هطلت أمطار غزيرة على الأحياء الشمالية من محافظة جدة بما فيها مركز ثول شمالاً، الأمر الذي أدى إلى استنفار الجهات المختصة ومنها الدفاع المدني .

وأوضح مدير الدفاع المدني بمحافظة جدة العميد عبدالله جداوي لـ"سبق" أن 32 فرقة الآن جاهزة في الميدان لمواجهة أي طارئ لا قدر الله، إضافة إلى فرقة من الغواصين مع 6 قوارب مطاطية ترابط الآن في الأحياء الشرقية من المحافظة تحسباً لوجود سيول عارمة قد تضرب المحافظة.

وأضاف جداوي أنه تم استدعاء الضباط العاملون في الإدارة والمراكز التابعة لها وعددهم 90 ضابطاً للمشاركة والاستعداد كما قامت أجهزة أمانة محافظة جدة بالتوجه فور تلقي البلاغ من الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة إلى المناطق التي تهطل بها الأمطار لسحب المياه المتجمعة هناك .

سبق

شي يفشل
شمال جده كلو غرقآآآن والجنوب كمانا وهما على 6 قوآربـ
ربي يحمينا جميعا

احنا في الشمال والله ساعتين من 11 لـ 1 بغزاره اما من 1 لـ 2 قليل
والله الشمال مرا غرق :( اما الجنوب مافيه شي
والله انا خايفه ع~ْ الناس الي تكون في الشارع
وي والله الرعد استغفر الله يعمي
عوآآفي أختي

الله يعين العباد..

والله امطار بغزاره امس على جده..

الله يكوون بعونا..

عووافي يالغلا..

الله يستر عوافي ع النقل

’,

لآ حول و لآ قوة إلآ بالله العلي العظيم ,
الله يعين اهل جدة و يصبرهم ع الكوآرث اللي تصير عندهم ,

الله يحميهم إن شاء الله

يومان، فقط، فصلا بين افتتاح مشروع نفق طريق الأمير ماجد مع تقاطع شارع الروضة والأمطار الغزيرة التي هطلت على جدة البارحة الأولى، وأدت إلى غرق النفق بالكامل، بالإضافة إلى خمسة أنفاق أخرى.

وأكد لـ «عكاظ» مصدر مسؤول في أمانة جدة (فضل عدم الكشف عن اسمه) أن الأمانة لم تراعِ، أثناء تنفيذ مشاريع الأنفاق في المدينة، زيادة الطاقة التشغيلية لمضخات شفط مياه الأمطار التي تجمعت داخل الأنفاق، رغم أن توصيات اللجان التي شكلتها الأمانة بعد الأمطار الغزيرة التي اجتاحت المدينة عام 1430هـ، ركزت على ضرورة تعديل الطاقة التشغيلية للمضخات الحالية، ولا سيما للمشاريع التي يجري تنفيذه حاليا.

وأكد المصدر أن مشروع نفق طريق الأمير ماجد مع الروضة لم تنجح مضخاته في تصريف مياه الأمطار، رغم افتتاحه قبل يومين فقط من سقوط الأمطار التي هطلت على جدة.

واستغرب المصدر عدم اهتمام مسؤولي إدارته بهذه المشكلة التي تتكرر مع كل هطول للأمطار على المدينة، وكشف المصدر عن أن الأمانة اعتمدت في ميزانيتها العام الماضي 20 مليون ريال لشراء مضخات جديدة، لصالح نفق الملك عبدالله المتقاطع مع طريق المدينة، إلا أن الإجراءات البيروقراطية أخرت شراء تلك المضخات، رغم أن اعتماد المبلغ كان قبل عام من الآن.

وكانت أمانة جدة استنفرت أمس كامل طاقاتها التشغيلية، لسحب كميات مياه الأمطار المتجمعة داخل 5 أنفاق رئيسة، بعد تعطل مضخات شفط المياه عن العمل، رغم تأكيدات مسؤولي الأمانة أن الصيانة أجريت لجميع المضخات، وتعمل وفق الخطة التشغيلية المعتمدة لها في حالة هطول الأمطار.

ورصدت «عكاظ»، في جولة لها أمس والبارحة الأولى على عدد من الأنفاق والطرق الرئيسة في المدينة، تجمع كميات كبيرة من مياه الأمطار التي استمرت زهاء الساعتين والنصف البارحة الأولى، تركزت شدتها على شمالي وشرقي المدينة.

وعملت فرق الصيانة والطوارئ في الأمانة على سحب كميات المياه المتجمعة، بواسطة الصهاريج التابعة لإدارة الحدائق في الأمانة، بالإضافة إلى صهاريج المواطنين التي اضطرت الأمانة للاستعانة بها، لشفط المياه المتجمعة وتحرير الأنفاق أمام الحركة المرورية.

وأوضح لـ «عكاظ» مصدر في أمانة جدة أن المضخات التي عملت الأمانة على صيانتها في نفقي الجامعة، وطريق الملك عبد الله المتقاطع مع طريق المدينة، لم تكن بالشكل الكافي، حيث أدت غزارة المياه وتدفقها بشكل كبير إلى تعطلها، فجأه دون سابق إنذار، إضافة إلى أن المضخات في نفقي طريق الأمير ماجد مع حراء، والأمير ماجد مع الروضة، كان أداؤها ضعيفا، ولم تعمل بالشكل اللازم نظرا لغزارة الأمطار، فيما كان نفق طريق الملك فهد مع تقاطع شارع الأمير ماجد أقل الأنفاق تضررا لكفاءة المضخات.

