بسسم الله الرحمن الرّحيم .. هالمرّه رِجعت على طُول بِ موضوع هالقصِيدهـ .. كُتبت بِ 4 / 3 / 1432 .. بعد صلاة المغرب ..على طول توي مصلي .. ودخلت المجلس وفيه صوره لِ أبُوي الله يرحمه وطلعت معي هالقصيده ماحبيت انزلها بالمدوّنه .. قلت حقّه للكل ومهب بالمدوّنه بس لوّها الذّكرى تكفّي عن حبيب ! ما نِثرت الدّمع لا قالُو سعد هُو أبُوي وْ عِزوتي وأغلى قريب ! هُو دِمُوعِي وفَرحتِي وأكثر بَعد مِن رحل عنّي وذا يُوم المِغيب ! ما دِخل قلبِي سِوَى بَرق ورَعد .. قِمت أنادي يَ يبه " يمكن يجيب " قِلت نَايم .. لَا وِ توّه مَا قعد .. قلت يمّه .. وِين ألقى لِه طبيب ؟! امس جاني / وقال ما يِبعد " وَعد " ! كيف ابفهم وين راح اغلى حبيب ! دُون مَعرف / دُون حتّى لاسْتعِد ! هِي جرُوحِي كانَت بْشُوفه تِطيب .. لِين رَاح .. وغمّض الجِفن إبتعَد .. أزريت أنادي يَ يبه يمكن تجيب ! لِين قالوا .. صُوب ربّه هُو صَعد - الله يِرحمِك ويسكنِك فسِيح جنّاتِه .. لا بغِيت أبكي من الأشواق مرّه قِمت أذكِر كل أيّامِك .. وأصيح : ( .. حِضُور خَاص .. ما ابي من وراهـ إلا دعوَاتكم لِ الوالد أخُوكم .. محمد بن سعد الغريبي .. ,