انســــان
عدد الضغطات : 18,558
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,057(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,689استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,871

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > المنتديات الرياضية > الجمـهور الهــلالي
   

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-10-2010, 01:17 AM   #1
قنــاص فعــال
 
الصورة الرمزية ابتسامه امل
 
Talking مقال عيسى والفرق


مقال رائع لعيسى الجوكم
في الميدان


مابين زعبيل والرياض
مروءة وشماتة.. !!

* أنصت منفعلا .. مندهشا .. لكني أخلع رداء هذا السمع والصمت
وأبسط كفي فإذا هي تغلي على جمرة سيف الحقيقة
ذلك السيف الذي لمع في موقف اهل الفكر والثقافه بعد احداث زعبيل
وأصابه الصدأ بعد تعثر الأزرق اسيوياً

المسافه مابين احداث زعبيل الخليجيه واحداث الرياض الأسيويه
للاصفر والازرق.. مسافة فكر وثقافه
بل هي ابعد من ذلك.. هي مسافة مسئوليه لصناع القرار
في الناديين

لم يشمت الأزرق وخرج مسئوله الأول يعلن مبادرته وتضامنه مع الظلم
والحزن الذي اصاب المعسكر الأصفر بعد المشاركه في بطولات
الانديه الخليجيه.. انه موقف ناضج وعاقل يصب في وأد التعصب
من الوريد الى الوريد.. انه موقف الواثق في قرارته
وعقلية جماهيره ورجاحة فكر منسوبيه

وفي الضفه الأخرى اي بعد تعثر الأسيوي.. صبوات الحرف تخرج
من لثغة شفاخ، لاتعدو كونها شماته في وضح النهار وعقليه لمم تتغير
من ربع قرن.. تعزف على لحن التعصب وتؤججه،
لاتفرق بين الممكن وفن الممكن
ولاتعرف من الدبلوماسيه الا اسمها،
فغرقت هذه العقليه في وحل الشماته بإعلان الأفراح والاحتفالات..
انهم يعيدون عقارب الساعه الى الوراء

لست ممن يسبح في البركه الزرقاء، ولكني اغبطهم لراجحة عقلهم
وسلامة تفكيرهم، واندب حظي وحظ من أحب وعشق في
المكوث "محلك سر" لأكثر من ربع قرن

أشعر انني مكبل بالقيود، كلما مررت من شارع الشماته
تنتابني لحظة خجل جارحه، فما بين يد العون في محطة زعبيل،
وقطع اليد في محطة الرياض،
ابجديات من لغة نثر الملح على الجرح..
وطعن الخنجر من الخلف وتقاطر السيوف على الرأس من اخوة
كنا ننتظر رد الجميل من قبلهم !!

هذا المشهد واكثر يؤرق في عتمة الجهل..
بل هو الجهل المركب وابعد من ذلك
تتفجر في ينابيعه لغة الكراهيه.. وتتمدد في شرايينه موجة التعصب
وتذبح امام الأعين كل المبادئ والقيم

لم ينتبه اولئك المهرولون في شارع الشماته، ان الشمعه
اللتي اضاءت لهم الطريق بعد احداث زعبيل، مازالت مشتعله
تنير درب المحبه لمن اراد السير في فلكها.. تمارس لغة الدفء
لا لغة الجفاء.. من اطفاءها ومن اقتلعها؟ هو الأن يسير
في ركب من تم انقاذه من الغرق في زعبيل
كان يسير في الصحراء عطشان، وسبح في مبادرة ابن مساعد
ليرتوي ماء، بل ويركض في البحر ويغني موالاً

من يقرأ صمت المفجوع في حادثة الرياض، يدرك انه
لايشهق بالكلام الا في محله، وان صمته ليس انحناء..
ولكنه ترفع عن شامتين انقذهم من الغرق
هذا هو الفر ياساده
"مابين زعبيل والرياض"



التوقيع: لا اله الا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون
ابتسامه امل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-10-2010, 02:14 AM   #2
قنــاص فعــال
 
الصورة الرمزية كاكا-8
 
افتراضي رد: مقال عيسى والفرق

يعطيك العافيه<!-- / message -->

كاكا-8 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-10-2010, 08:01 PM   #3
مشرفة قسم صوت القناص
 
الصورة الرمزية ~ ŚάřάĦ
 
افتراضي رد: مقال عيسى والفرق

كلنا شفنا لقطت المحترف النصراوي وهل هذا لعب محترفين</B>

أين لجنة الأنظبــــــــــــاط؟؟؟؟؟؟</B>

وهذي هي الصورة </B>

7</B>

7</B>

7</B>



سلامتك ياطلق المحيا الحمدلله عدت على خير لو قدر الله وصارلة شي</B>

مين بيعوضة </B>

التوقيع:

~ ŚάřάĦ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-10-2010, 08:07 PM   #4
قنــاص فعــال
 
الصورة الرمزية الــــــــريم
 
افتراضي رد: مقال عيسى والفرق

مقال رااااائع

تسلميييييييييييييييين

التوقيع:



ويلومونا في حــبك يارادووي
الــــــــريم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-10-2010, 09:38 PM   #5
قنــاص فعــال
 
الصورة الرمزية ќ н α ι є ď
 
افتراضي رد: مقال عيسى والفرق

صراحه مقال أعجبني

شكراً

التوقيع:

Mesut Ozil


ќ н α ι є ď غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:18 PM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi