**

قَلَّتها بَقْلبّ صادَََقَ ,
ليه الِصُّدَفّ تجتَمّع مَرَّه !
وأنتظر مَتَى يجي باكِر ...
وأرَتَعَش مَثَل طِفْلٍ مَوْلُوَدَّ

مَنّ بَعد فَكَّ

( مَهَّدَه )

..

ــــ ياغنآتي ,
والعَمَّرَ مرهُونْ باقي !
لَوْ تَغَيَّب ,
تبكَيْ جَرَّاحََّيّ
أنت العوآصَفَّ وأَنَا العواطف
ولآتَرَحَّلَ أَبَّدَ عَنْي

..

جيت لك بَقْلبّ صافي
يشَرِقَ مَثَل صَبَاحَّ الزَهْره
وهذي صَدَفَه مَنّ حَيَآتِيّ ,
بغيتها وجتنّي بَعد (مَعَُانَآتي
وصَرَّت أخافََ مَنّ بَعدَكَّ
مَنّ أول مَرَّه كَلَّمَتك !
عَرَفَت أن الحَيَاة ( قَصََّوَّرَ )
وأنا فيها مَدِيِنَّة مَنّ بيوت ,
وأَنْت وَحَّدَك العآلِيّ

..
عَرَفَت أني آبََيْع لِحَافي
واشترِيّ ثَوْبك
يضَمَّ البَّرَدَ والباقي !
ولَكِنّ ضَمََّيِّتك بـَ لهفه
لإنك حاجََّّآتي
وإشتياقي ,
ومَعَ هَذَا ماكَفَّآنِيّ ..

..

وُدِّيّ بخَطَّوه أسَبَقَ فيها أَحَلامِّيّ
وكانْت صَدَفَه بالََفَعَلَ وأجَمَل صَدَفَه ,
صُدْفَة جَرِيحه وتَكَسَّرَ الخاطَََرَ
تَمَّنَحَ لاحَّزآنِيّ مقابَرَّ
ياضَيْم آلَمَوَادَع , السَهَّرَ أتَعِبَ الخاطَََرَ
أَسْمَعَ مَنّّي اللي أبيه :
كُوَّنَ سِلْمِيّ .
كُوَّنَ قَلْبِيّ .
كُوَّنَ ذآتِيّ .
كُوَّنَ العآلَمْ اللي أنتَمّيه

..

وُدِّيّ أعَيَّشَك مَرَّّه ,
تدَرِّيّ الزعَلَّ طَعَّمَه كئآبه ؟
وأَنَا عَمَّرَي ضاعََ بـَ شَبَآبَه
صَرَّت أتَنَفَّسَ الحَسَرَآت ,
وجيتنّي - صَدَفَه عَنْ ألَفَّيِنّ صَدَفَه !
جيتنّي بـَ قَلَبَ ضآمي ,
يرتوي مَنّ صَدَرِيّ | حَنَآنه
جيتنّي آلَمَُعَجَزَ لـ حُبي
هُوَ صَحِيح حَنَّّا مآنخَطِّيّ ؟
هالََمحِبّه أثرها بالََدَرَّبَ مبّطَيّ
يابْعَدَ عَيْنِيّ وخشَمَّي ,

..

وأنتظر بَعد آلَمَشاكَّّلَ
وأنتظر مَثَل الكَفَّيف اللي شوفه
غَدًى ظَلَمَه
وآتَحَرّق و آتَشَوَّق
ياهوَآي يازََّمَن ظروف آلَمَآسي ,
للأسف إِحْساسِيَ أضَعفَ سِلاَحَيّ !
لَوْ تَغَيَّب ,
مآتَنّور حَيَآتِيّ .. أنتظرك بخَوَّفَ
وكنت أجَمَل صَدَفَه بحََّيَآتِيّ ,!

كنت آلَمََطَر , واغَنِيّآتي ..
والٍٍسوالٍٍف وضَحْكَة شَفاًهِيَ

..

