,

ب شهقه طفله مفتونه ب ثلج عيناك
وتأتأه النساء حين يبصرونا معاً
ب قُبلات صباح العيد والمزيد
واوراق الورد اللذي تَحيا من خطواتك
ب غفوه الفراق عننا ونعش احلامنا المفقود
ب خريفك وصيفك وشتاء جسدي
.....حُوكمت هذا الصباح تحت مقصلة اقداري

!-
الاهداء الى اعماقك اللتي زرعت بها بتلتي /
إلى من ذُهلت به السماء و انا ..
إليك أعني

لن تستطيع دموع والدتي ان تقوى غفران حبي لك ولا همسات النسوه اجمع
عن حال قلبي من ان تمليء حياتي ب غيرك ,
لم أعرف أن الحُب لا يغيب حتى ذهبت انت .. ولم يذهب
نسيانك ,
يراقصني في كل ليله و اتعوذ ب ذكراك ف يتلاشى
ويتلصص علي كل صباح وانا امارس طقوس حبك
ويداهم وطنك في قلبي ف يُخذل من حصونك
لِ يسقط من على جسدي ويبتعد عني خائباً ,

أجدت أنا غرسك في قلبي وانت اجدت الألتصاق بي
أجدك تحت وسادتي على غلاف المجلات وفي حنين أمي
أجدك على جدران بيتنا وفي رائحه عطوري
أجدك في الوان عيدي وانبثاق فجري وافتنان النبض بك
حتى تكونت في داخلي شهقـه تتبع زفيرك بكل ثقة واندفاع
ب جنون تمنيت لو كنت بجوارك منذ ان ابصرت دنياك
طفلة احمل كل العابك وارتبها لك
اشاركك افكارك و ابكي عنك كل احزانك
ف التفكير ب انك عشت يوماً ما وحيداً يقتلني ,

ف أنا
ب جنون اسميتك وجعي وهمي وطفلي الصغير
طفلي اللذي اخشى عليه مني ف اطبطب عليه
وانا مكسورة الجناح ,
وبكل جنوني ارتمي في حضنك غير مباليه ب اقدارنا
واتناول انفاسك لِ اعيشك حتى النهايه

ياقدري/
اليس كان لقائنا في صباح ماا؟
لا تعجل ب صباح الفراق ف مازلت أنا مريـضة به :/

*تام

Je suis malade

من الاغاني التي ادمنته في احدى الفترات

تلاقينه في مدونتي بعد
-

هكذا نحن ندمنهم.. نعشقهم ، ونعيآ بهم !
نعشقهم حتى .. المرض
هكذا الاوفيا دايماً .. يحبون فـ يخلصون فـ " يمرضون "
تآم ،
لـ الحرف جمالاً .. لا يرى حسنه إلا بيديك

تـــــــــآم

ياقدري/
اليس كان لقائنا في صباح ماا؟
لا تعجل ب صباح الفراق ف مازلت أنا مريـضة به :/

مبدعه وتــــآم‘ــهـــ

,

أقتباس

ب غفوه الفراق عننا ونعش احلامنا المفقود

المرض به / تام
أن غادر قلبك


لكِ أحرف من الجنه هطلت

-



هل يحق لي ان اتحدث بِ وجودك ؟!

تآم : ادهشتيني

.





تـامَ .. مآ أجمل لحظآتي هنـا

إلـهي ..
أتمم فرحتها


..

’
حضور فاخر وانيق دوماً من الجميله "أجمـل "
ان كان هناك من جمال هنا ف أنتي موطنه
انرتي قلبي يَ حبيبه
كوني في القرب كما قربي لك

,

.














***

.. بَينْ فَجواتْ أَصابعَكْ تِلاوهَ مُدْهِشهَ

لَكِ فِي عَينْ السَماءْ , ,
حُفنَةٌ مِنْ مَاءْ ..
كَ طُهرْ مَا تحَدثتِيَ بِهَ !

" حِكَايهَ تَمرّدتْ عَنْ كُلْ الحِكَايَاتْ "
جَعلتنِيَ أُنصِتْ .. أُنصِتْ ,
ــــ حَتّى أَصِبتْ بِ : وعْكَة حَنِينْ


- عَلى كَتفِيكْ أَربتْ ,
ــــ لَـ أَهْمِسَ لَكِ أنّ مَا اِسْهبتِيَ بهَ
[ مُثبتْ

.

.








أقدارُنا تلعبُ لعبة مجنونة ...
قد لا نستفيق إلا و قد أُخذنا من أنفسنا .
و هناك من يقول :
" لا تجعل كل من مرّ بك .. يأخذُ من قلبكَ جزءاً " !.
لذا .. علينا أن نكونَ حذرين في تعاملنا مع أيّاً كان ..
فما بالكِ بحبيبٍ قد يسلبُ اللبَّ !.




TAMA

في كلّ جملة , تلوتِ حكاية !
و في كل نبضة / زفرة / شهقة ..
وجدْتُ بها جمالاً / عطراً / فِتنة !.

حقيقة .. هذا النّص فاخر !
فاخِر .. جداً .
وَ يستحِق القراءة , مراتٍ عديدة .
وأيضاً , تثبيت يليقُ بمُعظمه .
أشكركِ يا عذبة على هذا الانسِـكاب .
أمطرينا وَجداً وَ حِكاية .






.

,

يااااه ما الطفك ي هاجر
بياض ماكتبتيه لي يشبهك
اونستي حزني ي رفيقه
....امطري قربي

,