال استكتاب من يتواءم مع فكرها
ونهجها عبر الصحف، أو تقديمه للمشاهد عبر الفضائيات.
حقيقة ما يحدث من عبث في الوسط الرياضي يحتاج إلى وقفة حاسمة
لاجتثاث كل من لا يستحق أن يعمل في هذه المهنة، وبخاصة أولئك
المتزلفين والمتسلقين على أكتاف الغير.
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الشرق الأوسط "
في يوم : الأربعاء الموافق : 9 / 3 / 2011 م ]
وتحدث الكاتب: ( عدنان جستنيه ) عن القائد ياسر القحطاني قبل
مواجهة النصر في مقاله :
( قمة (الأزرقين) فرح و(زنقة) )
ـ أما من ناحية كابتن الفريق الهلالي (ياسر القحطاني) فالمطلوب منه
بعدما عادت له شارة (القيادة) استعراض مهاراته الفنية وإبهارنا بأهدافه
الخطافية بالرأس والقدم دون الاشتراك في (زنقة) استفزازات تؤدي إلى
(نرفزته) و من ثم نفتقد لتسديدات (القنـاص) القاتلة ويقيني إن ظهر
(أبو سعيد) في يومه واشتاق لهز الشباك فإن ليل النصراويين حتماً
سيكون لونه (أسود) وينامون (مبكرا) ولن نرى لهم فرحاً في
شوارع العاصمة ولا في (استراحاتها) .
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياضيه "
في يوم : الخميس الموافق : 10 / 3 / 2011 م ]
وتحدث الكاتب: ( سليمان العطني ) عن غياب الكابتن ياسر
القحطاني أثره على نادي الهلال في مقاله :
( الجماهير قالت كلمتها )
غياب ياسر
لم يعد الهلال يملك الكثير من الحلول الهجومية كي يستطيع الظفر
بنقاط المباريات، وزاد الأمر سوءاً الضعف الواضح في خطوط
الدفاع والحراسة الهلالية، وهذه المشكلة الفنية في الفريق يجب
تداركها بشكل سريع، فلاعبو خط الهجوم لم يستطيعوا تعويض
غياب ياسر القحطاني.
لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الأقتصاديه "
في يوم : الجمعه الموافق : 11 / 3 / 2011 م ]
12-03-2011, 10:15 PM
¦ فرشـاة ياسريّه ¦+¦ 12 مقـَالاً عن الكابتن ياسـر القحطاني ¦ والأكثر فِـي » ياسر في أسبوع «
- الأيـام | Day’s
رد: ¦ فرشـاة ياسريّه ¦+¦ 12 مقـَالاً عن الكابتن ياسـر القحطاني ¦ والأكثر فِـي » ياسر في أسبوع «
عوافــيEnrique Girl 
وبحول الله تكون عودة خير
العرض العادي
