.






تسألني .. وش فيني ؟!
وربّك مافيني شي


بس أفكّر ..
افكر بهالدنيا
شلون تجمع هالناس .. وبدون إحساس تفرّقهم



وبدون إحساس تفرّقهم !
وبدون إحساس تفرّقهم !
وبدون إحساس تفرّقهم !

.




أكثرُ مَا يؤلِمُني !
بأنّي لم أعُد أهُمّهم
أبداً ..

.





الوَجَعُ بِدَاخِلِيْ لَا زَالَ يَتنَفّس
رَائِحَةَ غيَابِك .. !

.




أمشي في هذه الطرقات ، وحيدآ ضائع في عتمة هذا الليل البهيم ..
في داخلي نغم حزين !
أنظر إلى تلك النوافذ الموصدة و كلي خوف ورهبة مما ينتظرني خلف الأبواب العالية ..
أين كنت .. و إلى أين أمضي ؟
هذه الزقاق الضيقة و تلك التعاريج المتداخلة تغرقني في بحور من الظلمة و المجهول !
كنا و كنت هناك !! و كانت ذكريات و مرايا و أسفار حملتها أشعاراً و حباً و حنين
حملتها حلماً و أملاً و حملتِ لي خوفا و حيرة وأغتراب ..
" يا قصص من بالك شيلينا و بقلب الحاضر خلينا "
أتوسل و أنا أقل الرحال وأدخل عاماً جديداً ! عاما مازالت أبوابه موصدة و مغلقة
و خلف كل باب تختبيء الحكايا الجديدة و ها أنا أراني أتنقل بين تلك الأبواب !!
و عند أول باب كنت و كانت " صورة و دمعة و كم ذكرى "
مازلت أمضي وأطرق الأبواب في أحتفال حزين وبنفسج يبهج مع الإنتظار الحزين و بصيص أمل
بعيد قادم يحمل بين أسباله شوقا مع كلمات أم كلثوم " جيت أنا و شوقي و حبي و الحنان ! " ..
وأصرار عنيد على الإنتظار و الإنتظار في محطات الأحلام !

.



تَصوريَ من شِدة شوقِي لكِ ::
أصبحتُ أرَآك في (طِيرٍ) سَكن على شُرفة نَآفِذتي بعَد مآ رحِلتِ أنتِ

- رُبمآ يوماً مآ سيُوصل الطير لكِ آشوَآقِي , لتعُودي إلي !

.





لدي قناعة أكيدة بأن " البعض " مازال يتردد على هدوئي بشكل دائم
ليس حباً فيما أكتب لأنني أعتقد أنني بدأت أكتب الأشياء التي لا يحبونها ولا تليق بأرواحهم قرأتها حتى ...
لكنهم مازالوا مصرّين على إحراجي ومتابعتي !
ربما لأنهم يودون الاطمئنان علي / ويشفقون علي من أفكاري الدائمة القلق !
ويحاولون مد أيديهم لتصل لروحي مباشرة ...
لكن أنا لآ آجيد معتَابعتهم وكل الذين يحبونني دائماً أتجاهلهمَ
حتى وأنا أكتب الآن ... أكتب لأقول لهم أنا بخير بصيغة تشبه " أنا حزين جداً "


الذين يشاهدون محتوى الموضوع أمس / اليوم وغداً :
لا يوجد هنا شيء يستحق متابعتكم " صدقوني "

-

عُذراً جبّرتني على الإقتحام ي فتى : ) !

أقتباس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع أمس / اليوم وغداً :
لا يوجد هنا شيء يستحق متابعتكم " صدقوني "

مممم ان كان بِ نظرك انه لايستحق المُتابعه !
ف هذا الشي الذي لايستحق / هُو القريب منّي ..
هُو الذي يكتب جرحي عن طريق شخص آخر !


- اكثر من كتابه الاشياء التي لاتستحق المُتابعه

.

ـَوكآنْ آمرَ آلرَحييَل بـ يدَ آلقدر :
لـَ ذلكَ آحبتيَ لـ كل من قرآء حرفيَ هنآ
بـ هذيَ آلثمَآلة : آلتيَ منَ خلآلهآ قلتَ وكتبتَ مآريَد

سـ تبقونَ آجمَل ذكرىَ وآجمَل آيَآم عشتَ بهآ يَ آل قنآص


وَدآعَآ

فمان الله ياحبٍ تغلغل في حنايا الزور
فمان الله ياغلى من نسم صدري وشرياني

فمان الله ياللي لك مكان ومنزل معمور
فمان الله ياللي مسكنك قلبي ووجداني


محمد : عسئ ربي يسمح دروبك

-


لا تعليق !

.

عَـدنُآ

قامت تضيق الأرض وتموت الأحلام
.........وانا عجزت .. آشوف لي اي مخرج..!

متعود اني ما اشتكي هم الأيام
........تثقل علي نفسي .. وأشوفك وتُفَرج ..!