أيه [ أحَبّـك ]
واللسَآن لاسَّبَّه حَبّّه !
أيه أسَبَّه كَلَّ مآغَآبَ ثوآنِيّ .
وَلِيَه يتَرَكَني أحآتي ؟
ماكَفَّاهَ سُؤَآلِيّ الشارِد
كَلَّ ماحَّّل مَسَائِيّ ..
ماعََلَيِّنا , الِصَّدَفَه هذي بِدُونّها
في مُذَكَرَآتي ,

..

ياشَبَّيه الغَيَّمه اللي تسقيِنّي
فَرِحَ
يآجِنة الله في أرَضَّه ,
أييييه خَلَّنْا نحَكََّيْ هالََصَدَفَه لـ كَلَّ البَّشَرَ
وأجَمَل مَنّ نَطَقَ بُحَُّلَوْ الكِتَآبَه
وَرَدَد بـِ أَجَآبََآته لـ سُؤَآلِيّ ,
أيه أَنْتي مَنّ فاضََت كَلَّ الحَرّوف
لإجلَّهَا يالله مَدًى الدَهْر ,

..

بكَتَبَ للغِيَآبَ مُوت
أنا عَصاًه , وظَلَّه
مابْعَدَ شَبِعَت عيوني
مابْعَدَ اِرْتَاحََّ طَمُوَحْي .
بس الأكَيْد ضَرُورِيّ مايَّلغى شُعُورِيّ
ـــــــــــ ياأجَمَل صَدَفَه تكَتَبَ حُضُورِيّ !

راقت لي هذه الجميله

أوكسجيني دمتي بالف خير

.

**

تتَملُكنِي نشْوهَ بَ أنْ أَلْتهِمْ أَحْرُفِكْ
حرْفاً تِلوَ الحَرفْ , حدّ الخَرفْ / سَ تبْقىَ
عَالِقةً بِ لَذّتهَا . .
أتنَهدنِي بِ بُطءْ , تَأخُذنِيَ معَالِيقْ
الصُدفْ , وتُومئ بَ الطَرفْ / لَ نرىَ
اللُقيَا بَ صفْوتهَا . .

الـ أُوكْسجِينْ ,
الأوقعْ بِ النَفسْ . . المُبتدئ وَ المُنتْهى
إِليهَا بِ الجمَالْ
هُنا صُندُوقْ لِمنْ يرُوقْ : لِمنْ مرّ / خرّ
خَضُوعاً و سَكينهَ واتْباعاً للفِتْنهَ . .
- حَرفُكْ الأبْيضَ وِشَاحِي

أَوشَكْتِ علىَ فَرطْ الجمَالْ اللاّ محدُودْ *

" مُثبَّتْ :
ـــــ ـَو هَلمَّي يَا ردُودْ

.

,

دام أوكسجينك على هذا النبض الرائع

,

Ľā7ŇிẦĻ7ŶầŢ

ـوأنتِ أجمل , حُضورك بستان ورد وفرح لِ حرفي
سعيده بِ مُتابعتك يالحنْ

حرّه ماتنقاد
شاعرة الحسّ , وأنا ايضآ اراك إستنثنائيه ,
ياجميلة مُتوهجه في إطلالتك بِ السعد ..
شكرآ لـِ عينك القارئه عن الصوت

انت غير20

والأجمل وقتك الذي اسعدني بِ حضورك ,
شكرآ كثيرآ

نبض محمد بن فيصل

ياجنّة النبض ’ ياراقيه
فاقت الأحرف جميع الوصف الذي أردته لِ أجلك ياطيّبه ,
انا سعيده بِ صُحبتك , بمسمار الفخر الذي اوقعتيه لـِ حرفي الصغير ’
ممنونه لكِ هذا الكمّ الوفير من إحساسك

توقيع

عبدالرحمن , ودامت انفاسك بالسعاده ,
سعييييده وربُك بِ حضورك الراقي ياصديق

مرعب الحراس سامي

انّ كان نصي مُثير , فـ حضورك احد هذه الإثاره لـِ الشُكر الوفيير

مجنونه واجننكم!!

وياغناتي , كوني اكثر من مرّه في نثر نُصوصي ,
سعيده بك