وحيدة .
ولم يكن هذا الأمر يؤلمني, بقدرِ ما كنتُ أتألم حينَ أرى إبتساماتهم تتكدس حولك
وإبتسامتي المكسورة لا تملك القوّة لتُخبركَ أنّ وجودك يعني الكثير ..
لم تعد أنت من الأشياء المُمكنة, أصبح الخط الأحمر يفصل بيننا, لم أختر أنا ذلك, و بالتأكيد لم يكن اختيارك
منذُ البداية, كان ارتباط اسمي بإسمك شيء يعكر صفوهم, أو بالأحرى كان بياض الحكاية التي تخصنا يُؤذي أعينهم, لأن أرواحهم سوداء, قاتمة, مُعتمة .. و كنتُ أنا و أنت شيء لا يُشبه أي شيء .
دعكَ من كلّ هذا ..
أنا لستُ وحيدة في الحقيقة, كلّ الأيام الجميلة لا تزال تسكنني
أنتَ لا تزال هُنا, يمكنني سماعك, يمكنني الشعور بك, يمكنني رؤيتك بوضوح حينَ أُغمض عينيّ
هنا تمامًا حينَ أضع يدي على ضلعي الأيسر, أشعر بك
أُحب عُزلتي, و أحب البقاء وحدي, لأن كلّ الوجوه من بعدك لا وجود لها .


* تشرينك .

طفلتك سيدي لآ زلت بالانتظار
تريدك ,,
على أرضها " الضاميه" تُمطر
وفي زوايا قلبهاا تظهر
تريدك ,,
قطعة حلوى تبعث لقلبها جُل الفرح
و مسرح لهاا و لعالمها

لـن تمل وأن طال الانتظار
فالامل أكبر بعين الصغار..

كُن لها
فهي لن تكون لغيرك .

الشكرلكمً على فرح غلف قلبي .

.

**

كُل يُومْ وأنتَ الحُبْ ,
وفِي دَاخليَ غِييير
ألْمحَ أنَا وَ أغِيرْ
أَسْكِتْ وأحَاولْ إنَّ
عيُونِيَ تقُولكْ :
. . أنَا مَا يصِيرْ ..

كُلْ عَامْ وأنتَ بخِيرْ ,
ولِيَ مُوضعْ التغِييّرْ ..
وإِنْ قِلتْ لِي أطِيرْ ؛
بَ أجْبر ضلُوعِيَ
تَمشِي بقُولكْ :
" كلّ عامْ وأنتِي الخِيرْ
وكُلْ يُومْ وأنتَ الحُبْ "

.

ياطفلةَ الورد .. |

الورد يشكوَ ذبولهَ فأغيثيهَ بأناملكٍ الورديهَ وأيقضي فيه
جمالَ لونهٍ وعبق عطرهٍ وأجعلي الحياةَ تبسمَ بهِ

بكِ الورودَ ترتوي فأرويهاَ ولاتخجلٍي فـ الوردُ خجول في حالِ الذبول
وأعطفي بهَ واستنشقي ريحانَ عبيرهِ وغنٍ له ..

" الورد جميل جميل الورد "

ياااحبي...

حَتى وأنا اقسم بحبكْ [ الآصآبع ] لِك تِبتسمْ !

حولي نآس... / ولآڪنهم حولي
مثل زحمممة معآليق بدون فساتين