. ** عِنْدمَا أَحِيَكْ بِـ خِيُوطٍ مِنْ فِضَّهَ مِسْبحَةً لهُ , وهُوَ يَسْعى جَاهِـداً لـإِهْدائِيَ قِلآدةً مُذّهبـهَ دُونْ أَنْ لاَ يَعلمْ الآخَرْ مَاذا سَ يَفْعلْ , , فَ : ذَلِكْ هُو الحُبْ وَ كثِيرْ هُو الحُبْ عَندمَا تتَحدَّثِينْ عنهُ يَا : نَادِرهَ النَآدِرهَـ : مُسَّتقرُكِ العَينْ مَا طَالْ بِي حُبَّكِ لَكِ صَدى فِي " الصَدى " , يُنادِيَ بِ نَـدآءْ / ألْهمِينَا , أتْحفِينَا بَـ الكَثِيرْ سَ نخْتبِيءْ معَكْ وسَنعلَمْ مَاذا يُكمنْ بِ دَاخِلْ هَذآ الحُبْ . . ؟ . . . . مُثَّبتْ , وتَبَّتْ تِلَكْ الظَرُوفْ التِيَ تُغِيبكْ عنَّا طَوِيلاً . . . . . . .
. . . . . . .
.. هَادِئة جدّاً ,وُلدت أنا ــوَ فُجائيَّـة الحُزن فِي صَيحةٍ واحِدهَ !× نبضْ *( @mesh_alotaibi ) ..