إلى ذلك، أبدى عدد من مواطني جدة استياءهم من تجمع كميات المياه داخل الأنفاق، دون اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة لضمان عدم تدفق كميات المياه داخل الأنفاق، ما أدى إلى تعطل الحركة المرورية بالكامل.

وطالب المواطنون بتأسيس هيئة لتطوير جدة تعمل على تنفيذ جميع مشاريع البنى التحتية، بشكل محايد دون تدخل الأمانة، واقتصار دورها على نظافة وصيانة تلك المشاريع، نظرا للمسؤوليات الملقاه على عاتقها الآن.

ورأى المواطنون أن الهيئة من شأنها أن تحد من تجاوزات عدم الالتزام بالتوصيات التي تقرها اللجان، وتركيز عملها على تنفيذ تلك التوصيات بالشكل المناسب.

وطالب المواطنون أمانة جدة بتلافي مشكلة المضخات في المشاريع الجاري تنفيذها حاليا، ولا سيما أن هناك عددا من المشاريع أوشكت على الانتهاء، دون إجراء تعديلات في طاقة التشغيلية للمضخات.

*****************************************



نجا سائق مركبة من نوع كورولا جرفتها سيول بحرة وحدا أمس نحو 300 متر، عقب هطول أمطار غزيرة بثت الرعب في نفوس السكان، فيما أنقذ الدفاع المدني 15 طالبة احتجزت السيول حافلة كانت تقلهن و 27 عاملا في الطريق القديم.

وأيقظت الأمطار الغزيرة المصحوبة برعد وبرق وصواعق فجر أمس، سكان بحرة وحدا، وأحدثت الرعب في نفوسهم، متوقعين اجتياح الأمطار لمنازلهم بعد أن غطت الشوارع وجرفت الحاويات في طريق مكة جدة القديم، الذي تعطل من الحركة تماما، خصوصا في بحرة المجاهدين وبحرة القديمة.

وتمكن شيول المواصلات من سحب المركبة العالقة في أحد الصخور، فيما استنفرت الجهات الأمنية جهودها لتقديم الخدمات المطلوبة للأهالي، فيما وجه قسم المرور، سائقي المركبات إلى الأماكن المرتفعة، ووضع لوحات إرشادية لتجنب المخاطر والحد من وقوع الحوادث، وكثفت بلدية بحرة الفرعية جهودها في شفط المياه، وفتح بعض الأماكن المنخفضة بالتنسيق مع المواصلات.

وبين مدير الدفاع المدني في بحرة العقيد عمر بن عبدالرحمن المجنوني، أن طريق بحرة أغلق بالتنسيق مع الجهات الأمنية والجهات المختصة لمدة ساعتين، وذلك من أجل سلامة سائقي المركبات، مشيرا إلى أن الدفاع المدني أنقذ 15 طالبة كن يستقلن حافلة احتجزتها السيول، إضافة لإنقاذ 27 عاملا كانوا يستقلون حافلة احتجزتها سيول الطريق القديم، لافتا إلى أن بعض المنازل تضررت من اجتياح السيول، وقال «استقبلت عمليات الدفاع المدني عددا من البلاغات من الموظفين بعدم تمكنهم من الوصول إلى أعمالهم بسبب السيول التي اجتاحت الطريق».

وتجمع عدد من المواطنين على وادي فاطمة جنوب بحرة الذي سال في اتجاه البحر الأحمر بعد غياب طويل من الجفاف.

**********************************


داهمت مياه الأمطار المحكمة العامة في جدة وأتت على المرافق والأثاث، الأمر الذي أجبر موظفين على أداء مهماتهم في إنجاز المعاملات في الممرات الرئيسة.
وأكد رئيس المحكمة الشيخ إبراهيم القني، أن النفق الذي تم تشييده في شارع الستين تسبب في دخول مياه الأمطار إلى فناء وساحات المحكمة، خاصة وأن هناك تصريفا لمياه الأمطار إلى البحر، ولكن بعد تشييد النفق عادت المياه إلى المحكمة، وأضاف أتمنى من المسؤولين الإسراع في تسليمنا المبنى الجديد للمحكمة الذي لا ينقصه سوى التكييف والأثاث، وأبدى القني اعتذاره لجميع المراجعين الذين تأخر إنجاز معاملاتهم، ووجه ببذل الجهود المضاعفة لتجاوز الأزمة والعمل على مساعدة المراجعين.
«عكاظ» وقفت على حالة مبنى المحكمة العامة أمس ورافقت رئيسها في متابعته لأداء الموظفين بعيدا عن مكاتبهم، مستخدما أحد الممرات بعد أن تأثر مكتبه جراء الأمطار، وباشر عدد من موظفي المحكمة إزالة المياه وتفريغ المكاتب وحصر المعاملات والحيلولة دون تأثر الأرشيف، مستعينين بماطور شفط لنزح المياه.

لاحول ولاقوة الا بالله

الله يعيننا على امانة جده.

لاحول ولاقوة إلابالله
الله يعين ـأهل جدهـ ويصبرهم
والله يعطيك العافيه

الغربية عامتنا غرقت وهذا يوم 24

وهالايام الامطـــار كل يوم الحمدالله بس المشكلة بالتصريفاات


الحمدالله آمـــــــر الله

ومن علامات الســـاعة اتمنى الاكثار من الاستغفار

عوافي ع الطررح

لاحول ولاقوة الا بالله،،
مشكووووووره والله يعطيك الف عافيه ســااره،،

لاحول ولا قوه الا بالله