في غُدُوٍ مُغِيم,,
أقِفُ أمام ذاكـ الشاطئ"اللعين".,,
’’]بُرْهة..[
وتنْصبُ ::ذكرى رمادية..::
ذكـــــــرآكـْ؛؛
لَكمْ حاولتُ ’’وَأْدَهــا,,
,,قطراتٌ تتكَــــآتفُ بين جَفْنيَ’’
فـَ تتفجر.."
أحاول المقاومة::
ولكن بأي قوة ؟؟,"..يامنْبَع قُوتِي..::
برهة أُخرىْ ــــ ْ
وإذا بي أُمَرغُ خَدي في ثَرى قدمِكْـ::
أَنًــةٌ تكْسي الجَوْف// وَجَعا.."
تشُق طريقها لثغري؛؛
وتنْدَفع ـ ـ ـ كمُحركـ نَفًاث من بين شفاهَ متَيبسَة||
سُكُونْْْْ
ويتهادى إلى مَسْمعي دَوٍي رعْد××
وَ ,,وَمْضة برْق.. غَضضْتُ عنها طَرْفي//
وينْهَالُ وَدَق،ــ،
لينسَجِم مع دموعٍ حفَرتْ خَنْدقاً على وجْنة::
أتماسكْـ مُحَطمَة//
وارمي ]قِنٍينَةَ ماء,,[ تحْوي رسالتي,,
نظرةٌ أخيرة;
ويتلاطمُها المَوْج بـِ كبْر’,
,,ـــــدقائقَ مرتـــــــ,,
وأنا أتساءل..!!
هل وصلت رسالتي إليكـ؟؟
مولايَ أجِبْ..؛
أغرق وأغرق في بُحُور أفكاري المعذبة//
,,حتى لقد غَفِلْت عن موْجة تلبَسَتْني.."
لتُغرقَني في لُجًةٍ ظلْمَاء ــــ..
وتُلْحِقَني بقنينَتِي..!
وسط صرْخة يتِيمة..,,
ــــــــحينهااا..::
يتساءلُ الصَدَف’,’
هل وصلت إليهِـ جاريتُهـ..؟؟
رُبمـــاـ ـ ـ ـ ـ