-
عندمـا ترىْ الحيـآة بِ وجوديْ أجمل ,
وأرى فرحَ يومِي بِ رؤيتك أكمـلْ ,
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا أشتـآق إلييك في الغيآبْ
وتدمع عيني عند الذّهـآبْ
وأستقبلك بِ فرحة الحبيبـة
ولهفـة غرييبـة
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا يضيق بي كوْني
و أسأمُ لحد جُنوونيْ
وتأتيْ بِ أسلوب فتّآن
تسألُ عن أخبآر نبعك نبع الحنـآنْ
فَ أجيب أني بِ أمـآنْ ,
وسرعآن ما تكشف سر الاحزآنْ
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا تتفوّهـ بكلماتك الجمييلـة | لِ غيريْ !
وتضحكُ بِ عفويّـة | لِ غيريْ !
وتقبلُ الهدآيآ | من غيريْ !
يجنّ جُنوونيْ !
فـ تنطلق شرآرآت غضبي ‘
وتنطلق أدخنـة غيرتي
وتسعفني دموعي
و أغرق بِ غييرتي |
| ذلك هُو الحُبْ !
و عندمـا أحكي لك قصص طفُولتي
وعبثي المتوآصل مع | إبن عمّتيْ !
فَ تبُوح لي بكرهك لـه ْ ! وانك تتمنى زوآلَهُ احيانا !
لا لسبب معيّن ْ | فقط لأنه عبث معيْ !
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا تتمنّى أت تنقلب وجوه من حولك
فَ ترآني بدلا منهُمْ !
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا أخلو بِ البحرِ وحدِي
و أحضر كرسيّآ أمنعُ اخوتي من الجِلوسِ فييه ,
يسألوني | لمييين ؟!
فَ أجيبهُمْ انه لقلبي !
الذي منذُ عرفتك خرج من مكآنه وأصبح أنتْ !
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا تخبرني بِ عشقك للاطفآل
حينهآ أتمنّى أن أعوود " طفلة !
لِ تدآعُب شفتآكَ خدّي !
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا تنتثر قوتي بحضنك !
فَ تلملم شتآتي | بِ يديك الشآفيـة !
عندهآ أشعر أنّي بوجودك | أتحدّى أبطآل المصآرعـة !
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا , استيقظ فجأة من نَوْميْ
و أجد ضوء هآتفي يومض , لوصول رسآلة وآردة ..
وعند فتحها ارى انها مننك !
برغم انني جعلته على وضع صامتْ اوقظني , !؟
حتى الجمادات تشعر بنآ = ) !!
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا أرآك في الصُّور , وأرى بـ عينيك الحنيينْ
الذي لم يوصفه كلامك يوما ,
| ذلك هُو الحُبْ !
و عندمـا الاحظ إسمك بـ لوحآت المتآجرْ
لا ادري هل هي صدفة !
أم أن عشقي المجنُونْ
رسم اسمك في كل شي تقع عيني عليه !؟
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا ترى كتاباتي ’ وبغمرة الفرحة تقول :
( حبيبتي جنننان ! )
( رووووعة حبيبتي )
و لا تعلم انك مصدر كل جنووني وروعتي !
عندمـا يقتحمنا الشتاء بـ برودته الجآفـة !
واصر أن أزورك في أحلامك بـ ملابس صيفيـة ,
فقط لـ أختبر مهآرآتك في التدفئـة !
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا نسهر بـ ليلة مقمـرهـ
واقول لك : كُل شهر و قمرُ حُبّنا يعلو في سمآئنآ
ويراقبنا بـ إعجآب ,
و هو يحلم بـ أنثى ليعيش الذي عشته حبيبي من جمَـآآلْ
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا تقتحمك جيوش الغييـرهـ
وتغزوك الى أن تغآر عليّ من بنآت جنسي !
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا تحرم نفسك منّي !
وتصبر , لتظفر بي العمر كآملاً !
| ذلك هُو الحُبْ !
عندمـا تأخذنا أمواج الكلام بمدٍّ وجزر ..
فـ المّح لغضبي تارة و تتجاهل تارة أخرى ..
وتردد عبارتك التي تخمد غضبي |
( ماصار شي حبيبتي إنسي ) ق1
اعششقك اكثثثر ...
و عندمـا أكون أنا الحبيبـة | وأنت الحبيب ..
عندها يكون | ذلك هُو الحُبْ !
بوحْ النآدرهـْ / لِ قلبِـه