¦[ خَرِيطَة الَذَِّهْن ]¦,
وسَيْله تَعْبِيرِيّه عَنْ الأفَكَّار والمُخَطِّطآت بَدَّلآ مَنّ الإقتصارََ عَلَّى الكلَّمَآت .
فَقَطْ حَيْث تستخَدَمَ آلَفََّرْوع وآلِصَّوَّرَ وآلألَوْآن في آلتَعْبِير عَنْ آلَفَّكَرِهَ ,
تستخَدَمَ كطَرِيَقه مَنّ طَرَقَ إستخَدّآم الِذَاكَرِهَ !
رَسَمَ توضيحَيّ يُبَسَطَ عَمَلِيَّة الإستذكآر , العَقَلَ بِ حاجَََّّة للضَوْء !
هُوَ الإلَوْآن آلَمَُتَعَدَّدَه عَلَّى الَوَْرْقَ , بـِ توَصِيّل هَذَا الِفَرع للَفََّرَّعَ الآخَرَّ
هَذِهِ آلطَرِيَقه هِيَ آلطَرِيَقه آلَفَِّعْلِيّه الَّتِي يستخَدَمَها آلعَقَلَ آلبَّشَرِيّ في آلتَفْكِير
وتوَصِيّله لـِ الإدارََك والوَعْي الكَبِير !
فـَ أنا أرَبَطَ بَيَّنَ هَذَا وهَذَا وذاك بـِ ( خَرِيطَة الَذَِّهْنّيه )
ويُمْكِن لي وَضْع صَوَّرَ رَمْزِيّه في كَلَّ فَرَّعَ تَمَّثَل مَعََنْاه ...
وكَذَلِك لي أن اِسْتَخْدَمَ لكَلَّ فَرَّعَ لَوَّنَ حَيْث أن عَقْلِيّ سَيِّدَرَك أَخِيرآ أن هَذِهِ آلَمََعْلُومه
أرَتَّبَطت بهَذَا اللَوَّنَ مُذ رَسْمِيّ لَهَا , وبهَذَا يسَهُلَ عَلَّي طَرِيقَة الإستَذْكار !
يستَمْر آلتَشَعَّبَ في آلخَرَِّيّطه مَعَ كِتآبة كَلَّمَه وَصْفِيّه وأسّتخَدّآم آلألَوْآن والصَوَّرَ
حَتَّى تَكَوَّنَ في آلَنْهايْه شَكَّلَآ آشَبَّهَ بـِ شَجَّرَه أَوْ خَرَِّيّطه تُعَبَرَ عَنْ آلَفَّكَرِهَ بـِ كَلَّ جَوّآنَبَّهَا ...
ولَكَمَ بَعْض الِصُوَّرَ آلتوضيحَيّه كَمَِّثَال :
إجَعَلَو لـِ طُرَقَّ إستَذْكارَكَمَ خَرَِّيّطه ذِهْنِيّه , تقوَدَّكَمَّ للَفََّهِمَ
إجَعَلَو الـ الألَوْآن تُرآفق آوَرَّاقكَمَّ ,
إجَعَلَو الكَلَّمَه وَفَرَوَّعَها بـِ رَسَمَ آلخَرَِّيّطه كالََشَجَّرَه ! تُثَمَّر في عقَوْلَكَمَ الإستيعآبََ والحَفِظَ السَرِيع
هَذِهِ آلطَرِيَقه أجَمَل عِنْدَ الإسَتَرَجَّآع وآلتذَكَّرَ ,
طَبَعَآ هذي آلطَرِيَقه كنت آسَمِعَ فيها كَثِير
وماأكَملَهَا ماادَرِّيّ ليه ,!
فلَّمْا شفَتّ مآده صَعَّبَه , أَوْ مواضَيَّع داخََِلَهَا مُعَكَّره
فَكَّرَت آنّي آمَشْي عَلَّى هالََطَرِيَقه ,!
قَرََّوَّبَنا مَسََّوِيّنها في طَرِيقَة تَحْدِيث آلَمََعْلُومه ع الخَرَِّيّطه وتثبَيَّتَها بِ العَقَلَ ,!
كَوَّنَنا في قاعَََة الإختبَارَ نحاوَْلَ الرُجُوع لَمَْعْلُومه مَطْلُوبه !
نرَجَّع خَطَّوه وخَطَّوه لأحَدَّ أَوَْرَّاق الخَرَِّيّطه اللي عَمِلَناها
آن صآبََتَّ مَعََنْا اِلْتَذَّكر أَوْ ماصَآبََت !
تَبَقَّى هذي الطَرِيَقه أَقْرَب للَذَِّهْن باِلْتَذَّكر
وَحْدَه مَنّ صَدِيقآتي عَمِلَتها وَفِيّ قَرََّوَّبَ الِجَامِْعه ,
دَعْت لَنْا بها ! وحَبَّيَّتَ أَوْصَلَ الِصَّوَّرَه
* هَنَّا كآنت التجَرَّبَه
جَرََّبُوها مارَاحََّ تخَسَّرْون ,
أحَبَّبَت لَكَمَ طَرِيقَة تسَلَكَونها ,, ترآفقكَمَّ للَنَْجَاحَّ بأذن الله
طَرَحَ سَرِيع ,نلقاكَمَّ عَلَّى خَيَّرَ
ولاتنسوني من دَعَوآتكَمَّ في ظهر آلغيب ,!
نُوف